اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اجعل صلواتك وصلوات ملائكتك وأنبيائك ورسلك على محمد وآل محمد
فائدة طبية في غاية الأهمية
جاء في أحاديث أهل بيت النبوة صلوات الله عليهم ـ ما معناه ـ:
إذا أردت أن تسلم من الانفلونزا والزكام و...في فصل الشتاء والبرد!!
فاتبع هذه الطريقة المهمة:
إذا دخلت للسباحة وانتهيت من الاستحمام،قبل أن تلبس ملابسك فقط اجعل قدميك (رجليك)
في ماء بارد (بارد جدا أو متوسط البرودة) لمدة دقيقتين تقريبا،مثلا في طست فيه ماء بارد،
ثم قم بتنشيف جسمك والبس ثيابك.
من الأفضل أن تجعل في مكان السباحة (طست) فيه ماء بارد جاهز،حتى لو سكبته من قبل يوم كامل سيبرد لوحده في الطست ولا يحتاج أن تأتي بماء مبرد إلا إذا لا يوجد عندك ماء في طست قد مضى عليه ساعات حتى برد بنفسه.
وإذا لم يوجد عندك ماء بارد فأطفئ الماء الحار واكتف بالبارد العادي.
لقد جربنا هذه الطريقة والحمد لله رب العالمين استفدنا منها بفضل الله تعالى وأهل البيت
صلى الله عليهم.
والعجيب أنه:
حتى من لم يعرف هذه الطريقة أو لم يذكر إلا بعد خروجه من مكان الاستحمام فأصابته الانفلونزا والزكام رجع وطبقها فشوفي فورا بقدرة الله تعالى.
دفع الله تعالى عنكم جميع الأمراض والآفات وشافى الجميع
بحرمة محمد وآل محمد صلوات الله عليهم أجمعين.
آخر تعديل بواسطة شعاع المقامات ، 26-Nov-2009 الساعة 12:02 PM.
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اللهم صل على محمد وآل محمد
الآن بدأ وقت تطبيق هذه النصيحة الطبية
التي نقلها لنا مراجعنا الأبرار عن ساداتنا أئمة الهدى
صلوات الله عليهم أجمعين.
نبهوا أقرباءكم ومعارفكم بذلك حتى يستفيد الجميع
من كلمات آل محمد صلوات الله عليهم.
توقيع شعاع المقامات
قال رسول الله :
(لا يُعذِّبُ الله الخلق إلا بذنوبِ العلماء الذين يكتمون الحقَّ من فضل عليٍّ وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82.
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خاتم سليمان
احسنت احسنت اخي الكريم واستاذنا
شعاااع المقااامات
باااااااااااااااارك الله فيك
وان شاءالله في ميزااان حسناااااااااتك ياااارب
الحمدلله اطبق هذي المسألة
تح ـــــــــــــــيااااااااتي
اللهم صل على محمد وآل محمد
شرفنا مروركم وتواصلكم يا اختي الكريمة
تقبل الله أعمالكم.
توقيع شعاع المقامات
قال رسول الله :
(لا يُعذِّبُ الله الخلق إلا بذنوبِ العلماء الذين يكتمون الحقَّ من فضل عليٍّ وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82.
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
بسمه تعالى
اللهم صل على محمد واله
اولا شكراللاخ شعاع
الثاني الوالدة علمتنا من الصغر انه وفي حديث اعتقد للامام الرضا صللوات الله عليه
قبل الخروج من الحمام يشرب من نفس الماء اي درجة الحرارة لايضره الحمام
والله العالم
ودابنا على استعمالها في البرد
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جارية العترة
بسمه تعالى
اللهم صل على محمد واله
اولا شكراللاخ شعاع
الثاني الوالدة علمتنا من الصغر انه وفي حديث اعتقد للامام الرضا صللوات الله عليه
قبل الخروج من الحمام يشرب من نفس الماء اي درجة الحرارة لايضره الحمام
والله العالم
ودابنا على استعمالها في البرد
اللهم صل على محمد وآل محمد
لك مني يا أختي الكريمة فائق الشكر والتقدير
لست أشكك يا أختي في تجربتك ...كلا
ولكن أقول ما ذكرته في موضوعنا هنا من كلمات أهل البيت صلوات الله عليهم
ومن جهة أخرى نحن جربناه.
حتى أنه قبل كذا أسبوعا معنا في العمل شخص من إخواننا السنة
وهو إمام جماعة في المسجد وخطيب جمعة
حتى رأينا احمرار (أنفه) من شدة الزكام.
فذكرت له هذه الوصفة الطبية ، فسألني عن مصدرها
فقلت له: هذه عن آبائنا وأجدادنا.
المهم...
جاء في اليوم التالي وليس به ذرة من الزكام.
فسألته: هل طبقت الوصفة التي ذكرتها لك أمس؟
فقال: نعم.
شاكرين لك أختي مشاركتاتكم الولائية الطيبة.
توقيع شعاع المقامات
قال رسول الله :
(لا يُعذِّبُ الله الخلق إلا بذنوبِ العلماء الذين يكتمون الحقَّ من فضل عليٍّ وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82.