اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
ثلاثون حديثا عن الإمام الباقر
بما أننا نعيش في أيام ذكرى وفاة الإمام الباقر نذكر بعض من أقوله في الخلاق الإسلامية ومنها:
قال :
1- قال : ( الإيمان ما كان في القلب ) . ‹ البحار ج 75›
2- وقال : ( سلاح اللئام قبيح الكلام ) . ‹ البحار ج78›
3- وقال الغناء مما وعد الله عز وجل عليه النار ) وتلا هذه الآية { ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله }.
4- قال : ( إذا دخل الرجل منك بيته ، فإن كان فيه أحد يسلم عليهم وإن لم يكن فيه أحد فليقل : السلام علينا من عند ربنا ) . ‹ البحار ج72›
5- وقال : ( صنائع المعروف تقي مصارع السوء ، وكل معروف صدقة وأهل المعروف في الدنيا أهل في الأخرة ، وأهل المنكر في الدنيا أهل المنكر في الأخرة ، وأول أهل الجنة دخولا إلى الجنة أهل المعروف ، وإن أول أهل النار دخولا إلى النار أهل المنكر ) . ‹ أمالي الصدوق . البحار ج71›
6- قال ( من مشى إلى سلطان جائر فأمره بتقوى الله ووعظه وخوفه كان له مثل أجر الثقلين الجن والإنس ومثل أعمالهم ) . ‹ وسائل الشيعة ج11›
7- وقال : ( أوحى الله عز وجل إلى شعيب النبي إني معذب من قومك مائة ألف ، أربعين ألفا من شرارهم وستين ألفا من خيارهم فقال ‹ › : يا رب ، هؤلاء الأشرار فما بال الأخيار؟ فأوحى الله عز وجل إليه : { داهنوا أهل المعاصي ولم يغضبوا لغضبي } .
8- قال إن أبي ‹ › نظر إلى رجل ومعه ابنه يمشي وابن متكئ على ذراع الأب ، فما كلمه أبي مقتا له حتى فارق الدنيا ) . ‹ البحار ج74›
9- وقال ( إن العبد ليكون باراً بوالديه حيين أو ميتين يصلي عنهما ويتصدق عنهما ويحج عنهما ويصوم عنهما فيكون الذي صنع لهما وله مثل ذلك فيزيده الله عز وجل ببره وصلاته خيراً كثيراً ) . ‹ البحار ج74›
10 – قال : ( من أئتمن غير مؤمن فلا حجة له على الله عز وجل ) . ‹ وسائل الشيعة ج13›
11- ويقول ‹ › : ( من عرف من عبد من عبيد الله كذبا إذاحدث وخانة إذا أئتمنه على أمانة الله ، كان حقاً على الله عز وجل أن يبتليه فيها ثم لا يخلف عليه ولا يأجره . ‹ تنبيه الخواطر ›
12- قال : ( الندامة على العفو أفضل وأيسر من الندامة على العقوبة ) . ‹ الكافي ج2›
13- وقال : ( وما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب ) . ‹ البحار ج78›
14- قال أيضا : ( إن الحسد ليأكل الإيمان كما تأكل النار الحطب ) . ‹ البحار ج73›
15- وقال : ( ما دخل قلب أمرء شيء من الكبر إلا نقص من عقله مثل ما دخله من ذلك ، قل ذلك أو كثر ) . ‹ البحار ج78›
16- قال : ( عجبا للمختال الفخور وإنما خلق من نطفة ثم يعود جيفة ، وهو فيما بين ذلك لا يدري ما يصنع به ) . ‹ الكافي ج2›
17- وقال : ( لا مصيبة كاستهانتك بالذنب ورضاك بالحالة التي أنت عليها ) . ‹ البحار ج78›
18- وعنه قال : ( إتقوا المحقرات من الذنوب فإن لها طالبا ) . ‹ البحار ج73›
19- قال : ( التائب من الذنب كمن لا ذنب له ) . ‹ البحارج6 ›
20- وعنه ‹ › : ( إياك والتسويف فإنه بحر يغرق فيه الهلكى ) . ‹ البحار ج78 ›
21- قال : ( من سقى ظمآناً ماء سقاه الله من الرحيق المختوم ) .
22- وقال : ( إن الله يحب إبراد الكبد الحراء ومن سقى كبداً حراء من بهيمة وغيرها أظله الله في عرشه يوم لا ظل إلا ظله ) . ‹ البحار ج96›
23- قال : ( لأن أعول أهل بيت من المسلمين : أسد جوعتهم واكسو عورتهم وأكف وجوههم عن الناس أحب إلي من أن أحج حجة و حجة وحجة ومثلها ومثلها ومثلها حتى بلغ عشراً ومثلها ومثلها حتى بلغ السبعين ) . ‹ البحار 74›
24- وقال : ( إن المؤمن لترد عليه الحاجة لأخيه فلا تكون عنده فيهتم بها قلبه فيدخله الله تبارك وتعالى بهمه الجنة ) .
25- قال : ( المسرفون هم الذين يستحقون المحارم ويسفكون الدماء ) . ‹ تفسير نور الثقلين ج1›
26- وقال : ( أكثر ذكر الموت فإنه لم يكثر إنسان ذكر الموت إلا زهد في الدنيا ) . ‹ البحار ج73›
27- قال : ( لا حرص كالمنافسة في الدرجات ) . ‹ البحار ج78›
28- وقال : ( إياكم والخصومة فإنها تفسد القلب وتورث النفاق ) . ‹ البحار78›
29- وقال : ( كنس البيوت ينفي الفقر ) . ‹ وسائل الشيعة ج3›
30- وقال أيضا ‹ › : ( إن أشد العباده الورع ) .