زعم: زعم يزعم زعما و زعما إذا شك في قوله، فإذا قلت ذكر فهو أحرى إلى الصواب، و كذا تفسير هذه الآية هذا لله بزعمهم و يقرأ بزعمهم، أي: بقولهم الكذب.
مجمعالبحرين ج : 6 ص : 78
و منه قوله هذا لله بزعمهم
[6/136] أي بباطلهم، قرىء بضم الزاء و فتحها أي زعموا أنه لله و الله لم يأمرهم بذلك.
و عن الأزهري: أكثر ما يكون الزعم فيما يشك فيه و لا يتحقق.
و قال بعضهم: هو كناية عن الكذب.
و عن المرزوقي: أكثر ما يستعمل فيما كان باطلا، أو فيه ارتياب.
و عن ابن القوطية - في زعم زعما - قال: هو خبر لا يدرى أ حق هو أو باطل، و لهذا قال الخطابي: زعم مطية الكذب.
و مثله قولهم بئس مطية الرجل زعموا شبه ما يتوصل به إلى حاجته بمطية يتوصل بها إلى مقصده.
و في الحديث كل زعم في القرآن كذب (انتهى)
اذن ان ايماننا زعم ان لم توقع عليه وترضى به سيدة نساء العالمين فتامل وتدبر الزيارة جيدا لعل الله تعالى يوفقنا لرضاها روحي فداها
نسال مولاتنا صلوات الله عليها ان تشفع لنا بصدق ولائنا ومحبتنا، وأما من يدعي المحبة بزعمهم وبدون الولاء ...فلن يجوز ...على صراط النجاة ولاشك بدون صك المرور الموقع منهم ((كما كنا نقول في العراق ومازلنا ))
في بعض كتب الادعية ورد انه تثزار مولاتنا انس الوجود يوميا بهذه الزيارة طبعا مع بقية المعصومين صلوات الله عليهم لكل منهم زيارة مختصرة ومختصة بالمعصوم
فبوركت يمناكم سيدنا
نسال مولاتنا صلوات الله عليها ان تشفع لنا بصدق ولائنا ومحبتنا، وأما من يدعي المحبة بزعمهم وبدون الولاء ...فلن يجوز ...على صراط النجاة ولاشك بدون صك المرور الموقع منهم ((كما كنا نقول في العراق ومازلنا ))
في بعض كتب الادعية ورد انه تثزار مولاتنا انس الوجود يوميا بهذه الزيارة طبعا مع بقية المعصومين صلوات الله عليهم لكل منهم زيارة مختصرة ومختصة بالمعصوم
فبوركت يمناكم سيدنا