روى الشيخان، عن سهل بن سعد
.
والبخاري
، وابن أبي
أسامة
، وأبو نعيم
، عن
سلمة بن الأكوع
.
وأبو نعيم
، والبيهقي
، عن
عبد الله بن بريدة
، عن أبيه.
وأبو نعيم
، عن ابن عمر
، وسعد
بن أبي وقاص
، وأبي سعيد
الخدري
، وعمران بن
حصين
، وجابر بن
عبد الله ،
وأبي ليلى
.
ومسلم
، والبيهقي
، عن
أبي هريرة
.
وأحمد
، وأبو
يعلى
، والبيهقي
، عن
علي «عليه
السلام».
قال بريدة
:
كان رسول الله
«صلى الله
عليه وآله»
تأخذه الشقيقة، فيمكث اليوم واليومين لا يخرج، فلما نزل خيبر
أخذته
الشقيقة، فلم يخرج إلى النـاس، فأرسل أبا بكر
،
فأخـذ رايـة رسـول الله
«صلى الله
عليه وآلـه»
ـ وكانت بيضاء([1])
ـ ثم نهض فقاتل قتالاً شديداً، ثم رجع، ولم يكن فتح. وقد جهد (وقتل
محمود بن مسلمة
)([2]).
ثم أرسل عمر
، فأخذ راية
رسول الله
«صلى الله
عليه وآله»،
فقاتل قتالاً شديداً هو أشد من القتال الأول، ثم رجع، ولم يكن فتح.
وعن علي «عليه
السلام»:
أن الغلبة كانت لليهو
في هذين اليومين([3]).
انتهى.
وفي نص آخر:
أنه
«صلى الله عليه وآله»
أرسل عمر في اليوم الأول، ثم أرسل أبا بكر في اليوم الثاني، ثم أرسل
عمر في
اليوم الثالث، ولم يكن فتح([4]).
وعن بريدة
:
حاصرنا خيبر
، فأخذ اللواء أبو بكر
، فانصرف ولم يفتح له، ثم أخذه عمر من الغد، فخرج ورجع، ولم يفتح له.
وأصاب الناس يومئذٍ شدة جهد، فقال رسول الله
«صلى الله عليه وآله»:
إني دافع اللواء الخ..([5]).
ونحن لم نعرف حقيقة هذا
الجهد، إذ لم نجد منه إلا الهزيمة. والعودة إلى النبي «صلى الله عليه
وآله» وهو يجبن اصحابه وهم يجبنونه.
وعند الطبري
:
فانكشف عمر وأصحابه، فرجعوا إلى رسول الله
«صلى الله
عليه وآله»،
يجبِّنه أصحابه ويجبِّنهم، فقال رسول الله
«صلى الله
عليه وآله»:
لأعطين الراية ـ اللواء ـ غداً رجلاً يحب الله ورسوله، ويحبه الله
ورسوله.
فلما كان من
الغد تطاول لها أبو بكر
، وعمر
، فدعا
علياً
«عليه
السلام»
الخ..([6]).
وعن أبي ليلى
، وابن عباس :
بعث أبا بكر فسار بالناس، فانهزم حتى رجع إليه، وبعث عمر
فانهزم بالناس حتى انتهى إليه، فقال رسول الله
«صلى الله
عليه وآله»:
لأعطين الخ..([7]).
زاد بعضهم
قوله:
ثم بعث رجلاً من الأنصار فقاتل
ورجع، ولم يكن فتح([8]).
فأخبر رسول
الله «صلى الله عليه وآله» بذلك فقال:
«لأعطين
الراية غداً رجلاً يفتح الله عليه، ليس بفرار، يحب الله ورسوله، يأخذها
عنوة».
وفي لفظ:
«يفتح
الله على يديه».
قال بريدة
:
فبتنا طيبة أنفسنا أن يفتح غداً، وبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها.
فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله
«صلى الله
عليه وآله»
كلهم يرجو أن يعطاها.
قال أبو هريرة
:
قال عمر
: فما أحببت الإمارة قط حتى كان يومئذ([9]).
قال بريدة
:
فما منا رجل له من رسول الله
«صلى الله
عليه وآله»
منزلة إلا وهو يرجو أن يكون ذلك الرجل، حتى تطاولت أنا لها، ورفعت رأسي
لمنزلة كانت لي منه، وليس منةً([10]).
وفي حديث سلمة
، وجابر :
وكان علي تخلف عن رسول الله
«صلى الله
عليه وآله»
لرمد شديد كان به لا يبصر، فلما سار رسول الله
«صلى الله
عليه وآله»
قال: لا، أنا أتخلف عن رسول الله
«صلى الله
عليه وآله»!!
فخرج فلحق برسول الله
«صلى الله
عليه وآله»
في الطريق، أو بعد وصوله إلى خيبر
([11]).
ثم ذكر البخاري وغيره،
قوله «صلى الله عليه وآله»:
لأعطين الراية غداً..
إلى أن قال:
فنحن نرجوها، فقيل: هذا علي، فأعطاه، ففتح عليه([12]).
وفي نص آخر:
فإذا نحن بعلي، وما نرجوه، فقالوا: هذا علي الخ..([13]).
قال بريدة
:
وجاء علي
«عليه
السلام»
حتى أناخ قريباً، وهو رَمِد، قد عصب عينيه بشق برد قطري.
فقال رسول الله
«صلى الله عليه وآله»:
ما لك؟!
قال «عليه
السلام»:
رمدت بعدك.
فقال رسول الله
«صلى الله عليه وآله»:
ادن مني.
فدنا منه، ثم ذكر أنه أعطاه الراية، فنهض بها معه،
وعليه حلة أرجوان حمراء، قد أخرج خملها، فأتى خيبر الخ..([14]).
وفي نص آخر:
قال بريدة
: فلما أصبح
رسول الله
«صلى الله
عليه وآله»
صلى الغداة، ثم دعا باللواء، وقام قائماً.
قال ابن شهاب
:
فوعظ الناس، ثم قال:
«أين
علي»؟
قالوا:
يشتكي عينيه.
قال:
«فأرسلوا
إليه».
قال سلمة
:
فجئت به أقوده، قالوا كلهم: فأُتي به رسول الله
«صلى الله
عليه وآله»،
فقال له رسول الله
«صلى الله
عليه وآله»:
«ما
لك»؟
قال:
رمدت حتى لا أبصر ما قدامي.
قال:
«ادن
مني».
وفي حديث علي
عند الحاكم :
فوضع رأسي عند حجره، ثم بزق في ألية يده، فدلك بها عيني.
قالوا:
فبرئ، كأن لم يكن به وجع قط، فما وجعهما علي حتى مضى لسبيله، ودعا له،
وأعطاه الراية([15]).
وذكروا:
أنه
«صلى الله عليه وآله»
أرسل سلمة بن الأكوع إلى علي
«عليه
السلام»،
فجاء يقوده وهو أرمد([16]).
قال سهل
:
فقال علي: يا رسول الله، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟
فقال:
«أنفذ
على رسلك حتى تنزل بساحتهم. ثم ادعهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجب
عليهم من حق الله تعالى، وحق رسوله. فوالله، لأن يهدي الله بك رجلاً
واحداً خير لك من أن يكون لك حمر النعم»([17]).
وقال أبو هريرة
:
إن رسول الله
«صلى الله
عليه وآله»
قال لعلي:
«اذهب
فقاتلهم حتى يفتح الله عليك، ولا تلتفت».
قال:
علام أقاتل الناس؟
قال:
«قاتلهم
حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأن محمداً عبده ورسوله، فإذا فعلوا
ذلك فقد منعوا منك دماءهم وأموالهم إلا بحقها، وحسابهم على الله».
فخرجوا، فخرج بها ـ والله
يأيح ـ يهرول هرولة، وإنَّا لخلفه نتبع أثره. حتى ركزها تحت الحصن.
فاطلع يهودي من
رأس الحصن فقال:
من أنت؟
قال:
عليّ.
أو قال:
أنا علي بن أبي طالب.
فقال اليهودي:
غلبتهم (أو
علوتم)، والذي أنزل التوراة على موسى
. فما رجع حتى فتح الله تعالى على يديه([18]).
