زيارة الرئيس محمود أحمدي نجاد إلى لبنان .. الدلالات والتوقيت والنتائج - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: الـمـقـاومـة وقـضـايـا السـاعـة :. ميزان أخبار الشيعة والمقاومة الإسلامية أرشيف أخبار المقاومة
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع موالية صاحب البيعة مشاركات 0 الزيارات 1472 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

موالية صاحب البيعة
الصورة الرمزية موالية صاحب البيعة
نائب المدير العام
رقم العضوية : 4341
الإنتساب : Apr 2009
الدولة : جبل عامل
المشاركات : 3,037
بمعدل : 0.52 يوميا
النقاط : 10
المستوى : موالية صاحب البيعة is on a distinguished road

موالية صاحب البيعة غير متواجد حالياً عرض البوم صور موالية صاحب البيعة



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : أرشيف أخبار المقاومة
افتراضي زيارة الرئيس محمود أحمدي نجاد إلى لبنان .. الدلالات والتوقيت والنتائج
قديم بتاريخ : 16-Oct-2010 الساعة : 05:56 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

زيارة الرئيس محمود أحمدي نجاد إلى لبنان .. الدلالات والتوقيت والنتائج



زيارة تاريخية استراتيجية استفزازية، هذا باختصار ما يمكننا أن نصف به زيارة رئيس الجمهورية الإسلامية في إيران محمود أحمدي نجاد إلى لبنان، فمن المتوقع أن ترسم هذه الزيارة مساراً جديداً في تاريخ العلاقات اللبنانية الإيرانية خاصة وأن البلدين وقعا عدة اتفاقيات اقتصادية وصفت بالهامة جداً، ولكن لن يقتصر التغيير المتوقع على النواحي الإقتصادية وحسب، بل سيطال بشكل مباشر العلاقات الديبلوماسية بين البلدين. وقد أتت زيارة الرئيس النووي إلى البلد المنتصر على العدو الصهيوني لتبدد الشكوك التي حاول البعض دسها هنا وهناك حول إمكانية أن تتخلى إيران عن المقاومة في لبنان، وما هو وقوف نجاد في بنت جبيل وقوله "نحن معكم وسنبقى معكم" إلا رسالة للغرب ولمن يهمه الأمر بأن ايران لم ولن تترك لبنان لقمة سائغة في فم التنين الصهيوني. ومن هنا يمكننا ان نفهم لماذا جن الجنون الأمريكي الذي وصف زيارة نجاد بـ"الإستفزازية" والهستيريا الفرنسية التي اعتبرت أن كلام نجاد "دنيء".

فما هي دلالات هذه الزيارة. ولماذا أتت في هذا التوقيت بالذات؟ وما هي النتائج التي يمكن أن تترتب عنها؟

الدلالات الاقليمية والدولية

مدير عام الإستشارية للدراسات الإستراتيجية الدكتور عماد رزق رأى في حديث لموقع قناة المنار الالكتروني أن "زيارة الرئيس محمود أحمدي نجاد، مهندس المشرق الجديد من الخليج إلى المتوسط العربي الذي تتعايش فيه الديانات السماوية وتسقط على ضفافه أحلام الصهيونية بإغتصاب أرض فلسطين، هي بحد ذاتها الإستراتيجية الإيرانية في بعدها الدولي، فأحمدي نجاد هو قبل كلّ شيء الإبن البار للثورة الإسلامية وتقاليدها، شارك في احتلال مقر السفارة الأمريكية في طهران وانضم إلى الحرس الثوري إبان اندلاع الحرب الإيرانية العراقية. أمضى 8 أعوام في أذربيجان وأردبيل ذي الغالبية التركية حيث تعلم اللغة التركية". وتابع رزق "هو الرئيس السادس في ظل الثورة الاسلامية والرئيس النووي الذي وبعد شهرين من انتخابه رئيساً في 25 حزيران/يونيو 2005، استأنفت إيران نشاطاتها النووية في منشأة أصفهان لتحويل اليورانيوم بعد أن علقتها منذ العام 2004، لتبدأ تخصيب اليورانيوم رسمياً في شباط/فبراير 2006، مستفزاً الدول العظمى بالقيادة الأمريكية التي واجهته عبر مجلس الأمن الدولي الذي تهيمن عليه فأصدر قراراً يفرض بموجبه عقوبات على إيران لرفضها تعليق نشاطاتها النووية. وشهد عهده زيارة الرئيس الروسي السابق فلاديمير بوتين لطهران وهي الأولى لزعيم للكرملين منذ عام 1943. كما قام الرئيس نجاد بزيارة دولة الى روسيا بعد يوم واحد من إعادة انتخابه رئيساً في ظل "انتفاضة خضراء" في الداخل بتمويل غربي".

توقيت الزيارة

أما بالنسبة لتوقيت هذه الزيارة فلفت رزق أنه "قد فرض نتيجة مجموعة من الظروف وأجواء التوتر الإقليمي الشديد التي تحدث الرئيس عن جزء منها في ملعب الراية في ضاحية بيروت الجنوبية". وأضاف د. رزق "أعتقد أن الإجابة عن هذا السؤال تكمن في وصف مستشار الرئيس الإيراني سفير طهران في دمشق أحمد موسوي في تصريحات لصحيفة "الراي"، زيارة الرئيس محمود أحمدي نجاد للبنان، بـ"التاريخية"، موضحاً أنها تهدف إلى تأكيد "وقوف إيران حكومة وشعباً وبكل ما أوتيت من قوة إلى جانب لبنان بكل مكوناته وطوائفه بوجه التهديدات الصهيونية، وقد أكد هذا الكلام الرئيس نجاد بنفسه عندما قال في الضاحية وبنت جبيل وقانا: نحن معكم دائماً". كما لفت رزق: "أن الزيارة في هذه المرحلة ستسهم بلا شك في تعزيز صمود الشعب اللبناني وتُفشل محاولات زرع الفتنة بين أبنائه وهذا ما يرفد محور المقاومة في المنطقة بمزيد من المناعة والقوة".

النتائج المباشرة

وبحسب رزق تقسم النتائج المباشرة إلى قسمين:

أ- رسالة إلى العالم العربي وتأكيد أن العلاقات بين سوريا وإيران ستبقى وديةً وأخوية وستشهد تطوراً واتساعاً في المستقبل (لبنان والعراق)، وهي تشكل نموذجاً للعلاقات الودية والثورية وتساهم في توفير الأمن والاستقرار والعدالة في كل أرجاء المنطقة. وإيران تشد على أيدي كل من يلتزم بالعدالة ويحترم حق سيادة الشعوب ويدين الحضور الأجنبي في المنطقة الذي ترى فيه مدعاةً لممارسة المزيد من الظلم والتعسف في الإقليم. في هذا الجو كانت الزيارة تاريخية الى لبنان، وهي الجزء المكمل للمشهد في دمشق الذي جمع الرئيس الإيراني بنظيره السوري ومعهما الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله.

ب- رسالة إلى الأميركيين والإسرائيليين أن "نجمكم قد أفل وحان وقت الرحيل. نحن أصحاب هذه الدار والقادرون على إدارتها". وتثبيت لانتصار تموز/يوليو الذي «لولاه لما أمكن عقد هذه الاتفاقيات" التي يريد من خلالها الإيرانيون القول "نقدّم في الحرب والسلم، فنحن رجال الحرب ورجال البناء، ونحن أيضاً من محبّي الحياة وعشاق الشهادة".

النتائج غير المباشرة

وعلى الرغم من أن زيارة نجاد للبنان تأتي كجزء من الرؤية المهمّة التي تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية وتوقيع الاتفاقات، إلا أن "الأهم في هذه الزيارة زيارته لـ«رجال المهدي»، المستشهدين منهم والأحياء، فهو يريد أن يتقرّب إليهم وأن يشمّ رائحتهم، وأن يتبارك بهم في بنت جبيل ومارون الراس حيث ترتفع راية الامام الحسين (ع) على حدود فلسطين المحتلة، فهو يفكر في المشرق الإسلامي الجديد وهو مدرك تماماً أن الحداثة الغربية تخترق المجتمعات الإسلامية عن طريق عولمة الحياة ووسائل الاتصال فيها، لكنه قادر على اختراقها وإقامة حداثته الإسلامية الجديدة".

