معجزة النبي ...القرآن - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع جارية العترة مشاركات 0 الزيارات 1468 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.99 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي معجزة النبي ...القرآن
قديم بتاريخ : 09-Apr-2010 الساعة : 10:00 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


معجزة النبي:
أثبتنا فيما تقدم أنه لا بد للنبي من معجزة، ومعجزة الإسلام ومعجزة النبي (ص) هي القرآن، وهو أساس المعاجز وأهمها، وله معاجز أخرى جرت على يديه تأييداً وتأكيداً لنبوته وتدعيماً لدعوته وأنه نبي من قبل الله، ورسالته رسالة الله سبحانه.
ويمتاز القرآن في إعجازه بأمور:
1- أنه تبيان لكل شيء أو فيه تبيان كل شيء، بمعنى أنه متكفل لبيان جميع العلوم والاحتياجات الإنسانية بل أكثر من ذلك كما يؤكده الحديث الوارد عن أمير المؤمنين (ع): (علمني رسول الله ألف باب ينفتح لي من كل باب ألف باب).
وعلي (ع) كما نعرف علمه من رسول الله وعلم رسول الله من الله سبحانه، والقرآن مودع عنده فعلي عنده علوم القرآن ومن رسول الله أخذها.
2- أن القرآن في ألفاظه لا يخرج عن التناسب والتناسق في تعابيره والدقة في النظم وروعته، والترابط بين معانيه ومضامينه حتى لتجد أنها بناء واحد وحلقة واحدة متناسبة ومتلاصقة لا خلل فيها ولا اضطراب.
وأيضاً الأسلوب العجيب البديع الذي لاينطبق عليه الشعر ولا أي شكل من أشكال وأساليب الكلام، وقد كان العرب يعرفون بالفصاحة المتناهية والبلاغة العالية، فلما سمعوا القرآن تصاغروا في كلامهم وبلاغتهم وفصاحتهم أمام بلاغة وفصاحة القرآن.
إنه كلام الله، كلام إذا سمعه الإنسان يقع في القلب فيصنع فيه مالا يصنعه أرقى كلام، تقشعر له الجلود، وتلين له القلوب، وتنشرح به الصدور، وتستقر به النفوس، وترتاح إليه الضمائر، وتنبهر به العقول، وتدمع له العيون خشية وجلالاً ورهبة وابتهالاً، وعندما تقرأ آيات القرآن لا تجد أنك تقرأ كلاماً عادياً، ولا تجد فيه وحشة في الألفاظ، ولا خشونة في التعبير ولا غرابة في المعاني ولا نشزاً في التركيب. بل تجد الرقة والعذوبة والإتساق في كل الألفاظ والتعابير، مثال واحد أذكره: حرف القاف معروف أنه من الحروف الثقيلة حال النطق، ومع هذا الثقل نرى أن القاف كررت في آيات وجاءت متناسقة وسهلة جداً في النطق واللفظ. مثل قوله تعالى: {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَاناً فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ}المائدة:27
فقد وردت في الآية عشر قافات، ولو وجدت هذه القافات في كلام آخر لوجدت الثقل ولوجدت أن المتكلم يحتاج إلى جهد وعناء في إخراجها وتناسق الكلام معها، ولكنها في القرآن الكريم لا تجد شيئاً من الجهد ولا تعطي شيئاً من العناء وأنت تقرأ هذه الآية وغيرها وإنما تنساب الكلمات والأحرف على اللسان انسياباً رقيقاً جميلاً فيه عذوبة وفيه سلاسة تجعل القارئ منسجماً معها تمام الانسجام، كل ذلك بواسطة التركيب القرآني العجيب والنظم الغريب الذي تفرد به وكان سبب الإعجاز، وهذا في القرآن كثير بل كل القرآن على هذا المنوال.
أما الجوانب الأخرى فهذه الآية عندما تقرؤها تتحدث عن تاريخ طويل يتعلق بالوجود الإنساني، وقد طوي هذا التاريخ أو هذه القصة بهذه الكلمات المباركة لو شئت أن تتحدث عنها وتشرحها لكنت بحاجة إلى شرح طويل وصفحات متعددة.
ونجد في القرآن كثيراً من هذه الأمور، قصصاً طويلة وواسعة يحتويها القرآن بإيجاز بالغ وباختصار عظيم، كقصة الطوفان، بداية الطوفان كما قال تعالى: {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ…}ونهاية الطوفان كما قال تعالى: {وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءَكِ وَيَا سَمَاءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاءُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ}هود: من الآية: 40-44
بهذه الآيـات الموجزة والكلمات المختصرة ذكرت قصة الطوفان التي تحتاج إلى مجلدات، وقصة يوسـف وغيرها من قصص الأنبياء والأمم السابقـة التي لا تنتـهي بصفحات، اختصرها القـرآن الكريـم بـكلمات، مما يـؤكد أنـه من عند الله تعالى لا من صنع بشـر، وقـد قـال تعـالى: {وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً} النساء: من الآية82
وقد تحدى الله تعالى أن يأتوا بمثل هذا القرآن، قال تعالى: {قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً}الاسراء:88
وتأكيداً لعجزهم وعدم قدرتهم على أن يأتوا بمثله تحداهم على أن يأتوا بعشر سور قال تعالى: {أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللَّهِ وَأَنْ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ}هود:13-14.
ثم خفف عنهم أكثر وأكثر تحدياً لهم وإظهاراً لعجزهم، قال تعالى: {وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} البقرة:23
ولم يستطع أحد أبداً أن يجاري القرآن فضلاً عن أن يأتي بسورة بل بآية من مثله، أما الأمور العلمية والشؤون الكونية والإنسانية في القرآن فهي أمور لم يظهر منها إلا القليل القليل من العلوم، ذلك لأن القرآن لم يُعتَمَد في تفسيره ودراسته بشكل كامل وواسع على الأخذ والرجوع إلى أهله، وهم النبي (ص) والأئمة الطاهرون الذين أودع عندهم علم القرآن، وإنما أخذ منه ما يعتمد وما يتعلق بالعقائد والتشريعات المتعلقة بالعبادات والمعاملات والشؤون الأخرى، والأخلاق والاجتماعيات وبعض الأمور الصحية والأمور الاقتصادية والعسكرية وبعض من الجهات العلمية الواضحة، أما دقائق الأمور وما يحمله القرآن من علوم فلم يكن ذلك متوفراً للطالب لها، لان الظروف السياسية التي أحاطت بالمسلمين بعد النبي (ص) وحجبت أهل البيت الذين هم أهل القرآن وعدل القرآن، والذين لم يفارقهم القرآن ولم يفارقوا هم القرآن لحظة أبداً، كما نص على ذلك حديث الثقلين المعتبر والمعتمد عند جميع المسلمين، مضافاً إلى الآيات الكريمة التي تنص على مقامهم وعلى أن لديهم القرآن، حرمت الناس والعالم ما احتواه القرآن من معارف وعلوم فيها صلاح البشرية وخيرها ورفعتها، وما هو عز المسلمين وامتلاكهم لأعظم ثروة علمية خارقة، والذي يؤكد هذه الحقيقة ويثبتها أن الله سبحانه وتعالى يقول: {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ} النحل: من الآية89 وليس من المعقول أن يطلق الله تعالى هذه الآية في حق القرآن ولا يكون لها واقع يدرك ويعرف، وتأكيد هذا الواقع لا يكون من خلال عطاء محدود وإنما يكون من خلال عطاءٍ يكون فوق الطاقة والقدرة البشرية، ولا يكون ذلك إلا ممن أعطى علوم القرآن وهم النبي وأهل بيته وعترته الطاهرة، ولذلك تجد التحدي واضحاً للبشرية في مختلف الأمور.
ورغم هذا القليل الذي قلنا بأن العلماء توصلوا إليه واستفادوه من القرآن، فهو يظهر عظمة هذا القرآن وإعجازه وأنه ليس من عمل وقول البشر، وإنما هو من الله العليم الحكيم.
ومن التأكيدات على إعجازه:
أن هذا الكتاب بهذا الشكل الشامل والمتسع للحقائق العلمية على اختلافها، والكونية على اختلافها، والتشريعية على اختلافها، وهي فوق العقل وفوق الإدراك وفوق التجارب خاصة في زماننا الحاضر الذي فاق في تقنيته ودقته كل تقدير «برغم أنها أيضاً محدودة» قد ظهر على لسان رجل أمي نشأ في الصحراء وفي أرض مكة، ولم يفارق مكة ولم يتصل بأي إنسان إطلاقاً من أهل العلم والأديان الأخرى، بل لم تعرف تلك المنطقة شيئاً من الحضارات الإنسانية التي كانت منتشرة في غيرها من البلاد، بل كانت المنطقة وتلك الأرض في فوضى عقائدية حيث انتشرت أنواع الشرك والوثنية، وفوضى اجتماعية حيث كانت المجتمعات مفككة، وفوضى اقتصادية حيث كانت البلاد تعيش على السلب والنهب، وحتى في الحاكمية فكان القوي هو السيد والولاء كان للعشيرة والقبيلة ولا يقوم على أساس من العدل أو العقل، ففي مثل هذه الظروف يأتي النبي بأعظم كتاب يتبنى أرقى وأسمى ما يمكن أن تتوصل إليه الإنسانية سابقاً ولاحقاً وفيما يأتي من الأزمان من العلوم والتشريعات والأخلاق مضافاً إلى المعتقدات المتميزة بالنسبة لله سبحانه وعلى قدرته وصفاته، كل هذا يؤكد على أن ما جاء به النبي لم يكن من صنع بشر وإنما هو رسالة السماء {وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً} النساء: من الآية82 ولبان الاختلاف في أبسط المظاهر، ولكن الذي حدث يلغي كل التصورات الجدلية والسلبيات التي كانت توضع في طريق الدعوة إلى الله، فليس من المعقول في مجتمع كالمجتمع الذي نشأ فيه النبي (ص) أن يحدث ذلك الانقلاب السريع في كافة أوضاعه، إيمانياً حيث رفض الوثنية والشرك بسرعة فائقة وانتقل إلى التوحيد الخالص، واجتماعياً حيث رفض نظام العشيرة والقبيلة وتمسك بنظام التعادل الاجتماعي والتساوي في الاخوة الإنسانية والإيمانية، وعلمياً حيث كان يعيش الجهل والضياع في مختلف شؤونه إلى مجتمع أصبح يقود البشرية إلى أعظم الأفكار والعطاءات التي تنير آفاق الوجود بالحضارة والعلم. {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحَاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الكِتَابُ وَلاَ الإيَمانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهدِي بِه مَنْ نَّشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنْكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ}الشورى /52
هذا هو سر المعجزة لهذا القرآن فلو لم يكن من مشيئة الله سبحانه وارادته وصنعه لسهل على البشر أن يأتوا بمثله، ولكنهم عجزوا وسيبقى هذا العجز ظاهرة متميزة واضحة في الإنسان ولا يقدر أن يتحدى القرآن مهما بلغ من العلم والفهم ومهما تقدم الزمن.
القرآن دستور
اعتمد الإسلامُ القرآنَ دستوراً له في هدايته وتبليغ ما يتبناه في تنظيم أوضاع الإنسان عقيدة وشريعة.
وأحكام القرآن في مجالات التشريع هي قوانين وقواعد كلية عامة تتبنى كل ما يحتاج إليه الإنسان وما فيه انتظام حياته الدنيوية والأخروية، ولذلك فهو يشتمل على كل شيء يكون أساساً في حياة الإنسان من دون استثناء، كما أنه ينظم علاقته مع الكون ومع كل شيء حوله، باعتبار أن الإنسان جزء من المجموعة الكونية، ولهذا كان صلاح الإنسان صلاح الكون، وفساد الإنسان فساد الكون.
واعتمد الإسلام أيضاً السنة الشريفة الصادرة عن النبي (ص) قولاً أو فعلاً أو تقريراً دستوراً أيضاً وظيفتها الشرح والبيان المفصل للقواعد والقوانين الكلية العامة في القرآن، ولا بد فيها أن تكون وحياً من الله لأنها أحكام الله، مثلاً: الصلاة فقد جاء تشريع الصلاة في القرآن من دون تحديد لكيفيتها وما يعتبر فيها من أجزاء وشرائط، فجاءت السنة وأوضحت كيفية الصلاة وشرائطها وأجزاءها وكل ما يعتبر فيها، وفي العقود والمعاملات أوضح القرآن المعاملات تحت عنوان العقود والتجارة والبيع وبعض العناوين الأخرى ولم يحدد الكيفية ولكن السنة حددت ذلك أوضحت تلك المعاملات وما يعتبر في كل واحدة منها من شرائط وأجزاء واعتبارات.

نقلا عن كتاب الهداية
تاليف السيد علي السيد حسين مكي

توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




آخر تعديل بواسطة جارية العترة ، 09-Apr-2010 الساعة 10:03 PM.

إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc