1 ـ
قد بين هذا النص أن الظل أيضاً يمكن التحكم به، وجعله
ورفعه وليس كالزوجية للأربعة، أي أنه ليس من اللوازم التي لا تنفك عن
النور، وما يعترضه من أجسام..
2 ـ
بيَّن أيضاً: أن النور الذي يفترض أن يكون كاشفاً للأجسام، ومن أسباب
رؤيتها، يمكن أن يكون بتلألئه ساتراً وحاجباً لما وراءه، ومن أسباب
العمى عنه، ومانعاً للبصر من الوصول والإمتداد..
|