الزهراء التي.. نطهر بولايتها! - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها
مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها إنما فاطمة بضعة مني من آذاها فقد آذاني ومن آذاني فقد أذى الله
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع يتيمة آل محمد مشاركات 2 الزيارات 3188 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

يتيمة آل محمد
الصورة الرمزية يتيمة آل محمد
مشرفة سابقة
رقم العضوية : 87
الإنتساب : Apr 2007
المشاركات : 906
بمعدل : 0.14 يوميا
النقاط : 254
المستوى : يتيمة آل محمد is on a distinguished road

يتيمة آل محمد غير متواجد حالياً عرض البوم صور يتيمة آل محمد



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها"> مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها
افتراضي الزهراء التي.. نطهر بولايتها!
قديم بتاريخ : 11-Jun-2007 الساعة : 06:11 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع
فيها صلاة لا يقوى على عدها وإحصائها أحد غيرك
ياااااااالله

يسطع نور مولاتنا الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء (صلوات الله وسلامه عليها) ويشع متلألئا بين أنوار المعصومين الأربعة عشر (عليهم الصلاة والسلام) بشكل فريد ومميز واستثنائي. فمع كامل الإيمان بأنهم جميعا نور واحد كما دلّت عليه الأخبار المتضافرة؛ إلا أنه تبقى للزهراء (سلام الله عليها) مزايا وخصائص ليست لسائر المعصومين (سلام الله عليهم)، تلك المزايا والخصائص التي كلما غاص فيها اللبيب باحثا ومتفكرا؛ كلما وجد نفسه يغوص في بحر الحيرة والتعجب!

ولنقف وقفة تأمل مع زيارتها الشريفة التي لا تتعدى الثلاثة اسطر..والمليئة بالمعاني والأسرار العميقة...

هذه الزيارة يرويها الشيخ الطوسي (قدس سره) في التهذيب عن الإمام محمد الجواد (صلوات الله وسلامه عليه) (*)، وهذا نصها:

”عن إبراهيم بن محمد بن عيسى بن محمد العريضي قال: حدثني أبو جعفر () ذات يوم، قال: إذا صرت إلى قبر جدتك فقل:

يا ممتحنَة! امتحنك الله الذي خلقك قبل أن يخلقك، فوجدك لما امتحنك به صابرة، وزعمنا أنّا لك أولياء ومصدّقون وصابرون لكل ما أتانا به أبوك وأتانا به وصيه ، فإنّا نسألك إن كنا صدّقناك إلا ألحقتنا بتصديقنا لهما لنبشر أنفسنا بأنا قد طَهُرنا بولايتك“! (التهذيب ج6 ص10).

الله أكبر!


”يا ممتحنَة..“!

إنه خطاب ذو لهجة مغايرة لما رود في باقي الزيارات الشريفة لا يترك لك مجالا إلا أن تهتز من الأعماق! وبعبارة أخرى؛ فإنك في سائر زيارات المعصومين () تجد نفسك ساكنة هادئة إلى مستوى معقول، لأن طبيعة الخطاب الذي توجهه لإمامك يساعد على ذلك.

أما في زيارة الزهراء (صلوات الله عليها) فإن نفسك لا تكون مستقرة! بل تشعر بهزات من الأعماق، لأنك أول ما تبدأ به في خطابك تجاه مولاتك هو قولك لها: ”يا ممتحنَة..“!

وهنا يزلزلك الخطاب ويوقد فيك نار الاضطراب! فيستثير فيك عظمة الامتحان الذي تعرّضت له الزهراء (صلوات الله عليها) حتى طغى ذلك على صفتها...

ولن تترك لك تتمة العبارة الأولى مجالا للهدوء! لأنك إذا جعلت تفسيرك الذهني لتلك الكلمة أنها تعرّضت لتلك البلايا والمصائب في دار الدنيا وكان ذلك امتحانا واختبارا إلهيا لها؛ فإنك بمجرد أن تواصل الخطاب فسيتلاشى عندك هذا التفسير وتراه أصغر من أن تقتنع به! لأنك ستقول: ”يا ممتحنة! امتحنك الله الذي خلقك قبل أن يخلقك..“!!

فأين سيطوف بك خيالك لتفسير هذه العبارة؟ وأين يسعك أن تعثر على إجابة وافية لها؟

كيف يمتحنها الله قبل أن يخلقها؟ هل كان ذلك في عالم الأنوار مثلا عندما خلق الله أهل البيت ولا أحد سواهم بعد؟ أم في عالم الذر حيث أشهد الله تعالى بني آدم على أنفسهم قائلا: ”ألست بربكم قالوا بلى..“؟ أم في أي عالم؟!

وما هي طبيعة الامتحان الذي امتحنها به الله تعالى قبل أن يخلقها؟! هل أن مصائب الزهراء (صلوات الله عليها) في دار الدنيا وما تعرّضت له من الجور على يدي أهل السقيفة ليس هو الاختبار الوحيد وهنالك اختبارات قبله.. وربما بعده؟!

أم هل نفسّر النص على أن معنى الامتحان الإلهي – قبل الخلقة – إنما يعني أن الله تعالى بعلمه الإحاطي المسبق علم أن الزهراء ستنجح في الامتحان الذي سيعرّضها إليه، فجاء النص على هذا النحو؟

يمضي بك النص لتزداد عندك التساؤلات وليدور فكرك في دائرة الحيرة، وفي غمرة هذه التساؤلات تنقدح في ذهنك شرارة تساؤل صعب كبير: مهلا! كيف يكون امتحان في غير دار الدنيا أصلا؟! أليست الدنيا دار الامتحان فقط؟! هل أن الزهراء تعرّضت لامتحان استثنائي قبل ذلك.. امتحان من نوع خاص؟!

ينبئك النص بأن الله تعالى وجد الزهراء صابرة لما امتحنها به قبل أن يخلقها! فلا تجد نفسك إلا عاجزا عن التفسير وإيجاد المعنى الحقيقي لما تقوله بنفسك أثناء زيارتها!

ولا تكاد تضرب صفحا عن هذه التساؤلات؛ حتى تصعقك كلمة ”وزعمنا أنّا لك أولياء..“!! فتقول في قرارة نفسك: ما معنى هذا؟ هل أن موالاتنا للزهراء (صلوات الله عليها) مجرد زعم؟!

حسب اللغة؛ فإن الزعم هو الادعاء المحتاج إلى دليل للإثبات، فالأصل فيه الكذب إلا أن يثبت الصدق بدليل. إذا عرفنا ذلك؛ أدركنا مدى خطورة هذه الكلمة وهذه العبارة ”وزعمنا أنّا لك أولياء..“، فالحقيقة هي أننا نزعم أننا موالون للزهراء (صلوات الله عليها) ولكن إثبات أننا مخلصون في موالاتنا يبدو صعبا على نفوس ملوثة بالذنوب مثل نفوسنا!

ولننتبه إلى ما عبّرت عنه الزهراء (أرواحنا فداها) بنفسها في هذا الشأن، فقد رُوي أن رجلا أرسل امرأته إلى فاطمة () وقال لها:

اذهبي إلى فاطمة بنت رسول الله فاسأليها عني؛ أني من شيعتكم أم ليس من شيعتكم؟

فسألتها فقالت: ”قولي له: إن كنت تعمل بما أمرناك، وتنتهي عما زجرناك عنه، فأنت من شيعتنا، وإلا فلا“! (البحار ج65 ص155).

وبملاحظة هذا المعنى، يمكن أن نعرف ما ينتابنا عندما نتوجه إلى الزهراء () بالزيارة ونقرأ هذه العبارة: ”وزعمنا أنّا لك أولياء..“، فإنها حقا صعقة كبرى نوجهها لأنفسنا بأنفسنا! فنعترف بأننا نزعم الموالاة والتشيع – تلك الدرجة العالية الرفيعة – في الحين الذي لا نزال فيه نرتكب الخطايا والذنوب التي تنزع عنا هذه الصفة الجليلة.

