قبسات من نور الامام موسى الكاظم صلوات الله عليه - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع جارية العترة مشاركات 1 الزيارات 1695 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.99 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي قبسات من نور الامام موسى الكاظم صلوات الله عليه
قديم بتاريخ : 31-Jan-2010 الساعة : 09:23 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اكتب هذه القبسات لان للامام موسى ابن جعفر سلام الله وصلواته عليهم خصوصية في نفسي ف هو المظلوم الغريب الذي قضى في مطامير السجون فلعن الله ظالميه


االإمام موسى الكاظم ع
الإمام موسى بن جعفر بن محمد الباقر بن علي بن الحسين بن الحسين بن علي بن أبي طالب صلوات الله عليهم أجمعين . النسب المبارك الذي لا يضاهي و الأرومة التي لا تدرك ، المطهرة من الرجس ،والنقية من الدنس .
أبـوه :
جعفر بن محمد ، ومن جعفر ؟ إمام المسلمين وسيد الفقهاء ومن انتسب إليه المذهب وخضع له القاصي والداني والعدو والصديق بالعلم والمعرفة والفضل والمكرمة والأخلاق والآداب .
أمـه :
حميدة الأندلسية البرة الكريمة الزكية الطاهرة . قال الصادق ع: حميدة المصفاة من الأدناس كسبيكة الذهب ما زالت الأملاك تحرسها حتى أُديت إلي كرامة من الله لي والحجة من بعدي .
ولد الأبواء ، في السابع من صفر ، سنة ثمان وعشرين من الهجرة ، وقد أولم الصادق ع عند ولادته أي أطعم الناس ثلاثة أيام .
كنيته :
يكنى بأبي إبراهيم ، وبأبي الحسن ، وبأبي الحسن الماضي .
لقبه :
يلقب بالكاظم ، وهو أشهر ألقابه ، ويسمى بالكاظم لكظمه الغيظ ، أو لما كظمه من الغيظ وصبر عليه من فعل الظالمين به حتى مضى قتيلاً ، ويعرف بباب الحوائج لأنه ينجح حوائج السائلين الوافدين عليه ، ويقول الشاعر :
لـذ إن دهتك الرزايا
بكاظم الغيظ موسى
والدهر عيشك نكد
وبالجــواد محــمـد

ويلقب بالزاهر لأنه زهر بأخلاقه الشريفة وكرمه المضيء التام ، وله ألقاب أخرى يعرف بها ، كالعابد ، لاجتهاده وقيامه بالليل ، عاش أربعًا وخمسين أو خمسًا وخمسين سنة قضى مع أبيه منها عشرين سنة ، وقام بالأمر وعمره الشريف عشرون سنة . كانت إمامته في أواخر خلافة المنصور ، ثم ولي الخلافة المهدي عشر سنين وشهرًا وأيامًا ثم الهادي سنةً وخمسةَ عشر يومًا ثم ملك الرشيد ثلاثًا وعشرين سنة وفي زمانه توفي الإمام موسى الكاظم ، مات مسمومًا في حبس الرشيد على يدي السندي بن شاهك لستٍ بقين من رجب 24 رجب ، سنة ثلاث وثمانين ومائة من الهجرة .
إمامته :
الدليل عليها ما ورد من الرسول ’ من النص عليه في الأحاديث التي وردت وذكرت الأئمة والخلفاء من بعده واحدًا واحدًا . وهي أحاديث متواترة ، وكذلك نص عليه أبوه الصادق ع وأنه الإمام من بعده .
عن المفضل بن عمر قال : دخلت على سيدي جعفر بن محمد‘ فقلت يا سيدي لو عهدت إلينا في الخلف من بعدك ؟ فقال : يا مفضل الإمام من بعدي ابني موسى ، والخلف المأمول المنتظر محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي ابن موسى . بحار ج48/ص15
ولقد عاش الإمام موسى في كنف أبيه وتربى ونشأ النشأة المثالية الكاملة في جميع شؤونه عليه ، ولا غرور فهو من أهل البيت ، وأهل البيت هم الصفوة والنخبة في الفضائل ، والمكارم ، والأخلاق ، والطاعة ، والانقياد ، والعلم ، والفضل ، لا يدانيهم في ذلك أحد ، ولا يسبقهم إلى ذلك أحد ، معدن العلم ، ومهبط الوحي ، وكنوز الخير ، وهم بشر فوق البشر في كل شيء ، ولذلك كما أشرنا حين نتكلم عن أخلاقهم وسيرتهم وفضائلهم نتكلم من باب التَعَلُم والاعتبار لكنهم فوق ما نقول .
وما نقول هم أكبر منه ولديهم أكثر بكثير ، فالأخلاق منهم أخذت ، وبهم عرفت ، والمكارم هم معدنها ومصدر عطائها ، وكذلك الفضائل ، وكذلك العلوم ، فماذا يقول المرء فيهم ، بل إن القول لا يبلغ شيئًا من مقامهم .
سيرته و أخلاقه
العبادة :
كان شديد العبادة حتى انه كان يصلي صلاة نوافل الليل ويصلها بصلاة الصبح ثم يعقب حتى تطلع الشمس ويخر لله ساجدًا فلا يرفع رأسه من السجود حتى يقرب زوال الشمس وكان يدعو كثيرًا فيقول : اللهم إني أسألك الراحة عند الموت والعفو عند الحسـاب ، ويكرر ذلك . وكان من دعائه : عظم الذنب من عبدك فليحسن العفو من عندك .
ولما حبسه الرشيد كان الرشيد يشرف على الحبس الذي كان فيه الإمام ع فيراه ساجدًا فيقول للربيع ما ذلك الثوب الذي أراه كل يوم في ذلك الموضع . فيخبره أنه ليس بثوب وإنما هو موسى بن جعفر له كل يوم سجدة بعد طلوع الشمس إلى الزوال .
فقال هارون الرشيد : أما إن هذا من رهبان بني هاشم .
وكان شديد الخوف من الله ، كان يبكي من خشية الله حتى تخضل لحيته بالدموع ، وكان إذا قرأ القرآن يحزن ويبكي السامعون لتلاوته .
كرمه :
كان كريمًا سخيًا وكان يضرب المثل بصرر موسى بن جعفر‘ . وكان أهله يقولون عجبًا لمن جاءته صرة موسى فشكا القلة ، وكانت صرره من المائتين إلى ثلاثمائة دينار .
وكان يتفقد فقراء المدينة ويحمل إليهم الصرات ولا يعلمون من أين هي .
حلمه :
ومما ينقل في حلمه وكرمه ، أن رجلاً كان يؤذي أبا الحسن موسى ويسبه إذا رآه ويشتم عليًا ، فقال له بعض حاشيته يومًا دعنا نقتل هذا الفاجر فنهاهم عن ذلك أشد النهي . وسأل عن الرجل فذكر أنه بزرع في ناحية من نواحي المدينة فركب إليه فوجده في مزرعة له ، فدخل المزرعة بحماره ، فصاح به الرجل لا تطأ زرعنا . فوطئه ع بالحمار حتى وصل إليه ونزل وجلس عنده وباسطه وضاحكه وقال له : كم غرمت على زرعك هذا ؟ قال : مائة دينار . قال : فكم ترجو أن تصيب ؟ قال : لست أعلم الغيب . قال له : إنما قلت كم ترجو أن يجيئك فيه ؟ قال : أرجو أن يجئني مائتا دينار . قال : فأخرج له أبو الحسن ع صرة فيها ثلاثمائة دينار ، وقال : هذا زرعك على حاله والله يرزقك فيه ما ترجو . قال فقام العمري فقبل رأسه وسأله أن يصفح عن فارطه (أي ما قدمه) فتبسم إليه أبو الحسن وانصرف . قال : وراح إلى المسجد فوجد العمري جالسًا فلما نظر إليه قال : الله أعلم حيث يجعل رسالته . قال فوثب أصحابه إليه فقالوا له : ما قضيتك قد كنت تقول غير هذا . قال فقال لهم : قد سمعتم ما قلت الآن وأخذ يدعو لأبي الحسن موسى ع

عن كتاب الهداية والايمان


توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




آخر تعديل بواسطة جارية العترة ، 31-Jan-2010 الساعة 10:57 PM.


منتظرة المهدي
عضو
رقم العضوية : 421
الإنتساب : Sep 2007
الدولة : طيبة الطيبة
المشاركات : 5,448
بمعدل : 0.86 يوميا
النقاط : 0
المستوى : منتظرة المهدي is on a distinguished road

منتظرة المهدي غير متواجد حالياً عرض البوم صور منتظرة المهدي



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : جارية العترة المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 01-Feb-2010 الساعة : 12:47 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعن عدوهم


وفور علمه :

لقد شهد للإمام موسى الكاظم(()) بوفور علمه أبوه الإمامجعفر بن محمد الصادق(()) إذ قال عنه:
«إنّ ابني هذا لو سألته عمّا بين دفتي المصحف لأجابك فيه بعلم».
وقال أيضاً: «وعنده علم الحكمة، والفهم، والسخاء، والمعرفة بما يحتاج إليه الناس فيما اختلفوا فيه من أمر دينهم».
ويكفي لمعرفة وفور علومه رواية العلماء عنه جميع الفنون من علوم الدين وغيرها مما ملأوا به الكتب، وأ لّفوا المؤلّفات الكثيرة، حتى عرف بين الرواة بالعالم.
وقال الشيخ المفيد: وقد روى الناس عن أبي الحسن موسى فأكثروا، وكان أفقه أهل زمانه .


زهده :

كان الإمام في طليعة الزاهدين في الدنيا والمعرضين عن نعيمها وزخارفها فقد اتجه الى الله ورغب فيما أعدّه له في دار الخلود من النعيم والكرامة، وقد حدثنا عن مدى زهده ابراهيم بن عبد الحميد فقال: دخلت عليه في بيته الذى كان يصلي فيه، فاذا ليس في البيت شيء سوى خصفة، وسيف معلق، ومصحف، لقد كان عيشه زهيداً، وبيته بسيطاً فلم يحتو على شيء حتى من الأمتعة البسيطة التي تضمها بيوت الفقراء الأمر الذي دل على تجرده


من الدنيا، وإعراضه عنها. على أنه كانت تجبى له الأموال الطائلة، والحقوق الشرعية من العالم الشيعي، بالاضافة الى أنه كان يملك البسرية وغيرها من الأراضي الزراعية التي تدر عليه بالاموال الخطيرة، وقد أنفق جميع ذلك بسخاء على البائسين والمحرومين في سبيل الله وابتغاء مرضاته، وكان(()) دوماً يتلو على أصحابه سيرة أبي ذر الصحابي العظيم الذي ضرب المثل الاعلى لنكران الذات والتجرد عن الدنيا والزهد في ملاذها، فقال (()):
«رحم الله أبا ذر . فلقد كان يقول: جزى الله الدنيا عني مذمة بعد رغيفين من الشعير، أتغدى بأحدهما، وأتعشى بالآخر، وبعد شملتي الصوف أئتزر باحدهما وارتدي بالاُخرى....


جوده وسخاؤه :


لقد تجلّى الكرم الواقعي، والسخاء الحقيقي في الإمام فكان مضرب المثل في الكرم والمعروف، فقد فزع إليه البائسون والمحرومون لينقذهم من كابوس الفقر وجحيم البؤس وقد أجمع المؤرخون أنه أنفق(()) جميع ما عنده عليهم كل ذلك في سبيل الله لم يبتغ من أحد جزاءاً أو شكورا، وكان(()) في صِلاته يتطلب الكتمان وعدم الذيوع لئلا يشاهد على الآخذ ذلة الحاجة، وكان يلتمس في ذلك وجه الله ورضاه، ولهذا كان يخرج في غلس الليل البهيم فيصل الطبقة الضعيفة ببرّه وإحسانه وهي لا تعلم من أيّ جهة تصلها تلك المبرة، وكان يوصلهم بصراره التي تتراوح ما بين المائتي دينار الى الاربعمائة دينار وكان يضرب المثل بتلك الصرار فكان أهله يقولون:


«عجباً لمن جاءته صرار موسى وهو يشتكي القلة والفقر!!».

وبلغ من عطفه المستفيض أنه إذا بلغه عن شخص يؤذيه ويسيء إليه بعث له بصرّة فيها ألف دينار . وقد قامت هباته السرية وصلاته الخفية بإعاشة فقراء يثرب، فكانوا جميعاً يرتعون بنعمته ويعيشون من عطاياه.
وحدّث عيسى بن محمّد القرطي قال : «زرعت بطيخاً وقثاءً وقرعافي موضع بالجوانيّةعلى بئر يقال لها اُم عضام.
فلمّا استوى الزرع بغتني الجراد، فأتى على الزرع كلّه، وكنت قد غرمت عليه مع ثمن جملين مائة وعشرين ديناراً. فبينما أنا جالس إذ طلع عليّ الإمام موسى بن جعفر(()) فسلّم ثم قال لي: كيف حالك؟

فقلت: أصبحت كالصريم بغتني الجراد فأكل كل زرعي .

فقال: كم غرمت فيه؟

فقلت: مائة وعشرين ديناراً مع ثمن الجملين.
فالتفت (()) لعرفة وقال له: زن لابن المغيث مائة وخمسين ديناراً. ثم قال لعيسى: فربحك ثلاثون ديناراً مع الجملين».
تسلمي أختي جارية
جعلك الله من أنصار الحجه ومما تنالين شفاعة الإمام الكاظم وقضى الله حوائجك بحقه









إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc