اللهم صلى على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
|
اقتباس |
|
|
|
|
|
|
|
|
وعندي سؤال هل صحيح ن البخاري يقول ان يوم الغدير صحيح مثل ما ترويه اسناد الشيعة ؟؟ واذا نعم لماذا لم يؤمن؟؟ |
|
|
|
|
|
هذا نص من كتبهم
روى الحاكم النيسابوري في المستدرك على الصحيحين (3/118 ح4576)، قال:
حدّثني7 أبوبكر محمد بن بالويه وأبوبكر أحمد بن جعفر البزاز، قالا: حدثنا عبداللّه بن أحمد بن حنبل حدّثني أبي، حدّثنا يحيى بن حماد، حدّثنا أبوعوانة، عن سليمان الأعمش، قال: حدّثنا حبيب بن أبي ثابت، عن أبي الطفيل، عن زيد بن أرقم قال:
لما رجع رسول اللّه(ص) من حجةالوداع ونزل غديرخم أمر بدوحات فقممن فقال: «كأني قد دعيت فأجبت، إني قدتركت فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر: كتاب اللّه تعالى وعترتي؛ فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض». ثم قال: «إن اللّه عزّوجلّ مولاي وأنا مولى كل مؤمن». ثم أخذ بيد عليّ رضى اللّه عنه فقال:
«من كنت مولاه فهذا وليه. اللّهم وال من والاه وعاد من عاداه».
قال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
وروى الحاكم في المستدرك (3/631 ح6272)، قال:
أخبرني8 محمد بن عليّ الشيباني بالكوفة، حدّثنا أحمد بن حازم الغفاري، حدّثنا أبونعيم، حدّثنا أبوالعلاء قال: سمعت حبيب بن أبي ثابت يخبر عن يحيى بن جعدة عن زيد بن أرقم رضى اللّه عنه قال: خرجنا مع رسول اللّه(ص) حتى انتهينا إلى غديرخم، فأمر بروح9 فكسح في يوم ماأتى علينا يوم أشدّ حرا منه، فحمداللّه وأثنى عليه، وقال:
«ياأيها الناس، إنه لم يبعث نبيّ قط إلّا ما عاش نصف ما عاش الذي كان قبله، وإني أو شك أن أدعى فأجيب، وإنيّ تارك فيكم ما لن تضلّوا بعده: كتاب اللّه عزّوجلّ»، ثم قام فأخذ بيد علي رضى اللّه عنه فقال:
«يا أيها الناس من أولى بكم من أنفسكم؟» قالوا: اللّه ورسوله أعلم. قال:
«ألست أولى بكم من أنفسكم؟» قالوا: بلى. قال:
«من كنت مولاه فعليّ مولاه».
قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وقال الذهبي في التلخيص: صحيح.
وروى الترمذي في السنن في مناقب علي بن أبي طالب (5/591 ح3713)، قال:
حدّثنا10 محمد بن بشار، حدّثنا محمد بن جعفر، حدّثنا شعبة عن سلمة بن كهيل قال: سمعت أباالطفيل يحدّث عن أبي سريحة أو زيد بن أرقم ـ الشك من شعبة ـ عن النبي(ص) قال:
«من كنت مولاه فعليّ مولاه».
قال أبوعيسى: هذا حديث حسن صحيح.
وقدروى هذا الحديث عن ميمون أبي عبداللّه عن زيد بن أرقم عن النبي(ص).
وأبوسريحة، هو حذيفة بن أسيد الغفاري صاحب النبي(ص).
وفي مسند أحمد بن حنبل (5/494 ح1793):
حدّثنا11 عبداللّه، حدّثني أبي، حدّثنا ابن نمير، حدّثنا عبدالملك ـ يعني أبي سليمان ـ عن عطية العوفي قال: سألت زيد بن أرقم فقلت له: إن ختنا لي حدّثني عنك بحديث في شأن علي رضى اللّه عنه يوم غديرخم فأنا أحب أن أسمعه منك. فقال: إنكم معشر أهل العراق فيكم ما فيكم؛ فقلت له: ليس عليك مني بأس. فقال: نعم، كنّا بالجحفة فخرج رسول اللّه(ص) إلينا ظهرا وهو آخذ بعضد علي رضى اللّه عنه فقال: «ياأيّها الناس ألستم تعلمون أنّي أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟» قالوا: بلى، قال:
«فمن كنت مولاه فعليّ مولاه».
قال: قلت له: هل قال: «اللهم وال من والاه وعاد من عاداه»؟ قال:إنما أخبرك كما سمعت.
وفي مسند أحمد أيضا (5/498 ح18815)، قال:
حدّثنا12 عبداللّه، حدّثني أبي، حدّثنا حسين بن محمد وأبونعيم قالا: حدّثنا فطر عن أبي الطفيل قال: جمع عليّ رضى اللّه عنه الناس في الرحبة ثم قال لهم: «أنشد اللّه كل امرئ مسلم سمع رسول اللّه(ص) يقول غديرخم ما سمع لمّا قام». فقام ثلاثون من الناس. وقال أبونعيم: فقام ناس كثير فشهدوا:
حين أخذه بيده، فقال للناس:
«أتعلمون أنّي أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟» قالوا: نعم، يا رسول اللّه. قال:
«من كنت مولاه فهذا مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه».
مشكور اخي علي الدر على مشاركتك
وأيضا مشكور اخي خادم الزهراء
على إضافتك فلإضافه التي قمت بإضافتها هي جزء من الجواب ولكن هناك غرض من السؤلين لتميز أريد إضاح مفهوم شي ما ولكن لن أعبر عنه حاليا سوف أدعه فيما بعد