الامام المهدي هو الغائب عنا ام نحن الغئبون عنه ؟! - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج) وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع الصافي مشاركات 5 الزيارات 3703 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

الصافي
عضو
رقم العضوية : 1152
الإنتساب : May 2008
المشاركات : 6
بمعدل : 0.00 يوميا
النقاط : 0
المستوى : الصافي is on a distinguished road

الصافي غير متواجد حالياً عرض البوم صور الصافي



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
Wink الامام المهدي هو الغائب عنا ام نحن الغئبون عنه ؟!
قديم بتاريخ : 12-Sep-2008 الساعة : 03:54 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


صاحب الزمان! اسم حُفر في قلوبنا.. ويسري في دمائنا. هو الأمل المتبقّي لنا في عالم لم يعد يرحم! نستيقظ فيه كل يوم على أنباء الانفجارات والاغتيالات.. والحروب والمظالم.. والمجاعات والصراعات.. ولم يعد فيه مكان للبسمة والحنان.. أو الشفقة والرحمة!
نبحث عن الرحمة والأمان، فنستذكر الرحمة المهداة في قول الله تعالى: {وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين} (سورة الأنبياء: الآية107) فنرفع الأيادي إلى السماء متضرّعين: {يا ربَّنا الرحمن الرحيم.. نريد رحمة مهداة منك من جديد.. نريد محمداً جديداً.. نريد خليفة محمد الأول.. نريد خاتم آل محمد.. لينقذنا محمد.. ليدركنا محمد}!!
وعندما نبحث عن الأمان، نسمع صدى صوته الشريف: {إني لأمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء}! (البحار ج53 ص181) فنصرخ هاتفين: {الأمان الأمان يا مولانا يا صاحب الزمان.. الأمان الأمان يا مولانا يا صاحب الزمان}!!
وهو إذ يسمع استغاثاتنا المتكررة، يتحنن علينا، فيدعو لنا دائماً في قنوت صلاته: {إلهي بحقّ من ناجاك، وبحقّ من دعاك في البرّ والبحر، صلّ على محمَّد وآله، وتفضَّل على فقراء المؤمنين والمؤمنات بالغناء والثروة، وعلى مرضى المؤمنين والمؤمنات بالشفاء والصحّة، وعلى أحياء المؤمنين والمؤمنات باللطف والكرامة، وعلى أموات المؤمنين والمؤمنات بالمغفرة والرحمة، وعلى غرباء المؤمنين والمؤمنات بالردّ إلى أوطانهم سالمين غانمين، بمحمد وآله أجمعين}. (مهج الدعوات ص368).
وهكذا فإنه - بأبي هو وأمّي - يدعو لنا دائماً، ويدعو لنا جميعاً، يدعو لقضاء حوائجنا وكشف كرباتنا، يدعو لفقرائنا بالثروة، ولمرضانا بالصحّة، ولأحيائنا بالكرامة، ولأمواتنا بالرحمة، ولغربائنا بالعودة.. يدعو لنا ليل نهار وعقب كلّ صلاة! فهل نبادله الدعاء؟!
ربما نقول: نعم نحن نبادله إذ لا ننفكّ عن الدعاء بتعجيل فرجه..
لكن لنفكّر قليلاً.. هل دعاؤنا هذا حقيقيّ؟ أي: هل يقترن بالعمل والتطبيق؟ وهل نترجمه إلى أفعال؟ أم أضحى مجرّد وتيرة راتبة ولقلقة لسان؟!
هل نحن نفكّر يومياً في كيفية القيام بتعجيل الفرج كما نفكّر في سائر حاجاتنا الملحّة؟ ذلك لأن أمر التمهيد لقيامه المنتظر عجّل الله تعالى فرجه الشريف إنما يعتمد علينا.. نحن شيعته، فلو اجتمع منا من الأوفياء المخلصين العدد الذي يفي بنصاب الثلاثمئة وثلاثة عشر رجلاً، لما تأخّر إمامنا عن الظهور والقيام، وهو القائل : {ولو أنّ أشياعنا ـ وفّقهم الله لطاعته ـ على اجتماع من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم لما تأخّر عنهم اليُمن بلقائنا ولتعجّلت لهم السعادة بمشاهدتنا}. (تهذيب الأحكام للشيخ الطوسي ج1 ص40).
وحيث لم يظهر إمامنا عجّل الله تعالى فرجه الشريف حتى اليوم؛ فإن هذا الحديث السالف يكشف لنا عن واقعنا المأساويّ.. هو واقع أننا لا نفكّر تفكيراً جدّياً حقيقياً نابعاً من القلب في تعجيل الفرج وبالمستوى الذي يفكّر فيه أحدنا في سائر قضاياه الملحّة! فنحن لا نخطو خطوة حقيقية فعلية نحو التمهيد للقيام وإنما نكتفي بالتمني وحده! وما نيل المطالب بالتمني..
هذا الواقع المأساوى يكشف أن في كلّ أمّتنا لم يجتمع - من القلب - الجمع الكافي لظهور الإمام عجّل الله تعالى فرجه الشريف! وهو هذا العدد البسيط من الأوفياء المخلصين المستعدّين للنصرة! فكل هذه المبايعات التي تتم كل صباح في دعاء العهد لإمام الزمان عجّل الله تعالى فرجه الشريف التي يقول أصحابها فيها أنهم يبايعونه على النصرة والاستشهاد بين يديه ويطلبون منه التعجيل بالقيام.. إنما هي مبايعات صورية! إلا من القلائل الذين لم يصل عددهم إلى حدّ النصاب بعد! الثلاثمئة وثلاثة عشر رجلاً كما قال الجواد سلام الله عليه في وصف القائم عجل الله فرجه: {يجتمع إليه من أصحابه عدّة أهل بدر ثلاثمئة وثلاثة عشر رجلاً من أقاصي الأرض، وذلك قول الله عز وجل: (أينما تكونوا يأت بكم الله جميعاً إن الله على كل شيء قدير).. فإذا اجتمعت له هذه العدّة من أهل الإخلاص أظهر الله أمره}. (كمال الدين وتمام النعمة للصدوق ص378).
فهل بعد هذه مأساة أعظم؟! وماذا عسانا أن نقول تبريراً؟!
إننا نطلب منه يومياً إنقاذنا.. بيد أننا مازلنا لا نفهم أن هذا الإنقاذ مرهون باستصلاح أنفسنا أوّلاً، فإنه لو تحقّق واجتمعنا اجتماعاً حقيقياً على بذل الروح في سبيل نهضته المرتقبة، ولم يكن ذلك منّا مجرّد كلام، بل كان كلاماً مقروناً بأفعال، فإنه (أرواحنا فداه) لن يتأخر - كما وعد - في الظهور والخروج من حال الاحتجاب والاستتار.
والآن.. هل يتحمّل قلب الواحد منا أن يقول له قائل: {أنت السبب في تأخّر ظهور إمامك المنتظر وأنت السبب في بقائه غائباً}؟!
ما من أحد منا يتحمل هذه الكلمة.. مع أنها كلمة حقّ وصدق!
كيف؟!
لنرجع قليلا إلى ما جاء في خبر تشرّف علي بن مهزيار رضوان الله عليه في موسم الحج بلقاء مولانا صاحب الأمر عجّل الله تعالى فرجه الشريف، وهي القصة المشهورة في كتب التاريخ. فعندما آن أوان اللقاء وجاء الإذن من لدن مولانا الإمام عجّل الله تعالى فرجه الشريف، بعث أحد خدمته إلى ابن مهزيار ليأخذه ويوصله. كان علي بن مهزيار حينها عند باب الكعبة، يدعو بأن تتحقّق أمنيته الموعودة، وإذا بالخادم يأتيه فيقول له: {ما الذي تريده يا أبا الحسن}؟
التفت ابن مهزيار بلهفة إلى السائل وقال جواباً: {الإمام المحجوب عن العالم}!
هنا لندقّق في جواب ذلك الخادم (رضوان الله عليه) والذي لم تكشف لنا الرواية اسمه.. بماذا أجاب ابن مهزيار قبل أن يأخذ بيده ويوصله إلى حيث حجّة الله على أرضه؟
لقد أجابه قائلاً: {ما هو بمحجوب عنكم! ولكن حجبه سوء أعمالكم}!! البحار ج53 ص321.
فهكذا إذن! ليس سوانا من جعل بقية الله عجّل الله تعالى فرجه الشريف يحتجب ويغيب! وهو أساساً ليس غائباً عنّا.. بل نحن الغائبون عنه! فبسبب سوء صنائعنا وأعمالنا حجبناه عن أنفسنا، وإلا فهو حاضر، يطوف بيننا، ولكن لا نراه.
إنه عجّل الله تعالى فرجه الشريف يحجّ معنا كلَّ عام ويقف في عرفة ومع ذلك لا نشخّصه ولا نراه! وهو يزور معنا كلَّ إمام ويقف أمام الأضرحة المقدسة زائراً ومع ذلك لا نشخّصه ولا نراه! وهو يحضر معنا كلَّ مجلس تُذكر فيه مصائب آبائه سلام الله عليهم ويسير معنا في مواكب الشعائر الحسينية ومع ذلك لا نشخّصه ولا نراه! كلّ هذا بسبب ذنوبنا ومعاصينا وسوء أعمالنا التي حرمتنا من رؤيته وجعلته محجوباً عنّا.
أما أولئك الذين اتقوا الله، وعملوا الصالحات، وجاهدوا الجهاد الأكبر والأصغر، جهاد النفس وجهاد الكفر والظلم والطغيان والضلال.. أولئك الذين استعاذوا بالله من الانزلاق في مهاوي الشيطان.. أولئك الذين ترجموا مبايعاتهم اليومية لإمام زمانهم إلى أفعال حقيقية، فأصلحوا أنفسهم وأصلحوا من حولهم، ودعوا إلى سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنة.. هؤلاء هم الذين لم يحجبوا إمامهم عنهم! فيرونه في تلك المشاهد والمواقف ونحن لا نراه!
إن هذا هو ما يفسّر تلك الروايات والقصص العديدة التي ورد فيها أن الصالحين كانوا يتشرّفون بلقاء الإمام المهدي, ويشخّصونه ويتشرّفون بالتحدّث معه، فيما الآخرون المحيطون بهم، وفي المجالس والمواقف نفسها، لا يروْن شيئاً ولا يفقهون حديثاً!!
إحدى هذه الشواهد هي قصة المرحوم آية الله السيد محمد مهدي بحر العلوم الشهيرة، عندما كان السيد واقفاً على جانب الطريق مع جمع من حاشيته فيما كانت الطريق تغصّ بجماهير المؤمنين المعزّين اللاطمين في العزاء المعروف بعزاء (طويريج) في كربلاء المقدسة، وكما هو معلوم فإنّ هذا العزاء بالذات يتميّز بخصوصية ليست في سائر أنواع العزاء والشعائر الحسينية الأخرى، فالجماهير تركض وتصرخ وتضجّ بطريقة عنفوانية متسارعة حتى تصل إلى حرم أبي عبد الله سلام الله عليه، إلا أن السيد بحر العلوم ـ فجأة ـ خرج عن تلك الحال وانضمّ إلى الجماهير وفي وسط الطريق ضاجّاً لاطماً راكضاً ولم تنفع محاولات كلّ من حوله من حاشيته في ثنيه عن ذلك!
وبعد انتهاء مراسم العزاء سئل السيد عن سبب قيامه بذلك الفعل مع ما اقتضاه من تأثيرات قد تكون سلبية في عيون الناس على شخصيته ووقاره، فأجاب بعد إصرار من السائلين: {إنكم لم تروه! أنا رأيته! لقد كان مولاي صاحب الأمر مشتركاً في هذا العزاء بين الجماهير وهو يبكي ويضجّ على جده الحسين سلام الله عليه.. فكيف تريدون منّي أن لا أشترك فيه}؟!! راجع تاريخ النياحة للسيد صالح الشهرستاني ج2 ص73.
وهاهنا شاهدنا: لماذا لم تر كل هذه الجماهير المليونية إمامها ورآه فقط هذا السيد الجليل؟!
الجواب واضح: لو كانت الحجب مرفوعة عن هؤلاء لرأوه كما رآه السيد مهدي بحر العلوم رضوان الله عليه، لكنهم إذ لم يرفعوها عن أنفسهم بمزيد من التقوى والعمل الصالح فإنهم حجبوا إمامهم عن أنفسهم!
إن الموالي الصادق، إذا كان مؤمناً حقّاً، تقياً مخلصاً، عاملاً في طاعة إمامه واجتناب نواهيه، فإنه حتى لو كان أعمى البصر فإنه سيتمكن من رؤية الإمام! وإن الموالي المبتعد عن الالتزام بعهد الله وعهد رسوله وأهل بيته سلام الله عليهم فحتى لو كانت عيناه تتمكن من رؤية ما وراء الشمس فإنه لن يتمكن من رؤية الإمام الذي حجبه عن نفسه وإن كان الإمام واقفاً إلى جانبه!
وقد وقع هذا بالفعل، عندما شاء إمامنا الباقر سلام الله عليه أن يعطينا مثالاً على ذلك، فأخذ بصحبته أبا بصير رضوان الله عليه ودخل مسجد رسول الله صلّى الله عليه وآله في المدينة المنورة. فقال الإمام لأبي بصير: {سل الناس هل يرونني}؟
قام أبو بصير بسؤال كل من مرّ عليه برفقة الإمام: {أرأيت أبا جعفر }؟ وكانت الإجابة من الجميع: {لا}!! مع أن الإمام سلام الله عليه كان ماثلاً أمامهم مباشرة!
بعد فترة وجيزة، دخل أبو هارون المكفوف، رجل أعمى لا يبصر، فأمر الإمام أبا بصير بأن يسأل هذا، فسأله: {أرأيت أبا جعفر سلام الله عليه}؟
ماذا نتوقّع أن يجيب هذا الرجل الضرير؟
لقد أجاب: {أليس هو واقفاً}؟!
تعجّب أبو بصير من ذلك أشدّ العجب فسأل أبا هارون: {وما علمك}؟ فأجاب: {وكيف لا أعلم وهو نور ساطع}!! (الخرائج والجرائح ج2 ص596).
هكذا يرى الإمامَ ذو البصيرة وإن كان فاقداً للبصر! ويُحرم من رؤية طلعته البهيّة فاقد البصيرة وإن كان ذا بصر! فمن أيّ الصنفين أنت؟ أمِن ذوي البصر أم البصيرة؟
علينا أن نغيّر من مفهومنا لغيبة الإمام المنتظر عجّل الله تعالى فرجه الشريف من الآن فصاعداً، فليس هو الغائب عنّا، بل هو الحاضر الذي لا تعزب عنه أخبارنا، لكننا نحن الغائبون والبعيدون عنه! فلا نفكّر فيه كما نفكّر في سائر قضايانا وهمومنا الحياتية اليومية! بالله هل يفكّر الواحد منا بالسعي للقاء إمامه قبل أن يموت؟ وحتى إن طرأت على ذهنه هذه الفكرة، فهل يعمل باتجاه تحقيقها كما يعمل باتجاه تحقيق سائر طموحاته في الحياة؟!



ابو شجن
عضو مجتهد

رقم العضوية : 1249
الإنتساب : May 2008
المشاركات : 48
بمعدل : 0.01 يوميا
النقاط : 205
المستوى : ابو شجن is on a distinguished road

ابو شجن غير متواجد حالياً عرض البوم صور ابو شجن



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : الصافي المنتدى : ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
افتراضي
قديم بتاريخ : 14-Sep-2008 الساعة : 12:04 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم ارحمنا ورزقنا رؤيت الامام المنتضر (عجل الله فرجه) برحمتك ياارحم الراحمين


نجمة الجدي
عضو
رقم العضوية : 2228
الإنتساب : Jul 2008
المشاركات : 9
بمعدل : 0.00 يوميا
النقاط : 0
المستوى : نجمة الجدي is on a distinguished road

نجمة الجدي غير متواجد حالياً عرض البوم صور نجمة الجدي



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : الصافي المنتدى : ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
افتراضي
قديم بتاريخ : 10-Oct-2008 الساعة : 03:17 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


. اللّهُمّ صَلّ عَلى مُحَمّدٍ وَآلِ مُحَمّدٍ الفـُـلـْـكِ الجَارِيَةِ فِي اللُّجَجِ الغَامِرَةِ يَأمَنُ مَن رَكِبَهَا وَيَغــْرَقُ مَن تَـرَكَهَا المـُـتـَـقـَدِمُ لَهُمْ مَارِقٌ وَالمُـتـَـأخِرُ عَنـْهُم زَاهِقٌ واللاّزِمُ لَهُمْ لاحِقٌ

اَللّـهُمَّ الْعَنْ اَوَّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَآخِرَ تابِع لَهُ عَلى ذلِكَ

ان أمرنا صعب مستصعب, لايحمله الا عبد مؤمن امتحن الله قلبه للايمان, ولايعي حديثنا الا صدور أمينة و أحلام رزينة


سيف الاسلام
عضو نشيط

رقم العضوية : 2439
الإنتساب : Aug 2008
المشاركات : 191
بمعدل : 0.03 يوميا
النقاط : 208
المستوى : سيف الاسلام is on a distinguished road

سيف الاسلام غير متواجد حالياً عرض البوم صور سيف الاسلام



  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : الصافي المنتدى : ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
افتراضي
قديم بتاريخ : 10-Oct-2008 الساعة : 05:07 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم شرفنا برؤية صاحب الطلعة البهية


الصديق
عضو
رقم العضوية : 2902
الإنتساب : Oct 2008
المشاركات : 16
بمعدل : 0.00 يوميا
النقاط : 0
المستوى : الصديق is on a distinguished road

الصديق غير متواجد حالياً عرض البوم صور الصديق



  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : الصافي المنتدى : ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
افتراضي
قديم بتاريخ : 17-Oct-2008 الساعة : 10:12 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بل نحن الغائبين عن الأمام والبعيدين عن الأمام لأن الأمام حجه والأمام لهُ حجه متى ما عرفاً الحجه نقترب من
الأمام حتى لانكون غائبين عن الأمام (عجل الله فرجه الشريف)



المازن الحر
عضو
رقم العضوية : 3047
الإنتساب : Nov 2008
المشاركات : 33
بمعدل : 0.01 يوميا
النقاط : 199
المستوى : المازن الحر is on a distinguished road

المازن الحر غير متواجد حالياً عرض البوم صور المازن الحر



  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : الصافي المنتدى : ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
افتراضي اللهم ارحمنا
قديم بتاريخ : 09-Nov-2008 الساعة : 12:57 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم انا نرغب اليك في دولتا كريمه تعز بها الاسلام
واهله وتذل بها النفاق واهله وتجعلنا فيها من الدعات
الى طاعتك والقادة الى سبيلك وترزقنا فيها كرامة الدنيا والاخره
يا ارحم الراحمين
وارزقنا اللهم التشرف بالطلعه البهيه وصاحبها
امين يارب العالمين


إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc