[شعاع المقامات]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
والعن أعداءهم

جيت متأخر ولكن ان شاء الله نحصل مطلوبنا.

محتاج معجزة قوية لمولانا أبي الفضل العباس
أريدها في أقرب وقت حتى أذكرها في المأتم الليلة سابع

أقصى وقت إلى بعد ساعتين أطلع للمأتم.

أقوى معجزة تعرفها له سجلها بسرعة
أريد معجزة باهرة تحير العقول.

على حب مولانا باب الحوائج أبيا لفضل العباس
صلوات الله عليه لا تقصرون

وأجركم على صاحب الليلة صاحب الكفين القطيعين.

[سليلة العترة]

اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اللهُمَّ الْعَنْ أوّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، وَآخِرَ تَابِع لَهُ عَلَى ذلِكَ ، اللهُمَّ الْعَنِ العِصابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلام وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلَى قَتْلِهِ. اللهُمَّ الْعَنْهم جَميعاً

الصراحة ماصارت عندي معجزة لكن أخبركم شغلة بسيطة حدثت معي أمس وأاعتبرتها توفيق من الله
لظروف قاهرة أول أمس لم أستطيع الذهاب لحضور مجالس العزاء
تضايقت كثيراً لأني قصرت مع الزهراء في حق ولدها

حضرت مجلس على التلفزيون ومجلس الشيخ رضوان
كنت ابكي الحسين وافكر بتقصيري مع الزهراء وخجلانة في نهاية المجلس قلت بيني وبين نفسي
هل وفيت بعض من الحق اتمنى ماتكوني زعلانة مني سيدتي ومولاتي وبقيت افكر طوال يوم امس واوله اني مقصرة معاهم لكن اطلب دايماً اذا راضيين عني يعطوني اشارة بسيطة
الحمدلله امس مساء وصل زوجي للبيت وقال معي هدية لكي
استغربت هدايا بشهر محرم مش عادته
واذا به اعطاني كيس صغير فيه تراب قلت ماهذا
قالي هذا تراب من جانب القبر الاساسي للامام ((مش من الضريح من فوق)) اليوم وصل من العراق
اقسم بالله لما فتحت الكيس تمنيت تكونوا معي فحت رائحة مسك وعنبر قوية جدا من التراب ملئت الغرفة

لاادري حسيت اني في مقام الامام
والرائحة لاتزال قوية جدا واشمها بالغرفة وكلما فتحت الكيس اليوم اجد الرائحة اقوى واقوى

عظم الله أجوركم
اللهُمَّ اجْعَلْ مَحْيايَ مَحْيا مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، وَمَماتي مَماتَ مُحَمَّد وَآل مُحَمَّد

[خاتم سليمان]

صاحب الحمية والمروة لبى نداءها وشفع لها

الأم تعلقت بضريح باب الحوائج العباس علية السلام ..

فأعاد الحسين علية السلام لأجل ذلك ولدها إلى الحياة!


علق سماحة آية الله السيد صباح شبر على القصة العجيبة التي نقلها عن والده المرحوم السيد علي الشبر . يقول السيد حكى له والدة : أن شابا في ريعان الشباب في كربلاء كان قد مرض واشتدت به الحال إلى أن مات وقبضت روحه وامة جالسة عنده .

ولم يكن له سوى أم أفجعها المصاب بأبنها الشاب الذي كان بالنسبة لها كل دنياها .
ولما رأت الام أن أبنها الوحيد قد توفي ، جزعت جزعا شديدا ولم تستطع التحمل . فتوجهت إلى حرم صاحب الغيرة والحمية أبي الفضل العباس - صلوات الله علية- وأنكبت على ضريحه المقدس وتعلقت به وصرخت بأعلى صوتها :"يا أبا الفضل العباس .. أعد لي أبني .. ليس عندي في الدنيا سواه.. أرجعه إلي.. إني لن أترك ضريحك حتى ترجعه إلي" .
ومرت ساعة والأم على تلك الحاله من البكاء والتعلق بضريح أبي الفضل العباس صلوات الله عليه، وبينما هي كذلك حتى أتاها آت وقال لها :"يا أم فلان ..إن أبنك قد عاد حيا وهو الآن ينتظرك ."
فقبلت الأم ضريح العباس وشكرته على عجل , ثم أسرعت نحو منزلها , فوجدت أبنها عاد حيا يرزق ليس عليه بأس!وضج الناس الذين تجمعوا هناك بالصلوات على محمد وآله عليهم الصلاة والسلام , وطفقوا يتبركون بالشاب الذي نال كرامة مولانا أبي الفضل العباس .
ولما هدأ الوضع قليلا , سألت الأم ولدها أمام الناس عما حصل له ,وكيف عاد إلى الحياة . فقال :" كان جسمي يؤلمني جدا ولا أكاد أطيق شيئا , ثم رأيت شخصا واقفا أمامي ونظر إلي نظرة رقيقة ,ثم قال لي : هل تريد أن أريحك من عنائك ؟ فأجبته :نعم .. أتوسل إليك أن تفعل.
وضع ذلك الشخص يده على رجلي وحركهما قليلا فزال الألم منهما . فشكرتة وطلبت منة أن يزيل الالم من باقي مواضع جسدي . فمرر يده على أنحاء جسدي , وكان كلما وضعها على موضع يزول الألم منه تماما . حتى أرتاح بدني من الألم ما عدا رأسي والحلقوم . وعندما وصلت يده إلى الحلقوم كان قد تجمع الألم في هذا الموضع , فتوسلت إليه أن يمرر يده هنا أيضا , ففعل. وإذا بي أرى نفسي – فجأة –منفصلا عن جسدي من حيث لم أشعر! علمت حينها أن هذا الشخص هو ملك الموت عزرائيل , وأنني الآن فارقت الحياة.ووجدت عزرائيل يصعد بي إلى الأعلى ، وفي اثناء الصعود رأيت ابا الفضل العباس علية السلام يصعد من الجهة الاخرى متجها صوب مركز كان متوهجا من شدة النور , حيث كان متواجدا فية مولانا أبي عبدالله الحسين . وسمعت العباس يقول للحسين وهو يشير إلي : " يا أبا عبدالله .. أن هذا الولد تطلبة امه مني وتريدني أن أعيدة إلى الحياة .. هلا طلبت من الله عزوجل أن يعيده؟ فرد علية الإمام (ع) :" إن هذا الفتى قد مات وأنتهى أمره". فرجع العباس (ع)و انا حائر في شان أمي . ولكنه عاد بعد هنيئة وقال لأخية الحسين (ع):" يا أبا عبدالله .. أن أم هذا الغلام ما زالت ملتصقة بضريحي وهي تريد ولدها الذي ليس لها من الدنيا سواه".فأجابه الإمام (ع) بالجواب السابق نفسه. فنزل أبو الفضل (ع) .. ولكنة بعد لحظات صعد للمرة الثالثة وقال لأخيه الحسين (ع) :" يا ابا عبدالله .. إن ام هذا الفتى ترفض أن تترك الضريح حتى اعطيها حاجتها .. واني أريدك ان تأمر بإحياء هذا الولد أو أن ترفع عني لقب (باب الحوائج)! وهنا ألتفت الإمام الحسين (ع) وأشار بيده إشارة إلى ملك الموت القابض لروحي ، فأعادني إلى جسدي وها أنا حي كما ترون ".

فهنيئا لمن زاره وطوبى لمن تمسك به ونشر مناقبه وتشفع به عند الله تعالى وعند أخيه الحسين وعند بقية الأئمة الطاهرين.
فسنستمر نرفع كف العباس ولوائه ونصيح بأعلى صوتنا
:مدد يا أبا الفضل .. مدد ياأبا الفضل..


اللهم ثبتنا على ولا يتهم وإهلك أعدائهم يا رب العالمين

ووفقتم لكل خير .



نسألكم الدعاااااااااااء

[شعاع المقامات]

اللهم صل على محمد وآل محمد

أختي: سليلة العترة
هنيئا لك هنيئا لك

ورحم الله والديك على هذه الحادثة العظيمة.

أختي: خاتم سليمان
رحم الله والديك على المعجزة العباسية العظيمة.

أجركما على مولانا أبي الفضل العباس
صلى الله عليه.

[جارية العترة]

اللهُمَّ الْعَنْ أوّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، وَآخِرَ تَابِع لَهُ عَلَى ذلِكَ ، اللهُمَّ الْعَنِ العِصابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلام وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلَى قَتْلِهِ. اللهُمَّ الْعَنْهم جَميعاً

اخي الفاضل الكريم طلبت طلبا يسيرا للموالين والمحبين وماكثر كراماتهم لمن يتوالهم صلوات الله عليهم
اخي الكريم اقرأ وانقل
ساروي مارايته بأم عيني
وليس نقلا

حيث اننا من سكان العراق ابا عن جد ولما بدات احوال العراق بالتدهور وكان والدي خارج العراق لمدة عامين قرر لظرف خاص غير ظروف العراق قرر ان نترك العراق الحبيب وكان الفراق امر اللحظات التي مازالت في قلبي لاسيما فراق حرم سيدي ومولاي امير المؤمنين وقد ودعناه وداع محب يعلم ان الفراق قد يطول
القصة باختصار
وصلنا الى حرم سيد الشهداء لوداعه وبعد الزيارة والوداع ونحن في الصحن الشريف
وإذ بعدة رجال اقوياء يحيطون برجل ويمسكونه كيلا يفلت ومع هذا كان يبدو أنه أقوى منهم
كان الرجل ملزوم لا للهجة العراقية اي لايفقه شيء كالمجنون ويرتجف بقوة شديدة والرجال يمسكونه وهم يركضون معه لئلا يفلت من قبضاتهم القوية
ادخلوه للأمام الحسين صلوات الله عليه
توجهنا نحن الى أبي الفضل العباس ساقي العطاشى أبو الغيرة
وما ان أنتهينا من الوداع وإذا بالرجل نفسه في صحن العباس حيث أنه أدخل اليه وكانت المعجزة فلقد شفي وعاد رجلا سويا
الرجال المتحلقة حوله تبكي خاشعة روى لهم كيف رأى شخصا..........هنا أبتعدنا وهو يقسم لهم اقساما غليظة يقول لقد رايت الرجل آتاني وشفاني صدقوني لا أعلم مابي فاخبروه أن حالته كانت كذا وكذا ..اخي الكريم على مسامعي من بعيد سمعت الكلمات والرجال تجمعت لتهتف فكه العباس الملزوم فكه العباس والرجال تهوس تهزج فرحا قالت لي امي العادة عندما يشفيه العباس ياخذونه ثانية الى الحسين للشكر
لكن الخلاصه لقد رأيت بعيني رجلا أشبه بالمجنون يركض ويهتزأعتقد الملزوم هو من تصيبه حالات الصرع القوية المستمرة
نعم رأيت رجلا غير طبيعي يخرج من حرم العباس يبكي فرحا يقول لهم شفاني العباس

قل لا أسئلكم عليه أجراً إلا المودة في القربى
نحبهم ونحب كل من يحبهم على عناد اللي ضدهم
حماك الله اخي أروي كراماتهم

[شعاع المقامات]

اقتباس اللهُمَّ الْعَنْ أوّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، وَآخِرَ تَابِع لَهُ عَلَى ذلِكَ ، اللهُمَّ الْعَنِ العِصابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلام وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلَى قَتْلِهِ. اللهُمَّ الْعَنْهم جَميعاً اخي الفاضل الكريم طلبت طلبا يشسيرا للموالين والمحبين وماكثر كراماتهم لمن يتوالهم صلوات الله عليهم اخي الكريم اقرأ وانقل ساروي مارايته بام عيني وليس نقلا حيث اننا من سكان العراق ابا عن جد ولما بدات احوال العراق بالتدهور وكان والدي خارج العرق لمدة عامين قرر لظرف خاص غير ظروف العراق الهجرة من العراق الحبيب وكان الفراق امر اللحظات التي مازالت في قلبي لاسيما فراق حرم سيدي ومولاي امير المؤمنين وقد ودعناه وداع محب يعلم ان الفراق قد يطول القصة باختصار وصلنا الى حرم سيد الشهداء لوداعه وبعد الزيارة والوداع ونحن في الصحن الشريف وا1ذ بعدة رجال اقوياء يحيطون برجل ويمسكونه كيلا يفلت ومع هذا كان يبدو انه اقوى منهم كان الرجل ملزوم لاللهجة العراقية اي لايفقه شيء كالمجنون ويرتجف بقوة شديدة والرجال يمسكونه وهم يركضون معه لئلا يفلت من قبضاتهم القوية ادخلوه للامام الحسين صلوات الله عليه توجهنا نحن الى ابي الفضل العباس ساقي العطاشى ابو الغيرة وما ان انتهينا من الوداع واذا بالرجل نفسه في صحن العباس حيث انه ادخل اليه وكانت المعجزة فلقد شفي وعاد رجلا سويا الرجال المتحلقة حوله تبكي خاشعة روى لهم كيف راى شخصا..........هنا ابتعدنا وهو يقسم لهم اقساما غليظة يقول لقد رايت الرجل اتاني وشفاني صدقوني لااعلم مابي فاخبروه ان حالته كانت كذا وكذا ..اخي الكريم على مسامعي من بعيد سمعت الكلمات والرجال تجمعت لتهتف فكه العباس الملزوم فكه العباس والرجال تهوس تهزج فرحا قالت لي امي العادة عندما يشفيه العباس ياخذونه ثانية الى الحسين للشكر لن انسى هذا المشهد رغم مرور سنوات طويلة عليه الخلاصة لقد رايت بعيني رجلا اشبه بالمجنون يركض ويهتزاعتقد الملزوم هو من تصيبه حالات الصرع القوية المستمرة نعم رايت رجلا غير طبيعي يخرج من حرم العباس يبكي فرحا يقول لهم شفاني العباس قل لااسئلكم عيه اجرا الاالمودة في القربى نحبهم ونحب كل من يحبهم على عناد اليضدهم حماك الله اخي اروي كراماتهم

اللهم صل على محمد وآل محمد
أجرك على مولانا أبي الفضل العباس
صلوات الله عليه

ما قصرتوا حقيقة.

[مشرق الشبلي]

يوجد في العراق سيد شاكر الموسوي في مدينة الشامية هذا الشخص معروف عنده كرامات من العباس في احد الايام دخل اليه شخص لايستطيع المسير على قدميه فمسح بيده على رجليه وطلب منه المسير فقام الرجل وسار على قدميه بعد ماكان معوق لايستطيع المسير في الحقيقة هذا الشخص معروف بكراماته واستطاع شفاء الكثير من الحلات التي لم يستطيع شفاءه اكبر الاطباء نتيجة الكرامة التي يقول انه قد طلبها من العباس وحصل عليها بالفعل ويمكن اي شخص من العراق يزودكم بمعجراته التي اعتذر كثيراً انه لاتحضرني في الوقت الحاضر

[مشرق الشبلي]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خاتم سليمان صاحب الحمية والمروة لبى نداءها وشفع لها الأم تعلقت بضريح باب الحوائج العباس علية السلام .. فأعاد الحسين علية السلام لأجل ذلك ولدها إلى الحياة! علق سماحة آية الله السيد صباح شبر على القصة العجيبة التي نقلها عن والده المرحوم السيد علي الشبر . يقول السيد حكى له والدة : أن شابا في ريعان الشباب في كربلاء كان قد مرض واشتدت به الحال إلى أن مات وقبضت روحه وامة جالسة عنده . ولم يكن له سوى أم أفجعها المصاب بأبنها الشاب الذي كان بنسبة لها كل دنياها . ولما رأت الام أن أبنها الوحيد قد توفي ، جزعت جزعا شديدا ولم تستطع التحمل . فتوجهت إلى حرم صاحب الغيرة والحمية أبي الفضل العباس - صلوات الله علية- وأنكبة على ضريحه المقدس وتعلقت به وصرخت بأعلى صوتها :"يا أبا الفضل العباس .. أعد لي أبني .. ليس عندي في الدنيا سواه.. أرجعه إلي.. إني لن أترك ضريحك حتى ترجعه إلي" . ومرت ساعة والأم على تلك الحاله من البكاء والتعلق بضريح أبي الفضل العباس صلوات الله عليه، وبينما هي كذلك حتى أتاها آت وقال لها :"يا أم فلان ..إن أبنك قد عاد حيا وهو الآن ينتظرك ." فقبلت الأم ضريح العباس وشكرته على عجل , ثم أسرعت نحو منزلها , فوجدت أبنها عاد حيا يرزق ليس عليه بأس!وضج الناس الذين تجمعو هناك بالصلواتن على محمد وآله عليهم الصلاة والسلام , وطفقوا يتبركون باشاب الذي نال كرامة مولانا أبي الفضل العباس . ولما هدأ الوضع قليلا , سألت الأم ولدها أمام الناس عما حصل له ,وكيف عاد إلى الحياة . فقال :" كان جسمي يؤلمني جدا ولا أكاد أطيق شيئا , ثم رأيت شخصا واقفا أمامي ونظر إلي نظرة رقيقة ,ثم قال لي : هل تريد أن أريحك من عنائك ؟ فأجبته :نعم .. أتوسل إليك أن تفعل. وضع ذلك الشخص يده على رجلي وحركهما قليلا فزال الألم منهما . فشكرتة وطلبت منة أن يزيل الالم من باقي مواضع جسدي . فمرر يده على أنحاء جسدي , وكان كلما وضعها على موضع يزول الألم منه تماما . حتى أرتاح بدني من الألم ملعدا رأسي والحلقوم . وعندما وصلت يده إلى الحلقوم كان قد تجمع الألم في هذا الموضع , فتوسلت إليه أن يمرر يده هنا أيضا , ففعل. وإذا بي أرى نفسي – فجأة –منفصلا عن جسدي من حيث لم أشعر! علمت حينهاأن هذا الشخص هو ملك الموت عزرائيل , وأنني الآن فارقت الحياة.ووجدت عزرائيل يصعد بي إلى الأعالي ، وفي اثناء الصعود رايت ابا الفضل العباس علية السلام يصعد كن الجهة الاخرى متجها صوب مركز كان متوهجا من شدة النور , حيث كان متواجدا فية مولانا أبي عبدالله الحسين . وسمعت العباس يقول للحسين وهو يشير إلي : " يا أبا عبدالله .. أن هذا الولد تطلبة امه مني وتريدني أن أعيدة إلى الحياة .. هلا طلبت من الله عزوجل أن يعيده؟ فرد علية الإمام (ع) :" إن هذا الفتى قد مات وأنتهى أمره". فرجع العباس (ع)و انا حائر في شان أمي . ولكنه عاد بعد هنيئة وقال لأخية الحسين (ع):" يا أبا عبدالله .. أن أم هذا الغلام ما زالت ملتصقة بضريحي وهي تريد ولدها الذي ليس لها من الدنيا سواه".فأجابه الإمام (ع) بالجواب السابق نفسه. فنزل أبو الفضل (ع) .. ولكنة بعد لحظات صعد للمرة الثالثة وقال لأخيه الحسين (ع) :" يا ابا عبدالله .. إن ام هذا الفتى ترفض أن تترك الضريح حتى اعطيها حاجتها .. واني أريدك ان تأمر بإحياء هذا الولدأو ان ترفع عني لقب (باب الحوائج)! وهنا ألتفت الإمام الحسين (ع)وأشار بيده إشارة إلى ملك الموت القابض لروحي ، فأعادني إلى جسدي وها أنا حي كما ترون ". فهنيئا لمن زاره وطوبى لمن تمسك به ونشر مناقبه وتشفع به عند الله تعالى وعند أخيه الحسين وعند بقية الأئمة الطاهرين. فسنستمر نرفع كف العباس ولوائه ونصيح بأعلى صوتنا :مدد يا أبا الفضل .. مدد ياأبا الفضل.. اللهم ثبتنا على ولا يتهم واهلك اعدائهم يا رب العالمين ووفقتم لكل خير نسألكم الدعاااااااااااء

في الحقيقة الاخت خاتم سليمان هذه القصة حقيقية وواقعية ومعروفة ومثبتة ولايمكن نكرانها من قبل اي شخص ونشكركم لشرحها بالكامل

[mowalia_5]

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمدالله ربّ العالمين والصّلاة على محمّد وآله الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين ...

أخي شعاع ممكن أكتب كرامة سمعتها الليلة من خطيب المنبر ....
أنا عارفة أنا الوقت مضى ولكن مو مهم انا أكتب للتبرك وللتقرب منهم صلوات الله عليهم ..

لاأعرف هل يمكن الإختصار أم لا ولكن سأحاول ...

زوج وزوجة في _العراق القصة كما نقل الشيخ _ انفصلا عن بعضهم وتدخل الأهل وأخوتها وزادت الخلافات بينهم فذهبت الزوجة عند أهلها والزوج عند أهله ...

وبعد مدة من الزمن فكّر الزوج أن ينتقم من زوجته وأهلها فذهب إليها وكانوا يسكنون في خيام والزوج عارف الفسطاط الخاص بزوجته ,, فذهب لها ليلا والناس نيام ,, فنادى زوجته من خارج الخيمة وطلب منها أن تعود له لأنه يريدها , لكنها اعترضت وقالت أنها تخافت اخوتها وأنها لن تستطيع العودة وتخالفهم ,,,,

فطلب منها الزوج أن يدخل الفسطاط ليتفاهما على الطريقة التي تمكنهم من العودة لبعضهم , حيث أن الطلاق لم يتم بينهم بعد ...
وفي هذه الأثناء تحسنت العلاقة بينهم فطلب حقه منها كزوج حيث أنها مازالت على ذمته وقد تم لهم ذلك ..

بعد فترة من الزمن حملت هذه الزوجة , وهنا ذهب هذا الزوج الماكر إلى أخوتها وأهلها وأخبرهم بأن ابنتهم حامل ولا يعرف من المسؤول ...
هنا ثارت ثائرة الأهل والأخوة وكانوا على وشك قتل الزوجة , لكنها طلبت منهم طلب أخير وهي أن تذهب إلى ضريح أبو الفضل العباس لتثبت براءتها عنده ...

ولبوا لها هذا الطلب وعند ضريح ابو الفضل العباس توجهت للضريح وبدأت تصرخ وتشتكي وتقسم عليه بحق أخته زينب وبحق مظلوميتها وبحق وبحق حتى وصلت إلى الشماته ......... ياااعليّ)))))))
وأقسمت على العباس بحق شماتة الأعداء على زينب وأنت أخوها ياعباس وتعرف قسوة الشماته عليكم , هنا وفي هذه اللحظة اهتز الضريح ورؤوا ذلك الزوج يرتفع ويدفع به خارج الضريح ثم يرتفع من على الأرض لعدة أمتار عاليا ثم يسقط على الأرض بقوة حتى فارق الحياة ..

هنا أثبتت براءة هذه الزوجة من التهمة الملفقة عليها من قبل زوجها ....

السلام عليك أيها العبد الصلاح ياأبا الفضل العباس ياأخو زينب ...
ياسيدنا ومولانا إنا توجهنا واستشفعنا وتوسلنا بك إلى الله وقدمناك بين يدي حاجاتنا ياوجيها عند الله اشفع لنا عند الله .....

مأجوور مولانا شعاع ..

[glint]

[glow=#962424]لبيك ياحسين[/glow]

[/glint]

[شعاع المقامات]

اللهم صل على محمد وآل محمد

عاجز عن شكركم جميعا على ما قدمتم
إلهي بحق كفي أبي الفضل العباس صلوات الله عليه
يفرج عنكم ويعطيكم مرادكم

والمؤمنين والمؤمنات.