[جارية العترة]

ونحن على أعتاب انصرام أيام مباركة شريفة أبواب الاستجابة للدعاء فيها مفتحة ندعو الله ونسأله أن يوفقنا لبلوغ القابل من شهر رمضان الكريم
نتوجه الى الله عز وجل بمولانا أمير المؤمنين صلوات الله عليه الذي نعمت الرعية في حكمه بالعدل والانصاف فنسأله الاستجابة لدعائنا
ونسأله أن يتجاوز عن تقصيرنا
ونسأله أن يفرج عن جميع المهمومين والمغمومين
وأن يهلك الظالمين المستكبرين
وأن ينصف المظلومين
وأن يشمل كل عباده بلطفه الخفي
اخوتي واخواني الاحباء في الله والاخوة جميعا في الانسانية اخوة لايعرفون للظلم معنى
اليوم شهدت منظرا جديدا من الارهاب المتفشي للاسف الذي ترعاه دول تعتبر نفسها داعية للسلام (وماهي الا راعية لمصالح اليهود ولحمايتهم تبيح سفك دماء كل البشر ماعدا اليهود فهل سيعي المسلمون خاصة مايحاك ضدهم )
إخوتي المشهد الذي رأيت بعضا منه وشاهده الكثير والذي نقلته قناة محلية لبنانية للاسف اصبحت سائرة في ركب مروجي سفك الدم
مشهد فظيع لم اكمله
مشهد لايرقى لعالم الحيوانات
مشهد لانتخيل اننا نراه في الحلم
أن يذبح انسان ببرودة أعصاب فهذا شيء لايصدق ...ولكنه أصبح واقعي ..لكن اتسائل الدول الراعية للارهاب اباحت واعطت الاشارة ..لكن المنفذ يدعي العروبة والاسلام
أي ددين هو الذي يبيح سفك الدم والقتل ..وأي قتل؟؟؟؟
العياذ بالله
حاشا لله أن يكون من قتل اليوم الشاب أياً يكن عرقه ومذهبه ....
الدين الاسلامي وكل الديانات السماوية براء من هكذا فعل
ولأن لغة الدم اليوم تحكم اؤلئك القتلة المأجورين ..والذين سيطالون من اعطاهم الاشارة نعم الارهاب سينتقل للدول الراعية بمشيئة الله ندعو ونبتهل ان تجني ايديهم مازرعوه
أخوتي الاحبة
عندما رايت بعضا من المشهد العنيف
فكرة لمعت نفذتها بسرعة

ان الارهاب عاد الان وكما قال الملا باسم ياحيدر ياحيدر عادت خيبر
ولان امامنا قد قتل في افضل الايام ولانه دائما بين يدي المولى عز وجل عند سجوده كان بين يدي مولاه (الله الواحد الاحد) فلايشعر ولايحس بمن حوله لانه لله وفي الله ..جائت ظربة المرادي فنادى فزت ورب الكعبة
ولان الاحقاد عادت ....
نفذت هذه الصورة البسيطة على عجل ويمكن استخدام الصورة




مرر الماوس عل الصورة واستمع ياحيد رجعت خيبر وفيها يُنادي الشيعة مولاهم امير المؤمنين لتحرير الشام (مختارة من قسم ملا باسم هنا )