زعموا في مناقشاتهم لهذه الواقعة:
أن سورة المعارج مكية، وهو ما ذكرته الرواية عن ابن
عباس
([1])،
وابن الزبير
([2])،
فتكون قد نزلت قبل بيعة الغدير بسنوات.
ونقول:
الصحيح:
أنها نزلت في
المدينة
، بعد حادثة
الغدير، حيث طار خبر ما جرى في غدير خم
في
البلاد، فأتى الحارث بن النعمان الفهري أو (جابر بن النضر بن الحارث بن
كلدة العبدري
).
في هامش الغدير:
«لا يبعد صحة
ما في هذه الرواية من كونه جابر بن النضر
، حيث
إن جابراً قتل أمير المؤمنين «عليه السلام» والده النضر صبراً، بأمر من
رسول الله «صلى الله عليه وآله» لما أسر يوم بدر
»([3]).
فقال:
يا محمد، أمرتنا من الله أن نشهد أن لا إله إلا الله،
وأنك رسول الله، وبالصلاة، والصوم، والحج، والزكاة، فقبلنا منك، ثم لم
ترض بذلك حتى رفعت بضبع ابن عمك، ففضلته علينا، وقلت: من كنت مولاه
فعلي مولاه، فهذا شيء منك أم من الله؟!
فقال
رسول الله«صلى الله عليه وآله»:
والذي لا إله إلا هو، إن هذا من الله.
فولى جابر
، يريد راحلته، وهو يقول:
اللهم، إن كان ما يقول محمد حقاً فأمطر علينا حجارة من
السماء، أو ائتنا بعذاب أليم.
فما وصل إليها حتى رماه الله بحجر فسقط على هامته، وخرج
من دبره، وقتله. وأنزل الله تعالى: ﴿سَأَلَ
سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ﴾
الآية»([4]).
وقد رد ابن تيمية
هذا الحديث، لعدة أدلة أوردها، وتبعه فيها غيره([5]).
وأدلته هي التالية:
1 ـ
إن قصة الغدير
إنما كانت بعد حجة الوداع بالإجماع ـ والروايات تقول: إنه لما شاعت قصة
الغدير جاء الحارث
وهو
بالأبطح، والأبطح بمكة
. مع
أن اللازم أن يكون مجيئه إلى رسول الله «صلى الله عليه وآله» في
المدينة
.
2 ـ
إن سورة المعارج مكية باتفاق أهل العلم..
3 ـ
إن قوله:
اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك، فأمطر علينا حجارة من السماء، نزلت
عقيب بدر
بالاتفاق.
وقصة الغدير كانت بعد ذلك بسنين.
4 ـ
إن هذه الآية
ـ أعني آية: ﴿سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ
وَاقِعٍ﴾([6])
ـ نزلت بسبب ما قاله المشركون بمكة
، ولم
ينزل عليهم العذاب هناك لوجود النبي «صلى الله عليه وآله» لقوله تعالى:
﴿مَا كَانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ
وَأَنْتَ فِيهِمْ﴾.
5 ـ
لو صح ذلك لكانت آية كآية أصحاب الفيل، ومثلها تتوفر
الدواعي على نقله، مع أن أكثر المصنفين في العلم وأرباب المسانيد
والصحاح، والفضايل والتفسير والسير قد أهملوا هذه القضية، فلا تروى إلا
بهذا الإسناد المنكر.
6 ـ
إن الحارث المذكور في الرواية كان مسلماً حسبما ظهر في
خطابه المذكور مع النبي«صلى الله عليه وآله»، ومن المعلوم بالضرورة أن
أحداً لم يصبه عذاب على عهد النبي«صلى الله عليه وآله».
7 ـ
إن الحارث بن
النعمان
غير معروف في
الصحابة، ولم يذكر في الإستيعاب، ولا ذكره ابن منده
، وأبو
نعيم
وأبو موسى
في
تآليفهم في أسماء الصحابة.
ونقول:
إن جميع ذلك لا يمكن قبوله.. وسوف نكتفي هنا بتلخيص ما
ذكره العلامة الأميني
«رحمه
الله»، فنقول:
بالنسبة للدليل الأول يرد عليه:
ألف:
إن كلمة الأبطح إنما وردت في بعض الروايات دون بعض،
فإطلاق الكلام بحيث يظهر منه أن الإشكال يرد على جميعها في غير محله..
وورد في بعض نصوص الرواية:
أن مجيء السائل كان إلى المسجد([7]).
وقد نص في السيرة الحلبية:
على أن ذلك كان في مسجد المدينة
([8]).
ب:
إن كلمة الأبطح لا تختص ببطحاء مكة، بل هي تطلق على كل
مسيل فيه دقائق الحصى([9]).
وقد وردت في البخاري
في
صحيحه([10])،
أحاديث ترتبط بالبطحاء بذي الحليفة.
وكان «صلى الله عليه وآله» إذا رجع إلى المدينة
دخل من
معرس الأبطح، فكان في معرسه ببطن الوادي، فقيل له: إنك ببطحاء مباركة([11]).
وورد التعبير بذلك أيضاً في كلام عائشة
عن
موضع قبر النبي «صلى الله عليه وآله»([12]).
وثمة أحاديث عن حذيفة بن أسيد
، وعامر بن
ليلى
، تذكر في
أحاديث الغدير: أنه حين رجوع النبي «صلى الله عليه وآله» من حجة
الوداع، لما كان بالجحفة نهى عن سمرات متقاربات بالبطحاء أن لا ينزل
تحتهن أحد([13]).
وثمة حديث عن بطحاء واسط
،
وبطحاء ذي الحليفة
،
وبطحاء ابن أزهر
،
وبطحاء المدينة
، وهو
أجل من بطحاء مكة
([14])،
وقد نسب البطحاوي العلوي إلى جده قوله:
وبطحا
المدينة
لي منزل
فيا
حبذا
ذاك من
منزل..
وفي قول حيص بيص المتوفى سنة 574 هـ.
ملكنا
فكان العفو منا سجية
فلما
ملكتم
سال بالدم أبطحُ([15])
ويوم البطحاء (منسوب إلى بطحاء ذي قار
) من
أيام العرب المعروفة.
ومن الشعر المنسوب إلى أمير المؤمنين«عليه السلام»:
أنا
ابن
المبجل
بالأبطحين
وبالبيت
من
سلفي
غالبِ
قال الميبذي
في شرحه:
يريد أبطح مكة والمدينة([16]).
وأما الجواب عن الدليل الثاني، وهو أن سورة المعارج
مكية بالإجماع لا مدنية، فنقول:
أولاً:
إن الإجماع إنما هو على أن مجموع السورة كان مكياً، لا
جميع آياتها. فلعل هذه الآية بالخصوص كانت مدنية..
وقد يعترض على ذلك:
بأن المتيقن في اعتبار السورة مكية أو مدنية هو تلك
التي تكون بداياتها كذلك، أو تكون تلك الآيات التي انتزع اسم السورة
منها كذلك..
والجواب عن ذلك..
ألف:
إن هناك سوراً كثيرة يقال عنها: إنها مكية مثلاً مع أن
أوائلها تكون مدنية، وكذلك العكس، وذلك مثل:
سورة العنكبوت.. فإنها مكية إلا عشر آيات من أولها([17]).
سورة الكهف.. مكية إلا سبع آيات من أولها([18]).
سورة المطففين، مكية إلا الآية الأولى، (وفيها اسم
السورة)([19]).
سورة الليل، مكية إلا أولها، (وفيها اسم السورة أيضاً)([20]).
وهناك سور أخرى كثيرة مكية، وفيها آيات مدنية.. مثل
سورة هود، ومريم، والرعد، وإبراهيم، والإسراء، والحج، والفرقان،
والنمل، والقصص، والمدثر، والقمر، والواقعة، والليل، ويونس([21]).
ب:
وهناك سور مدنية، وفيها آيات مكية، مثل:
سورة المجادلة، فإنها مدنية إلا العشر الأول، (وفيها
تسمية السورة)([22]).
سورة البلد، وهي مدنية إلا الآية الأولى، (وفيها اسم
السورة) وحتى الرابعة([23])،
وغير ذلك.
ثانياً:
لو سلمنا أن هذه السورة مكية، فإن ذلك لا يبطل الرواية
التي تنص على نزولها في مناسبة الغدير، لإمكان أن تكون قد نزلت مرتين،
فهناك آيات كثيرة نص العلماء على نزولها مرة بعد أخرى، عظة وتذكيراً،
أو اهتماماً بشأنها، أو اقتضاء موردين لنزولها، نظير: البسملة، وأول
سورة الروم، وآية الروح.
وقوله: ﴿مَا
كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا
لِلْمُشْرِكِينَ..﴾.
وقوله: ﴿أَقِمِ
الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ﴾.
وقوله: ﴿أَلَيْسَ
اللهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ﴾.
وسورة الفاتحة، فإنها نزلت مرة بمكة
حين
فرضت الصلاة، ومرة بالمدينة حين حولت القبلة، ولتثنية نزولها سميت
بالمثاني([24]).
وعن الدليل الثالث أجاب:
أن نزول آية سورة الأنفال قبل سنوات وهي قوله تعالى: ﴿وَإِذْ
قَالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَـذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ
فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاء أَوِ ائْتِنَا
بِعَذَابٍ أَلِيمٍ﴾([25]).
لا يمنع من أن يتفوه بها هذا المعترض على الله ورسوله، ويظهر كفره بها.
ولعله قد سمعها من قبل، فآثر أن يستخدمها في دعائه، لإظهار شدة عناده
وجحوده أخزاه الله.
وعن الدليل الرابع أجاب:
ألف:
قد لا ينزل
العذاب على المشركين لبعض الأسباب المانعة من نزوله، مثل إسلام جماعة
منهم، أو ممن هم في أصلابهم، ولكنه ينزل على هذا الرجل الواحد المعاند
في المدينة
لارتفاع المانع من نزوله.. ولا سيما مع طلبه من الله أن
ينزل عليه العذاب.
ب:
قد يقال: إن
المنفي في آية ﴿مَا كَانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ﴾
هو عذاب الاستئصال للجميع، ولا يريد أن ينفي نزول العذاب على بعض
الأفراد خصوصاً مع طلبه ذلك..
ج:
دلت الروايات
على نزول العذاب على قريش
، وذلك حين دعا رسول الله «صلى الله عليه وآله» عليهم
بأن يجعل سنيهم كسني يوسف «عليه السلام» فارتفع المطر، وأجدبت الأرض،
وأصابتهم المجاعة حتى أكلوا العظام، والكلاب، والجيف([26])..
د:
قد نزل العذاب أيضاً على بعض الأفراد بدعاء رسول الله
«صلى الله عليه وآله»، كما جرى لأبي زمعة، الأسود بن المطلب، حيث كان
هو وأصحابه يتغامزون بالنبي «صلى الله عليه وآله»، فدعا عليه النبي
«صلى الله عليه وآله» أن يعمى، ويثكل ولده، فأصابه ذلك([27]).
ودعا على مالك بن الطلاطلة
، فأشار جبريل إلى
رأسه، فامتلأ قيحاً فمات([28]).
ثم ما جرى للحكم بن أبي العاص
حيث
كان يحكي مشية النبي «صلى الله عليه وآله»، فرآه «صلى الله عليه وآله»،
فقال: كن كذلك، فكان الحكم مختلجاً يرتعش منذئذٍ([29]).
وما جرى لجمرة بنت الحارث
، فقد خطبها النبي «صلى الله عليه وآله»، فقال أبوها: إن بها سوءاً،
ولم تكن كذلك، فرجع إليها، فوجدها قد برصت([30]).
ولعلها كانت تستحق هذا العذاب، بسبب بعض ما كانت تبطنه
أو تظهره من سيئات الأعمال، أو يقال: هناك آثار وضعية قد يبتلى بها
الأبناء، بسبب فعل الآباء، ويكون الأبناء ضحية عدوان آبائهم فيثابون إن
عاشوا وصبروا، ويعوضهم الله عن ذلك، وليكن هذا من آثار التعامل مع
الرسول «صلى الله عليه وآله» بهذه الطريقة. فلا يرد: أنه إذا كان أبوها
قد أذنب فما ذنبها هي؟!
وما جرى لذلك الرجل الذي كذب على رسول الله «صلى الله
عليه وآله»([31]).
وما جرى لابن أبي لهب
، فإنه
سب النبي «صلى الله عليه وآله»، فدعا الله أن يسلط عليه كلبه، فافترسه
الأسد([32]).
هـ:
قد هدد الله
تعالى قريشاً
بقوله: ﴿فَإِنْ
أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنْذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ
وَثَمُودَ﴾([33])..
فإن كان مناط الحكم في هذه الآية هو إعراض الجميع، فإن الصاعقة لم
تأتهم، لأن بعضهم قد آمن. ولو أنهم استمروا جميعاً على الضلال لأتاهم
ما هددهم به.
ولو كان وجود النبي «صلى الله عليه وآله» مانعاً من
جميع أقسام العذاب، لم يصح هذا التهديد.. ولم يصح أن يصيب الحكم بن أبي
العاص
، وغيره ممن
تقدمت أسماؤهم شيء من الأذى..
وعن الدليل الخامس أجاب «رحمه الله»:
إن حادثة الفيل استهدفت تدمير أعظم رمز مقدس للبشرية
بأسرها، فالدواعي متوفرة على نقلها.. وليست مرتبطة بعلي «عليه السلام»
بحسب الظاهر.
أما قصة هذا الرجل الذي واجه رسول الله «صلى الله عليه
وآله» في قضية الغدير، المرتبطة بعلي «عليه السلام» في أهم قضية تعنيهم
وهي الإمامة، فالدواعي لنقلها أقل بكثير، وهي ككثير من معجزات الرسول
«صلى الله عليه وآله» التي نقلت عن طريق الآحاد، وبعضها قبله المسلمون
من دون نظر في سنده..
بل الدواعي متوفرة على طمس هذه القضية، وذلك إمعاناً في
إضعاف واقعة الغدير، وإبعادها عن أذهان الناس، وحمل الناس على نسيانها،
لأنها تمثل إدانة خطيرة لفريق تقدسه طائفة كبيرة من الناس.. وتمثل معنى
هاماً في فضل علي «عليه السلام».
وأما دعواهم:
أن المصنفين قد أهملوا هذه القضية، فهي مجازفة ظاهرة،
إذ قد تقدم أن كثيرين منهم قد رووها..
وعن الدليل السادس أجاب «رحمه الله»:
بأن الحديث كما أثبت إسلام الحارث
، فإنه
قد أثبت ردته.. والعذاب نزل عليه بعد ردته، لا حين إسلامه، فلا يصح
قوله: إنه لم يصب العذاب أحداً من المسلمين في عهد النبي «صلى الله
عليه وآله».
ثم ذكر شواهد عن عذاب لحق بعض المسلمين في عهد رسول
الله «صلى الله عليه وآله» كقصة جمرة بنت الحارث
،
وغيرها.
وقصة ذلك الذي أكل عند النبي «صلى الله عليه وآله»
بشماله، فقال له النبي «صلى الله عليه وآله»: كل بيمينك.
فقال:
لا أستطيع.
قال:
لا استطعت. فما رفعها إلى فيه بعد([34]).
وقد رواها مسلم
في
صحيحه.
وقصة الأعرابي الذي عاده رسول الله «صلى الله عليه
وآله».. فقال له رسول الله «صلى الله عليه وآله»: لا بأس، طهور إن شاء
الله.
قال:
قلت: طهور؟! كلا بل حمى تفور (أو تثور)، على شيخ كبير،
تزيره القبور.
قال له النبي «صلى الله عليه وآله»:
فنعم إذا.
فما أمسى من الغد إلا ميتاً([35]).
وكذا بالنسبة لمن نقى شعره في
الصلاة، فقال له «صلى الله عليه وآله»:
قبح الله شعرك، فصلع مكانه([36]).
وأجاب عن الوجه السابع:
بأن معاجم الصحابة لم تستوف ذكر جميعهم، وقد استدرك
المؤلفون على من سبقهم أسماء لم يذكروها.
وقد أوضح العسقلاني
ذلك في
مستهل كتابه «الإصابة» فراجع..
وقد ذكروا:
أن النبي «صلى الله عليه وآله» توفي وكان عدد من رآه
وسمع منه زيادة على مئة ألف إنسان..
أضف إلى ذلك:
أنه قد يكون إهمال ذكر هذا الرجل في معاجم الصحابة لأجل
ردته..
كما أن ما جرى له فيه فضيلة لعلي «عليه السلام» في أكثر
الأمور حساسية، فلماذا لا يتجاهل اسمه المتجاهلون؟!
([1])
الدر المنثور ج6 ص263 عن ابن الضريس، والنحاس، وابن مردويه،
والبيهقي، وسعد السعود لابن طاووس ص291 وفتح القدير ج5 ص287
وتفسير الميزان ج6 ص56 وج20 ص11 ولباب النقول (ط دار إحياء
العلوم) ص219 و (ط دار الكتب العلمية) ص202 وتفسير ابن أبي
حاتم ج5 ص1690 وج10 ص3373 عن السدي.
([2])
الدر المنثور ج6 ص263 عن ابن مردويه، وفتح القدير ج5 ص287
وتفسير الميزان ج6 ص56.
([3])
الغدير ج1 ص239 هامش.
([4])
الغدير ج1 ص239 عن غريب القرآن لأبي عبيد، ونقله أيضاً عن
مصادر كثيرة أخرى. وراجع: شفاء الصدور لأبي بكر النقاش، والكشف
والبيان للثعلبي، وتفسير فرات ص190 و (1410هـ ـ 1990م) ص505
وخصائص الوحي المبين لابن البطريق ص88 وكنز الفوائد للكراجكي،
وشواهد التنزيل ج2 ص383 و 381 ودعاة الهداة للحاكم الحسكاني.
والجامع لأحكام القرآن ج18 ص278 وتـذكـرة الخـواص ص30
والإكتفاء للوصـابي الشـافعي، وفرائـد = = السمطين ج1 ص82
وإقبال الأعمال لابن طاووس ج2 ص251 ومناقب آل أبي طالب ج2 ص240
وبحار الأنوار ج37 ص136 و 162 و 176 وكتاب الأربعين للماحوزي
ص154 و 161 وكتاب الأربعين للشيرازي ص115 ومعارج الوصول
للزرندي الحنفي، ونظم درر السمطين ص93 والفصول المهمة لابن
الصباغ ص41 وجواهر العقدين للسمهودي الشافعي، وتفسير أبي
السعود للعمادي ج9 ص29 والسراج المنير (تفسير) للشربيني
الشافعي ج4 ص364 والأربعين في مناقب أمير المؤمنين لجمال الدين
الشيرازي ص40 وينابيع المودة ج2 ص370 وفيض القدير ج6 ص218
ومنهاج الكرامة ص117 والعقد النبوي والسر المصطفوي لابن
العيدروس، ووسيلة المآل لأحمد بن باكثير الشافعي ص119 و 120
ونزهة المجالس للصفوري الشافعي ج2 ص209 والسيرة الحلبية ج3
ص302 و (ط دار المعرفة) ج3 ص337 والصراط السوي في مناقب النبي
للقادري المدني، وشرح الجامع الصغير للحفني الشافعي ج2 ص387
ومعارج العلى في مناقب المرتضى لمحمد صدر العالم، وتفسير شاهي
لمحمد محبوب العالم، وشرح المواهب اللدنية للزرقاني ج7 ص13
وذخيرة المآل في شرح عقد جواهر اللآلي لعبد القادر الحفظي
الشافعي، والروضة الندية لمحمد بن إسماعيل اليماني ص156 ونور
الأبصار للشبلنجي الشافعي ص159 والمنار (تفسير) لرشيد رضا ج6
ص464 والأربعون حديثاً لابن بابويه ص83 وخلاصة عبقات الأنوار
ج8 ص342 و 357 و 362 و 368 و 370 والمراجعات ص274 وجامع أحاديث
الشيعة ج1 ص52.
([5])
راجع: منهاج السنة ج4 ص13 وتفسير المنار لرشيد رضا ج6 ص464 فما
بعدها.
([6])
الغدير ج1 ص239 عن غريب القرآن لأبي عبيد وعن مصادر أخرى،
وراجع: شفاء الصدور لأبي بكر النقاش، والكشف والبيان للثعلبي،
وتفسير فرات ص190 وكنز الفوائد للكراجكي، وشواهد التنزيل ج2
ص383 و 381 ودعاة الهداة للحاكم الحسكاني. والجامع لأحكام
القرآن ج18 ص278 وتذكرة الخواص ص30 والإكتفاء للوصابي الشافعي،
وفرائد السمطين ج1 ص82 ومعارج الوصول للـزرنـدي الحنفـي، ونظم
درر السمطين ص93 والفصول = = المهمة لابن الصباغ ص41 وجواهر
العقدين للسمهودي الشافعي، وتفسير أبي السعود للعمادي ج9 ص29
والسراج المنير (تفسير) للشربيني الشافعي ج4 ص364 والأربعين في
مناقب أمير المؤمنين لجمال الدين الشيرازي ص40 وفيض القدير ج6
ص218 والعقد النبوي والسر المصطفوي لابن العيدروس، ووسيلة
المآل لأحمد بن باكثير الشافعي ص119 و 120 ونزهة المجالس
للصفوري الشافعي ج2 ص209 وعن السيرة الحلبية ج3 ص302 والصراط
السوي في مناقب النبي للقادري المدني، وشرح الجامع الصغير
للحفني الشافعي ج2 ص387 ومعارج العلى في مناقب المرتضى لمحمد
صدر العالم، وتفسير شاهي لمحمد محبوب العالم، وشرح المواهب
اللدنية للزرقاني ج7 ص13 وذخيرة المآل في شرح عقد جواهر اللآلي
لعبد القادر الحفظي الشافعي، والروضة الندية لمحمد بن إسماعيل
اليماني ص156 ونور الأبصار للشبلنجي الشافعي ص159 والمنار
(تفسير) لرشيد رضا ج6 ص464.
([7])
تذكرة الخواص ص30 والسيرة الحلبية ج3 ص274 و (ط دار المعرفة)
ج3 ص337 والغدير ج1 ص248 عنه، وعن معارج العلى للشيخ محمد صدر
العالم، والعدد القوية للحلي ص185 وخلاصة عبقات الأنوار ج8
ص368 وشرح إحقاق الحق (الملحقات) ج4 ص442.
([8])
الغدير ج1 ص248 والسيرة الحلبية ج3 ص274 و (ط دار المعرفة) ج3
ص337 وشرح إحقاق الحق ج4 ص442.
([9])
راجع: معجم البلدان ج2 ص213 و215 و (ط دار إحياء التراث
العربي) ج1 ص74 و 446 والغدير ج1 ص250 وراجع: عمدة القاري ج10
ص101 والخلاف للطوسي ج6 ص196.
([10])
صحيح البخاري ج2 ص556 حديث 1459 وج1 ص183 حديث 470 و (ط دار
الفكر) ج2 ص143 و 197 وراجع: صحيح مسلم (كتاب الحج) ج3 ص154 و
155 و (ط دار الفكر) ج4 ص106 والتمهيد لابن عبد البر ج15 ص243
وج24 ص429 و 477 وكتاب الموطأ ج1 ص405 وتاريخ مدينة دمشق ج22
ص226 وسنن النسائي ج5 ص127 وتاريخ المدينة لابن شبة ج1 ص73
وسير أعلام النبلاء ج18 ص542 وسنن أبي داود ج1 ص453 وعمدة
القاري ج9 ص146 وج10 ص101 و 102 وفتح الباري ج3 ص471 والسنن
الكبرى للبيهقي ج5 ص244 و 245 وشرح مسلم للنووي ج9
ص114والإستذكار لابن عبد البر ج4 ص339 ومعرفة السنن والآثار
للبيهقي ج3 ص540 والسنن الكبرى للنسائي ج2 ص330 و 477 وكتاب
الموطأ لمالك ج1 ص405 والغدير ج1 ص248 ومسند أحمد ج2 ص28 و 87
و 112 و 119 و 138 وعون المعبود ج6 ص27 والمعجم الأوسط ج4 ص307
وج5 ص236.
([11])
إمتاع الأسماع للمقريزي ج2 ص122 والغدير ج1 ص248 وسبل الهدى
والرشاد ج8 ص485 وراجع: مسند أحمد ج2 ص90 و 136 وصحيح البخاري
(ط دار الفكر) ج2 ص144 وج3 ص71 وج8 ص155 وصحيح مسلم (ط دار
الفكر) ج4 ص106 وسنن النسائي ج5 ص127 وشرح مسلم للنووي ج9 ص115
والسنن الكبرى للبيهقي ج5 ص245 وفتح الباري ج5 ص16 وعمدة
القاري ج9 ص146 و 148 وج12 ص177 وج25 ص62 والسنن الكبرى
للنسائي ج2 ص330 ومسند أبي يعلى ج9 ص350 وصحيح ابن خزيمة ج4
ص169 والمعجم الأوسط ج8 ص52 والمعجم الكبير ج12 ص231 والتمهيد
لابن عبد البر ج15 ص245 والبداية والنهاية (ط دار إحياء التراث
العربي) ج5 ص131 والسيرة النبوية لابن كثير ج4 ص222.
([12])
كما في مصابيح السنة للبغوي ج1 ص83 وإعانة الطالبين للدمياطي
ج2 ص135 والمحلى لابن حزم ج5 ص134 والجوهر النقي ج4 ص3 ومسند
أبي يعلى ج8 ص53 وتاريخ الأمم والملوك ج2 ص614 وتاريخ المدينة
لابن شبة ج3 ص945 والبداية والنهاية ج5 ص293 والتنبيه والإشراف
ص251 وتهذيب الكمال ج22 ص158 والطبقات الكبرى لابن سعـد ج3
ص209 = = والدراية في تخريج أحاديث الهداية ج1 ص242 ونصب
الراية ج2 ص358 وسبل الهدى والرشاد ج12 ص342 والسيرة النبوية
لابن كثير ج4 ص541 وتحفة الأحوذي ج4 ص130 وعمدة القاري ج8 ص224
وفتح الباري ج3 ص204 والسنن الكبرى للبيهقي ج4 ص3 والمستدرك
للحاكم ج1 ص369 وسنن أبي داود ج2 ص84 ونيل الأوطار ج4 ص129
وسبل السلام ج2 ص110 وتلخيص الحبير ج5 ص225 وفيض القدير ج4
ص153.
([13])
راجع: الغدير ج1 ص10 و 26 و 249 ومعجم البلدان ص213 ـ 222
وكتاب الولاية لابن عقدة ص232 وغاية المرام ج1 ص299 والبلدان
لليعقوبي ص84 ومجمع الزوائد ج9 ص164 والفصول المهمة لابن
الصباغ ج1 ص241 وخلاصة عبقات الأنوار ج7 ص155 و 249 وشرح إحقاق
الحق (الملحقات) ج6 ص342 وج24 ص200 وكتاب الأربعين للماحوزي
ص139 وجامع أحاديث الشيعة ج1 ص33.
([14])
معجم البلدان ج1 ص444 و 445 والغدير ج1 ص249 .
([15])
راجع: ديوان حيص بيص ج3 ص404 وخلاصة عبقات الأنوار ج8 ص391
والغدير ج1 ص255 وشجرة طوبى ج2 ص303 والإمام علي بن أبي طالب
«عليه السلام» للهمداني ص648 وقاموس الرجال للتستري ج12 ص101
ووفيات الأعيان ج2 ص365 والوافي بالوفيات ج15 ص104 والفصول
المهمة لابن الصباغ ج2 ص842 وجواهر المطالب لابن الدمشقي ج2
ص314 والكنى والألقاب ج1 ص338 والمجالس الفاخرة للسيد شرف
الدين ص257 وشرح إحقاق الحق (الملحقات) ج27 ص488 و 506.
([16])
راجع: شرح ديوان أمير المؤمنين «عليه السلام» ص197 وبحار
الأنوار ج34 ص397 و الغدير ج1 ص252.
([17])
راجع: جامع البيان ج20 ص86 والجامع لأحكام القرآن ج13 ص323
والسراج المنير للشربيني ج3 ص123 وسعد السعود لابن طاووس ص289
والغدير ج1 ص255 والبيان في عد آي القرآن للداني ص203 وزاد
المسير ج6 ص119 والمحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز
للأندلسي ج4 ص305 وتفسير السمعاني ج4 ص165 وتفسير ابن زمنين ج3
ص339 والتفسير الكبير للرازي ج25 ص25 وفتح القدير ج4 ص191
وتفسير الثعالبي ج4 ص288 والجامع لأحكام القرآن ج 13 ص 323
وتفسير العز بن عبد السلام ج2 ص504 والتفسير الصافي ج4 ص110
والتبيان ج8 ص185 وعمدة القاري ج19 ص108 ومجمع البيان ج8 ص5.
([18])
راجع: الجامع لأحكام القرآن ج10 ص346 والإتقان في علوم القرآن
للسيوطي= = ج1 ص16 و (ط دار الفكر) ج2 ص185 والغدير ج1 ص256
وتفسير الثعالبي ج3 ص505 وراجع: عمدة القاري ج19 ص36 والتبيان
ج7 ص3 وتفسير شبر ص289 وتفسير مقاتل بن سليمان ج2 ص278 وتفسير
العز بن عبد السلام ج2 ص237 وتفسير أبي السعود ج5 ص202 وفتح
القدير ج3 ص268 وج9 ص37 وتفسير الآلوسي ج15 ص199.
([19])
راجع: جامع البيان ج30 ص58 والغدير ج1 ص257 وراجع: التفسير
الصافي ج5 ص298 وج7 ص421 وتفسير العز بن عبد السلام ج3 ص429
والإتقان في علوم القرآن ج1 ص17 و (ط دار الفكر) ص55 وفتح
القدير ج5 ص397 وتفسير مجمع البيان ج10 ص289 وبحار الأنوار ج66
ص116.
([20])
راجع: الإتقان في علوم القرآن ج1 ص17 و (ط دار الفكر) ص54
والغدير ج1 ص257.
([21])
راجع ذلك كله في: الغدير ج1 ص256 ـ 257 وراجع: الجامع لأحكـام
القرآن ج9 ص1 و 278 و 338 وج10 ص203 وج12 ص1 وج13 ص1 و 247
وج15 ص65 والسراج المنير ج2 ص40 و 511 و 617 وج4 ص136 و171 = =
والتفسير الكبير للرازي ج4 ص774 وج5 ص540 وج6 ص206 و 258 و 585
والإتقان في علوم القرآن ج1 ص15 و 16 وتفسير الشربيني ج2 ص2 و
137و 159 و 261 و 205 وتفسير الخازن ج4 ص343
.
([22])
راجع: إرشاد العقل السليم لأبي السعود ج8 ص215 والسراج المنير
ج4 ص219 والغدير ج1 ص257 وراجع: تفسير مجمع البيان ج9 ص407
والتفسير الصافي ج5 ص142 والمحرر الوجيز في تفسير الكتاب
العزيز ج5 ص272 وفتح القدير ج5 ص181 وتفسير الآلوسي ج28 ص2
وتفسير البيضاوي ج5 ص307 والجامع لأحكام القرآن ج17 ص269
وتفسير العز بن عبد السلام ج3 ص291 وزاد المسير ج7 ص314.
([23])
راجع: الإتقان ج1 ص17 و (ط دار الفكر) ص55 وتفسير الآلوسي ج30
ص133 والغدير ج1 ص257.
([24])
راجع: الغدير ج1 ص257 وتفسير مجمع البيان ج1 ص47 والتفسير
الصافي ج1 ص80 وبحار الأنوار ج84 ص79 والتفسير الكبير للرازي
ج19 ص207 والبرهان للزركشي ج1 ص29 وتفسير الآلوسي ج14 ص79
وتفسير الميزان ج12 ص191 والسيرة الحلبية ج1 ص396 والإتقان ج1
ص60 و (ط دار الفكر) ص105 وفيه موارد أخرى أيضاً.
([25])
الآية 32 من سورة الأنفال.
([26])
راجع: صحيح مسلم ج5 ص342 ح39 كتاب صفة القيامة والجنة والنار،
و (ط دار الفكر) ج8 ص131 وسنن الترمذي ج5 ص56 وصحيح البخاري ج2
ص125 و (ط دار الفكر) ج2 ص15 وج5 ص217 وج6 ص19 و 32 و 40 و 41
ومسند أحمد ج1 ص431 و 441 والتفسير الكبير للرازي ج27 ص242
والنهاية في اللغة ج3 ص293 و ج5 ص200 والخصائص الكبرى للسيوطي
ج1 ص246 وعمدة القاري ج7 ص27 و 28 وج19 ص140 ودلائل النبوة ج2
ص324 والسنن الكبرى للبيهقي ج3 ص353 ودلائل النبوة لأبي نعيم
ص575 ح369 والغدير ج1 ص259 وبحار الأنوار ج16
= =
ص411
ومناقب آل أبي طالب ج1 ص189 والبداية والنهاية ج6 ص101 وراجع:
تفسير السمعاني ج2 ص359.
([27])
راجع: الكامل في التاريخ ج2 ص27 و (ط دار صادر) ج2 ص74 وإمتاع
الأسماع ج14 ص332 وتخريج الأحاديث والآثار ج2 ص220 وسبل الهدى
والرشاد ج2 ص461 والغدير ج1 ص259 و السيرة الحلبية (ط دار
المعرفة) ج1 ص513 والجامع لأحكام القرآن ج10 ص62 وتفسير القرآن
العظيم ج2 ص580.
([28])
راجع: الكامل في التاريخ ج2 ص27 و (ط دار صادر) ج2 ص75 والغدير
ج1 ص259 وراجع: بحار الأنوار ج18 ص49 وتخريج الأحاديث والآثار
ج2 ص220 وتفسير مجمع البيان ج6 ص133 وجامع البيان ج14 ص95
وتفسير القرآن العظيم ج2 ص580 وسيرة ابن إسحاق ج5 ص254 والسيرة
النبوية لابن هشام ج2 ص278.
([29])
راجع: الإستيعاب (بهامش الإصابة) ج1 ص218 و (ط دار الجيل) ج1
ص359 والنهاية في اللغة ج2 ص60 وإمتاع الأسماع ج12 ص101 وشرح
نهج البلاغة للمعتزلي ج6 ص150 والإصابة ج1 ص345 و 346 وبحار
الأنوار ج31 ص173 والخصائص الكبرى ج2 ص132 والمعجم الكبير
للطبراني ج3 ص214 ودلائل النبوة للبيهقي ج6 ص239 و 240 والغدير
ج1 ص260 وج8 ص244.
([30])
راجع الإصابة ج1 ص276 و (ط دار الكتب العلمية) ج1 ص663
والخصائص الكبرى ج1 ص133 وعيون الأثر لابن سيد الناس ج2 ص392
والكامل في التاريخ ج2 ص310 وتاريخ الأمم والملوك ج2 ص418
والغدير ج1 ص260 الجامع لأحكام القرآن ج14 ص169.
([31])
راجع: الخصائص الكبرى ج1 ص244 ودلائل النبوة للبيهقي ج6 ص245
والغدير ج1 ص260 والموضوعات لابن الجوزي ج1 ص84.
([32])
الغدير ج1 ص261 وجامع البيان للطبري ج27 ص55 وتفسير القرآن
للصنعاني ج3 ص250 والبداية والنهاية ج6 ص294 والدر المنثور ج6
ص121 والخصائص الكبرى ج1 ص147 و 244 والنهاية في اللغة ج3 ص91
ودلائل النبوة للبيهقي ج2 ص338 و 339 ودلائل النبوة لأبي نعيم
ص588 و 585 و 586 حديث رقم 383 و 381 و 380 وتاريخ مدينة دمشق
ج11 ص65.
([33])
الآية 13 من سورة فصلت.
([34])
صحيح مسلم ج4 ص259 ح107 والغدير ج1 ص264 وفتح الباري ج9 ص456
وعمدة القاري ج21 ص29 وتحفة الأحوذي ج5 ص422 وعون المعبود ج10
ص179 وسبل الهدى والرشاد ج10 ص215 وتاريخ الإسلام للذهبي ج1
ص367.
([35])
راجع: صحيح البخاري ج3 ص1324 ح3420 والسنن الكبرى للبيهقي ج3
ص383 والمصنف للصنعاني ج11 ص197 وكنز العمال ج9 ص211 وصحيح ابن
حبان ج7 ص225 والجوهر النقي ج3 ص382.
([36])
راجع: أعلام النبوة للماوردي ص81 و (ط أخرى) 134 ومناقب آل أبي
طالب ج1 ص72 والغدير ج1 ص264.
|