|
مشرف سابق
|
|
|
|
|
|
|
|
المستوى :
|
|
|
|
المنتدى :
ميزان الكتب والمكتبات والأبحاث الدينية والعلمية
يا من تتكلمون بالجوال انتبهوا
بتاريخ : 29-Jul-2010 الساعة : 05:29 PM
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
مخاطر الجوال الصحية:
المحمول والزهايمر:
حذر علماء في السويد في أوائل هذا العام من أن الهواتف المحمولة قد تسبب تلف الخلايا الدماغية المهمة وتشجع الإصابة بمرض الزهايمر (الخرف)، حيث أظهرت الاختبارات على الفئران أن الإشعاعات الصادرة عنها تدمر المناطق الدماغية المسئولة عن التعلم والذاكرة والحركة.
المحمول و الأرق و فقدان الذاكرة:
أشارت دراسة من السويد وسويسرا إلى أن الإشعاع الناجم عن الهاتف المحمول يؤدي إلى تقطع النوم.
أكد العلماء في جامعة واشنطن الأميركية مؤخرا، صحة ما جاءت به الدراسات السابقة حول خطورة الهاتف الخلوي (الجوال )على صحة وسلامة الدماغ وتأثيراته السلبية على الذاكرة والمهارات العقلية. وان المحمول قد يسبب فقدان الذاكرة طويل الأمد.
و قد حذر مخترع رقائق الهاتف المحمول عالم الكيمياء الألماني فرايدله ايمفولن هورست من مخاطر ترك أجهزة الموبايل مفتوحة في غرف النوم لأنها تسبب حالة من القلق و الأرق
فيما أشار بحث في علم الفيزياء الطبية اجري في جامعة طنطا إلى التأثيرات السلبية للنقال على الجهاز العصبي ومنها ضعف الذاكرة والإرهاق والصداع إضافة إلى التأثير على نشاط عنصر النحاس داخل الجسم حيث يؤدي إلى حدوث تغيرات في لون الجلد خاصة في المنطقة المحيطة بالأذن والوجه.
فقدان النظر:
إن الموجات الصادرة من الهاتف الخلوي ترفع من درجة حرارة المنطقة المحيطة بالعين تبعا لزمن المكالمة، ويشك أن مستخدمي المحمول بشكل كبير يمكن أن يصابوا بفقدان البصر!, فالإشعاعات التي تصدر عن هذه الأجهزة عند استعمالها يمكن أن تتسبب في إصابة الإنسان بالعمى
هذا ما توصلت إليه اختبارات عملية أجريت على الأرانب، وتبين أن الموجات الإشعاعية الدقيقة الصادرة عن الهواتف المحمولة تتسبب في إصابة عيون الأرانب بمرض الكتاراكت.
قد يسبب المحمول حساسية الجلد:
أعلن طبيب ياباني أن المحمول ربما يكون مسئولا عن زيادة ملحوظة في الطفح الجلدي والحساسية.
وأوضح أن طاقة الموجات الصادرة عن المحمول تزيد من ردود الفعل التحسسية لدى الأشخاص المصابين بالحساسية.
ودرس الدكتور هجيم كمنتا في مستشفى يونيتيكا في مدينة كيوتو اليابانية تأثير موجات المحمول على حالات 52 شخصا يعانون من مختلف أنواع الحساسية وأكد أن الموجات «تهيج المواد المسببة للحساسية في مجرى الدم في أجسامهم الأمر الذي يقود إلى ظهور ردود فعل تحسسية».
موجات الهاتف المحمول تدمر الحمض النووي «dna» :
حذرت دراسات كثيرة من الآثار الضارة للتلفون المحمول بسبب الإشعاعات الصادرة عنه من موجات كهرومغناطيسية ذات التردد العالي والتي تؤثر على الحمض النووي الشفرة الوراثية للإنسان «dna».
حيث توصلت دراسة أوروبية دامت أربع سنوات إلى أن الموجات الصادرة عن الهواتف المحمولة تسبب الأذى للخلايا وتدمر الحمض النووي dna.
وذكرت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية أخيرا أن دراسة قامت بها 12 مجموعة من الباحثين عبر أوروبا وجدت أن خلايا الحمض النووي تتحطم إذا ما تعرضت لموجات لاسلكية عالية التردد صادرة عن الهواتف المحمولة.
وقالت الصحيفة إن تدمير حامل الجينات الوراثية (dna) من شأنه أن يؤدي إلى أمراض كارثية مثل السرطان وفقا لما آلت إليه الدراسة.
وتفيد الدراسة بحسب الصحيفة أن الخلايا الأكبر سنا أكثر حساسية للموجات ذات التردد المنخفض من الخطوط الكهربائية وكذلك الموجات عالية التردد الصادرة عن سماعة الهاتف.
ونقلت الصحيفة عن أحد أعضاء الفريق الألماني البروفيسور فرانز أدو كلوفر قوله إن الدراسة أظهرت أن نظام الإصلاح الجيني يفقد من فعاليته بتقدم العمر لذلك فإن كبار السن أكثر عرضة لخطر هذه الموجات .كما أن إشعاعات الهواتف الخليوية تسبب تلفا في خلايا الدماغ من خلال تخريب dna وسبباً في سرطان الدماغ
المحمول وتأثيره على الكلى والأعضاء التناسلية :
أصدرت الجمعية الطبية البريطانية تحذيرات من التأثيرات السلبية للهواتف النقالة وخصوصا المستخدمة لتبادل نصوص الرسائل الإلكترونية على الأعضاء التناسلية وأعضاء الجسم الأخرى.
وكانت الجمعية قد أكدت على إتباع تعليمات معينة كضرورة تحديد فترة استخدام الهاتف النقال وإغلاقه في حالة عدم الاستعمال وذلك لتقليل الأضرار المحتملة للموجات المنطلقة منه. لا سيما أنها توضع في منطقة الحزام حول الوسط الأمر الذي قد يؤثر سلبا على الأعضاء الداخلية مثل الكليتين والأعضاء التناسلية بسبب الموجات المنطلقة والإشعاعات المنبعثة منها.
المحمول و السرطان:
أقرت دراسة سويدية بان مستخدمي الجوالات بكثرة معرضين للإصابة بأورام حميدة على المخ خاصة في منطقة العصب السمعي، و دعمت أبحاثها بان هذا النوع من الأورام في ازدياد كبير ففي بريطانيا حوالي 4700شخص يصابون به سنويا وحول العالم يصاب به كل عام أكثر من 100ألف شخص وبالتالي خلال الثلاثين سنة القادمة سيزيد المرض بمقدار 45% ، و هذه الدراسة السويدية دعمتها أيضا دراسة ألمانية تقول إن الأورام السرطانية تزيد معدلات الإصابة بها للأشخاص القريبين من مناطق شبكات الجوال للتأثر بالمجالات المغناطيسية المنبعثة منها
يقول العالم الإيطالي البروفيسور فيرونزا مارينلا إن الأشعة المنبعثة من الهواتف المحمولة تسرع من نمو الخلايا السرطانية.
وأثبتت التجارب المخبرية أن المورثات التي تولد الخلايا السرطانية في الدم تتكاثر بسرعة اكبر بكثير إذا تعرضت لأشعة أكثر من 48 ساعة.
وبعد 48 ساعة من التعريض المستمر، استجابت خلايا سرطان الدم بتنشيط “المورثات الانتحارية” - فكان عدد الخلايا المعرضة للأشعة التي ماتت تزيد 20 بالمائة على الخلايا التي لم تتعرض لأي أشعة.
أما في اليوم التالي، فكانت النتائج مختلفة.
فالمورثات الثلاث التي دفعت الخلايا السرطانية للتكاثر بدأت نشاطها بسرعة كبيرة في الخلايا السليمة.
وبالتالي أصبحت الخلايا السرطانية أكثر شراسة.
حذر خبراء فنلنديون في مجال الأشعة من التساهل أو التقليل من المخاطر الناجمة عن الإشعاعات الصادرة عن الهواتف المحمولة.
فقد توصلت دراسة أجراها هؤلاء الخبراء إلى نتائج غير مبشرة لمستخدمي الهواتف المحمولة، إذ تم اكتشاف أضرار يسببها المحمول عبر التعرف على التغيرات البيولوجية التي تحدثها إشعاعات الهاتف في أداء خلايا الجسم.
وقال دريوز ليسينسكي خبير الأشعة وأحد المعنيين بهذه الدراسة إن الإشعاعات الصادرة عن المحمول تؤثر بشكل أو بآخر على نظام البروتين (فامنتين) الموجود في خلايا جسم الإنسان مما يعرض هذه الخلايا لتغيير طريقة عملها وفاعليتها.
وأضاف ليسينسكي لشبكة التلفزيون والإذاعة النرويجية (أناركو) أن إشعاعات الهاتف المحمول يمكن أن تغير من وظيفة الخلايا، وهو ما يؤدي إلى تعطيل أو إحداث توترات كيميائية في هيكل الخلية مما يساهم في احتمال الإصابة بأورام سرطانية وبخاصة في منطقة الدماغ.
وأوضحت أناركو أنه سبق أن اكتشف في عام 2002 أن الإشعاعات الصادرة من الأجهزة الخلوية تؤثر بشكل مباشر على بروتين “أكتين” وهو أحد الأجزاء الرئيسية للخلية وهيكلها
نشرت مجلة ببيولار ساينس الذائعة الصيت نتائج دراسة قام بها ،فريق عمل سويدي بقيادة جراح الأعصاب الدكتور ( ليف سالفورد) في جامعة لوند ، حيث بينت هذه الدراسة العلاقة الوثيقة بين الموجات القصيرة الصادرة عن الهواتف النقالة وتلف الدماغ عند الجرذان
تجربة فريق العمل السويدي البالغة الأهمية والتي أجريت على مجموعة من 32 جرذ في مختبرات جامعة لوند السويدية ، أثارت بالفعل موجة هائلة من التساؤلات ، وقد كشف فريق العمل عن تفاصيل هذه الدراسة الطبية ، حيث تبين أنه تم تعريض أدمغة هذه الحيوانات إلى موجات قصيرة صادرة عن هواتف نقالة ولمدة خمسين يوما ، وقد لوحظ بعدها تكون ارتشاح في الأوعية الدموية في أدمغة هذه الحيوانات وتلف في خلاياها العصبية ، كما بينت هذه الدراسة العلاقة الطردية بين شدة الأشعة ومقدار الضرر الحاصل في أدمغة الجرذان .
وللموضوع بقية
|
توقيع ماهرالصندوق |
يا سائلي عن مذهبي وعقيدتي *** وتوجهي وعن الكرام أئمتي
أنا بالنبي محمد متعلق *** وبشطه أرسيت حمل سفينتي
وأبو تراب مفزعي وهو الوقا *** يوم الحساب إذا نشرت صحيفتي
وبفاطم أرجو الجواز على الصرا*** ط إذا ذنوبي أثرت في مشيتي
وإذا الجنان أبين أن يفتحن لي *** فأبو محمد الزكي وسيلتي
وبسيد الشهداء أرجو رفعة *** في جنة قد أزلفت للشيعة
|
|
|
|
|