آداب الصداقة - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: مراجع عظام وعلماء أعلام :. إضاءات من نور المراجع والعلماء
إضاءات من نور المراجع والعلماء قال رسول الله (ص) : مداد العلماء أفضل من دماء الشهداء
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع ومض النور مشاركات 3 الزيارات 2809 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

ومض النور
الصورة الرمزية ومض النور
عضو مجتهد

رقم العضوية : 2918
الإنتساب : Oct 2008
الدولة : اينما تولوا فثم وجه الله
المشاركات : 69
بمعدل : 0.01 يوميا
النقاط : 201
المستوى : ومض النور is on a distinguished road

ومض النور غير متواجد حالياً عرض البوم صور ومض النور



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : إضاءات من نور المراجع والعلماء
Wink آداب الصداقة
قديم بتاريخ : 11-Nov-2010 الساعة : 10:55 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم



اعلم أيدك الله تعالى للعمل، أنه متى ما أردت الصداقة ، فليكن قصدك خاليا من الأغراض الدنيوية .. بل اجعله لله وفي الله ، كما تواترت الأخبار في ذلك بالتواتر المعنوي ، وإلا فإن المؤاخاة في غير الله تعالى مصيرها اليأس والندم .

ولهذا لا بد من أن نذكر الصفات التي لا بـد من توفّرها فيمن ينبغي صــداقته ، إذ لا يصلح كل واحد لأن يكون أخا في الله.. فقد قال النبي (ص): المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل . المستدرك 8/327..


الاول: أن يكون عاقلاً ، وذلك بأن يعلم حدود الأمور على ما هي عليهــا - ولو بالتعلم من الغير - فإنه لا خير في مصاحبة الأحمق .. فمن البداهة بمكان ، أن الأحمق يريد أن ينفعك - بزعمه - فيضرك في دينك أو دنياك ، نتيجة لجهله وقلة التفاته.

الثاني: أن يكون حسن الخلق.. فلا يكفي مطلق العقل رادعا ، إذ قد تستولي عليه قوة الشهوة والغضب ، فيعمل خلاف مدركاته العقلية ولو من غير عمد ، فيقع في المفاسد العظيمة.

الثالث: أن يكون من أهل التقوى والصلاح .. فإن الفاسق الذي لا يتقى غضب الله جل جلاله ، كيف لا يخالفك عندما توصيه بالحق ؟.. فهو يدور مدار هواه ، ويتلون بألوان شتى بحسب اختلاف أغراضه ، والذي يشهد على هذا المدعى قوله تعالى : { فاعرض عمن تولى عن ذكرنا ولم يرد إلا الحياة الدنيا } . النجم/29..
ومن آثار معاشرة الفاسق ، صيرورة المعاصي هينة في نظر من يصـاحبه ، أجارنا الله تعالى من ذلك.

الرابع: أن لا يكون من أهل البدع ، إذ يُخاف من سريان البدعة إلى من يعاشره.. إضافة الى شمول اللعنة المتوجهة إلى مُجالسي أهل البدع كما روي عن الصادق (ع) : لا تصحبوا أهل البدع ولا تجالسوهم، فتصيروا عند الناس كواحد منهم . الكافي 2/375 .. وهذا خطر عظيم.
الخامس :أن لا يكون حريصاً على الدنيا ، فإن مجالسته كالسم القاتل الذي يسري بمقتضى طبيعة الأشياء.

ولعل إلى جميع ما ذكر يشير قول مولانا الصادق :
إحذر أن تؤاخي من أرادك لطمع أو خوف أو أكل أو شرب ، واطلب مؤاخاة الأتقياء ولو في ظلمات الأرض ، وإن أفنيت عمرك في طلبهــم ، فإن الله لم يخلق بعد النبيين على وجه الأرض أفضل منهم ، ومــا أنعم الله على العبد بمثل ما أنعم الله به من التوفيق لصحبتهــم . البحار 71 /282 ، قال الله تعالى :
{الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين}. القصص/19..
فلو رأيت صديقاً متصفاً بهذه الصفات الحميدة ، فعليك أن لا تجهل قدره ، لئلا تُبتلى بفقده .

وأما حقوق الصديق عليك فهي:
اولا: الحقوق المالية : ولذلك مراتب :

فالمرتبة الأولى - وهي أدنى المراتب - : أن تجعل أخاك بمثابة الخادم الذي لو احتاج إلى مال قدمته له قبل السؤال ، وإلا كنت مقصرا في حقه.

والمرتبة الثانية : وهي أن تجعله بمنزلة نفسك ، فيكون شريكاً في مالك بالسوية.

والمرتبة الثالثة : وهي أن تؤثره بما لديك ولو كنت محتاجاً إلى ما تؤثره به عليه.. ومن المعلوم أن أعلى درجات الإيثار هو الإيثار بالنفس ، كما فعله أمير المؤمنين (ع) ليلة المبيت.

وقد روي عن أمير المؤمنين (ع) أنه قال : لعشرون درهمـاً أعطيها أخي في الله ، أحب إليّ من مائة درهم أتصدق بها على المساكين.

ثانيا :الحقوق البدنية وهي أن تسعى في قضاء حوائجه بميل ورغبة ، كما تسعى لقضاء حوائج نفسك بل أبلغ من ذلك ، وذلك قبل السؤال ، بلا منّة واستعلاء .

ثالثا:الحقوق اللسانية وهي على أقسام:

الاول: : أن تسكت عن عيوبه - سواء في حضوره أو في غيبته - فتتجاهله في أول أمره ، ثم ترفع عنه ذلك العيب برفق ولين ، مستعملاً أسلوب التدرج في الموعظة ، بحيث ينصرف عن ذلك العيب بنفسه ، ولا يبقى لديه ميل نفسي إليه.

وعليك أن لا تكشف له سرا حتى لأخص أصدقائه ، فإن ذلك من علامات لؤم الطبيعة وخبث الباطن ، بل من الجهل والحماقة بمكان .. فقد روي عن علي (ع) : قلب الأحمق في فيــه ، ولسان العاقل في قلبه. البحار 1/159

وعليك أن لا تقدح فيه وفي أولاده وأصدقائه ، بل ينبغي عدم نقل قدح الآخرين في حقه ، فإن ذلك من موجبات الأذى والجفاء .. بينما يحسن نقلك لمدح الآخرين له.
وعليك أن تسكت عن كل مكروه في طبعه ، إلا إذا أذن الشارع في ذكره.. فعليك بإظهار ذلك المكروه ، لأن ذلك إحسان إليه ولو تأذَّى منه.

وهنا ينبغي أن يقال : إن مما يعين الإنسان على عدم إفشائه لمعائب الآخرين ، هو الالتفات إلى عيوب نفسه وصعوبة إزالتها .. وعندئذ يقيس غيره على نفسه.
ولو فرض أن هناك صديقٌ مُبرأٌ من كل عيب ، فتلك جوهرة في خـزانة السلطان محفوظة لديـه ، لا تنالها أيدي عامة خلقه ..

فلنطلب ذلك الصديق الذي تغلب محاسنه على مساوئه ، لتكون تلك المحاسن باعثاً للشوق إلى التـأسي بها .. أما الخوض في المساوئ فهو من عادة المنافقين.
وهذا الذي قلناه كله ، إنما هو في حفظ اللسان ، وأما حفظ القلب عن مساوئ الصديق فتلك وظيفة أخرى ، يقتضيها الحمل على الأحسن ، وذلك بالتحاشي عن سوء الظن به.. ولو لم يجد أي محملٍ حَسَنٍ لفعْله ، فعندئذ يحمله على السهو والنسيان..
أما حمل الفعل على الفساد ، وما يلازمه من كشف أسرار العباد ، فهو مقتضى الحركة الناشئة من الحقد والحسد الباطنيين لامتلاء باطنه منهما ، فإذا سنحت الفرصة رشح الباطن إلى الظاهر.

الثاني: : ترك المجادلة لأن الجدال طريق إلى إثارة نائرة الفتنة .. إضافة إلى مفاسد أخرى مترتبة عليه ، ذكرها الشهيد رحمه الله في آداب المتعلمين.

الثالث: : إظهار حبك له ما أمكنك ذلك ، فإنه من أسباب تثبيت الاخوة .. كما يحسن بك أن تُفشي محامده في حضوره وفي غيبته ، مع أن الروايات نهت عن المدح في حضور الممدوح ، ولكن يحسن ذلك - في بعض الموارد - جلباً للمودة ، فالروايات محفوفة بقرائن تقيّّد إطلاقاتها والله العالم.

الرابع: : الشكر على النعم الصادرة من ذلك الصديق.

الخامس: : تعليمه ما جهله من علم ، مع مراعاة آداب التعليم ، ومن تلك الآداب أن لا ينتقص علماً يجهله .. فلا يحقّ للفقيه أن ينتقص الحكمة بدعوى أنها مشحونة بالشبّهات الباطلة.. كما لا يحقّ للحكيم أن ينتقص الفقه بدعوى أن فتاوى الحيض والنفاس لا ترتبط بالمعرفة الإلهية.. فلكل علم نفعه في دائرته الخاصة به ، إلا إذا ورد نهيٌ من الشارع عن تعلم ذلك العلم.
وليحرص على أن يكون تعليمه لـه - فيما إذا رأى فيه طلبا لذلك العلم - في خفية عن أعين الجاهلين ، لئلا يلتفت الناس إلى جهله فتنتابه حالة من الخجل والاستحياء.. فالفارق بين الفضيحة والنصحية ، إنما هو في الإسرار والإعلان.

واذا رأيت أنه يخفى عليك عيبه ، فلا تسع أنت لإظهاره .. وإذا رأيت فيه طبيعة غالبة بما لا يمكنه ترك تلك الطبيعة فالسكوت عنه أولى.. وإذا رأيت فيه تقصيراً في حقوقك عليه ، فعليك بالتحمل والتجاهل.. وإذا رأيت أن التقصير قد بلغ حداً يوجب قطع علقة الاخوة ، فعليك بالعتاب الجميل في الخفاء مستعملا لغة الكناية ، فإنها أبلغ من التصريح ، فإن النبي الاكرم (ص) إذا رأى تقصيراً في أمته كان يقول : ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا. الكافي 1/64

والحاصل أن التحمل مهما أمكن أولى .. فإن الله تعالى أخفى رضاه في جفاء المخلوقين .
هذا كله إذا لم يكن العيب فيه ، من قبيل الإصرار على المعاصي ، وإلا فقد قيل : انه يجب قطعه ، وذلك لأن الحبّ والبغض بينهما إنما كان لله تعالى ، والمُسبَّب يزول بزوال سببه ..

ولكن هناك من يذهب إلى عدم القطع أيضاً ، لأن طبيعة العباد تستقيم تارة وتعوجّ أخرى ، وهو في حال اعوجاجه أحوج ما يكون إليك ، آخذا بيده ، مستنقذا إياه من مهاوى الرذيلة والهلاك ، وعندئد تحوز أجـر من أحيا نفساً .. فإن إحساســه بــذلة الوقوف بين يــدي الله تعالى - متأثراً بصحبتك - أمر عظيم.
واعلم أن آية {يا أيها الذين آمنوا قوا انفسكم وأهليكم ناراً} . التحريم/6 .. تجرى في مثل هذه الموارد لتحقق درجة من درجات القرابة، فإنّ لُحمة الصداقة كلُحمة النسب لقول الصادق (ع):
مودة يوم صلة ، ومودة شهر قرابة ، ومودة ســنة رحم ماسة ، من قطعها قطعه الله .

فمن مجموع ما ذكر عُلم : أن مؤاخاة الفاسق أمر مرجوح ابتداء ، ولكنه راجح استدامة ، فهو من قبيل الطلاق بعد الزواج .. إذ أن ترك الزواج قد يكون راجحاً في أوله ، إلا أنه ينقلب إلى مرجوح بعد تحققه..
وكتطبيق على لزوم تحمل الصديق لو تنزّل إلى هذه الرتبة ، ما نقل من أنه ابتُلى أحدهم بمرض العشق فقال لأخيه: أنت في حلٍّ من عقد الاخوة لما أنا فيه.
فما كان منه إلا أن ترك الطعام والشراب ملتجأ الى الله تعالى ، متضرعا إليه في خلاص صاحبه من هذه البلية.. فاستُجيب له بعد أربعينيات عديدة.

السادس: : الدعاء والزيارة والقيام بما أمكن من القربات نيابة عنه ، سواء كان ذلك في حياته أو بعد مماته.. فإن أثر ذلك عائد إليه ، كما ورد عن النبي (ص) - فيمن دعا لأخيه - أن المَلَك يقول له : ولك مثلُ ذلك. الوسائل 7/109..

السابع: : الوفاء بعد الوفاة ، وذلك بالقيام بحوائج أهله وعياله واخوانه .. فقد كان رسول الله (ص) يكرم عجوزة كانت تأتيه أيام خديجة. شرح النهج 18/108..
وليعلم أن من آثار الوفاء أيضا : أنه لو ارتفع شأنه في نفسه ، وعظُمت منزلته بين الخلق ، فإنه لا يترك سبيل التواضع مع صديقه في كل أحواله ..
ومن آثاره أيضاً الجزع على فراقه .. فهذا الإمام السبط الحسن المجتبى (ع) كان يبكي عند الوفاة : لفراق الأحبة وهول المطَّلَع. الوسائل 11/ص131..

الثامن: : أن لا يوقعه في الكلفة مهما أمكنه ذلك .. بل يكون القصد من محبته هو التبرك بدعائه ، والاستئناس من لقائه ، والاستعانة به على دينه ، والتقرب إليه تعالى بتحمل أعبائه وقضاء حوائجه ، وأمثال ذلك من الأمور المستحسنة شرعاً .

ومن هنا قيل: أنه إذا وقعت الكلفة بطلت الإلفة .. فتلخص من مجموع هذه الكلمات أن الرجل كل الرجل : من غلب حياؤه شهوته ، ورأفته حسده ، وعفوه انتقامه..







تذكرة المتقين


منتظرة المهدي
عضو
رقم العضوية : 421
الإنتساب : Sep 2007
الدولة : طيبة الطيبة
المشاركات : 5,448
بمعدل : 0.86 يوميا
النقاط : 0
المستوى : منتظرة المهدي is on a distinguished road

منتظرة المهدي غير متواجد حالياً عرض البوم صور منتظرة المهدي



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : ومض النور المنتدى : إضاءات من نور المراجع والعلماء
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-Nov-2010 الساعة : 01:18 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعن أعدائههم .


عن الإمام الصادق : والله أن المؤمن لأعظم حقا من الكعبة . "سفينة البحارج1"


وقال : المؤمن أعظم حرمة من الكعبة . " مشكاة الأنوار للطبرسي "


أيضا من الآداب التودد إلى الصديق بلسانه وأفعاله .

وعن النبي : إذا أحب أحدكم أخاه فليخبره . " المحجة البيضاء ج3"


يستحب أن يقدم الهداية له .

عن النبي " تهادوا تحابوا . " المحجة البيضاء ج3"

أن تدعوه بأحب أسمائه إليه .

عن الإمام الرضا : إذا كان الرجل حاضرا فكنه ، وإذا كان غايبا فسمه . " مشكاة الأنوار للطبرسي "


أن تسلم عليه إذا لقيته أولا وتعانقه وتقبل جبهته وتوسع له في المجلس وتسمع كلامه مصدقا ومستبشرا به ولا تقطع حديثه وتنظر إليه نظرة مودة .

أيضا العفو عن هفواته وزلاته .

تشكر ومض النور على هذه السطور
جعلها الباري في ميزان الصالحات



زهرائي الدم
الصورة الرمزية زهرائي الدم
عضو
رقم العضوية : 10516
الإنتساب : Nov 2010
المشاركات : 9
بمعدل : 0.00 يوميا
النقاط : 0
المستوى : زهرائي الدم is on a distinguished road

زهرائي الدم غير متواجد حالياً عرض البوم صور زهرائي الدم



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : ومض النور المنتدى : إضاءات من نور المراجع والعلماء
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-Nov-2010 الساعة : 05:24 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


شكرا جزيلا على هذه المعلومات القيمة ، و لكن أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب يقول : " اتقي شر من أحسنت إليه "

توقيع زهرائي الدم


شيعة علي و النبي سمانا



ومض النور
الصورة الرمزية ومض النور
عضو مجتهد

رقم العضوية : 2918
الإنتساب : Oct 2008
الدولة : اينما تولوا فثم وجه الله
المشاركات : 69
بمعدل : 0.01 يوميا
النقاط : 201
المستوى : ومض النور is on a distinguished road

ومض النور غير متواجد حالياً عرض البوم صور ومض النور



  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : ومض النور المنتدى : إضاءات من نور المراجع والعلماء
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-Nov-2010 الساعة : 04:19 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بارك الله بكم

إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc