الدين سماحة وجود.. ولين ورحمة.. - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: الـمـنـبـر الـحـر :. ميزان المنبر الحر
ميزان المنبر الحر استراحة الأعضاء والمشاركات المتجددة
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع mowalia_5 مشاركات 3 الزيارات 2177 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

mowalia_5
الصورة الرمزية mowalia_5
مشرفة سابقة
رقم العضوية : 1770
الإنتساب : Jun 2008
الدولة : هذي الكويت صل على النبيّ ..
المشاركات : 1,045
بمعدل : 0.17 يوميا
النقاط : 244
المستوى : mowalia_5 is on a distinguished road

mowalia_5 غير متواجد حالياً عرض البوم صور mowalia_5



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان المنبر الحر
افتراضي الدين سماحة وجود.. ولين ورحمة..
قديم بتاريخ : 25-Jan-2010 الساعة : 10:39 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدالله رب العالمين والصلاة على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين ..

يقول الشاعر أبو نواس:

رأيت لفضلٍ في السماحة همة *** أطالت لعمري غيظَ كلِّ جوادِ

أحبتنا القرّاء ..
صفة التساهل واللين .... وصفة الجود والكرم
الإسلام جمع هاتين الصفتين وأمور كثيرة في الشريعة الإسلامية تدل على يسر الدين، واهتمامه بتيسير الأمور للناس، والدعوة إلى ذلك. وقد صرّح سيد المرسلين والمبشر بهذا الدين القويم نبينا محمد ():
« يسروا ولا تعسروا، بشروا ولا تنفروا».

ولهذا نجد عنوانًا بارزًا في الفقه، وهو:
التساهل في أحكم السنن، وهو يعني التساهل في الأحكام الشرعية عدا الواجب والمحرم مثل المستحبات والمكروهات.
بمعنى أنه لو ورد استحباب عمل شيء وأن ثواب هذا العمل هو كذا، ولم يكن هذا الأمر قد صدر عن رسول الله () أو المعصوم، فإن من يعمل به سوف يحصل على ذلك الأجر. كما جاء في الحديث عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ():
«من بلغه عن النبي () شيء من الثواب فعمل به، كان أجرُ ذلك له، وإن كان رسول الله () لم يقله».
من جانب آخر كان تعامل رسول الله () باللين واللطف مع الناس لم يكن شديدًا فظًا قاسيًا، ولهذا استطاع أن يدخل الكثيرين في الدين الإسلامي الحنيف، وقد أكدّ رب العالمين على توفر هذه الصفة في نبيه الكريم ()، يقول تعالى:
﴿وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ﴾.
ما كان رسول الله () يتعامل مع الناس بالقسوة والتوبيخ في مجتمع كان قد أَلِفَ القسوة والشدة، وكثير من الأحاديث والمواقف في تاريخ رسول الله () نرى فيها كيف أن بعض من معه من الصحابة حين يغتاظ من تصرف شخصٍ ما، يقول:
«يا رسول الله، دعني أقطع عنقه».
ولكن رسول الله () ما كان يقبل بذلك.

في الحديث المروي في صحيح مسلم عن جابر بن عبد الله قال:
«أتى رجل رسول الله () بالجعرانة، منصرفه من حنين. وفي ثوب بلال فضة. ورسول الله () يقبض منها، يعطي الناس. فقال: يا محمد اعدل!!
قال ():
«ويلك، ومن يعدل إذا لم أكن أعدل؟ لقد خِبتُ وخسرتُ إن لم أكن اعدلُ».
فقال عمر بن الخطاب: دعني ـ يا رسول الله ـ فأقتل هذا المنافق.
فقال ( ) :
«معاذ الله أن يتحدث الناس أني أقتل أصحابي».
ويأتي شاب إلى رسول الله () ويقول:
«يا رسول الله، ائذن لي في الزنا! فأقبل له القوم وزجروه وقالوا:
«مه، مه!»، لكن رسول الله ( ) لم ينفعل مثلهم بل أدنى ذلك الشاب منه وصار يتحاور معه: «أتحبه لأمك؟»، قال: «لا والله جعلني الله فداك». قال (ص): «ولا الناس يحبونه لأمهاتهم». وهكذا، صار يسأله:
«أتحبه لأختك؟ لابنتك، لخالتك؟»،
والشاب يجيب: «لا»، وهو يقول له: «ولا الناس يحبونه لأنفسهم».
ثم مسح على قلب الشاب ودعى له وأصلحه.

لا عنف في الإسلام:
من سماحة الدين أنه لم يُكرِه أحدًا على الدخول فيه، والآية الكريمة صريحة في ذلك:
﴿لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ، قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ﴾.
حتى حروب النبي () وغزواته لم تكن لإجبار الناس على اعتناق الدين الإسلامي وتوسيع رقعة الدولة الإسلامية، وإنما كانت حروبًا دفاعية، ضد المعتدي وضد من ظَلَم، وهذا ما تؤكده الآية الكريمة:
﴿وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ، وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ﴾.
ومع ذلك فإن رسول الله () كان يوجه أصحابه بألا يعتدوا على النساء ولا على الصبيان، بل حتى إنه يمنعهم من الاعتداء على الطبيعة كقلع الشجر. ومن مقاصد الحروب الإسلامية أيضًا الدفاع عن المستضعفين والمظلومين، وحماية العقيدة الإسلامية وغيرها من المقاصد السامية التي هي دفاعية وليست تعدٍ على الغير.
ومِن يُسر الإسلام أنه لم يعتبر غير المسلمين أعداء ولم ينهَ عن معاشرتهم والتعامل معهم كما تشير الآية الكريمة:
﴿لاَ يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ﴾.
ما دام هؤلاء الناس لم يعتدوا عليكم فعاشروهم بالخير، واعدلوا في الحكم والتعامل معهم. هل هناك أكثر سماحة من هذه السماحة؟
هكذا هي تعاليم الدين الحنيف، وهذا ما سار عليه رسول الله () وأهل بيته الكرام.
واقع المسلمين:
لكن المسلمين ـ مع الأسف ـ حادوا عن هذا النهج القويم، النهج السماوي الذي علمهم ورباهم رسول الله () عليه، حتى فتكوا ببعضهم، وطالت أيديهم حتى عترته وأهل بيته () الذين خلّفهم فيهم وأمرهم بمودتهم واعتبر مودتهم لهم أجرًا للرسالة التي أدّاها:
﴿قُل لاَّ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى﴾.

ولماذا يطلب رسول الله () أجراً مع أن جميع الأنبياء () لم يطلبوا أجراً على رسالتهم:
﴿اتَّبِعُوا مَن لاَّ يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا﴾ ؟
يجيب رسول الله () في آية أخرى:
﴿قُلْ مَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللهِ﴾ يعني هذا الأجر الذي ستدفعونه فيه خيرٌ وصلاحُ لكم فجودوا به.
وهذا من تجليات سماحة رسول الله () على أمته.
ولا يزال النهج التعسفي الظالم قائمًا بين المسلمين باللسان، وباليد، وبالسلاح، وغيرها. سواء كان هذا الظلم موجّهٌ ضد بعضهم البعض، أو حتى ضد من لم يحاربهم، وفي ذلك تشويه لصورة الإسلام السمح. نفوس كثيرة من المسلمين تخلّت من روح السماحة التي بثها فيهم الدين القويم، فلا تزال الحروب قائمة بينهم، ولا يزال التمييز بين فئة وأخرى، تنابزٌ بالألقاب، وشتم، وتكفير، وانتهاك للحقوق!
كل ذلك بسبب اختلاف في الرأي، واختلاف في الانتماء. أعادوا حالة التمييز التي نبذها الإسلام، وتعاليم رسول الله التي تنص على أن لا فرق بين عربي ولا أعجمي، كلكم لآدم وآدم من تراب. إذا كنّا لا نستطيع أن نعالج أوضاعنا الداخلية كمسلمين فكيف نبرز للعالم وجه الإسلام المشرق؟
وعجيب الأمر، أنه إذا دعى المصلحون لرص الصف والتوحّد والتعايش الأخوي والنداء بالمساواة ـ وكلها أمور دعا لها الإسلام ورسخها في نفوس المسلمين ـ تسمع أصواتًا معترضة وكأنهم ناسون بأن هذه مبادئ إسلامية يجب تطبيقها؟

النقطة الثالثة:
سماحة الإمام الحسن المجتبى ().
عند الحديث عن رسول ا لله () وعن أهل بيته المعصومين () نجد تجسد كلمة السماحة فيهم، بل هم السماحة بعينها. فمن لم يعرف معنى السماحة لغة، فسيعرفها من خلال قراءة سيرة ومنهج أهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين. وعند الحديث عن سبط رسول الله الأول وحبيبه وريحانته المجتبى الحسن بن علي () نجد بروزًا وتجلٍ واضح لهذه الصفة السامية فيه.
جود الإمام الحسن وكرمه:
فمن حيث الجود والكرم فقد كان مثالاً لذلك، وقد كان كرمه واضحًا للعيان حتى تعجبوا منه. كما روى الشبلنجي في نور الابصار، وابن خلكان في وفيات الأعيان: أن الإمام الحسن سئل: لأي شيء نراك لا ترد سائلاً، وان كنت على فاقة؟
فقال: «إني لله سائل، وفيه راغب، وأنا أستحي من أن أكون سائلاً، وأردُّ سائلاً، وأن الله تعالى عودني أن يفيض نعمه عليّ، وعودته أن أفيض نعمه على الناس، فأخشى إن قطعت عادتي، أن يمنعني عادته».
وذكروا أن الحسن رأى غلاماً أسود يأكل من رغيف لقمة، ويطعم كلبًا هناك لقمة، فقال له:« ما حملك على هذا؟»
فقال: إني استحي أن آكل ولا أطعمه.
فقال له الحسن: «لا تبرح من مكانك حتى آتيك».
فذهب إلى سيّده فاشتراه واشترى الحائط (البستان) الذي هو فيه، فأعتقه وملّكه الحائط.
وقد روي أنه () اشترى بستاناً من الأنصار بأربعمائة ألف، ثم بلغه بعد ذلك أنهم قد احتاجوا إلى ما في أيدي الناس، فرده إليهم.
وجاءه إعرابي سائلاً فقال ():
«أعطوه ما في الخزانة»، وكان فيها عشرة الآف درهم. فقال له الإعرابي: يا سيدي، هلا تركتني أبوح بحاجتي، وأنشر مدحتي؟
فأجابه الإمام:
نحن أناس نوالنا خضلُ يرتع فيه الرجاء والأملُ
تجود قبل السؤال أنفسنا خوفاً على ماء وجه من يسل

سماحة النفس:
هكذا كان كرم الإمام الحسن وجوده، وأما نفسه الزكية فكانت سامية نقية، كنفس جده رسول الله () خير البشر، وهو أشبه الناس به. وقد اشتهر كذلك بحلمه وصبره الذي لا توازيه الجبال، حتى شهد له أعداؤه بذلك فهذا مروان بن الحكم يأتي مشاركًا في جنازة الإمام الحسن () فيسأله الإمام الحسين ():
«تحمل اليوم جنازته وكنت بالأمس تجرعّه الغيظ؟»
قال مروان: «نعم، كنت أفعل ذلك بمن يوازن حلمه الجبال» .
ومما يدل على حلمه واستيعابه لمخالفيه ما روى المبرد وابن عائشة :
أن شاميًا رآه راكبًا فجعل يلعنه والحسن لا يردّ. فلما فرغ أقبل الحسن () فسلّم عليه وضحك .. فقال:
«أيها الشيخ !.. أظنك غريبًا، ولعلك شبّهت. فلو استعتبتنا أعتبناك، ولو سألتنا أعطيناك، ولو استرشدتنا أرشدناك، ولو استحملتنا أحملناك، وإن كنت جائعا أشبعناك، وإن كنت عريانًا كسوناك، وإن كنت محتاجًا أغنياك، وإن كنت طريدًا آويناك، وإن كان لك حاجة قضيناها لك. فلو حركت رحلك إلينا، وكنت ضيفنا إلى وقت ارتحالك كان أعود عليك، لأن لنا موضعًا رحبًا وجاهًا عريضًا ومالًا كثيرًا».
فلما سمع الرجل كلامه، بكى ثم قال: «أشهد أنك خليفة الله في أرضه، الله أعلم حيث يجعل رسالته .. وكنت أنت وأبوك أبغض خلق الله إليّ، والآن أنت أحبّ خلق الله إليّ»، وحوّل إليه، وكان ضيفه إلى أن ارتحل، وصار معتقدًا لمحبتهم.
حتى أصحابه وأشياعه ناله منهم أذى، وهو أشد وأفظع من ظلم الأعداء، كما يقول الشاعر طرفة بن العبد:
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة على المرء من وقع الحسام المهند
حين رأى () أن يتنازل عن الحكم لمعاوية، ويحقن بذلك دماء المسلمين. لم يتقبل كثير من أصحابه وشيعته هذه الفكرة، فكانوا يأتونه غاضبين: «السلام عليك يا عار المسلمين».
فيقول: «العار خير من النار». حجر بن عدي الصحابي الشهيد يأتيه منزعجًا:
«والله لوددت أنك مت في ذلك اليوم ومتنا معك».
وعدي بن حاتم يقول: «أخرجتنا من العدل إلى الجور» .
لكن الإمام () كان يتحمل ذلك ويتحاور معهم ويوضح لهم الأمر فيمضون عنه مقتنعين.

هل يتصور من يقرأ سيرة الإمام الحسن أن يرى سماحة أبلغ من هذه السماحة؟

أوليس حري بنا كمسلمين وكمحبين لهذا الإمام العظيم أن نقتدي به، سيما العلماء وأصحاب السماحة الذين هم محل ثقة الناس وآمالهم.


لبيك ياغريب



شبكة النبأ


توقيع mowalia_5







آخر تعديل بواسطة mowalia_5 ، 25-Jan-2010 الساعة 10:08 PM.


منتظرة المهدي
عضو
رقم العضوية : 421
الإنتساب : Sep 2007
الدولة : طيبة الطيبة
المشاركات : 5,448
بمعدل : 0.86 يوميا
النقاط : 0
المستوى : منتظرة المهدي is on a distinguished road

منتظرة المهدي غير متواجد حالياً عرض البوم صور منتظرة المهدي



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : mowalia_5 المنتدى : ميزان المنبر الحر
افتراضي
قديم بتاريخ : 25-Jan-2010 الساعة : 09:08 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعن عدوهم .

أحسنت يمنك الحسنية
جعلها الله في ميزان أعمالك
مأجورة



ياعلي مدد
الصورة الرمزية ياعلي مدد
عضو دائم

رقم العضوية : 6795
الإنتساب : Nov 2009
الدولة : عند الحبيب
المشاركات : 1,198
بمعدل : 0.22 يوميا
النقاط : 233
المستوى : ياعلي مدد is on a distinguished road

ياعلي مدد غير متواجد حالياً عرض البوم صور ياعلي مدد



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : mowalia_5 المنتدى : ميزان المنبر الحر
افتراضي
قديم بتاريخ : 25-Jan-2010 الساعة : 11:36 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم





اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم

فقال الحسن بن عليّ

أنا شعبة من خير الشعب، وآبائي أكرم العرب، لنا الفخر والنسب، والسماحة عند الحسب، نحن من خير شجرة انبتت فروعاً نامية، وأثماراً زاكية، وأبداناً قائمة، فيها أصل الإسلام، وعلم النبوة، فعلونا حين شمخ بنا الفخر، واستطلنا حين امتنع بنا العز، ونحن بحور زاخرة لا تنزف، وجبال شامخة لا تقهر

اجرك الله



توقيع ياعلي مدد

ياعلي مدد
ايا زهراء كيف لُطمتِ وخدّك مقبلُ الرسول
وكيف بالسياط ألموك وأنت بضعة الرسول
وكيف يا زهراء يعصروك وصدرك مشكى الرسول



اهـ . اهـ . من قلة الزاد وبعد السفر ووحشة الطريق





mowalia_5
الصورة الرمزية mowalia_5
مشرفة سابقة
رقم العضوية : 1770
الإنتساب : Jun 2008
الدولة : هذي الكويت صل على النبيّ ..
المشاركات : 1,045
بمعدل : 0.17 يوميا
النقاط : 244
المستوى : mowalia_5 is on a distinguished road

mowalia_5 غير متواجد حالياً عرض البوم صور mowalia_5



  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : mowalia_5 المنتدى : ميزان المنبر الحر
افتراضي
قديم بتاريخ : 26-Jan-2010 الساعة : 01:05 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدالله رب العالمين والصلاة على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم ..

بوركتم أخواتي ..

منتظرة المهدي

ياعلي مدد
مروركم أسعدنا نورتونا بكلماتكم ..


مأجووورين


لبيك يامظلوم


توقيع mowalia_5







إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc