ملك زائل - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع حسين نوح مشامع مشاركات 2 الزيارات 2119 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

حسين نوح مشامع
عضو
رقم العضوية : 768
الإنتساب : Feb 2008
المشاركات : 459
بمعدل : 0.07 يوميا
النقاط : 0
المستوى : حسين نوح مشامع is on a distinguished road

حسين نوح مشامع غير متواجد حالياً عرض البوم صور حسين نوح مشامع



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي ملك زائل
قديم بتاريخ : 30-Jul-2009 الساعة : 12:36 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


ملك زائل
استغرب السجناء والسجانون، من شديد خوفه - وعظيم هلعه. ولتكهربه كلما سمع صوتا، صادرا من البوابة الخارجية. كأنما الوقت قد حان، لفصل رأسه عن جسده.

بعد أن هدأ روعه، واستقر به المقام. سأله رفاق العنبر كعادتهم، عن سبب وجوده بينهم. مع ما لا يظهر عليه، من صحيفة سوابق؟

قال وهو ينظر إلى من حوله متأملا أشكالهم الغريبة - وأعمارهم الغير متجانسة. هذه أول مرة، أدخل فيها السجن. بعد أن مضى الزمان، يجر خلفه شهوره وسنواته.

أمارس هوايتي المفضلة، دون خوف - ودون وجل. أسطو على أملاك الآخرين، واستحلها دون أدنى حق. كأني بين وحوش غابة، البقاء فيها للأقوى. وأنا في غفلة من أمري، احسب نفسي بعيدا عن مراقبة الله - وقوة سطوته.

معتقدا أن إملاء الله لي، هو خيرا لنفسي. واني بعيد عن عيون الرسول(ص)، والمؤمنين من أهل بيته(ع). الذين يطلعون على عملي، فيسعدهم خيره - ويؤذيهم شره.

طغى الرين على قلبي، فأصبحت أرى الباطل حقا. وعندما جاء أمر الله، انكشف أمري كما ينفلق الليل عن صبحه. على اثر دوي صرخة ديك، خائف على شرف عائلته.

دخلت السجن ظالما لنفسي، بإتباع أهوائي الشيطانية. ظالما لعباد الله، بالتهجم عليهم وسرقتهم.

هذا على خلاف سيرة، إمامنا موسى بن جعفر الكاظم(ع). الذي لم يستطع السكوت، خوفا على دين جده من الزوال. فلطالما وقف في وجه هارون العباسي، عندما حاول تحريف الحقائق - وتزيف الواقع.

أحداها عند زيارته للرسول الكريم(ص)، وهو يقول مفتخرا مزهوا على من حوله: السلام عليك يا أبن العم. لم يتركها الإمام له، فتقدم من الضريح المقدس. دون خوف من العواقب قائلا: السلام عليك يا أبتاه.

فادخل السجن ظلما، ولفترات طويلة. لخوف حاكم زمانه، على ملكه الزائل.
بقلم: حسين نوح مشامع - القطيف، السعودية


كاظم الحسيني الذبحاوي
عضو مميز
رقم العضوية : 4868
الإنتساب : May 2009
الدولة : العـــــــــــــراق
المشاركات : 170
بمعدل : 0.03 يوميا
النقاط : 198
المستوى : كاظم الحسيني الذبحاوي is on a distinguished road

كاظم الحسيني الذبحاوي غير متواجد حالياً عرض البوم صور كاظم الحسيني الذبحاوي



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : حسين نوح مشامع المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 30-Jul-2009 الساعة : 05:58 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


آهٍ يا شهر رجب ...كم أوقد الأشرار في قلوبنا ناراً !!
________________________________________
دأب المشركون على تصفية الأئمّة المعصومين صلوات الله عليهم تصفية جسدية في أجواء يكتنفها الغموض والتعتيم الشديد، ويعقبها بث الشائعات تبرئة لساحتها من هذا الفعل الذي تستفضعه وتستنكره جميع الأوساط الشعبية ، من مسلمين وغيرهم ،باذلين جهوداً كبيرة في إلقاء تبعة مثل هذه الجرائم بمنأى عنها ،وذلك بأن تعزوا السبب إلى فعل غير سياسي ،كالإشاعة التي رَوَّجتها السلطة العبّاسية من أن سبب اغتيال الإمام الجواد صلوات الله عليه هو خلاف عائلي بين زوجته أم الفضل وبين زوجته الأخرى والدة الإمام الهادي صلوات الله عليه !
لقد عمدت أجهزة هارون الرشيد إلى إخفاء السبب الكامن وراء سجنها للإمام موسى بن جعفر صلوات الله عليه تلك الفترات الطويلة ،ومن ثَمَّ اغتياله داخل السجن .وسبب هذا الإخفاء هو للتخفيف عمّا أمكن من حالة التوتر والترقب الشعبي المتوقع داخل العاصمة بغداد في أقل تقدير ،فضلاً عن حالة الاستنفار المفترضة التي كانت تسود الأوساط الشيعية آنذاك ؛تلك الأوساط التي تنتظر أن ينقدح الزناد مخترقاً الإرهاب الهاروني ! وقد كشفت لنا حادثة تسيير الإمام موسى صلوات الله عليه منَ المدينة إلى البصرة وما فيها منَ التمويه والتكتم بدرجة عالية حرص السلطة على عدم تمكين الجماهير المسلمة من التعرّف على الوجهة التي سار بها الركب الذي يحمل الإمام الكاظم صلوات الله عليه ، كشفت لنا تلك الحادثة التوجسَ الذي كان يشعر به هارون من وراء ارتكابه لتلكم الحماقة السياسية ،وأعني بها تقييد الإمامَ (ع) بالسلاسل الحديدية داخل الفسطاط وتسييره إلى سجن البصرة بادئ ذي بدء .
إنَّ علاقة الإمام موسى بن جعفر صلوات الله عليه بسلطة هارون الرشيد تشكل مأساة إنسانية ملؤها التعقيد والغلق من جميع جوانبها النفسية والاجتماعية ،وهو ما يظهر لنا من أحد أدعيته(ع) في قعر السجن :[ يامخلّص الجنين من بين مشيمة ورحم خلّصني من سجن هارون . .يا مخلّص الحليب من بين فرث ودم خلّصني من سجن هارون . ..] . هذا وذكرت بعض الأخبار أنَ مجموع الفترات التي قضاها هذا الإمام المظلوم في سجون السلطة بلغ ثمانية عشر سنة ،وهي سابقة كبرى-كما يُعبّر اليوم- لم يشأ أحدٌ ان يكشف النقاب عنها ليبحث في الدافع الحقيقي لها ؛إلاَّ أن يُعزي ذلك إلى الضغائن الدفينة التي تكنها السلطة العبّاسية لخط الرسالة الإسلامية الحقيقي ؛ هذه الضغائن التي كانت امتداداً لأحقاد الأمويين من قبل .لكنَّ هذا وإن كان دافعاً موجوداً ،غير أنه سبب عام لا ينهض بمفرده أن يكون تفسيراً مقنعاً لعددٍ من الفضائع التي أرتكبت بحق هذا الإمام ،كطريقة الاعتقال وطول مدة السجن، ثم الغلظة والوحشية التي عُومل بها من قبل السجّانين ،ثم طريقة الاغتيال المعروفة ، مما يُكسب مأساة هذا الإمام معنى إضافياً يُضاف إلى المعاني المتعلقة بالأحقاد والضغائن والتكذيب التي تكنها السلطات الغاشمة لأصحاب الرسالات السماوية ،وهذا يجعلنا نحتمل وجود دافع آخر يتخطى في عمقه وخطورته الدوافع التي يمكن أن يقال عنها أنها دوافع تقليدية ،الأمر الذي يعطي الحاكم المتجبّر لنفسه مسوغاً سياسياً موّشحاً ببرقع إسلامي في ممارسته الإرهاب الفكري والجسدي بحق أصحاب الدعوات الإلهية ،وهو عين ما واجهه الإمام السابع من أئمّة أهل البيت صلوات الله عليهم في صراعه مع سلطة هارون الغاشمة .
فإن تم هذا ،فأننا لا نشكُّ أن الدافع الحقيقي يمسُّ حاضر ومستقبل الحكم العباسي ،باعتبار أن التصور الذي كان في ذهن هارون لا يخرج عن فكرة أن الفرصة يمكن أن تتاح للإمام الكاظم(ع) ليقوّض دعائمهم ،وعودة الإسلام على يديه غضّاً جديداً لا شبهة معه ولا باطل لديه ،باعتباره قائم آل محمّد صلوات الله عليهم ، هو الذي يملأُ الأرض قسطاً وعدلاً من بعد ما ملئت ظلماً وجوراً ،فتستحيل حينئذٍ كل الكيانات التي حكمت باسم الإسلام إلى نفايات يقذفها الناس في قمامة التاريخ .ومما يُرجّح هذا الفرض عزم السلطة لشق وحدة الكيان الشيعي بدعمها الواضح لحركة الواقفة بعد استشهاد الإمام الكاظم(ع) التي تقوم على عين الفكرة التي ذكرناها ، وهي فكرة أنّ الإمام الكاظم(ع) هو القائم المنتظر الذي بشَّرت به الأحاديث النبويّة الشريفة . على هذا فإن دافع الحقد الشخصي كان عاملاً مساعداً في ارتكاب هارون الرشيد هذه الجريمة بمساعدة الحلقة الضيقة التي تحيط به وأعني بهم البرامكة ،لا أنه هو العامل الرئيس ، ولو كان الحقد القديم وحده هو الدافع الوحيد والرئيس لأمكن تخفيف وطأته بمرور الزمن ولا سيّما بعد النظر إلى المساعي التي بذلتها السلطة الهارونية من أجل عقد صفقة سياسية مع الإمام(ع) بوساطة بعض الشخصيات الموالية – على فرض صحّة الأخبار التي ينقلها الرواة- . ثمّ حاجة السلطة ، أي سلطة ، إلى استمالة الجماهير العريضة من خلال قيامها بتحقيق ما تنشده منها ،كإطلاق سراح شخصية هامّة ،وما يتركه هذا الفعل من أثر إيجابي تحصده هذه السلطة في وقت تشعر فيه بالضيق والحرج من جرّاء اتخاذها أسلوب القبضة الحديدية في التعامل مع المتغيرات داخل البيئة السياسية التي من المحتمل أن تقصم ظهرها ،وهو ما كان يحصل إبان الحكم الهاروني حيث الصراعات الداخلية والثورات المتلاحقة التي يمهد لها العلويون في مختلف الأقاليم ،وظهورها بعد هلاكه .
على هذا فأنني أعتقد أن أزمة الحكومة العباسية نشأت من نظرتها هذه إلى الإمام موسى بن جعفر(ع) تلك النظرة التي اكتنفها غموضٌ بدرجة ما نتيجة للتعتيم المخطط له من لدن أساطين الحكم والسياسة ،ممّا يجعل مأساة هذا الإمام المظلوم تمتد إلى مستقبل الدهر ، وليس من العجب أن لا يسع الكثيرين كشف النقاب عن هذه الحقيقة لخلودهم إلى المدونات التأريخية التي اصطنعتها السلطات الحاكمة بمساعدة حقيقية من أيادي هي بحق ملطّخة بدماء الملايين من الأبرياء . بعد هذا لا مجال لتبني فكرة أن الإمام الكاظم(ع) اعتزل السياسة إبان حكم هارون ،تلك الفكرة التي تصدع بها منابر المسلمين الآن ،والتي لا نشك أنها واقعة تحت تأثير فكرة الحقد الشخصي التي ذكروها . . المنابر الحالية لا تفهم السياسة ؛إلاّ بالقدر الذي تفهمه من سياسة طواغيت الزمان ،فتستكثر على المعصومين صلوات الله عليهم أن يكونوا هم ساسة العباد والأمناء في البلاد من حيث تدري هذه المنابر أو لا تدري ! !
ثم أن الذي يؤكّد الهاجس الذي كان مهيمناً على عقلية هارون والثلّة المحيطة به ، هو الارتباط الواعي ،والالتحام العفوي بهذا الإمام من لدن الخاص والعام والقريب والبعيد الذي شهدته شوارع وأزقّة عاصمة الرشيد بغداد بعد انتشار خبر الإمام روحي فداه على يد الصحابي (علي بن سويد) . . الجلاوزة العباسيّون طرحوا الجسد الطاهر على الجسر ببغداد ،من بعد تنكيل وتعذيب وتقييد بالسلاسل الحديدية . .
هذا الارتباط والالتحام لم يزل ولا يزال متدفقاً في كل آن ،وإن تباينت صوره الخارجية . . جماهير بغداد التي سقطت على ذات الجسر في الخامس والعشرين من شهر رجب من سنة 1426(الأربعاء 31 / 8/2005 ) انما هي امتدادٌ لتلك الجماهير (البغدادية) التي احتشدت عند الجسر يقودها (علي بن سويد) منتظرة خروج إمامها من سجونه الرهيبة ؛ تلك الجماهير التي حلّت محل الشرطة والحمّالين للنعش الطاهر بعد تخريق سوادهم من قبل سليمان (عم الرشيد) الذي حاول انقاذ هيبة السلطان من أن تسحقها إرادة الملايين ،فخيّمَ الصمتُ والوجوم والكآبة على شوارع وأزقّة عاصمة الرّشيد ! !
العلاقة واضحة بين المشهدين . . مشهد الأمس ، ومشهد اليوم اللاّهثون وراء التسلط لا يهمّهم أن يجعلوا من جماجم الأبرياء دعامات تقوم عليها عروشهم باسم الإسلام ،مشيرين بأصابع الاتهام في ارتكابهم الفضائع على غيرهم ، لأن المنابر الوادعة تصفق لهم أنَّ منشأ الخلاف لا يعدو كونه خلافاً عشائرياً !
اللهمّ اجعلنا وموالينا ممّن يأخذ بثأر موسى بن جعفر .إنك سميع مجيب.

أخوكم الفصيل الصامت
العراق - 24رجب 1430


جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.99 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : حسين نوح مشامع المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 30-Jul-2009 الساعة : 08:54 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


شكرا لطرحكما اخواي حسين نوح مشامع
والاخ الفصيل الصامت
السلام على باب الحوائج الامام موسى ابن جعفر صلوات الله عليهما

توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc