شكرا لمروكم اخواني واخواتي الموالين
قضى الله جميع حوائجكم للدارين
الغناء = 6
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد واله وعجل فرجهم والعن اعدائهم
قال رسول الله صل عليه واله :
من كنت مولا فعلي مولاه
وسائلالشيعة 17 303 99- باب تحريم الغناء حتى في القرآن .....
22595- وَ بِالإِسْنَادِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ وَ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ جَمِيعاً عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ دُرُسْتَ عَنْ زَيْدٍ الشَّحَّامِ قَالَ سَأَلتُ
أَبَا عَبْدِ اللهِ
عَنْ قَولِهِ عَزَّ وَ جَلَّ: وَ اجْتنِبُوا قَولَ الزُّورِ قَالَ:
قَولُ الزُّورِ الغِنَاءُ
وسائلالشيعة 17 305 99- باب تحريم الغناء حتى في القرآن و.....
22601- وَ عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ
أَبِي عَبْدِ اللهِ
فِي قَولِ اللهِ تَعَالَى: وَ اجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ قَالَ :
قَوْلُ الزُّورِ الْغِنَاءُ
باب 4
الغناء مجلس لاينظر الله اليه
الكافي 6
1) الحَسَنِ بْنِ هَارُونَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ
يَقُولُ:
الغِنَاءُ مَجلِسٌ لا يَنظرُ اللهُ إِلَى أَهلِهِ
وَ هُوَ مِمَّا قَالَ اللهُ عَزَّ وَ جَلَّ:
وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ.
وسائل الشيعة 17
2) عَنْ مِهْرَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ هَارُونَ قَالَ:
سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللهِ
يَقُولُ:
الغِناءُ مَجْلِسٌ لا ينظُرُ اللهُ إِلَى أَهلِهِ
وَ هُوَ مِمَّا قَالَ اللهُ عَزَّ وَ جَلَّ:
وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ.
بيان:
ان نظر الله تعالى الى قوم هو كل الرحمة والخير والبركة ومن حُرم من نظر الله اليه فاي خير يتوخاه لدنياه واخرته ولذلك ساكتب لكم عدة روايات فيمن ينظر الله اليهم وفيمن هو ينظر الى الله تعالى ومعنى ذلك :
فالنظر من العبد لربه تعالى هو انتظار رحمته كما ورد في هذه الروايات
لى رَبِّها ناظِرَة((75)القيامة23)
بحارالأنوار 4 28 باب 5- نفي الرؤية و تأويل الآيات فيها ..... ص : 26
3- عن كتاب الأمالي للصدوق: عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى عَنِ الصُّوفِيِّ عَنِ الرُّويَانِيِّ عَنْ عَبْدِ الْعَظِيمِ الْحَسَنِيِّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي مَحْمُودٍ قَالَ قَالَ
عَلِيُّ بْنُ مُوسَى الرِّضَا
فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ :
وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ
قَالَ:
يَعْنِي مُشْرِقَةٌ تنتظِرُ ثَوَابَ رَبِّهَا
بحارالأنوار 4 32 باب 5- نفي الرؤية و تأويل الآيات فيها ..... ص : 26
وَ النَّاظِرَةُ فِي بَعْضِ اللغَةِ هِيَ المُنتظِرَةُ أَلَمْ تسْمَعْ إِلَى قَولِهِ تَعَالَى:
فَناظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ أَيْ مُنتظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ المُرْسَلُونَ ...
ونظر الله الى العبد هو ان ينال كل الخير والرحمة كما نفهم من هذه الروايات الشريفة
الكافي 1 31 باب فرض العلم و وجوب طلبه و الحث ..
7- الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ الرَّبِيعِ عَنْ مُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ
يَقُولُ:
عَلَيْكُمْ بِالتفَقهِ فِي دِينِ اللهِ وَ لا تَكُونُوا أَعْرَاباً فَإِنهُ مَنْ لَمْ يَتفَقهْ فِي دِينِ اللهِ لَمْ يَنظرِ اللهُ إِلَيْهِ يَوْمَ القِيَامَةِ وَ لَمْ يُزَكِّ لَهُ عَمَلا
الكافي 2 347 باب قطيعة الرحم ..... ص : 346
5- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ صَالِحِ بْنِ السِّنْدِيِّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بَشِيرٍ عَنْ عَنْبَسَةَ الْعَابِدِ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ فَشَكَا إِلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ
أَقَارِبَهُ ؟
فَقَالَ لَهُ:
اكْظِمْ غَيْظَكَ وَ افعَلْ فَقَالَ إِنهُمْ يَفعَلونَ وَ يَفعَلونَ .
فَقَالَ :
أَترِيدُ أَنْ تَكُونَ مِثلهُمْ فَلا يَنظرَ اللهُ إِلَيكُمْ
الكافي 5 331 باب من سعى في التزويج ..... ص : 31
2- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ سَمَاعَةَ بْنِ مِهْرَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ
قَالَ:
مَنْ زَوَّجَ أَعْزَبَ كَانَ مِمَّنْ يَنظرُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَيهِ يَوْمَ القِيَامَةِ.
وجاء في آداب الذي ياخذ الصدقات من الناس في زمن امير المؤمنين
برواية مفصّلة يُعلم فيها الامام
المُرسل لجلب الصدقات وورد فيها عن ما نحن فيه
الكافي 3 536 باب أدب المصدق ..... ص : 536
((فَيُقسَمْنَ بِإِذنِ اللهِ عَلَى كِتابِ اللَّهِ وَ سُنَّةِ نَبِيِّهِ صلى الله عليه واله عَلَى أَولِيَاءِ اللهِ فَإِنَّ ذَلِكَ أَعْظَمُ لأَجْرِكَ وَ أَقرَبُ لِرُشْدِكَ يَنظرُ اللهُ إِلَيْهَا وَ إِلَيْكَ وَ إِلَى جُهْدِكَ وَ نَصِيحَتِكَ لِمَنْ بَعَثَكَ وَ بُعِثتَ فِي حَاجَتِهِ فَإِنَّ
رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه واله قَالَ:
مَا يَنظُرُ اللهُ إِلَى وَلِيٍّ لَهُ يَجْهَدُ نَفسَهُ بِالطاعَةِ وَ النصِيحَةِ لَهُ وَ لإِمَامِهِ إِلا كَانَ مَعَنَا فِي الرَّفِيقِ الأَعلَى))