1- الرعد/43.
2- ج 1 - ص 229.
3- الرعد : 43.
4- ص 232 – 236.
5- وفى نسخة البحار بزيادة ، الغيب.
6- سيأتي هذا الحديث في حديث ( 5 ) من الباب ( 6 ) من هذا الجزء باختلاف يسير.
7- ص 659.
8- في نسخة : مفلس .
9- النمل 27 : 40 .
10- بحار الأنوار 35 : 429 / 1 .
11- ج 27 - ص 181.
12- الرعد 13 : 43 16 - الكافي 1 : 200 / 3.
13- ج 17 - ص 333 – 334.
14- ج 1 - ص 191.
15- ص 220.
16-بصائر الدرجات : ج 5 ، باب 1 ، ح 19 ، ص 216 . في تفسير القرطبي : قال عبد الله بن عطاء : قلت لأبي جعفر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم : زعموا ان الذي عنده علم الكتاب عبد الله بن سلام فقال : إنما ذلك علي بن أبي طالب (
) وكذلك قال محمد بن الحنفية . وقال القرطبي في تفسيره : وكيف يكون عبد الله بن سلام وهذه السورة مكية وابن سلام ما أسلم إلا بالمدينة ؟ ! ذكره الثعلبي.
17- ج 2 - ص 220 – 221.
18- البرهان ج 2 : 303 . البحار ج 9 : 82 - 83 . الصافي ج 1 : 880 .
19- البرهان ج 2 : 303 . البحار ج 9 : 82 - 83 . الصافي ج 1 : 880 .
20- البرهان ج 2 : 303 . البحار ج 9 : 82 - 83 . الصافي ج 1 : 880 .
21- البرهان ج 2 : 303 . البحار ج 9 : 82 - 83 . الصافي ج 1 : 880 .
22- ج 1 - ص 367.
23- - ج 2 - ص 521 – 524.
24- اي كسر ميم " من " ودال " عند ".
25- اي قراءة " علم " بصيغة المجهول.
26- وفي نسخة " معمر " بدل " معروف ".
27- قال في مرآة العقول : لعل هذا رد لما يفهم من كلام سدير من تحقير العلم الذي أوتى آصف
بأنه وإن كان قليلا بالنسبة إلى علم كل الكتاب ، فهو في نفسه عظيم كثير لانتسابه إلى علم الكتاب ، وفي بصائر الدرجات هكذا : " ما أكثر هذا لمن ينسبه الله عز وجل . .