المعجزة الالهية في ماء زمزم - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: الـمـيـزان الـعـلـمـي :. ميزان الكتب والمكتبات والأبحاث الدينية والعلمية
ميزان الكتب والمكتبات والأبحاث الدينية والعلمية عقائد - فقه - تحقيق - أبحاث - قصص - ثقافة - علوم - متفرقات
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع samar مشاركات 0 الزيارات 2108 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

samar
مشرف سابق
رقم العضوية : 3155
الإنتساب : Nov 2008
المشاركات : 986
بمعدل : 0.17 يوميا
النقاط : 237
المستوى : samar is on a distinguished road

samar غير متواجد حالياً عرض البوم صور samar



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الكتب والمكتبات والأبحاث الدينية والعلمية
افتراضي المعجزة الالهية في ماء زمزم
قديم بتاريخ : 06-Feb-2009 الساعة : 05:07 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم



معلومة مفيدة جداً. جزى الله خيراً لمرسلها خير الجزاء


لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين


المعجزة الالهية في ماء زمزم


قال أحد الأطباء في عام 1971م

إن ماء زمزم غير صالح للشرب

استناداً إلى أن موقع الكعبة المشرفة

منخفض عن سطح البحر ويوجد في منتصف

مكة المكرمة ، فلا بد أن مياه الصرف الصحي

تتجمع في بئر زمزم




ما أن وصل ذلك إلى علم الملك فيصل رحمه الله

حتى أصدر أوامره بالتحقيق في هذا الموضوع

وتقرر إرسال عينات من ماء زمزم

إلى معامل أوروبية لإثبات مدى صلاحيته للشرب


ويقول المهندس الكيميائي معين الدين أحمد

الذي كان يعمل لدى وزارة الزراعة

والموارد المائية السعودية في ذلك الحين

أنه تم اختياره لجمع تلك العينات


وكانت تلك أول مرة تقع فيها عيناه على البئر

التي تنبع منها تلك المياه وعندما رآها

لم يكن من السهل عليه أي يصدق

أن بركة مياه صغيرة

لا يتجاوز طولها 18 قدما وعرضها 14 قدماً

توفر ملايين الجالونات من المياه كل سنة للحجاج

منذ حفرت في عهد إبراهيم


وبدأ معين الدين عمله بقياس أبعاد البئر

ثم طلب من أن يريه عمق المياه

فبادر رجل بالاغتسال ، ثم نزل إلى البركة

ليصل ارتفاع المياه إلى كتفيه

وأخذ يتنقل من ناحية لأخرى في البركة

بحثاً عن أي مدخل تأتي منه المياه إلى البركة

غير أنه لم يجد شيئاً


وهنا خطرت لمعين الدين فكرة

يمكن أن تساعد في معرفة مصدر المياه

وهي شفط المياه بسرعة

باستخدام مضخة ضخمة كانت موجودة

في الموقع لنقل مياه زمزم إلى الخزانات

بحيث ينخفض مستوى المياه

بما يتيح له رؤية مصدرها


غير أنه لم يتمكن من ملاحظة شيء

خلال فترة الشفط

فطلب من مساعده أن ينزل إلى الماء مرة أخرى

وهنا شعر الرجل بالرمال تتحرك تحت قدميه

في جميع أنحاء البئر أثناء شفط المياه

فيما تنبع منها مياه جديدة لتحلها

وكانت تلك المياه تنبع بنفس معدل

سحب المياه الذي تحدثه المضخة

بحيث أن مستوى الماء في البئر

لم يتأثر إطلاقاً بالمضخة


وهنا قام معين الدين بأخذ العينات

التي سيتم إرسالها إلى المعامل الأوروبية

وقبل مغادرته مكة استفسر من السلطات

عن الآبار الأخرى المحيطة بمدينة مكة المكرمة

فأخبروه بأن معظمها جافة


وجاءت نتائج التحاليل التي أجريت

في المعامل الأوروبية ومعامل وزارة الزراعة

والموارد المائية السعودية متطابقة

فالفارق بين مياه زمزم وغيرها من مياه

مدينة مكة

كان في نسبة أملاح الكالسيوم والمغنسيوم

ولعل هذا هو السبب في أن مياه زمزم

تنعش الحجاج المنهكين


ولكن الأهم من ذلك هو أن مياه زمزم تحتوي

على مركبات الفلور التي تعمل على إبادة الجراثيم


وأفادت نتائج التحاليل التي أجريت

في المعامل الأوروبية أن المياه صالحة للشرب

ويجدر بنا أن نشير أيضاً إلى أن بئر زمزم

لم تجف أبداً منذ مئات السنين

وأنها دائما ما كانت توفي بالكميات المطلوبة

من المياه للحجاج ، وأن صلاحيتها للشرب تعتبر

أمراً معترفاً به على مستوى العالم

نظراً لقيام الحجاج من مختلف أنحاء العالم

على مدى مئات السنين بشرب تلك المياه

المنعشة والاستمتاع بها وهذه المياه طبيعية تماماً

ولا يتم معالجتها أو إضافة الكلور إليه



كما أنه عادة ما تنمو الفطريات والنباتات

في الآبار

مما يسبب اختلاف طعم المياه ورائحتها

أما بئر زمزم فلا تنمو فيها أية فطريات أو نباتات
فسبحان الله رب العالمين

*****


هذا البريد الإلكتروني لا تدعه يقف عند جهازك
بل إدفعه لإخوانك ليكون لك صدقة جارية

فى حياتك وبعد مماتك

وأزيدكم أنه حتى النصارى يعلمون تمام العلم أن عند المسلمين في مكة المكرمة ماء يشفي بأذن الله وهو لما شرب له وبعضهم يوصي بعض أقاربه بجلب القليل منه عند عودته إلى موطنه وهو ماعلمته من بعض الخادمات اللاتي كن يعملن في منزلي .


إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc