[موالية صاحب البيعة]

اللهُمَّ الْعَنْ أوّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، وَآخِرَ تَابِع لَهُ عَلَى ذلِكَ ، اللهُمَّ الْعَنِ العِصابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلام وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلَى قَتْلِهِ. اللهُمَّ الْعَنْهم جَميعاً

اللهمَّ خُصَّ أنْتَ أوّلَ ظالم بِاللّعْنِ مِنِّي ، وَابْدَأْ بِهِ أوّلاً ، ثُمَّ الثَّانِي ، وَالثَّالِثَ وَالرَّابِع ، اللهُمَّ الْعَنْ يزِيَدَ خامِساً

الكونجرس الاميركي يتبنى مشروع عقوبات على تصدير البنزين لايران

تبنى مجلس النواب الاميركي مشروع قانون يتيح للرئيس باراك اوباما فرْض عقوبات على تصدير البنزين لايران.

ووافق المجلس باغلبية ساحقة على فرض تشريعات عقابية ضد ايران، ويعطي المشروع اوباما الوسائل الكفيلة التي تتيح له فرْض عقوبات على الشركات الاجنبية التي تزود ايران بالنزين عبْر منْعها من العمل مع واشنطن، اضافة الى فرْض عقوبات على الافراد او الكيانات التي تزود طهران بالسلع والخدْمات التكنولوجية التي تساعد على زيادة طاقتها المحلية من انتاج المحروقات. ويجب انْ يقر مجلس الشيوخ مشروع القانون قبل توقيعه من قبل الرئيس فيصبح ساري المفعول.

ويمنح المشروع الرئيس باراك اوباما سلطة فرض عقوبات على شركات الطاقة التي تقوم بشكل مباشر بتوريد البنزين الى ايران وكذلك الشركات التي توفر

واجيز مشروع القانون بأغلبية 412 صوتا مقابل اعتراض 12 عضوا.

وتشمل العقوبات منع الشركات المخالفة من الحصول على مساعدات مالية من مؤسسات امريكية مثل بنك التصدير والاستيراد الامريكي.

هذا وكانت ايران زادت من انتاج البنزين بمقدار اربعة عشر مليون ليتر يوميا ليتجاوز 58 مليون ليتر، وهي كمية توصلها للاكتفاء الذاتي .

وجاء الاعلان عن توفر امكانية سد حاجة البلاد بعد تدشين وحدات انتاج البنزين في مجمعات بتروكيمياويات ميناء الامام الخميني وبوعلي سينا في ماهشهر وبرزوية في عسلوية موخرا

موقع العالم