[موالية صاحب البيعة]

بسم الله الرحمن الرحيم
أللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف واللعنة الدائمة على اعدائهم من الأولين والأخرين إلى قيام يوم الدين

احمدي نجاد: هجمات 11 ايلول/سبتمبر كذبة كبيرة استخدمت لاجتياح افغانستان

اعتبر الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد في حديث له السبت ان هجمات 11 أيلول/سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة الاميركية "كذبة كبيرة استخدمت ذريعة لاجتياح أفغانستان، بحسب ما نقلت عنه وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية.

وقال احمدي نجاد إن "11 أيلول/سبتمبر كانت كذبة كبيرة مهدت لاجتياح افغانستان بذريعة الحرب على الارهاب"، مشيرا إلى أن "الهجمات التي استهدفت برجي مركز التجارة العالمي كانت سيناريو وعملا استخباراتيا معقدا".

موقع المنار

[نور العتره]

بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين
والصلاة والسلام على المبعوث رحمه للعالمين
أبي القاسم محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين

اقتباس اعتبر الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد في حديث له السبت ان هجمات 11 أيلول/سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة الاميركية "كذبة كبيرة استخدمت ذريعة لاجتياح أفغانستان، بحسب ما نقلت عنه وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية. وقال احمدي نجاد إن "11 أيلول/سبتمبر كانت كذبة كبيرة مهدت لاجتياح افغانستان بذريعة الحرب على الارهاب"، مشيرا إلى أن "الهجمات التي استهدفت برجي مركز التجارة العالمي كانت سيناريو وعملا استخباراتيا معقدا".

نعم أختي الفاضله مواليه صاحب البيعه أن هجمات 11 سبتمبر لم تكن إلا سيناريو كان لابد من تنفيذه لتحقيق أغراض لا يعلم
مداها وحجمها وأبعادها إلا الله , وهذا ليس تحليلي أنا !
وهذا ليس رأي الرئيس البطل أحمدي نجاد فقط . هذا ما تناقلته بعض وسائل الأعلام ( طبعاً الغربيه )
بعد مضي سنوات عديده من تنفيذ هذا السيناريو المكشوف ! بدأت وسائل الأعلام طبعاً في الغرب تظهر بعض الحقائق
عن هذا الحدث , ولقد شاهدت بنفسي برنامج تليفزيوني على قناه غربيه وقد عرض فيلم وثائقي يثبت أن تفجير المركز التجاري
في أمريكا كان مخطط له وقد قام معد الفيلم الوثائقي بمقابله علماء مختصين من الدنمارك وقد أكدوا أن عمليه تفجير البرجين
لم يكن فقط بسبب أرتطام الطائره , ولكن كان بفعل مواد متفجره يقدر وزنها بألاف الكليو جرامات كانت موضوعه في أسفل البرجين
ولقد أكدوا بأنهم قاموا بأخذ عينات من المباني المنهاره وقاموا بتحليلها وكانت نتائج التحاليل كما ذكروا , أن العينات تحتوي على وجود مواد متفجره . ولقد ذكرالعلماء أن عمليه أرتطام الطائره بالمبنيين كفيل بأن يفجر فقط الجزء الذي أرتطم به وكذلك بعض
الطوابق فوقه وتحته ! ولكن لا يؤدي إلى الأنهيار الكامل للبرجين ؟
كما أكد باحثون آخرين أن أغلب اليهود العاملون في هذا المركز التجاري لم يتجهوا إلى عملهم في ذلك اليوم ؟
وكذلك وجود الكاميرات المعده مسبقاً لتصوير هذا الحدث بالتفصيل ومن جميع الجهات ؟



أما عن رأي الشخصي فأن هذه العمليه الكبيره والدقيقه تحتاج إلى أمكانيات وتجهيزات لا يقوى عليها سواهم .
ولقد تعودنا على سياستهم هذه على مر السنين . أنهم يتذرعون بالذرائع ويقدمون الأسباب والحجج ويختلقون الأسباب التى تعطي لهم الحق لتنفيذ أغراضهم الشيطانيه بغض النظر أن تكون هذه الحجج مقنعه أو غير مقتعه .
وهذا يذكرني ( بالأسد عندما أتفق مع الثعلب ) على أنهم يصطادوا سوياً ! على أنهم يقسموا الصيد فيما بينهم بالتساوي !
وحصيله الصيد كانت غزال وأرنب !

وعندما حانت لحظه التقسيم قال الأسد للثعلب عليك أن تختار ما تريد !

تريد أرنب خذ آرنب ! تريد غزال خذ أرنب .!
أي في الحالتين لن يأخذ الثعلب سوى ما قرره الأسد ! ولكن الأسد ترك للثعلب حريه الأختيار

على أساس الديمقراطيه وتحقيقاً للعداله في تنفيذ الأتفاق السابق المبرم بينهم .