صفحة : 240
يلاحظ: أن النبي «صلى الله عليه وآله» قد كلف علياً «عليه السلام» بالمهمة أولاً، ثم طلب الزبير، فلما حضره أمره أن يلتحق بعلي «عليه السلام».
فدل ذلك على أن الأمير هو علي «عليه السلام» والزبير، وكذلك غيره كان تابعاً له.
موقع الميزان