اذاً بحسب رزق فإن "معركة نجاد هي مع الغرب والحركة الصهيونية التي فرضت على العالم مجموعة من المفاهيم عبر غسل عقل الإنسان الغربي والعربي والإسلامي ومنعت تغيير هذه الأسس أو المساس بها، لذلك جاء الرئيس نجاد ليقول من لبنان، بوجوب نقل المعركة إلى أرض العدو، فطالب بلجنة مستقلة لتقصي الحقائق حول أحداث الحادي عشر من أيلول/سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة الأمريكية".

وفي نفس السياق "يعتبر نجاد بأن الغرب لا بد من أن ينسحب ويتراجع عندما تتعامل معه بتكتيك حافة الهاوية، ويقول إنّ عليك أن تلقّن نفسك والخصم أنك أقوى منه، فتكون قد كسبت نصف المعركة".
وطريقة عمله تتلخص بنقطتين:
1- غدارته وتنظيمه، فهو يعمل (على نسق الولاة) أو بالطريقة الإسلامية «الأفقية» لا الطريقة الغربية القائمة على الهرمية، والتي اعتمدها الرؤساء السابقون الذين أقاموا تراتبية بالغة التعقيد ورثوها من عهود ما قبل الثورة.

2- يزاوج بين الدين والقومية، بين الإسلام وإيران الحضارة.
من هذه الخلفية يمكننا أن ندرك فكر الرئيس نجاد ودور لبنان واهميته في عقيدة الثورة على الظلم والاستكبار في العالم حين قال "أنتم جبهة الحق ضد الباطل".

أما إقليمياً تعمل الإستراتيجية الإيرانية على محورين:
1- محور المواجهة مع قوى الإستعمار والإستكبار التي تحتل الأرض وتسرق الثروات الوطنية وتتحكم بقرارات ومستقبل الشعوب في المنطقة.

2- المحور الثاني بناء مجتمع متكامل يقوم على التنسيق والتعاون في كل المجالات وفي نفس السياق جاء التوقيع على أكثر من 15 اتفاقية والتي ستستكمل نحو تحالف اقليمي واسع يربط البحار الأربع والقارات الثلاث، وفيه الممرات المائية والنفطية والتجارية".

والمطلوب في نفس السياق أن يكون لها تأثيرها الإيجابي على الأزمات المفتوحة، هذه الزيارة تتم تحت سقف التهدئة العربية - الايرانية ولدعم الإستقرار الإقليمي، وهو ما حرص الرئيس الإيراني على إبلاغه إلى المعنيين في لبنان، في حين أن اتصالاته التي اجراها مع كل من العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز والملك الأردني عبدالله الثاني، أكدت ان الزيارة ليست موجّهة ضد أي فريق لبناني، كما أنها لا تهدف إلى إرسال رسائل خاطئة الى المملكتين السعودية والأردنية، والعلاقة الإستراتيجية التي تجمع إيران بسورية مساحة واسعة لـ "سداسية" القيادة الاقليمية، ايران وسوريا والعراق وتركيا والسعودية والاردن. وفي نفس الاتجاه ظهرت النتائج على المسارات الثلاث:

1- المسار العراقي : موقف طهران تجاه التعاطي مع تشكيل الحكومة العراقية، يقوم على مبدأ التقاطع مع الموقف السوري ومفاده "لأخذ بما يتفق العراقيون عليه"، الرئيس نجاد في لبنان بينما الرئيس السوري يستقبل رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في دمشق.

2- المسار الفلسطيني : حدد الرئيس نجاد المسار عندما قال في بنت جبيل "فلسطين سوف تحرر من رجس الإحتلال بفضل قوّة المقاومة وتابع يقول "راية العدالة قادمة لا محال".

3- على المستوى اللبناني، اعتبر انه من آب/اغسطس 2006 وحتى ايار/مايو 2008 تشكلت نقطة الإرتكاز لتحقيق التغيير في المنطقة اليوم، وعبّر عنها الرئيس نجاد بقوله:" لولا مقاومتكم وصمودكم البطولي لما كان معلوماً أين سيستقر خط الحدود بين لبنان والإحتلال الإسرائيلي".

في مضمون الزيارة

لأن الرئيس نجاد يعلم تماماً ما يدور في لبنان ويدرك حساسية الأزمة الداخلية والتعقيدات الإقليمية والضغوط الدولية، ولان نجاد لا يمكن أن يقدم على ما يخل بعلاقات لبنان أو استقراره أو أوضاعه، اعتمد برأي د. رزق "خطاباً سياسياً ايرانياً متوازناً ومدروساً رغم أن الزيارة كانت ضمن سياسة المحاور الإقليمية وربما في الخلفية بناء تحالفات دولية لما بعد انتهاء الأحادية القطبية الأمريكية، كما أن هذه الزيارة هدفها تجميع القوى الصديقة والتي يشكلها لبنان في إطار الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي وصداقاته الأوروبية".

وتابع رزق "هذه الزيارة كانت ناجحة وسط حملات سياسية وعقوبات اقتصادية أمريكية وغربية على إيران وآخرها القرار الأممي 1929، وكان من المتوقع دولياً الفشل للزيارة غير أن إيران ولبنان استطاعا إنجاح هذه الزيارة الرسمية، التي كانت زيارة رئيس دولة لرئيس دولة صديقة، وهي لم ولن تحرج لبنان فكانت المشاركة الشعبية والإستقبال الرسمي والوطني للرئيس الضيف، كما لا يمكن أن ننسى ما قدمته إيران للبنان على كل الصعد لاسيما إعادة الاعمار بعد عدوان تموز/يوليو 2006، وكل لبنان بجيشه وشعبه ومقاومته يشكر الجمهورية الإسلامية في إيران على الدعم الصادق، وانه رغم العقوبات الدولية على إيران فإن الوفد الوزاري المرافق والإقتصادي والتجاري يؤكد إيمان الشعب اللبناني بكل طوائفه بعمقه المشرقي في جذوره الإيمانية، وان التضخيم الإعلامي والسياسي ومرحلة كي الوعي انتهت وبعد الانتصار العسكري على المشروع الصهيو- أمريكي في المنطقة جاء اليوم لتحقيق الإنتصار الإيماني والثقافي والاجتماعي"، ومن هذه الرؤية تحدث الرئيس نجاد في العقيدة الدينية فقال: "راية العدالة قادمة والمستضعفون سيصلون إلى الحرية والمهدي (عج) سيأتي بإذن الله والسيد المسيح (ع) سيكون عوناً له". وحول دعم المقاومة الإسلامية في لبنان قال: "أنتم كالجبل الراسخ ونحن نعتز بكم وسنبقى معكم إلى الأبد". وفي أهمية الإنتصار الإلهي على المستوى الديني والدنيوي قال:"ليس من قوة في العالم تستطيع أن تقهر مقاومة لبنان وانتم قد اثبتم ذلك".
وللحفاظ على الإنتصار ولإدارة الصراع مع العدو في المستقبل لتحقيق التغيير وبناء المشرق الجديد تحدث عن "علم السياسة الذي هو علم إدارة المجتمع ولا بد أن يستخدم في خدمة السلام الود والعدالة"، لافتاً الى "أن الناس وطبقات الشعب في حياتهم الإجتماعية يكملون بعضهم بعضاً ويكونون أصدقاء مع الآخر" وليس هناك من بمقدوره أن يحيا بنفسه ويجلب لنفسه السعادة ولا بد أن يساعد الجميع الجميع".

وشدد نجاد على أن "العلم له ميزة اخرى نجدها في شخص العالم وهي صفة التواضع والحلم، والعالم يكون متواضعاً وهو يحب الناس ويكون في خدمة الناس"، لذلك يمكن اعتبار الجزء الأهم من الزيارة توجيه رسالة إلى العالم أن العلوم والتكنولوجيا هي حق للإنسانية للإستخدام السلمي، كما هو الحال في برنامج إيران النووي الذي يوفر على الاقتصاد ويسمح بوقف استخدام الموارد الطبيعية التي تشكل أحد أسباب فشل وأزمة النظام العالمي في القرن الحادي والعشرين.
المنار



إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc