3 ـ سماع رواية «ضرب فاطمة» أسقطه!

   

صفحة :   

3 ـ سماع رواية «ضرب فاطمة» أسقطه!

وقالوا عن أحمد بن محمد بن محمد بن السري بن يحيى بن أبي دارم المحدث: «كان مستقيم الأمر عامة دهره، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب، حضرته، ورجل يقرأ عليه: «أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن»(1).

إذن، فقراءة هذه القضية عليه أخرجته عن جادة الاستقامة التي لازمها عامة دهره، وصار ذلك سبباً للطعن عليه، وجرحه، وبالتالي إسقاطه عن الاعتبار.

 

 

   
 
 

موقع الميزان