ولا نعترف بذلك، ولا نوجه هذه الصعقة لأنفسنا إلا أثناء زيارتنا للزهراء (سلام الله عليها) دون سائر المعصومين عليهم الصلاة والسلام. لهذا تكون هذه الزيارة مغايرة، ولهذا نقول أنها تحرّك كوامن الضمير وتستثير المشاعر وتدفعنا نحو محاسبة النفس أكثر.

مع هذا؛ يعطينا نص الزيارة بارقة أمل عندما نمضي بتلاوة سائر الكلمات: ”وزعمنا أنا لك أولياء، ومصدقون وصابرون، لكل ما أتانا به أبوك ، وأتانا به وصيه ، فإنا نسألك إن كنا صدقناك؛ إلا ألحقتنا بتصديقنا لهما، لنبشر أنفسنا بأنّا قد طهرنا بولايتك“!

سبحان الله!

تكون الزهراء البتول (صلوات الله وسلامه عليها) هي المسؤولة عن إلحاقنا بأبيها وبعلها (عليهما الصلاة والسلام)، ويكون قيد الشرط في كل ذلك تصديقها هي! فما أروع هذا المقام الفاطمي الشامخ.

ثم دع خيالك يسرح الآن في أرحب فضاء وأنت تردد: ”لنبشر أنفسنا بأنّا قد طهرنا بولايتك“! وفكّر في سرّ هذا التطهير الإكسيري النابع عن ولاية فاطمة سيدة نساء العالمين! هل أنه تطهير طريقي أم موضوعي بحد ذاته؟ هل أنه تطهير تكويني؟ هل أنه تطهير شرعي حكمي؟ أم هذه كلها مجتمعة؟ أم هو تطهير من جنس خاص يغيب عن محتوى معرفتنا القاصرة؟!

نحن نعرف أن من يتعدّى حدود الله تعالى، كشرب الخمر مثلا والعياذ بالله، لا بد له من أن يتطهّر، فيكون تطهيره بإقامة الحد عليه، ولهذا نجد في التاريخ أن بعضا من الذين تعدّوا الحدود كانوا يذهبون إلى رسول الله أو أمير المؤمنين (صلوات الله عليهما وآلهما) ويقولون:

”يا رسول الله طهّرنا.. يا أمير المؤمنين طهّرنا..“ وهم يقصدون إقامة الحد عليهم في الدنيا لئلا تبقى تلك المعصية مسجلة في صحائف أعمالهم يوم القيامة فيؤاخذوا عليها ويزج بهم في النار، نستجير بالله تعالى منها. فهل أن ولاية الزهراء (صلوات الله عليها) ضرب من هذا القبيل، أعني أنها كالحد الذي يطهّر صاحبه مما اقترفه من صغائر وعظائم الذنوب؟

لعلّ أحدا يشكل على ذلك القول بأن الحد ضرب من العذاب، فكيف يشبه بولاية الزهراء صلوات الله عليها؟ والجواب: إنما كان التشبيه من جهة كونه تطهيرا لا من هذه الجهة، فما ولايتهم إلا أحلى من الشهد والعسل. إلا أن فيها عذابا أيضا! لأن من يواليهم حقا يتعرّض إلى صنوف الجور والظلم في الدنيا، كما ورد عن مولانا الأمير :

”من أحبنا أهل البيت فليستعد للبلاء“! (البحار ج8 ص740 والغارات ج2 ص588 وشرح النهج ج1 ص371).

ورحم الله الفقيه السيد ناصر حسين الموسوي الهندي الذي قال:

إن كنت من شيعة الهادي أبي حسن ***حقا فأعدد لريب الدهر تجنافا

إن البلاء نصيب كل شيعته ***فاصبر ولا تك عند الهم منصافا


نحن ملوّثون بالمعاصي والذنوب والموبقات، فكيف تطهرنا ولاية الزهراء (صلوات الله عليها)؟

هل المعنى من هذا التطهير أن ولايتها تقودنا طريقيا نحو الامتناع عن اقتراف الذنوب والبعد عن المحرّمات بالنظر إلى التزامنا بأوامرها ونواهيها؟

أم هل المعنى أنه مادة موضوع مستقل يحطّ الذنوب حطّا كالاستغفار مثلا؟ أم هل المعنى أنه يغيّر تكوينيا من أرواحنا وينقّيها من نوازع الشر ويغذي نوازع الخير فيتحقق التطهير؟ أم هو حكم شرعي خاص كطهارة المؤمن مقابل نجاسة الكافر؟ أم ماذا.. وماذا؟!

يبقى الخيال سارحا في هذه الكلمة وهذه البشارة العظيمة، ويبقى الباب مفتوحا أمام جميع التفسيرات والاحتمالات المعنوية، لكنه شيء يأتينا من وراء الغيب.. والأمل هو أن نبشّر أنفسنا بأننا قد طهرنا بولاية فاطمة صلوات الله وسلامه عليها.

هكذا نجد أن زيارة الزهراء تختلف عن زيارة من عداها، وهكذا نجد أن خطاب الزهراء يختلف عن خطاب من عداها، وهكذا نجد أن المعاني التي جاءت للزهراء تختلف عن المعاني التي جاءت لمن عداها. وإننا لو بحثنا في طول وعرض الأخبار والآثار لما وجدنا لهذه العبارات مثيلا بالنسبة لأي من المعصومين (عليهم الصلاة والسلام).. إلا الزهراء البتول أم أبيها روحي فداها.

وهذا كان نموذجا واحدا فقط يدلّل على ما ذهبنا إليه في صدر الموضوع من أن شمس الزهراء تتلألأ بشكل استثنائي خاص عن سائر الشموس المحمدية العلوية. وإلا فالأمثلة كثيرة في هذا المضمار، وسنرى مع قليل من البحث والفحص أن ما جاء في الزهراء لم يجئ في غيرها. فهذا الله تعالى قد نادى في الملأ الأعلى:

”أنا الفاطر وهي فاطمة.. وبنورها ظهرت الأشياء من الفاتحة إلى الخاتمة“!! (الخصائص الفاطمية ص1).

..صلى الله على البتول الزهراء التي بولايتها تطهر نفوسنا، وعلى أبيها وبعليها وبنيها، ولعنة الله على أعدائها وأعدائهم إلى يوم الفصل والحساب، آمين يا رب الأرباب.

عن مقالات القطرة



رباب
الصورة الرمزية رباب
عضو نشيط

رقم العضوية : 865
الإنتساب : Apr 2008
الدولة : السعودية
المشاركات : 273
بمعدل : 0.04 يوميا
النقاط : 216
المستوى : رباب is on a distinguished road

رباب غير متواجد حالياً عرض البوم صور رباب



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : يتيمة آل محمد المنتدى : مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها"> مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها
افتراضي
قديم بتاريخ : 21-Jun-2008 الساعة : 08:52 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


نقل موفق أختي الكريمة ،
جزاكِ الباري خيراً وجزى الشيخ الحبيب أيضاً على ما يقدمه لنا من مقالات تحليليه نحن بأمس الحاجة إليها ..

تحية وسلام ..!


توقيع رباب

لعنَ اللهُ ظالميكِ يا فاطمة ..!
أسألكم براءة الذمة




منتظرة المهدي
عضو
رقم العضوية : 421
الإنتساب : Sep 2007
الدولة : طيبة الطيبة
المشاركات : 5,448
بمعدل : 0.86 يوميا
النقاط : 0
المستوى : منتظرة المهدي is on a distinguished road

منتظرة المهدي غير متواجد حالياً عرض البوم صور منتظرة المهدي



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : يتيمة آل محمد المنتدى : مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها"> مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها
افتراضي
قديم بتاريخ : 29-Jun-2008 الساعة : 01:03 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم




إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc