اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
من للغريب اذا ضاقت به السبلُ وعنه اغلقـت ابوابهـا الحِيّـلُ
وقـد راح للأبـواب يطرُقهـا ولكن دون جدوى عاقه لفشـلُ
فعـاد منهـا خأئبـاً خـجـلاً وقد غاب عـن آفاقـه الامـلُ
وليس اليه مـأوىً فيـه يلتجـا سوى باب بيت المرتضى البطلُ
هو الباب الذي ما رد ًّصاحبـه ضيوفاً عند باب الله قـد نزلـوا
فيممتُ قصـدي فيـه معتقـداً هو المُشفى الذي تُشفى به العُللُ
فجئتك اسعـى حامـلا ً ألمـي وطرفي شاخص بالدمع مكتحلُ
وقد ناجيت داحي الباب معتصماً وباسـط كفـي والرجـا جبـلُ
فأنت المفـزع المأمـون دكتـهُ اذا مالاذ فيها الخائـف لوجـل
وبابُ حطة من كانت لـه قـدمُ بها اطمئن ومَن بالباب؟ قد سألوا
وقد دخلت على اسم الله محتجباً كمن كان من قبلي بهـا دخلـوا
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
وقد ناجيت داحي الباب معتصماً وباسـط كفـي والرجـا جبـلُ
فأنت المفـزع المأمـون دكتـهُ اذا مالاذ فيها الخائـف لوجـل
وبابُ حطة من كانت لـه قـدمُ بها اطمئن ومَن بالباب؟ قد سألوا
وقد دخلت على اسم الله محتجباً كمن كان من قبلي بهـا دخلـوا