اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
إن المؤمن يقول: يا رب!.. إذا أردت أن ألتقي بالإمام (عج)، فلا بد من أن أمتلك عيناً لائقة: غضت عن الحرام، واستغفرت عما مضى، وبنت على الاستقامة.. وإذا أردتُ أن أتكلم معه، هل أتكلم معه بهذا اللسان، الذي يتكلم في كل ما هب ودب، وفي كل رطب ويابس؟.. حاشى لهذا اللسان أن يكون له شرف المواجهة!..
.. فكيف أتمنى أن ألتقي مع الإمام، وأنا أملك قلباً متوغلاً في حب الدنيا، ويعشق الحرام والهوى؟!.. وعليه، فإن الذي يتمنى اللقاء بالإمام في زمان الغيبة، هذا الصنف لسان حاله يقول: يا رب العالمين!.. هب لي هذه اللياقة، وشرفني بجارحة وجانحة متناسبتين مناسبين لهذا اللقاء العظيم
يا رب العالمين!.. هب لي هذه اللياقة، وشرفني بجارحة وجانحة متناسبتين مناسبين لهذا اللقاء العظيم
اللهم استغفرك ربي واتوب اليك..هبني رحمتك وعفوك وغفرانك ...واهدني لما هو خير لي لديني ودنياي لكي احضى ولو بنظرة من امامي المنتظر الموعود عجل الله تعالى فرجه الشريف تحكل ناظريه بنظرة منه الي...
عزيزتي عشق الحسين رقية ...هداك الله بهديه وانالك عظيم فضله بلقاء امام زماننا عجل الله تعالى فرجه وانالنا شفاعته..