ما دليل استحباب البكاء على الحسين عليه السلام؟! - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: مراجع عظام وعلماء أعلام :. الميزان العقائدي ميزان الحق
ميزان الحق أجوبة لسماحة آية الله المحقق السيد جعفر مرتضى العاملي في العقيدة
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع خادم الزهراء مشاركات 0 الزيارات 1911 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

خادم الزهراء
الصورة الرمزية خادم الزهراء
.
رقم العضوية : 10
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : رضا الزهراء صلوات الله عليها
المشاركات : 6,228
بمعدل : 0.95 يوميا
النقاط : 10
المستوى : خادم الزهراء تم تعطيل التقييم

خادم الزهراء غير متواجد حالياً عرض البوم صور خادم الزهراء



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الحق"> ميزان الحق
افتراضي ما دليل استحباب البكاء على الحسين عليه السلام؟!
قديم بتاريخ : 10-Jan-2011 الساعة : 10:54 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


ما دليل استحباب البكاء على الحسين ؟!
هل بكى الأئمة ؟!
السؤال رقم 53:
يقول الشيعة: إن البكاء على الحسين مستحب! فهل هذا الإستحباب مبني على دليل أم على هوى؟! وإذا كان على دليل فأين هو؟!
ولماذا لم يفعل ذلك أحد من أئمة أهل البيت الذين تزعمون أنكم أتباعهم؟!

الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم
وله الحمد، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
وبعد..
فإننا نجيب بما يلي:
ذكر العلامة الأميني في كتابه المعروف باسم «سيرتنا وسنتنا» روايات كثيرة، عن مصادر تعد بالعشرات وكثير منها لعلماء ومحدثين من أهل السنة تذكر أن النبي الأعظم «» قد ذكر ما يجري على الإمام الحسين في كربلاء في مناسبات كثيرة، وكان يبكي في كل مرة لمصابه.. فقد قالوا عن تربة الإمام الحسين «» التي جاء بها جبرئيل إلى رسول الله «»:
«ولما شمَّها رسول الله «» لم يملك عينيه أن فاضتا.
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب «»: دخلت على النبي «» ذات يوم وعيناه تفيضان، قلت: يا نبي الله، أغضبك أحد، ما شأن عينيك تفيضان؟!
قال: بل قام عندي جبرائيل قبل، فحدثني أن الحسين يقتل بشط الفرات.
قال: فقال: هل أشمَّك من تربته؟!
قال: قلت: نعم.
فمد يده، فقبض قبضة من تراب، فأعطانيها، فلم أملك عيني أن فاضتا([1]).
وقد بكى النبي «» على حمزة، وقال: أما حمزة فلا بواكي له([2]).
وبعد ذلك بكى على جعفر، وقال: على مثل جعفر فلتبك البواكي([3]).
وبكى على ولده إبراهيم، وقال: تدمع العين، ويحزن القلب، ولا نقول إلا ما يرضي الرب. وبكى كذلك على عثمان بن مظعون، وسعد بن معاذ، وزيد بن حارثة، وبكى الصحابة، وبكى جابر على أبيه، وبشير بن عفراء على أبيه أيضاً، إلى غير ذلك مما هو كثير في الحديث والتأريخ([4]).
فكل ذلك فضلاً عن أنه يدلُّ على عدم المنع من البكاء، فإنه يدلُّ على مطلوبية البكاء، وعلى رغبته «» في صدوره منهم.
ولكننا نجد في المقابل: أن عمر بن الخطاب يمنع من البكاء على الميت ويضرب عليه؛ ويفعل ما شاءت له قريحته في سبيل المنع عنه، رغم نهي النبي «» عن ذلك، أي عن ضرب الباكين. ثم هو ينفرد برواية حديث عن النبي «» مفاده: أن الميت ليعذب ببكاء أهله عليه([5]).
علماً بأنه لما بلغ عائشة نسبة هذا الكلام إلى رسول الله «» من عمر قالت: «لا والله ما قاله (قال) رسول الله صلى الله عليه وسلم قط: إن الميت يعذب ببكاء أحد»([6]).
وفي رواية قالت: «والله ما حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الله يعذب المؤمنين ببكاء أحد»([7]).
وقالت عائشة في مورد آخر لتبرير صدور هذا القول من عمر، ونسبته إلى رسول الله «»: «أما إنه لم يكذب ولكنه نسي وأخطأ»([8]).
وفي رواية قالت: «إنكم لتحدثون عن غير كاذبين ولا مكذبين، ولكن السمع يخطئ»([9]).
مع أننا نجد عمر نفسه قد أمر بالبكاء على خالد بن الوليد([10]).
وقد بكت عائشة على إبراهيم([11]) وبكى أبو هريرة على عثمان، والحجاج على ولده([12]) وبكى صهيب على عمر([13]) وهم يحتجون بما يفعله هؤلاء.
وبكى عمر نفسه على النعمان بن مقرن، وعلى غيره([14]) وقد نهاه النبي «» عن التعرض للذين يبكون موتاهم([15]).
وأما بكاء الأئمة «» على الإمام الحسين «»، فقد روي أيضاً ما يدل عليه، ومن ذلك: ما رواه ابن قولويه عن أبي العباس القرشي، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن محمد بن إسماعيل، عن صالح بن عقبة، عن أبي هارون المكفوف، قال: قال أبو عبد الله «»: يا أبا هارون، أنشدني في الحسين «».
قال: فأنشدته، فبكى، فقال: أنشدني كما تنشدون ـ يعني بالرقة ـ.
قال: فأنشدته:
امـــرر عـلـى جــدث الحـسـين فـقـل لأعـظــمـــه الــزكـيــــة
قال: فبكى، ثم قال: زدني.
قال: فأنشدته القصيدة الأخرى، قال: فبكى، وسمعت البكاء من خلف الستر.
قال: فلما فرغت قال لي: يا أبا هارون، من أنشد في الحسين «» شعراً فبكى وأبكى عشراً كتبت له الجنة، ومن أنشد في الحسين شعراً فبكى وأبكى خمسة كتبت له الجنة، ومن أنشد في الحسين شعراً فبكى وأبكى واحداً كتبت لهما الجنة، ومن ذكر الحسين «» عنده فخرج من عينه من الدموع مقدار جناح ذباب كان ثوابه على الله ولم يرض له بدون الجنة([16]).
والحمد لله، والصلاة والسلام على محمد وآله..

-------------------------------------

([1]) مسند أحمد ج1 ص85 وج4 ص242 وهامش إحقاق الحق ج11 ص112 ز 347 عنه، وعن تاريخ الإسلام للذهبي ج3 ص9 وسير أعلام النبلاء ج3 ص193 وكنز العمال ج13 ص122 ومنتخبه (بهامش المسند) ج5 ص112 والمعجم الكبير للطبراني ص144 وج3 ص108 ومقتل الخوارزمي ج1 ص170 و 162 وذخائر العقبى ص147 و 148 والصواعق المحرقة ص119 وتهـذيـب التهـذيب ج2 = = ص346 والتذكرة لابن الجوزي ص260 ووسيلة المآل ص182 ومفتاح النجا ص134 وينابيع المودة ص319 ودلائل النبوة لأبي نعيم ص485. وطرح التثريب ج1 ص41 ومجمع الزوائد ج9 ص189 وخلاصة تذهيب تهذيب الكمال ص71 وكفاية الطالب للكنجي الشافعي ص279 ومختصر تاريخ دمشق ج7 ص134.
([2]) السيرة الحلبية ج2 ص254 وتاريخ الخميس ج1 ص444 عن المنتقى، وليراجع الكامل في التاريخ ج2 ص167 وتاريخ الأمم والملوك ج2 ص210، وليراجع: العقد الفريد، والبداية والنهاية ج4 ص48 ومسند أحمد ج2 ص40 و 84 و 92 والإستيعاب ترجمة حمزة. ومسند أبي يعلى ج6 ص272 و 293 و 294، وفي هامشه عن المصادر التالية: مجمع الزوائد ج6 ص120 وعن الطبقات الكبرى لابن سعد ج3 قسم1 ص10 وعن سنن ابن ماجة ج3 ص95 في السيرة، وفي الجنائز الحديث رقم 1591 والمستدرك للحاكم ج3 ص195 وعن السيرة النبوية لابن هشام ج2 ص95 و 99.
([3]) قاموس الرجال ج2 ص603 وشرح أصول الكافي للمازندراني ج7 ص190 وعن ذخائر العقبى ص218 وبحار الأنوار ج22 ص276 وج23 ص556 والنص والإجتهاد ص296 وعن أسد الغابة ج1 ص289 وأنساب الأشراف = = ص43 وتاريخ اليعقوبي ج2 ص65 و 66 والمصنف للصنعاني ج3 ص550 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج15 ص71 والجامع الصغير ج2 ص159 وكنز العمال ج11 ص660 وعن فيض القدير ج4 ص427 والطبقات الكبرى لابن سعد ج8 ص282 وتهذيب الكمال ج5 ص61 وينابيع المودة ج2 ص96.
([4]) راجع: النص والإجتهاد ص230 ـ 234 والغدير ج6 ص159 ـ 167 ودلائل الصدق ج3 قسم 1 ص134 و 136 عن عشرات المصادر الموثوقة، والإستيعاب (بهامش الاصابة) ترجمة جعفر ج1 ص211 ومنحة المعبود ج1 ص159 وكشف الأستار ج1 ص381 و 383 و 382 والإصابة ج2 ص464 والمجروحون ج2 ص92 والسيرة الحلبية ج2 ص89 وراجع ص251 ووفاء الوفاء ج3 ص894 و 895 وراجع ص932 و 933 وحياة الصحابة ج1 ص571 والطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص396 وج2 ص313.
([5]) راجع المصادر المتقدمة، والغدير وغيره عن عشرات المصادر الموثوقة، وكذا منحة المعبود ج1 ص158 وذكر أخبار أصبهان ج1 ص61 عن أبي موسى، والطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص209 و 346 و 362. وراجع: تأويل مختلف الحديث ص245.
([6]) صحيح مسلم (ط دار الفكر) ج3 ص43 و (ط أخرى) ج3 ص232 و 233 ومسند أحمد ج1 ص41 و 42 والمستدرك للحاكم ج1 ص381 وعمدة القاري ج8 ص77 و 78 ومسند ابن راهويه ج3 ص663 والجامع لأحكام القرآن ج17 ص116 وعلل الدارقطني ج2 ص80.
([7]) صحيح مسلم (ط دار الفكر) ج3 ص43 و (ط أخرى) ج3 ص233 ومسند أبي داود ص210 والمصنف للصنعاني ج3 ص555 وتلخيص الحبير ج5 ص272 وراجع: كشف الخفاء ج1 ص258.
([8]) صحيح مسلم (ط دار الفكر) ج3 ص45 و (ط أخرى) ج3 ص234 و مسند أحمد ج6 ص107 وسنن الترمذي ج2 ص236 وسنن النسائي ج4 ص17 والسنن الكبرى للبيهقي ج4 ص72 وفتح الباري ج3 ص122 وج3 ص128 وعمدة القاري ج8 ص78 و 82 وصحيح ابن حبان ج7 ص394 ومعرفة علوم الحديث ص88 وإثبات عذاب القبر للبيهقي ص73 ومعرفة السنن والآثار ج3 ص200 والإستذكار ج3 ص70 والتمهيد لابن عبد البر ج17 ص273 وكشف الخفاء ج1 ص258.
([9]) صحيح مسلم (ط دار الفكر) ج3 ص43 و (ط أخرى) ج3 ص233 وتلخيص = = الحبير ج5 ص272 ومسند أحمد ج1 ص42 وسنن النسائي ج4 ص19 والسنن الكبرى للبيهقي ج4 ص73 وعمدة القاري ج8 ص78 ومسند ابن راهويه ج3 ص663 والسنن الكبرى لنسائي ج1 ص610 والتمهيد لابن عبد البر ج17 ص275 وكشف الخفاء ج1 ص258 وعلل الدارقطني ج2 ص79 وتاريخ مدينة دمشق ج31 ص110.
([10]) التراتيب الإدارية ج2 ص375، والاصابة ج1 ص415، وصفة الصفوة ج1 ص655، وأسد الغابة ج2 ص96، وحياة الصحابة ج1 ص465 عن الاصابة، والمصنف ج3 ص559، وفي هامشه عن البخاري وابن سعد وابن أبي شيبة، وتاريخ الخميس ج2 ص247، وفتح الباري ج7 ص79، والفائق ج4 ص19، وربيع الأبرار ج3 ص330، وراجع: تاريخ الخلفاء ص88، وراجع: لسان العرب ج8 ص363.
([11]) منحة المعبود ج1 ص159.
([12]) راجع: الطبقات الكبرى لابن سعد (ط دار صادر) ج3 ص81 وفي الثاني ربيع الأبرار ج2 ص586.
([13]) الطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص362 ومنحة المعبود ج1 ص159.
([14]) الغدير ج1 ص164 و 54 و 155 عن الإستيعاب، ترجمة النعمان بن مقرن والرياض النضرة المجلد الثاني ج2 ص328 و 329 حول بكاء عمر على ابن ذلك الأعرابي حتى بل لحيته.
([15]) راجع الغدير عن المصادر التالية: مسند أحمد ج1 ص237 و 235 وج2 ص333 و 408، ومستدرك الحاكم ج3 ص190 و 381، وصححه هو والذهبي في تلخيصه، ومجمع الزوائد ج3 ص17، والإستيعاب ترجمة عثمان بن مظعون، ومسند الطيالسي ص351.
وراجع: سنن البيهقي ج4 ص70، وعمدة القاري ج4 ص87 عن النسائي، وابن ماجة، وسنن ابن ماجة ج1 ص481، وكنز العمال ج1 ص117، وأنساب الاشراف ج1 ص157، وطبقات ابن سعد ج3 ص399 و 429، ومنحة المعبود ج1 ص159.
([16]) كامل الزيارات ص208.

آية الله المحقق السيد جعفر مرتضى العاملي


توقيع خادم الزهراء

قال الرسول صلوات الله عليه وآله : ( إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة ، وباهتوهم كيلا يطمعوا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس ولا يتعلمون من بدعهم ، يكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الآخرة ) .

قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه : يا سلمان نزلونا عن الربوبية ، وادفعوا عنا حظوظ البشرية ، فانا عنها مبعدون ، وعما يجوز عليكم منزهون ، ثم قولوا فينا ما شئتم ، فان البحر لا ينزف ، وسر الغيب لا يعرف ، وكلمة الله لا توصف ، ومن قال هناك : لم ومم ، فقد كفر.
اللهم عرفني نفسك فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرف رسولك
اللهم عرفني رسولك فإنك إن لم تعرفني رسولك لم أعرف حجتك
اللهم عرفني حجتك فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني
قال إمامنا السجاد زين العابدين صلوات الله عليه:
إني لأكتم من علمي جواهره * كيلا يرى الحق ذو جهل فيفتتنا
وقد تقدم في هذا أبو حسن * إلى الحسين وأوصى قبله الحسنا
فرب جوهر علم لو أبوح به * لقيل لي : أنت ممن يعبد الوثنا
ولاستحل رجال مسلمون دمي * يرون أقبح ما يأتونه حسنا

للتواصل المباشر إضغط هنا لإضافتي على المسنجر



إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc