اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
من الواضح أن أهل السنة لا يطالعون كتبهم جيدا بل ويقومون بحملة على زواج المتعة و الأن سأعطيكم أحاديث عن زواج المتعة في كتب السنة و أحاديث عن رضاعة الكبير التي قبلوا بها و لم يفبلوا بزواج المتعة
صحيح مسلم:
3) باب نكاح المتعة وبيان أنه أبيح ثم نسخ، ثم أبيح ثم نسخ، واستقر تحريمه إلى يوم القيامة:
14 - (1405) وحدثني أمية بن بسطام العيشي. حدثنا يزيد (يعني ابن زريع). حدثنا روح (يعني ابن القاسم) عن عمرو بن دينار، عن الحسن بن محمد، عن سلمة بن الأكوع وجابر بن عبدالله ؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتانا، فأذن لنا في المتعة.
15 - (1405) وحدثنا الحسن الحلواني. حدثنا عبدالرزاق. أخبرنا ابن جريج. قال: قال عطاء: قدم جابر بن عبدالله معتمرا. فجئناه في منزله. فسأله القوم عن أشياء. ثم ذكروا المتعة. فقال: نعم. استمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. وأبي بكر وعمر.
16 - (1405) حدثني محمد بن رافع. حدثنا عبدالرزاق. أخبرنا ابن جريج. أخبرني أبو الزبير. قال: سمعت جابر بن عبدالله يقول:
كنا نستمتع، بالقبضة من التمر والدقيق، الأيام، على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبي بكر، حتى نهى عنه عمر، في شأن عمرو بن حريث.
فإن كان زواج المتعة حلالا على عهد رسول الله فكيف يأتي عمر و يحرم ذلك أليسا حلال محمد حلال إلى يوم القيامة و حرامه حرام إلى يوم القيامة و محمد (ص) كان يوحى إليه من الله عز وجل بأحكام الشريعة و هل أخطأ الله و العياذ بالله بهاذا الحكم ثم تراجع عنه وإن لم يكن ذلك فما المقصود من هذه الأحاديث الواردة عندكم و كيف و بأي صفة يأتي عمر ويحرم ما أحل الله هل كان يوحى إليه أيضا؟؟
صحيح مسلم:
(7) باب رضاعة الكبير
29 - (1453) وحدثنا محمد بن المثنى. حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبة عن حميد بن نافع، عن زينب بنت أم سلمة. قالت: قالت أم سلمة لعائشة:
إنه يدخل عليك الغلام الأيفع الذي ما أحب أن يدخل علي. قال: فقالت عائشة: أما لك في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة ؟ قالت: إن امرأة أبي حذيفة قالت: يا رسول الله ! إن سالما يدخل علي وهو رجل. وفي نفس أبي حذيفة منه شيء. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" أرضعيه حتى يدخل عليك".
30 - (1453) وحدثني أبو الطاهر وهارون بن سعيد الأيلي (واللفظ لهارون) قالا: حدثنا ابن وهب. أخبرني مخرمة بن بكير عن أبيه. قال: سمعت حميد بن نافع يقول: سمعت زينب بنت أبي سلمة تقول:
سمعت أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم تقول لعائشة: والله ! ما تطيب نفسي أن يراني الغلام قد استغنى عن الرضاعة. فقالت: لم ؟ قد جاءت سهلة بنت سهيل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقلت: يا رسول الله ! والله ! إني لا أرى في وجه أبي حذيفة من دخول سالم قالت: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أرضعيه" فقالت: إنه ذو لحية. فقال "ارضعيه يذهب ما في وجه أبي حذيفة ".
فقالت: والله ! ما عرفته في وجه أبي حذيفة.
بالله عليكم تحرمون المتعة و تحللون رضاعة الكبير أستغفروا الله ربي و أتوب إليك.
آخر تعديل بواسطة عبد علي ، 15-Sep-2008 الساعة 01:07 AM.