وعن حذيفة
:
«لما
تهيأ علي
«عليه
السلام»
للحملة، قال رسول الله
«صلى الله
عليه وآله»:
«يا
علي، والذي نفسي بيده، إن معك من لا يخذلك. هذا جبريل «عليه
السلام»
عن يمينك، بيده سيف لو ضرب الجبال لقطعها، فاستبشر بالرضوان والجنة.
يا علي:
إنك سيد العرب
، وأنا
سيد ولد آدم
».
وفي رواية:
أنه
«صلى الله
عليه وآله»
ألبسه درعه الحديد([19])،
وشد ذا الفقار في وسطه، وأعطاه الراية، ووجّهه إلى الحصن.
فقال علي «عليه
السلام»:
يا رسول الله، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟! الخ..([20]).
فخرج علي بها، وهو يهرول»([21]).
وفي نص آخر:
أركبه رسول الله
«صلى الله
عليه وآله»
يوم خيبر
، وعممه بيده،
وألبسه ثيابه، وأركبه بغلته، ثم قال له:
«امض
يا علي، وجبرئيل
عن يمينك،
وميكائيل عن يسارك، وعزرائيل أمامك، وإسرافيل وراءك، ونصر الله فوقك،
ودعائي خلفك»([22]).
([1])
الرياض النضرة (ط محمد أمين بمصر) ج1 ص184 ـ 188 والإرشاد
للمفيد (ط مؤسسة آل البيت) ج1 ص121 وراجع: شرح الأخبار للقاضي
النعمان ج1 ص147 والعمدة لابن البطريق ص150 عن تفسير الثعالبي،
والطرائف لابن طاووس ص58 وإحقاق الحق ج5 ص373 ومسند أحمد ج5
ص358 والمناقب للخوارزمي (ط النجف) ص103 وفي (طبعة أخرى) ص167.
وراجع:
بحار
الأنوار ج21 ص3 وج39 ص10 ومناقب أهل البيت للشيرواني ص139
والمستدرك للحاكم ج3 ص37 وعن فتح الباري ج10 ص129 ومجمع البيان
ج9 ص201 وخصائص الوحي المبين لابن البطريق ص156 وتفسير الميزان
ج18 ص295 وعن تاريخ الأمم والملوك ج2 ص300 وعن البداية
والنهاية ج4 ص213 ونهج الإيمان لابن جبر ص322 والسيرة النبوية
لابن كثير ج3 ص354 وسبل الهدى والرشاد ج5 ص124.
([2])
راجع: البداية والنهاية ج4 ص185 و (ط دار إحياء التراث العربي)
ج4 ص213 فما بعدها عن البيهقي، وراجع المصادر المتقدمة في
الإحالة السابقة. غير أننا ذكرنا فيما تقدم: أن محمود بن مسلمة
قد قتل في حصن ناعم.
([3])
سبل الهدى والرشاد ج5 ص124 والبداية والنهاية ج4 ص184 فما
بعدها ودلائل النبوة ج4 ص209 والسيرة الحلبية ج3 ص41 وتاريخ
الأمم والملوك ج2 ص30 وحلية الأولياء ج1 ص62 ومعالم التنزيل (ط
مصر) ج4 ص156 وتذكرة الخواص ص25 ومنتخب كنز العمال (بهامش مسند
أحمد) ج4 ص128 وتاريخ الخميس ج2 ص48.
([4])
تاريخ الخميس ج2 ص48 وراجع: مناقب أهل البيت للشيرواني ص141.
([5])
مسند أحمد ج5 ص353 وراجع: الخصائص للنسائي (ط التقدم بمصر) ص5
والسيرة النبوية لابن هشام (المطبعة الخيرية بمصر) ج3 ص175
وأسد الغابة ج4 ص334 وشرح أصول الكافي ج12 ص494 والعمدة لابن
البطريق ص140 والطرائف لابن طاووس ص55 وبحار الأنوار ج32 ص133
وج39 ص7 ومجمع الزوائد ج7 ص150 والسنن الكبرى للنسائي ج5 ص109
وتاريخ مدينة دمشق ج42 ص92 و 93 والبداية والنهاية ج7 ص373
ونهج الإيمان لابن جبر ص318 وينابيع المودة للقندوزي الحنفي ج1
ص155.
([6])
تاريخ الأمم والملوك ج3 ص30 ومنتخب كنز العمال (بهامش مسند
أحمد) ج4 ص127 و 128 ولم يذكروا غير عمر في هذا النص، وكذا في
الرياض النضرة (ط محمد أمين بمصر) ج1 ص185 ـ 188 والإرشاد
للمفيد (ط مؤسسة آل = = البيت) ج1 ص126 وبحار الأنوار ج21 ص28
عن الخرايج والجرايح وراجع ص3 وج39 ص10، وراجع: العمدة لابن
البطريق ص150 والطرائف لابن طاووس ص58 ومجمع البيان للطبرسي ج9
ص201 وخصائص الوحي لابن البطريق ص156 وتفسير الميزان ج18 ص295
وتاريخ مدينة دمشق ج42 ص93 ونهج الإيمان لابن جبر ص322.
([7])
منتخب كنز العمال (بهامش مسند أحمد) ج5 ص44 ومجمع الزوائد ج9
ص123 وراجع: مناقب آل أبي طالب ج2 ص318 وبحار الأنوار ج3 ص525
والمستدرك للحاكم ج3 ص37 وعن المصنف لابن أبي شيبة ج1 ص497 وج8
ص522 وكنز العمال ج13 ص121.
([8])
راجع: السيرة الحلبية ج3 ص37 و (ط دار المعرفة) ج2 ص736
والمغازي للواقدي ج2 ص654.
([9])
ستأتي مصادر كثيرة لهذا الحديث إن شاء الله تعالى.
([10])
سبل الهدى والرشاد ج5 ص124 ومنتخب كنز العمال (بهامش مسند
أحمد) ج4 ص128 والبداية والنهاية ج4 ص212 والسيرة النبوية لابن
كثير ج3 ص354 وكنز العمال (ط مؤسسة الرسالة) ج10 ص463 ومصادر
أخرى كثيرة.
([11])
تاريخ الخميس ج2 ص48 وسبل الهدى والرشاد ج5 ص124 وراجع: صحيح
البخاري (ط محمد علي صبيح) ج5 ص171 وراجع ص23 و (ط دار الفكر)
ج5 ص76.
([12])
صحيح البخاري (ط محمد علي صبيح بمصر)
ج5 ص171 و (ط دار الفكر) ج5 ص76 والعمدة لابن البطريق ص147
وعمدة القاري ج17 ص243 والبداية والنهاية (ط دار إحياء التراث
العربي) ج4 ص211 والسيرة النبوية لابن كثير ج3 ص351.
([13])
صحيح البخاري (ط محمد علي صبيح بمصر) ج5 ص23 و (ط دار الفكر)
ج4 ص12 و 207 وصحيح مسلم (ط دار الفكر) ج7 ص122 والسنن الكبرى
للبيهقي ج6 ص362 وعمدة القاري ج14 ص233 وج16 ص215 والثقات لابن
حبان ج2 ص267 والبداية والنهاية ج4 ص184 والخصائص الكبرى ج1
ص251 و 252 والعمدة لابن البطريق ص145 و 146 و 147 وبحار
الأنوار ج39 ص12 وتاريخ مدينة دمشق ج42 ص89 وإمتاع الأسماع ج11
ص286 ونهج الإيمان لابن جبر ص319 وسبل الهدى والرشاد ج10 ص62.
([14])
البداية والنهاية ج4 ص185 فما بعدها، وراجع: تاريخ الأمم
والملوك ج2 ص301 وخصائص الوحي المبين لابن البطريق ص156
والمناقب للخوارزمي ص168 والسيرة النبوية لابن كثير ج3 ص355
والكامل في التاريخ (ط دار صادر) ج2 ص220 وتاريخ الإسلام
للذهبي ج2 ص410 وسبل الهدى والرشاد ج5 ص125 وشرح إحقاق الحق
(الملحقات) ج23 ص130.
([15])
راجع هذه الكرامة الجليلة في المصادر التالية: منتخب كنز
العمال (مطبوع مع مسند أحمد) ج4 ص127 و 128 والصواعق المحرقة
(ط الميمنية) ص74 وحياة الحيوان (مطبعة الشرفية بالقاهرة) ج1
ص237 ومشكاة المصابيح (ط دهلي) ص 564 والإصابة ج2 ص502 والسنن
الكبرى للبيهقي ج9 ص107 ومناقب الإمام علي لابن المغازلي (ط
المكتبة الإسلامية) ص176 ومصابيح السنة (ط الخيرية بمصر) ج2
ص201 والإستيعاب (مع الإصابة) ج3 ص366 ومعالم التنزيل ج4 ص156
والشفاء (ط مصر) ج2 ص272 وجامع الأصول ج9 ص469 والإكتفاء
للكلاعي ج2 ص258 وكفاية الطالب ص130 و 116 و 118 والبداية
والنهاية ج4 ص184 و 185 فما بعدها وذخائر العقبى (ط مكتبة
القدسي) ص74 والرياض النضرة (ط محمد أمين بمصر) ج2 ص188 وج1
ص50 وصحيح البخاري (ط محمد علي صبيح بمصر) ج5 ص171 وصحيح مسلم
ج5 ص195 وج7 ص120 ومسند أحمد ج5 ص333 و 353 و 358 والجامع
الصحيح للترمذي ج5 ص638 والخصائص للنسائي (مطبعة التقدم بمصر)
ص 4 و 5 و 6 و 7 والسيرة النبوية لابن هشام (المطبعة الخيرية
بمصر) ج3 ص175 وطبقات ابن سعد (مطبعة الثقافة الإسلامية) ج3
ص157 والمعجم الصغير ص163 ومستدرك الحاكم ج3 ص38 و 108 و 116 و
437 وراجع ص125=
=
ولباب التأويل ج4 ص152 و 153 وتاريخ الخميس ج2 ص48 و 49 وبحار
الأنوار ج21 ص29 عن الخرايج والجرايح، ومعارج النبوة ص219
والخصائص الكبرى ج1 ص251 فما بعدها وتاريخ الخلفاء (ط مطبعة
السعادة) ص168 وتاريخ الأمم والملوك ج3 ص30 وحلية الأولياء ج1
ص62 وتذكرة الخواص ص24 و 25 والكامل في التاريخ (ط دار صادر)
ج2 ص219 و 220 وأسد الغابة ج4 ص21 و 25 و 28 ومجمع الزوائد ج9
ص123 و 122 ومصادر كثيرة أخرى.
([16])
صحيح مسلم ج5 ص195 ومسند أحمد ج4 ص54 والطبقات الكبرى لابن سعد
(مطبعة الثقافة الإسلامية) ج3 ص157 ومناقب علي بن أبي طالب
لابن المغازلي (ط المكتبة الإسلامية) ص176 ومعالم التنزيل ج4
ص156 ومنتخب كنز العمال (بهامش مسند أحمد) ج4 ص130 وحياة
الحيوان (مطبعة الشرفية بالقاهرة) ج1 ص237 والرياض النضرة (ط
محمد أمين بمصر) ج1 ص185 ـ 187 ولباب التأويل للخازن ج4 ص152 و
153.
([17])
صحيح البخاري (ط محمد علي صبيح بمصر) ج5 ص171 وصحيح مسلم ج7
ص21 ومسند أحمد ج5 ص333 والخصائص للنسائي ص6 وحلية الأولياء ج1
ص62 والسنن الكبرى ج9 ص107 وتذكرة الخواص ص24 وأسد الغابة ج4
ص28 ومشكاة المصابيح (ط دهلي) ص564 والبداية والنهاية ج4 ص184
فما بعدها وذخائر العقبى (ط مكتبة القدسي) ص74 وراجع:
الرياض النضرة (ط محمد أمين بمصر) ج2 ص184 و 188.
([18])
سبل الهدى والرشاد ج5 ص124
و 125 والأنس الجليل (ط الوهبية) ص179 وراجع: السيرة الحلبية
ج3 ص35 و 36 و 37 والسيرة النبوية لابن هشام ج3 ص175 وحلية
الأولياء ج1 ص62 والإكتفاء للكلاعي (ط مكتبة الخانجي) ج2 ص258
والكامل (ط دار صادر) ج2 ص220 والبداية والنهاية ج4 ص184 و 185
فما بعدها، وذخائر العقبى ص184 ـ 188 والخصائص الكبرى ج1 ص251
و 252 وتاريخ الخميس ج2 ص49 وبحار الأنوار
ج21 ص16.
([19])
تاريخ الخميس ج2 ص49 وراجع: تحف العقول ص346 وعن عون المعبود
ج8 ص172 والسيرة الحلبية (ط دار المعرفة) ج2 ص737 وأعيان
الشيعة ج1 ص271.
([20])
السيرة الحلبية ج3 ص37 وتاريخ الخميس ج2 ص49 وراجع: شرح اللمعة
للشهيد الثاني ج7 ص152 وزبدة البيان للأردبيلي ص12 وشرح أصول
الكافي ج6 ص136 وج12 ص494 ومناقب أمير المؤمنين للكوفي ج2 ص507
و 508 وعن الإحتجاج ج1 ص167 والعمدة ص142 و 146 و 148 و 149 و
157 والطرائف لابن طاووس ص56 وعن ذخائر العقبى ص73 وبحار
الأنوار ج21 ص3 و ج39 ص8 و 12 وكتاب الأربعين للماحوزي ص287 و
288 ومناقب أهل البيت ص137 والغدير ج2 ص41 ومستدرك سفينة
البحار ج3 ص10 وأضواء على الصحيحين للنجمي ص341 وفضائل الصحابة
ص166 وعن مسند أحمد ج5 ص333 وعن صحيح البخاري ج4 ص20 و 207 وج5
ص77.
وراجع:
عن
صحيح مسلم ج7 ص122 والسنن الكبرى للبيهقي ج9 ص107 وعن فتح
الباري لابن حجر ج7 ص366 والسنن الكبرى للنسائي ج5 ص46 و 110 و
137 وعن الخصائص للنسائي ص56 وشرح معاني الآثار ج3 ص207 وصحيح
ابن حبان ج15 ص378 والمعجم الكبير ج6 ص152 و 198 ورياض
الصالحين ص145 ونظم درر السمطين ص99 وفيض القدير ج6 ص465 ومجمع
البيان للطبرسي ج9 ص201 وتفسير الميزان ج18 ص295 وتاريخ مدينـة
دمشق ج42 ص86 و 88 وأسد الغابـة
ج4 ص28
= =
وعن
الإصابة لابن حجر ج1 ص38 والبدايـة
والنهايـة
لابن كثير ج4 ص211 وبشارة المصطفى ص297 ونهج الإيمان لابن جبر
ص320 والسيرة النبوية لابن كثير ج3 ص351 وجواهر المطالب ج1
ص177 وسبل الهدى والرشاد ج5 ص125 وينابيع المودة ج1 ص153 ومجمع
النورين للمرندي ص242.
([21])
السيرة الحلبية ج3 ص37 وراجع: الأربعون حديثاً لابن بابويه ص56
ومناقب آل أبي طالب ج2 ص128 والعمدة ص153 والطرائف لابن طاووس
ص57 وبحار الأنوار ج39 ص9 وج72 ص33 وبغية الباحث ص218 والمعجم
الكبير ج7 ص35 والثقات لابن حبان ج2 ص13 وتاريخ مدينة دمشق ج42
ص89 و 90 والجوهرة في نسب علي وآله للبري ص70 والبداية النهاية
ج4 ص112 وج7 ص373 وعن السيرة النبوية لابن هشام ج3 ص798 والجمل
للمفيد ص196 ومصادر كثيرة أخرى.
([22])
راجع: بحار الأنوار ج21 ص18 و 19 ومناقب آل أبي طالب (ط
المكتبة الحيدرية) ج2 ص78 ومدينة المعاجز ج2 ص307.
|