|
مشرف سابق
|
|
|
|
الدولة : القلب الأقدس لصاحب الأمر((عج))
|
|
|
|
المستوى :
|
|
|
|
المنتدى :
ميزان الأدعية والمناجات والأذكار
كبِّر...وتشرف باللقاء
بتاريخ : 26-Mar-2010 الساعة : 10:58 PM
![](http://www.mezan.net/forum/salam/6.gif)
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
بسم الله وبالله وعلى ملة رسول الله وآله آل الله
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم المؤبد على اعدائهم أجمعين..
كم من همٍّ وضيق لا يفرّج إلا بالصلاة..
فراحة المؤمن تكمن في الصلاة..والتهليل والتكبير والتسبيح و الدعاء...
ولكن غالباً ما نصلي ونحن كسالى..والذهن شارد والقلب ساه والعقل يجول في أحداث العمل..
أول ما نبدأ به الصلاة هو التكبير..والتكبير معناه كما ذكر المفسرون ان الله تعالى أكبر من ان يوصف..
ليس معنى التكبير أن يعتقد المصلي أن الله تعالى ذكره أكبر من كذا وكذا..مقارناً له تعالى بالمخلوقات المحدودة بالزمان والمكان والحجم والجسم..
أبداً ليس هذا معنى التكبير...معناه الحقيقي هو من باب "ولا يحيطون به علماً"..
قال الشاعر: كلما أقدم فيك فكري شبراً فرّ ميلاً
إذن على المصلي أن يحرص دائما على صيانة الباب الذي يلج منه إلى الصلاة...فيطهر قلبه من البداية ليعظم الخالق فيه....ويكون معراجاً حقيقياً إلى حضرة جماله
وخطوة حثيثة لقصد ساحة رحمته المسدلة عليه في الصلاة...
قال تعالى: وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين..
اللهم اسقِ قلوبنا كأس المحبة..
واحملنا على أجنحة العشق للقاء حضرتك..
وأزل عن افئدتنا الأغيار بلطفك..
بمحمد وآل محمد.
نسألكم الدعاء.
|
توقيع حفيد الزهراء |
يااااااا زهراء
سقَانِي غيثُها حبًّا فريدا ... فَطارَ القلبُ في الدنيا طروبا
أنا ما عشتُ إلا من هواها ... ولولاها لما كنتُ الحبيبا
سأستوحي حروف الشعر منها ... لأبقى من معانيها قريبا
هي السحرُ الذي أعطى وجودي... وأعطاني من الدنيا نصيبا
أللّهُمَّ اجْعَلْنِي عندَكَ وجيهًا بالحُسَيْنِ عَلَيْهِ السلامُ
في الدُّنيا والآخِرةِ ومنَ المقرَّبِين
|
|
|
|
|