لنتعلم من اخلاقهم عليهم السلام - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع الشاعر عدنان لطيف الحلي مشاركات 1 الزيارات 1414 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

الشاعر عدنان لطيف الحلي
الصورة الرمزية الشاعر عدنان لطيف الحلي
شاعر موالي من العراق
رقم العضوية : 9571
الإنتساب : Jul 2010
الدولة : العراق ـ بغداد
المشاركات : 326
بمعدل : 0.06 يوميا
النقاط : 191
المستوى : الشاعر عدنان لطيف الحلي is on a distinguished road

الشاعر عدنان لطيف الحلي غير متواجد حالياً عرض البوم صور الشاعر عدنان لطيف الحلي



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي لنتعلم من اخلاقهم عليهم السلام
قديم بتاريخ : 10-Aug-2011 الساعة : 08:44 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


هاهو شهر رمضان يمخر عباب الزمن ويجني لنا ما لذ وما طاب من الاجر والثواب
فهلا نزيد لبنة جديدة من الذهب او الياقوت لقصور الموالين والمواليات بحسن الخلق
دعوة من اخ موالي ...اخوكم الحلي
(( لنتعلم من اخلاقهم ))
حسن الخلق هو : حالة نفسية تبعث على حسن معاشرة الناس ، ومجاملتهم بالبشاشة ، وطيب القول ،
ولطف المداراة ، كما عرفه الامام الصادق حينما سئل عن حده فقال :
«تلين جناحك ، وتطيب كلامك ، وتلقى اخاك ببشر حسن» .
من الاماني والامال التي يطمح اليها كل عاقل حصيف ، ويسعى جاهداً في كسبها وتحقيقها ،

ان يكون ذا شخصية جذابة ، ومكانة مرموقة ، محبباً لدى الناس ، عزيزاً عليهم .
وانها لامنية غالية ، وهدف سامي ، لا يناله الا ذوو الفضائل والخصائص التي تؤهلهم كفاءاتهم لبلوغها ،

ونيل اهدافها ، كالعلم والاريحية والشجاعة ونحوها من الخلال الكريمة .
بيد ان جميع تلك القيم والفضائل ، لا تكون مدعاة للاعجاب والاكبار ، وسمو المنزلة ، ورفعة الشأن ،

الا اذا اقترنت بحسن الخلق ، وازدانت بجماله الزاهر ، ونوره الوضاء .
فاذا ما تجردت منه فقدت قيمها الاصيلة ، وغدت صوراً شوهاء تثير السأم والتذمر .
لذلك كان حسن الخلق ملاك الفضائل ونظام عقدها ، ومحور فلكها ،

واكثرها اعدادا وتأهيلا لكسب المحامد والامجاد ، ونيل المحبة والاعزاز .
انظر كيف يمجد اهل البيت هذا الخلق الكريم ، ويطرون المتحلين به اطراء رائعاً ،

ويحثون على التمسك به بمختلف الاساليب التوجيهية المشوقة ، كما تصوره النصوص التالية :
قال النبي (ص) : «افاضلكم احسنكم اخلاقاً ، الموطئون اكنافاً ، الذين يألفون ويؤلفون وتوطأ رحالهم» .
وقال الباقر (ع) : «إن اكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً» .
وقال الصادق (ع) : «ما يقدم المؤمن على الله تعالى بعمل بعد الفرائض ،

احب الى الله تعالى من ان يسع الناس بخلقه» .
وقال : «ان الله تعالى ليعطي العبد من الثواب على حسن الخلق ،

كما يعطي المجاهد في سبيل الله ، يغدو عليه ويروح» .
وقال النبي (ص) : «ان صاحب الخلق الحسن له مثل اجر الصائم القائم» .
وقال الصادق (ع) : «ان الخلق الحسن يميث الخطيئة ، كما تميث الشمس الجليد» .
وقال (ع) : «البر وحسن الخلق يعمران الديار ، ويزيدان في الاعمار» .
وقال (ع) : «ان شئت ان تكرم فلن ، وان شئت ان تهان فاخشن» .
وقال النبي (ص) : «انكم لم تسعوا الناس بأموالكم فسعوهم بأخلاقكم» .

وكفى بحسن الخلق شرفاً وفضلا ، ان الله عز وجل لم يبعث رسله وانبياءه الى الناس
الا بعد ان حلاهم بهذه السجية الكريمة ، وزانهم بها ، فهي رمز فضائلهم ، وعنوان شخصياتهم .
ولقد كان سيد المرسلين (ص) المثل الاعلى في حسن الخلق ، وغيره من كرائم الفضائل والخلال .

واستطاع بأخلاقه المثالية ان يملك القلوب والعقول ،
واستحق بذلك ثناء الله تعالى عليه بقوله عز وجل من قائل :
«وانك لعلى خلق عظيم» .
قال امير المؤمنين علي (ع) وهو يصور اخلاق رسول الله (ص) : «كان اجود الناس كفاً ،

واجرأ الناس صدرا ، واصدق الناس لهجة ، واوفاهم ذمة ، والينهم عريكة ، واكرمهم عشرة .
من رآه بديهة هابه . ومن خالطه فعرفه احبه ، لم ار مثله قبله ولا بعده» .
وحسبنا ان نذكر ما اصابه من قريش ، فقد تألبت عليه ، وجرعته الوان الغصص ،

حتى اضطرته الى مغادرة اهله وبلاده ، فلما نصره الله عليهم ، واظفره بهم ،
لم يشكوا انه سيثأر منهم ، وينكل بهم ، فما زاد ان قال لهم : ما تقولون اني فاعل بكم ؟ !
قالوا : خيراً ، اخ كريم وابن اخ كريم . فقال : اقول كما قال اخي يوسف :
لا تثريب عليكم اليوم ، اذهبوا فأنتم الطلقاء .
وجاء عن انس قال : كنت مع النبي (ص) ، وعليه برد غليظ الحاشية ،

فجذبه اعرابي بردائه جذبة شديدة ، حتى اثرت حاشية البرد في صفحة عاتقه ،
ثم قال : يا محمد احمل لي على بعيري هذين من مال الله الذي عندك ،
فانك لا تحمل لي من مالك ، ولا مال ابيك . فسكت النبي (ص) ثم قال :
المال مال الله ، وانا عبده . ثم قال : ويقاد منك يا اعرابي ما فعلت بي ؟ ! قال : لا .
قال : لم ؟ قال : لانك لا تكافىء بالسيئة السيئة . فضحك النبي ،
ثم امر ان يحمل له على بعير شعيراً وعلى الاخر تمراً .
وعن امير المؤمنين (ع) قال : ان يهوديا كان له على رسول الله (ص) دنانير ، فتقاضاه ،
فقال له : يا يهودي ما عندك ما اعطيك . فقال : فاني لا افارقك يا محمد حتى تقضيني .
فقال : اذن اجلس معك ، فجلس معه حتى صلى في ذلك الموضع الظهر والعصر والمغرب
والعشاء الاخرة والغداة ، وكان اصحاب رسول الله يتهددونه ويتواعدونه ، فنظر رسول الله اليهم
وقال : ما الذي تصنعون به ؟ ! فقالوا : يا رسول الله يهودي يحبسك ! فقال :
لم يبعثني ربي عز وجل بأن اظلم معاهدا ولا غيره . فلما علا النهار قال اليهودي :
اشهد ان لا اله الا الله ، واشهد ان محمداً عبده ورسوله ، وشطر مالي في سبيل الله ،
اما والله ما فعلت بك الذي فعلت ، الا لانظر الى نعتك في التوراة ،
فاني قرأت نعتك في التوراة : محمد بن عبد الله ، مولده بمكة ، ومهاجره بطيبة ،
وليس بفظ ولا غليظ ، ولا سخاب ، ولا متزين بالفحش ، ولا قول الخنا ،
وانا اشهد ان لا اله الا الله ، وانك رسول الله ، وهذا مالي فاحكم فيه بما انزل الله ، وكان اليهودي كثير المال .
وهكذا كان الائمة المعصومون من اهل البيت في مكارم اخلاقهم وسمو آدابهم .

وقد حمل الرواة الينا صورا رائعةودروسا خالدة من سيرتهم المثالية ، واخلاقهم الفذة .
من ذلك ما ورد عن ابي محمد العسكري (ع) قال : ورد على امير المؤمنين (ع) اخوان له مؤمنان ،

اب وابن ، فقام اليهما واكرمهما واجلسهما في صدر مجلسه ، وجلس بين يديها ،
ثم امر بطعام فأحضر فأكلا منه ، ثم جاء قنبر بطست وابريق خشب ومنديل ،
فأخذ أمير المؤمنين الابريق فغسل يد الرجل بعد ان كان الرجل يمتنع من ذلك ،
وتمرغ في التراب ، واقسم له اميرالمؤمنين ان يغسل مطمئناً ،
كما كان يغسل لو كان الصاب عليه قنبر ففعل ، ثم ناوله الابريق محمد بن الحنفية
وقال : يا بني لو كان هذا الابن حضرني دون ابيه لصببت على يده ،
ولكن الله عز وجل يأبى ان يسوي بين ابن وابيه ، اذا جمعهما مكان ،
ولكن قد صب الاب على الاب ، فليصب الابن على الابن ، فصب محمد بن الحنفية على الابن .
ثم قال العسكري (ع) : فمن اتبع علياً على ذلك فهو الشيعي حقاً .
و ورد ان الحسن والحسين مرا على شيخ يتوضأ ولا يحسن ، فأخذا في التنازع ،

يقول كل واحد منهما انت لا تحسن الوضوء ، فقالا : ايها الشيخ كن حكما بيننا ،
يتوضأ كل واحد منا ، فتوضئا ثم قالا : اينا يحسن ؟ قال : كلاكما تحسنان الوضوء ،
ولكن هذا الشيخ الجاهل هو الذي لم يكن يحسن ، وقد تعلم الان منكما ،
وتاب على يديكما ببركتكما وشفقتكما على امة جدكما .
و جنى غلام للحسين جناية توجب العقاب عليه ، فأمر به ان يضرب ،

فقال : يا مولاي والكاظمين الغيظ . قال : خلوا عنه . فقال : يا مولاي والعافين عن الناس .
قال : قد عفوت عنك . قال : يا مولاي والله يحب المحسنين .
قال : انت حر لوجه الله ، ولك ضعف ما كنت اعطيك .
و حدث الصولي : انه جرى بين الحسين وبين محمد بن الحنفية كلام ،

فكتب ابن الحنفية الى الحسين : «اما بعد يا اخي فان ابي واباك علي لا تفضلني فيه ولا افضلك ،
وامك فاطمة بنت رسول الله ، لو كان ملء الارض ذهباً ملك امي ما وفت بأمك ،
فاذا قرأت كتابي هذا فصر الي حتى تترضاني . فانك احق بالفضل مني ،
والسلام عليك ورحمة الله وبركاته» ففعل الحسين فلم يجر بعد ذلك بينهما شيء .
و عن محمد بن جعفر وغيره قالوا : وقف على علي بن الحسين (ع) رجل من اهل بيته فأسمعه وشتمه ،

فلم يكلمه ، فلما انصرف قال لجلسائه : لقد سمعتم ما قال هذا الرجل ،
وانا احب ان تبلغوا معي اليه حتى تسمعوا مني ردي عليه .
فقالوا له : نفعل ، ولقد كنا نحب ان يقول له ويقول . فأخذ نعليه ومشى

وهو يقول : «والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين» فعلمنا انه لا يقول له شيئاً .
قال : فخرج حتى اتى منزل الرجل ، فصرخ به ، فقال : قولوا له هذا علي بن الحسين .
قال : فخرج متوثباً للشر ، وهو لا يشك انه انما جاء مكافئاً له على بعض ما كان منه .
فقال له علي بن الحسين : يا اخي انك وقفت علي آنفاً وقلت

وقلت فان كنت قلت ما في فأستغفر الله منه ،
وان كنت قلت ما ليس في فغفر الله لك . قال : فقبله الرجل بين عينيه ،
وقال : بل قلت فيك ما ليس فيك وانا احق به .
وليس شيء ادل على شرف حسن الخلق ،

وعظيم اثره في سمو الانسان واسعاده ، من الحديث التالي :
عن علي بن الحسين (ع) قال : ثلاثة نفر آلوا باللات والعزى ليقتلوا محمداً (ص) ،

فذهب امير المؤمنين وحده اليهم وقتل واحداً منهم وجاء بآخرين ،
فقال النبي (ص) : قدم الي احد الرجلين ، فقدمه فقال : قل لا اله الا الله ، واشهد اني رسول الله .
فقال : لنقل جبل ابي قبيس احب الي من ان اقول هذه الكلمة . قال : يا علي اخره واضرب عنقه .
ثم قال : قدم الاخر ، فقال : قل لا اله الا الله ، واشهد اني رسول الله . قال : الحقني بصاحبي .
قال : يا علي اخره واضرب عنقه .
فاخره وقام أمير المؤمنين ليضرب عنقه فنزل جبرائيل على النبي (ص)
فقال : يا محمد ان ربك يقرئك السلام ، ويقول لا تقتله فانه حسن الخلق سخي في قومه .
فقال النبي (ص) : يا علي امسك ، فان هذا رسول ربي يخبرني انه حسن الخلق سخي في قومه .
فقال المشرك تحت السيف : هذا رسول ربك يخبرك ؟ قال : نعم . قال : والله ما ملكت درهماً مع اخ لي قط ،
ولا قطبت وجهي في الحرب ، فأنا اشهد ان لا اله الا الله ، وانك رسول الله .
فقال رسول الله : هذا ممن جره حسن خلقه وسخائه الى جنات النعيم .

المصدر كتاب اخلاق اهل البيت للسيد محمد مهدي الصدر
((منقول بتصرف ))


توقيع الشاعر عدنان لطيف الحلي


شَـسْـعٌ لِـنَـعْـلِكَ تَـرْضَـِني
ولِـتُرْبِ مَـقـْدَمـِكُـمْ فـِــدَا
أَبْــقـَــى أُقَـبـِّـلُ جـَـنـَّــــةً
حِـيْـنـَـاً وَ حِـيـْـنــاً أحْـمَــدَا

بحق الحبيب المصطفى ( صلى الله عليه واله))
الشاعر عدنان لطيف الحلي



موالية صاحب البيعة
الصورة الرمزية موالية صاحب البيعة
نائب المدير العام
رقم العضوية : 4341
الإنتساب : Apr 2009
الدولة : جبل عامل
المشاركات : 3,037
بمعدل : 0.52 يوميا
النقاط : 10
المستوى : موالية صاحب البيعة is on a distinguished road

موالية صاحب البيعة غير متواجد حالياً عرض البوم صور موالية صاحب البيعة



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : الشاعر عدنان لطيف الحلي المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 05-Sep-2011 الساعة : 01:44 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شاعرنا الفاضل عدنان لطيف الحلي كل عام وانتم بخير اعاده الله علينا وعليكم

شهر رمضان المبارك كان فرصة لنا لنصلح ونحسن من خلقنا لكي ننال الدرجات العليا فمن كان منتبها لنفسه في هذا الشهر فقد فاز .

كل الشكر لك لوضع هذه الأحاديث عن حسن الخلق وهذا يرد ادعاء القوم وكذبهم بأن النبي محمد كان يلعن ويسب حين يغضب ونسوا بأنه هو النبي الوحيد الذي خصه الله عزوجل في كتابه الكريم حين قال بحقه " إنك لعلى خلق عظيم "

محاولة فاشلة منهم لإسقاط قدسية الرسول الأعظم وحتى يساووا بينه وبين .......


إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc