في معنى « الصديقة الكبرى » للزهراء (ع) - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها
مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها إنما فاطمة بضعة مني من آذاها فقد آذاني ومن آذاني فقد أذى الله
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع خادم الزهراء مشاركات 2 الزيارات 3851 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

خادم الزهراء
الصورة الرمزية خادم الزهراء
.
رقم العضوية : 10
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : رضا الزهراء صلوات الله عليها
المشاركات : 6,228
بمعدل : 0.95 يوميا
النقاط : 10
المستوى : خادم الزهراء تم تعطيل التقييم

خادم الزهراء غير متواجد حالياً عرض البوم صور خادم الزهراء



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها"> مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها
افتراضي في معنى « الصديقة الكبرى » للزهراء (ع)
قديم بتاريخ : 10-Jul-2008 الساعة : 12:33 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم واشفي قلب الزهراء صلوات الله عليها بظهور وليك الحجة بن الحسن صلوات الله عليه وعل آبائه الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين
في معنى « الصديقة الكبرى » للزهراء صلوات الله عليها

الصديقة الكبرى : وهو لقب شريف عظيم مدح الله تبارك وتعالى به مريم ( ) في القرآن المجيد قال تعالى : ( ما المسيح بن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل وأمه صديقة كانا يأكلان الطعام أنظر كيف نبين الآيات ثم انظر أنى يؤفكون ) .

ولقب رسول الله ( ) فاطمة الطاهرة ب‍ « الصديقة الكبرى » قال ( ) : « وهي الصديقة الكبرى وعلى معرفتها دارت القرون الأولى » .

والصديق على وزن فعيل من أبنية المبالغة كما يقال : وهو كثير الصدق ، والصدق نقيض الكذب ، ومنه قوله تعالى : ( واجعل لي لسان صدق في الآخرين ) .

والصديق والصديقة بالتخفيف : الخل والمحب ، رجلا أو امرأة ، والصديق يطلق على الواحد والجمع والمذكر والمؤنث .

وبديهي أن مقام الصدق والاستقامة في القول والفعل يأتي تلو مقام النبوة ومنه قوله تعالى : ( ومن يطع الله ورسوله فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ) .

وقال أيضا : ( والذين آمنوا بالله ورسوله أولئك هم الصديقون ) .

وقال أيضا : ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين ) .

وقال رسول الله ( ) في مدح أمير المؤمنين ( ) : « هذا خير الأولين وخير الآخرين من أهل السماوات وأهل الأرضين ، وهذا سيد الصديقين وسيد الوصيين » .

وقد مدح القرآن الكريم يحيى بن زكريا ونعته بالتصديق فقال : ( إن الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمة من الله ) .

روي أنه لما دخلت مريم على أم يحيى لم تقم ، لها فأذن الله تعالى ليحيى وهو في بطن أمه فناداها : يا أمة تدخل إليك سيدة نساء العالمين مشتملة على سيد رجال العالمين فلا تقومين لها ، فانزعجت وقامت إليها وسجد يحيى وهو في بطن أمه لعيسى ابن مريم ، فذلك كان أول تصديقه له » .

وإنما مدحت مريم ووصفت ب‍ « الصديقة » لصدقها في دعواها أن عيسى منها ولم يمسسها بشر ، فشهد الله لها بالصدق ، فصارت صديقة لأن الله صدقها .

وسميت فاطمة الزهراء ( ) : الصديقة الكبرى ( ) لأنها صدقت بوحدانية الحق تعالى ونبوة أبيها وإمامة بعلها وإمامة أبناءها المعصومين واحدا بعد واحد وهي في رحم أمها وعند ولادتها .

ثم إنها كانت - وهي طفلة صغيرة - أول من سبق إلى التصديق بنبوة النبي ( ) بعد أمها ، وعاشت في كنف الرسالة ، واقتدت في جميع أحوالها وأفعالها وأقوالها بمربيها العظيم ، وأكملت منذ طفولتها ملكاتها القدسية النفسانية ، وعاشت مع الصادقين والصديقين ، وقد وصفها أبوها - وهو أصدق القائلين وأفضل الصديقين - بأنها « الصديقة الكبرى » وفضلها بذلك على مريم العذراء ، وقد قال : « فاطمة مريم الكبرى » .

