صفحة : 330   

كلمتنا الأخيرة عن عتاب:

ونحن أمام هذه المبالغات لا نريد أن نستبعد مقولة أن يكون المقصود إعطاء الأوسمة لعتاب، لأنه كان أموياً من حيث النسب([1])، وقد توفي يوم موت أبي بكر، وقيل غير ذلك([2]).

وقد أبقاه أبو بكر على مكة إلى أن مات([3]) مما يشير إلى مدى التوافق والإنسجام بين عتاب وبين السلطة القائمة آنئذ..


 

([1]) الإستيعاب ج3 ص1023 وطبقات خليفة بن خياط ص485 و 77 وتاريخ مدينة دمشق ج21 ص181 وج37 ص11 والوافي بالوفيات ج19 ص289 والبداية والنهاية ج7 ص41 وأسد الغابة ج3 ص308 والكاشف في معرفة من له رواية = = في كتب الستة للذهبي ج1 ص695 والإصابة ج5 ص35 والأعلام للزركلي ج4 ص199 والمعارف لابن قتيبة ص283 واللباب في تهذيب الأنساب ج2 ص319 وتاريخ الإسلام للذهبي ج2 ص612 وج3 ص97 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج11 ص123 وج15 ص265 والطبقات الكبرى لابن سعد ج5 ص446 والآحاد والمثاني ج1 ص403 والمعجم الكبير للطبراني ج17 ص161 والمستدرك للحاكم ج3 ص595 وعمدة القاري ج17 ص158 وتفسير مقاتل بن سليمان ج1 ص149 وتاريخ الأمم والملوك ج2 ص347 وتفسير الثعلبي ج2 ص285 وج6 ص128 والأحكام لابن حزم ج7 ص983 والثقات لابن حبان ج2 ص67 وج3 ص304 والدرر لابن عبد البر ص225 وإمتاع الأسماع ج2 ص10 والسيرة النبوية لابن هشام ج1 ص181 والسيرة النبوية لابن كثير ج3 ص615.

([2]) أسد الغابة ج3 ص358 وتهذيب التهذيب ج7 ص82 و 191 والإصابة في تمييز الصحابة ج2 ص451/5391 والطبقات الكبرى لابن سعد ج5 ص446 وشرح مسند أبي حنيفة ص546 وتهذيب الكمال ج19 ص282 و 283 والأعلام للزركلي ج4 ص199 و 200 والإصابة ج4 ص356 وراجع: مكاتيب الرسول ج1 ص30 وتحفة الأحوذي ج3 ص244 وعون المعبود ج4 ص345 والبداية والنهاية ج7 ص41 والوافي بالوفيات ج19 ص289 وتاريخ الإسـلام للذهبي ج3 ص98 والمعـارف لابن قتيبـة ص283 والكاشـف في = = معرفة من له رواية في كتب الستة للذهبي ج1 ص695 والثقات لابن حبان ج3 ص304 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج11 ص123.

([3]) الأعلام للزركلي ج4 ص200 والمعارف لابن قتيبة ص283 والكاشف في معرفة من له رواية في كتب الستة للذهبي ج1 ص695 وتاريخ الإسلام للذهبي ج2 ص612 وج3 ص98 والوافي بالوفيات ج19 ص289 والبداية والنهاية ج7 ص41 وإمتاع الأسماع ج2 ص10.

 
   
 
 

موقع الميزان