اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
رغم ليس لي بالأمور الزوجية ومن المفروض ان لا شأن لي بذلك لأنه ( خاص للمتزوجين )
ولكن ممكن أن تكون وجهة نظري حلا لهذه المشكلة ..
من المفروض وعلى الأبوين أن يراعوا عقلايات الطفل . هناك أطفال ولو رأو وشاهدوا ما يفعله الوالدين ولكن لا يسأل ممكن تفكره محدود في هذه الحالة .
ولكن هناك أطفال أدق الأمور تجد عينهم مفتوحه وأذنهم أيضا لتتفاجأ بسؤالهم وكلامهم إما كما قلتم لما تغلقون الباب ؟؟ والبعض كيف خلقت وكيف اتيت مع العلم انه لا يكتفي باكلمة بسيطه مثلا الله خالقك أو كما يقول البعض من المستشفى .
هناك أطفال لهم درجات تفكير وعقول فوق درجات تفكير الكبار ويجب أخذ هذا في عين الاعتبار .
أما الحل :
* إما أن يجعل الزوج والزوجة جلسهما مع بعضهم في وقت نوم الأطفال . أو في وقت ذهابهم إلى المدرسه ولكن تكمن المشكله عند عدم الذهاب الأطفال إلى المدارس .
لانقول نضع أفلام كرتون ليلتهوا فالطفل لو كررت هذا عدة مرات سوف يكتشف خطتك .
* حاول ان تحدث طفلك بأنك تريد أمه في شي هام ويجب إغلاق الباب عليكم بعيدا عن الإزعاج وعند مخاطبته لا تستعمل العنف أبدا فكن طبيعيا وسوف يقدر هذا لأنه يدرك ذلك .
* في بعض الأحيان ممكن أن تسطيع إرسال طفلك لأقاربك وقل لهم سوف نذهب قليلا ونعود لكم .
*إذا كان لديهم من يكبرهم في السن ابحث عن طريقه ما يلهيهم بها .
* تستطيع أن تشغلهم بما يحبونه من ألعاب وغيرها هذا طفلك وانت تعلم مايحب .
تذكر أن لو استخدمت االأساليب الشتى بدون ان تكرر اسلوب مرتين أوكثر وراى بعضهما سوف تنجح بأن تشغل أولادك عنك في وقت جمعتكما .
كما خذ بعين إعتبارك لو فهمت الطفل بأنك تريدها لشيء ما أو تريدا أن تنامى لأنكما لم تنامى في ليلة الماضيه وغيرها من الخدع ولكن بإسلوب مقنع يفهمه الطفل .
فلا تجعل العنف و الكلام الذي لا يدخل عقلية الطفل على لسانك نوع أساليبك فهم طفلك ستجده كما تريد . وفي أوقات بمجرد ما تفعل هذا الأمر بأن تغلقا الباب بدون أي كلام معهم فسوف يعمل هذا الطفل على راحتكما إذا لديكم غيره من الأطفال .
ياليت يعتبر حلا ولكن معذره للفضولِ
مشكلة واقعية!!...خاص للمتزوجين فقط !!
: 
وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82. 