وشهد لها بذلك - أيضا - عائشة بنت أبي بكر على ما رواه المشاهير والنحارير من العلماء أنها قالت مرارا « ما رأيت امرأة أصدق منها إلا أباها » .

وهذا الخبر صحيح ومعتبر عندهم ، ومع ذلك فقد آذاها أبو عائشة وأعوانه حينما طالبت بحقها الثابت ، وغمها وخذلها المهاجرون والأنصار وهي تشكو وتتظلم بينهم وتستنصرهم لإحقاق حقهم ، فلم تجد منهم ناصرا ولا من مغيث ، ولم يصدقوا قول تلك الصادقة المصدقة ، وكانت العاقبة أن عاشت أياما قليلة تكابد الهم والألم ، وفارقت الدنيا لتقف لهم غدا يوم القيامة بين يدي المنتقم الحق ، وتحاسب الرجال والنساء القساة الجفاة الذين صدقوا قولها وأذعنوا أن الحق معها ولها ، فدعواها حق وقولها الصدق ، ولكنهم ما تبعوا تصديقهم القولي بالعمل ، فكذبت أفعالهم أقوالهم وناقضوا أنفسهم ، وستحاجهم وتخاصمهم وتتظلم إلى الله ، فينصرها الله المنتقم نصرا عزيزا ويجازيهم بما كسبوا .

قال الطبرسي ( رحمه الله ) في مجمع البيان في ذيل الآية المذكورة ( ومن يطع الله ورسوله . . . الخ ) الصديق المداوم على التصديق - أي دائم الصدق - بما يوجبه الحق .

وقيل : الصديق الذي عادته الصدق ، وهذا البناء يكون لمن غلب على عادته فعل ، يقال لملازم الشرب شريب ( ولملازم الشكر شكير ) وقيل في معنى الصديق : إنه المصدق بكل ما أمر الله به وأنبيائه ، لا يدخله في ذلك شك ، ويؤيده قوله : ( والذين آمنوا بالله ورسوله أولئك هم الصديقون ) .

وبناء على ما مر ، فقد اتفق المخالف والمؤالف على أن فاطمة الزهراء هي الصديقة الكبرى قولا وقلبا وفعلا ، لم تكذب قط كذبة واحدة ، وكانت تفعل ما تقول ، ولم تتخلف قط في أداء أي تكليف أو امتثال أي أمر ، وكان لها في ذلك صدق نية وعزم وثبات ومداومة ومراقبة تامة .

قال أهل التحقيق : إن التصديق يلازمه التبعية في الأقوال والأفعال ، كما صنع يحيى ( ) حين صدق بنبوة عيسى ( ) وتابعه متابعة كاملة من المهد إلى اللحد .

وقال النبي ( ) : ( فمن تبعني فإنه مني ) .

وقد صدقت فاطمة ( ) بما أمر الله وبما جاء به النبي ( ) واتبعته ، ولا شك أن التابع يعد من المتبوع ، فهي من النبي والنبي منها لاتحاد التابع والمتبوع المذكور في قوله ( فمن تبعني فإنه مني ) ، إضافة إلى جهة النسب والقرابة ، والأبوة والنبوة ، وأما حديث « فاطمة مني وأنا من فاطمة » فشرف آخر وفضيلة خاصة .

فإن قال المخالف : إن أبا بكر صديق أيضا ، لما ورد في حديث المعراج من أنه صدق النبي ( ) .

نقول : إن تصديقه بالمعراج لا يدل على ثبوت الصدق والدوام عليه ، ثم إنه صدق بما جاء به النبي ( ) في قصة المعراج - على ما هو المفروض - وتصديق قول من أقوال النبي لا يدل على تصديق جميع أقواله ، لأن التصديق بالفرد لا يلازم التصديق بالكل سيما في صيغة المبالغة ، والحال أن « صدق » صيغة مبالغة دالة على الدوام والاستقامة ، إلا أن يقال أنه أكثر من التصديق في قصة المعراج فصحت المبالغة ! ! !

ويمكن للشيعي أن يقول : لما طالبت فاطمة الزهراء ( ) بفدك كذب أبو بكر قولا وفعلا ، والحال أن ابنته عائشة شهدت بصدق فاطمة وكذا صدقها سيد الصديقين أمير المؤمنين وثلة من الصحابة من محبي أهل البيت ( ) ، فتكون أن عائشة شهدت على أبيها بالكذب .

أمور يضحك السفهاء منها * ويبكي من عواقبها اللبيب * * * أرى تحت الرماد وميض حجر * ويوشك أن يكون له ضرام واستحضر الآن ما ورد في البحار في حديث طويل : أن فاطمة ( ) وعدت الحسن والحسين ( عليهما السلام ) بثوب جديد يأتي به إليهما الخياط ، فأمر الله جبرئيل أن ينزل بثوبين إلى فاطمة ( ) ، فصدق الله قول تلك الصادقة المصدقة .

معرفة دائرة لفاطمة الطاهرة لقد رأيت قول النبي ( ) : « فاطمة هي الصديقة الكبرى وعلى معرفتها دارت القرون الأولى » كثيرا في كتب المناقب ، ولكني لم أجد أي إشارة إلى ما فيه من رموز وأسرار ، ولذا ارتأيت أن أشير إليه في هذا المقام إشارة إجمالية ، فكيف دارت على معرفتها القرون الأولى مع أنها لم تكن من زمرة الأنبياء أو الخلفاء ؟ ! أولا : يطلق القرن : على كل ثمانين سنة ، أو سبعين ، أو ثلاثين ، أو أهل كل زمان ، أي من يعيشون في جيل واحد وفي فترة زمانية واحدة ويبعث فيهم نبي ، أو أنه غالب عمر الناس ، أي المعدل الذي يعمر فيه الإنسان .

قيل : إذا ذهب القرن الذي أنت فيه * وخلفت في قرن فأنت غريب وقال تعالى : ( فما بال القرون الأولى ) أي سعادة الأمم السابقة وشقاوتها ، والمراد بالقرن « الزمان » فذكر الزمان وأراد الحال .

وفي الحديث : « أولي العزم من الرسل سادة المرسلين والنبيين ، عليهم دارت الرحى » .

ثانيا : إن في الحديث إشارة صريحة إلى عظمة أولئك النفر الذين دارت الأرض والسماوات على وجودهم ، كما في الحديث إشارة صريحة إلى عظمتهم لمطاعيتهم في جميع الأملاك وسكان الأرض دون استثناء أحد .

وقد عبر الإمام أمير المؤمنين عن هذا المضمون بتعبير أدق حيث قال : « إن محلي منها محل القطب من الرحى » ، وإن كان المراد هنا رحى الخلافة ، ولكن يكشف - أيضا - لان دوران العالم كله قائم بوجود خليفة الله والأنبياء من خلفاء الله أيضا .

بناء على ذلك ، تبين من الحديث النبوي السابق أن جميع الأنبياء والمرسلين أمروا أممهم بمعرفة الصديقة الكبرى ، وكلفوهم عرفان المقامات الفاطمية ، أي أن أحكام جميع الأمم وتكاليفهم الشرعية منوطة بمعرفة الزهراء ( ) قطب فلك الجاه والعصمة ، فلو أن أية أمة من الأمم وأي قرن من القرون لم يعرفا حقيقة العصمة وتلك الذات المقدسة ، لكان أداءهم لجميع الواجبات باطلا غير مقبول ، بل كان عملهم كله هباء منثورا .

وبعبارة واضحة : إن السعادة والشقاء لأهل كل زمان تدور مدار « التولي والتبري » لجناب الصديقة الكبرى ، وإن دين الأنبياء جميعا منوط بحبها ، فكيف - والحال هذه - لا تدور هذه الشريعة على معرفتها وحبها ؟ !

وكيف لا تدور بوجودها المقدس رحى الإسلام والدين المبين ؟ ! !

فأسال الله الذي أكرمنا بمعرفتها ومعرفة عترتها ، ورزقنا البراءة من أعدائها ، أن يجعلنا من موالي مواليها ، ومن محبي محبي ذريتها وبنيها ، وأن يثبت لنا عندها قدم صدق في الدنيا والآخرة ، وأن يجري ألسنتنا فيما بقي من أعمارنا بمناقب المعصومين من العترة الطاهرة ، والحمد لله على وضوح الحجة وكشف المحجة .

ولقد قلنا آنفا في حقها ( ) نظما ونسترسل القلم في ذكر بعض الأبيات فقلت :

هي والله آية لرسول الله * بل رحمة بها أهداها

هي عند الإله أعظم خلقا * وبها دار في القرون رحاها

هي مشكاة عصمة علقت * من سماء الوجود مثل ركاها

أم آل الرسول عصبتهم * هي لولاها لم يكن آل طه

بأبي ثم اسرتي ثم أهلي * ثم مالي ومن سواها فداها

بأبي فاطما وقد فطمت * باسمها نار حشرها ولظاها

بأبي فاطما شفيعة حشر * بأبي من بحكمها شفعاها

بأبي من تكون خالصة * عن ميولات نفسها وهواها

شمس أم القرى وأم أبيها * بأبي أمها وأمي أباها

ولقد قلت أنها علمت * آخر الكاينات من مبداها

كل من يجتني ثمار علوم * هي والله أمها ومناها

كيف أحصي ثنائها ولعمري * عجز الناس عن أداء ثناها

نسألكم الدعاء

اللهم اجعلنا من شيعة الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ولا تفرق بيننا وبينهم في الدنيا والآخرة


توقيع خادم الزهراء

قال الرسول صلوات الله عليه وآله : ( إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة ، وباهتوهم كيلا يطمعوا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس ولا يتعلمون من بدعهم ، يكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الآخرة ) .

قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه : يا سلمان نزلونا عن الربوبية ، وادفعوا عنا حظوظ البشرية ، فانا عنها مبعدون ، وعما يجوز عليكم منزهون ، ثم قولوا فينا ما شئتم ، فان البحر لا ينزف ، وسر الغيب لا يعرف ، وكلمة الله لا توصف ، ومن قال هناك : لم ومم ، فقد كفر.
اللهم عرفني نفسك فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرف رسولك
اللهم عرفني رسولك فإنك إن لم تعرفني رسولك لم أعرف حجتك
اللهم عرفني حجتك فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني
قال إمامنا السجاد زين العابدين صلوات الله عليه:
إني لأكتم من علمي جواهره * كيلا يرى الحق ذو جهل فيفتتنا
وقد تقدم في هذا أبو حسن * إلى الحسين وأوصى قبله الحسنا
فرب جوهر علم لو أبوح به * لقيل لي : أنت ممن يعبد الوثنا
ولاستحل رجال مسلمون دمي * يرون أقبح ما يأتونه حسنا

للتواصل المباشر إضغط هنا لإضافتي على المسنجر




شعاع المقامات
الصورة الرمزية شعاع المقامات
مشرف سابق
رقم العضوية : 520
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 1,562
بمعدل : 0.25 يوميا
النقاط : 274
المستوى : شعاع المقامات will become famous soon enough

شعاع المقامات غير متواجد حالياً عرض البوم صور شعاع المقامات



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : خادم الزهراء المنتدى : مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها"> مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها
افتراضي
قديم بتاريخ : 10-Jul-2008 الساعة : 03:24 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صل على محمد وآل محمد

أحسنت وأجدت يا عزيزي

(وعلى معرفتها دارت القرون الأولى).
حتى كلمات المعصومين حولها غامضة ومحيرة.

لولا البسملة الفاطمية لم تظهر الربوبية الإلهية.

لا نزال متعطشين لزلال قلمكم الفاطمي يا عزيزي.

شعاع المقامات


توقيع شعاع المقامات

قال رسول الله :
(لا يُعذِّبُ الله الخلق إلا بذنوبِ العلماء الذين يكتمون الحقَّ من فضل عليٍّ وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82.



منتظرة المهدي
عضو
رقم العضوية : 421
الإنتساب : Sep 2007
الدولة : طيبة الطيبة
المشاركات : 5,448
بمعدل : 0.86 يوميا
النقاط : 0
المستوى : منتظرة المهدي is on a distinguished road

منتظرة المهدي غير متواجد حالياً عرض البوم صور منتظرة المهدي



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : خادم الزهراء المنتدى : مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها"> مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-Jul-2008 الساعة : 12:10 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


يا زهراء
يا أيتها المظلومة المغصوبه
اشفعي لمن دون عبارت دفاع في حقك
سلمت يمنك اخي
وجعلها في ميزان حسناتك


إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc