____________

(1) الآية 67 من سورة المائدة.

(2) الآية 3 من سورة المائدة.

(3) راجع: الغدير للعلامة الأميني ج1 ص 9 ـ 12 وغيرها من الصفحات.

(4) الآية 67 من سورة المائدة.

(5) راجع: كتاب الغدير للعلامة الأميني، وكتاب دلائل الصدق، والمراجعات، وغير ذلك.

(6) الآية 67 من سورة المائدة.

(7) راجع: الغدير ج1، ص 390 عن التفتازاني في شرح المقاصد ج2، ص 275، وكنز الكراجكيي، ص151، والمناقب لابن شهر آشوب ج3 ص217، ومجمع الزوائد ج5، ص 224 و 225 و 219 و 218، ومسند أحمد ج 4، ص 96، والبحار ج 23، ص92 و 88 و 89 وفي هوامشه عن الإختصاص: 269، وعن إكمال الدين، ص 230 و231، وعن عيون أخبار الرضا عليه السلام، ص 219، ومنتخب الأثر، ص15 عن الجمع بين الصحيحين والحاكم.

(8) الآية 67 من سورة المائدة.

(9) قاموس الرجال ج6، ص 37، وشرح النهج للمعتزلي ج9، ص 9، والموفقيات: ص 606.

(10) قاموس الرجال ج6، ص 384 ـ 385، وشرح النهج للمعتزلي ج12، ص 266 و ج9 ص 57 / 58، وفي كلمات المقداد رحمه الله عبارات أخرى صريحة في ذلك، فلتراجع.

(11) الأوائل ج 1، ص 316 ـ 317.

(12) الإحتجاج ج1 ص 403، والبحار ج44، ص 71.

(13) شرح النهج للمعتزلي ج4، ص104، والبحار ج46، ص 143 وعن الطبعة الحجرية ج 8، ص 676 و 730، وراجع: الغارات ج2، ص 573.

(14) مسند أحمد ج 4، ص 164 وج1، ص 207 ص 208، وراجع ص 210، وسنن ابن ماجة ج1، ص50، وحياة الصحابة ج2، ص 487 و 488، ونزل الأبرار: ص 34 ـ 35، وراجع: تاريخ المدينة ج2، ص 239 و 640 , ومستدرك الحاكم ج3، ص 333، وتلخيصه للذهبي، = = بهامش نفس الصفحة، ومنحة المعبود ج2، ص 147 ومجمع الزوائد ج9 ص 269 والجامع الصحيح للترمذي ج5 ص 652، وصححه، وأسد الغابة ج3، ص110، وكنز العمال ج 13، ص90 و 88 ـ 89 و83 ,وج 16، ص 254 و 135 و 128 عن عدد من المصادر ونقله بعض الأعلام عن الكامل لابن عدي ج6، ص 1885، وعن المصنف لابن أبي شيبة ج12، ص108، وعن المعرفة والتاريخ ج1، ص 497 و 499. والبحار ج8، ص 151 الطبعة الحجرية.

(15) نثر الدر للآبي ج1، ص 304 والمناقب لابن شهر آشوب ج3، ص 220 والبحار الطبعة الحجرية ج8، ص 151.

(16) معرفة الصحابة لأبي نعيم الورق 22 مخطوط في مكتبة طوب قبوسراي رقم 1 ص497 /أ، والجمل ص 99 وشرح النهج للمعتزلي ج9، ص 23.

(17) المناقب لابن شهر آشوب ج3، ص 220.

(18) راجع مسند أحمد ج4، ص 166، ولسان العرب ج 15، ص 213، والبحار ج 36 ص 288 و 294، والنهاية في اللغة ج4، ص 146.وفي الكامل لابن عدي ج2، ص 665: أن القائل هو أبو سفيان وفي البحار ج36، ص 278 و 294: أن القائل هو عمر بن الخطاب. والكبا: الكناسة، والتراب الذي يكنس.

(19) شرح النهج للمعتزلي ج9، ص 52.

(20) تاريخ االيعقوبي ج2، ص 163.

(21) الغارات ج2، ص 570، وراجع 554.

(22) مروج الذهب ج2، ص 343.

(23) شرح النهج لابن أبي الحديد، المعتزلي ج2، ص 39 ـ 40.

(24) شرح النهج لابن أبي الحديد المعتزلي ج2، ص 51.

(25) نزل الأبرار، ص261، وتاريخ بغداد ج11، ص 216، ومستدرك الحاكم ج3، ص 142، وتلخيصه للذهبي، بهامش نفس الصفحة، وعن كنز العمال ج6، ص 73، والبحار، طبعة حجرية، ج8، ص 629.

(26) راجع المصادر التالية: تذكرة الخواص، ص45 ـ 46، وكفاية الطالب، ص272، وفرائد السمطين ج1 ص 152، والبحارج28، ص 53 ـ 54 وكتاب سليم بن قيس، ص22، ومجمع الزوائد ج9، ص 118 عن البزار والطبراني وأبي يعلى، والمناقب للخوارزمي ص26 وتاريخ بغداد ج 12 ص 398 ومقتل الحسين للخوارزمي: ج1، ص 36، وترجمة الإمام علي بن أبي طالب [عليه السلام] ـ من تاريخ دمشق، بتحقيق المحمودي ج2، ص 322 ـ 325، ونور الأبصار: 79، وميزان الاعتدال ج3، ص 355 وشرح النهج للمعتزلي ج4، ص 107، وكنز العمال ج15، ص 156 عن ابن النجار وأبي الشيخ والمستدرك والبزار وابن الجوزي والخطيب وأبي يعلى، وكفاية الأثر: ص124 و 158.

(27) الغدير ج1، ص 389 عن محاضرات الراغب، والبحار ج 8، ص 209 ـ الطبعة الحجرية.

(28) الجفخ: التكبر.

(29) قاموس الرجال ج6، ص 33 و403، وقال: رواه الطبري في أحوال عمر، والمسترشد في إمامة علي [عليه السلام]، ص 167 وشرح النهج للمعتزلي ج12، ص 53 ,وراجع ص 9 وعبرفيه بـ «قومكم» وفيه: «إنهم ينظرون إليه نظر الثور إلى جازره»، وراجع ج2، ص 58 والإيضاح: ص 199.

(30) راجع: شرح النهج للمعتزلي ج12، ص46 وراجع ج 2، ص 58 و 81، وفي هامشه عن الرياض النضرة ج2، ص173، وراجع: بهج الصباغة ج4، ص361، وقاموس الرجال ج 7، ص 201 وج6، ص 35 عن الموفقيات..

(31) شرح النهج ج12، ص 20 و 21 عن كتاب بغداد لأحمد بن أبي طاهر، وراجع ج12، ص 79 و 85 و 86 و 84 و 80 و 82, وكشف الغمة ج2، ص 49، وقاموس الرجال ج 6، ص 398 وج 7، ص 188، وبهج الصباغة ج6، ص 244 وج 4 ص 381، ونقل عن البحار، طبع كمباني، ج8، ص213 و266 و292، وعن ناسخ التواريخ [الجزء المتعلق بالخلفاء]، ص72/80.

(32) تاريخ اليعقوبي ج2، ص 158، وقاموس الرجال ج6، ص 36 عنه.

(33) شرح النهج، للمعتزلي ج9، ص 306.

(34) شرح النهج، للمعتزلي ج9، ص 306.

(35) راجع نهج البلاغة ج2، ص 227، والمسترشد في إمامة علي [عليه السلام]، ص 80 وشرح النهج للمعتزلي ج4، ص 104 و ج6 ص 96، راجع: البحار الطبعة الحجرية ج8، ص 730 و 672 والغارات ج2، ص 570.

(36) نهج البلاغة ج1 ص 184.

(37) الأغاني ج15، ص 45، ونهج البلاغة ج1 ص 66.

(38) راجع: قاموس الرجال ج6، ص 384 و 385، وشرج النهج للمعتزلي ج12، ص 266 ج9، ص 57 و 58.

(39) البازل من الإبل: الذي فطر نابه.

(40) شرح النهج للمعتزلي ج20، ص 298 و 299.

(41) الأمالي، للشيخ المفيد، ص 324.

(42) شرح النهج للمعتزلي ج9، ص 54، ونقل ذلك أيضاً عن مروج الذهب ج3، ص 12.

(43) شرح النهج، للمعتزلي ج5، ص 108.

(44) شرح النهج، للمعتزلي ج5، ص 108.

(45) راجع الإمامة والسياسة ج1، ص 56، وراجع المصادر التالية: الغارات ج2، ص 431، وشرح النهج، للمعتزلي ج 2، ص 119 وراجع ج16، ص 148 ـ 152 وأنساب الأشراف ج2، ص 75 بتحقيق المحمودي، والأغاني ج 15، ص 46، ونهج البلاغة ج3، ص 68، والدرجات الرفيعة: ص 156، وعن البحار ـ طبعة حجرية ـ ج8، ص 621 و 673، وراجع أيضاً نهج السعادة ج5، ص 302، وراجع: جمهرة رسائل العرب ج 1، ص 595. والعبارات في المصادر متفاوتة فليلاحظ ذلك.

(46) تفسير العياشي ج2، ص 81، والبحار ج 32، ص 592، وعيون الأخبار ـ لابن قتيبة ـ ج 1، ص 181.

(47) راجع: شرح النهج للمعتزلي ج 16 ص 24 و 33.

(48) شرح النهج ج 16، ص 151.

(49) شرح النهج ج11، ص 112 و 113.

(50) شرح النهج ج 11، ص 114.

(51) شرح النهج ج18، ص 18.

(52) شرح النهج ج 14، ص 299.

(53) راجع شرح النهج ج9، ص 28 و29 و52 وج4، ص 74 ـ 104.

(54) مجمع البيان ج3 ص223.

(55) الآية 67 من سورة المائدة.

(56) شواهد التنزيل ج1، ص 191.

(57) شواهد التنزيل ج1 ص193.

(58) شواهد التنزيل ج1 ص193.

(59) الدر المنثور ج2، ص 193 وص 298 عن أبي الشيخ.

(60) راجع: مجمع البيان ج3، ص 223، وتفسير العياشي ج1، ص 331، وتفسير البرهان ج1، ص 489، وشواهد التنزيل ج1، ص192، والغدير ج1، ص 219 و223 و377 عن المجمع، وعن روح المعاني ج2، ص 348.

(61) الآية 11 من سورة الفتح.

(62) الآية 15 من سورة النور.

(63) الآية 61 من سورة التوبة.

(64) راجع: مناقب علي بن أبي طالب: لابن المغازلي: ص 25 والعمدة: لابن البطريق ص 107، والغدير ج 1، ص 22 عنه وعن الثعلبي في تفسيره، كما في ضياء العالمين.

(65) الاحتجاج ج1، ص، 69 و 70 و 73 و 74، وراجع: روضة الواعظين: ص90 و 92 والبرهان ج1، ص 437 ـ 438 والغدير ج1، ص 215 ـ 216 عن كتاب «الولاية» للطبري.

(66) الدر المنثور ج 2، ص 298 عن ابن أبي حاتم، وعبد بن حميد وابن جرير.

(67) المسترشد في إمامة علي [عليه السلام]: ص 94 ـ 95.

(68) لعل الصحيح: فقَرَنَ.

(69) فرائد السمطين ج1، ص 315 و 316، والغدير ج1، ص 165 ـ 166 عنه، وإكمال الدين ج1، ص 277 وراجع البرهان ج1، ص445 و 444 وسليم بن قيس: 149، وثمة بعض الاختلاف في التعبير.

(70) سليم بن قيس: ص 148، والبرهان ج1، ص 444 و 445، والغدير ج1، ص 196 عن سليم بن قيس.

(71) الغدير ج1، ص 51 ـ 52 و 217 و 378، عن كنز العمال ج6، ص 153 عن المحاملي في أماليه، وعن شمس الأخبار ص 38، عن أمالي المرشد بالله، وراجع كشف الغمة ج1، ص 318 وغير ذلك.

(72) إعلام الورى: ص 132.

(73) البرهان في تفسير القرآن ج1، ص 488، والكافي ج 1، ص 230.

(74) تفسير العياشي ج1، ص 332 والبرهان [تفسير] ج1، ص 489.

(75) مجمع البيان ج3، ص 223.

(76) الآية 30 من سورة الأنفال.

(77) راجع: حديث الثقلين، للوشنوي: ص 13 وما ذكره من مصادر..

(78) راجع: كفاية الأثر، للخزاز، وراجع أيضاً: إحقاق الحق [الملحقات] ج13 وغير ذلك.

(79) مسند أحمد ج5، ص 99، والغيبة ـ للنعماني ص 122 و 124.

(80) مسند أحمد ج5، ص 99، والغيبة ـ للطوسي ص 88 و 89، واعلام الورى: 384، والبحار ج 63، ص 236، منتخب الأثر ص 20.

(81) مسند أحمد ج5، ص 99.

(82) راجع: السيرة الحلبية ج3 ص289 مطبعة مصطفى محمد بمصر سنة 1391 هـ والسيرة النبوية لدحلان (بهامش السيرة الحلبية أيضاً ج3 ص2).

(83) مسند أحمد ج5، ص 93 وفي ص 96 في موضعين.

(84) سنن أبي داود ج4، ص 106، ومسند أبي عوانة ج4، ص 400، وتاريخ الخلفاء: ص 10 و11، وراجع: فتح الباري ج13، ص 181 وكرر عبارة «كلهم تجتمع عليه الأمة» في ص 182 و183 و 184، وذكرها أيضاً في الصواعق المحرقة: ص 18 وفي إرشاد الساري ج 10، ص 273، وينابيع المودة ص 444 وراجع: الغيبة ـ للطوسي ص 88، و الغيبة ـ للنعماني ص 121 و122 و123 و124.

(85) الخصال ج2، ص 474، والبحار36، ص 240 عنه وعن عيون أخبار الرضا [عليه السلام].

(86) ينابيع المودة ص 445 عن كتاب: مودة القربى، للسيد علي الهمداني، المودة العاشرة.

(87) مسند أحمد ج5، ص 90.

(88) مسند أحمد ج 5، ص 93.

(89) صحيح مسلم ج6، ص 4، وإحقاق الحق [الملحقات] ج13، ص 1 عنه، مسند أحمد ج5 ص 98 و 101، والبحار ج36، ص 235، والخصال ج2، ص 470 و 472، والعمدة ـ لابن البطريق: ص 421، وراجع: النهاية في اللغة ج3، ص 54، ولسان العرب ج12، ص343 ونقل عن كتاب: القرب في محبة العرب ص 129.

(90) أبواب الاثني عشر، وإكمال الدين ج1، ص 272 ـ 273، والبحار ج36، ص 239.

(91) سنن أبي داود ج4، ص 106، وفتح الباري ج 13، ص 181، وإرشاد الساري ج 10، ص 237.

(92) مسند أبي عوانة ج 4، ص 394.

(93) راجع المصادر التالية: صحيح مسلم ج6، ص 3 بعدة طرق، ومسند أحمد ج5، ص 93 و 92 و 94 و 90 و 95 و96 و 97 و 98 و 89 و 99 و 100 و 101 و 106 و 107 و 108، ومسند أبي عوانة ج4، ص 394، وحلية الأولياء ج4، ص 333، واعلام الورى: 382، والعمدة لابن البطريق ص 416 ـ 422، وإكمال الدين ج 1 ص 272 و273، والخصال ج2، ص 469 و 475 وفتح الباري ج13، ص 181 ـ 185 والغيبة للنعماني ص 119 ـ 125 وصحيح البخاري ج4، ص 159 وينابيع المودة ص 444 ـ 446 وتاريخ بغداد ج2، ص 126 وج14، ص 353 ومستدرك الحاكم ج3، ص 618 وتلخيصه للذهبي [مطبوع بهامش المستدرك] نفس الصفحة، ومنتخب الأثر ص 10 ـ 23 عن مصادر كثيرة، والجامع الصحيح ج4، ص 501 وسنن أبي داود ج4، ص 116 وكفاية الأثر ص 49 إلى آخر الكتاب، والبحار ج36، ص 231 إلى آخر الفصل، وإحقاق الحق [الملحقات] ج 13، ص 1 ـ 50 عن مصادر كثيرة..

(94) راجع بالنسبة لخصوص هذه الطائفة من الروايات الخصال ج2، ص 469 و472، كفاية الأثر: ص 50، ومسند أبي عوانة ج4، ص 398، وإكمال الدين ج1، ص 272، وحلية الأولياء ج4، ص 333 والبحار ج 36، ص 234، ومنتخب الأثر: ص 19.

(95) ينابيع المودة: ص 445 عن مودة القربى، وراجع: منتخب الأثر: ص 14 وهامش ص 15 عنه.

(96) ينابيع المودة: ص 446.

(97) راجع سورة الحجرات: الآية 1 و2.

وقد ورد أنّ هذه الأيات نزلت حينما حصل اختلاف فيما بين أبي بكر وبين عمر حول تأمير بعض الأشخاص من قبل النبي، فأصر أحدهما على شخص وأصر الآخر على آخر، حتى ارتفعت أصواتهما.

راجع: الدر المنثور ج6، ص 83 ـ 84 عن البخاري وابن المنذر وابن مردويه، وأسباب النزول ص 218، وصحيح البخاري ج3، ص 122، والجامع الصحيح ج5، ص387، وتفسير القرآن العظيم ج4، ص 205 ـ 206، ولباب التأويل ج4، ص 164، وفتح القدير ج5، ص 61، والجامع لأحكام القرآن ج16، ص 300 ـ 301 وغرائب القرآن [مطبوع بهامش جامع البيان] ج 26، ص 72.

(98) راجع السيرة النبوية لأحمد دحلان باب حجة الوداع.

(99) الإحتجاج ج1 ص200 والبحار ج28 ص202 والصراط المستقيم ج2 ص82 عن كتاب أبطال الاختيار، بسنده عن أبان بن عثمان، عن الإمام الصادق عليه السلام.

(100) راجع ذلك في كتاب: السوق في ظل الدولة الإسلامية ص68.

(101) الآية 101 من سورة التوبة.

(102) السيرة الحلبية ط سنة 1391 هـ ج3 ص306.

(103) المصدر السابق ج3 ص307.

(104) راجع: مناقب علي بن أبي طالب لابن المغازلي ص 25 والعمدة لابن البطريق ص 107 والغدير ج 1 ص 22 عنه وعن الثعلبي في تفسيره، كما في ضياء العالمين.

(105) الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان ج1، ص 444 ومسند أحمد ج4، ص 16 ومسند الطيالسي ص 182 ومجمع الزوائد ج10، ص 408 وقال: رواه الطبراني، والبزاز بأسانيد رجال بعضها عند الطبراني والبزاز رجال الصحيح، وكشف الأستار عن مسند البزار ج4، ص 206 وقال في هامش [الإحسان]: إنه في الطبراني برقم: 4556 و4559 و4557 و4558 و4560.

(106) راجع: كفاية الأثر ص52، ويقارن ذلك مع ما في إحقاق الحق [الملحقات] وغيبة النعماني وغيرهما. فإنهم صرحوا بان قريشاً هي التي أتته.

(107) الآية 67 من سورة المائدة.

(108) راجع: الصحيح من سيرة النبي الأعظم ج 6 ص 70.

(109) الآية 101 من سورة التوبة.

(110) الآية 10 من سورة الفتح.

(111) الآية 13 من سورة العنكبوت.

(112) الظاهر: أنه لا يعلمهم في مقام الظاهر، وفقاً لوسائل العلم العادية، أما بعلم الشاهدية، فإنه كان صلى الله عليه وآله يرى أعمال الخلائق..

(113) الآية 101 من سورة التوبة.

(114) الآية 67 من سورة المائدة.

(115) الآية 1 من سورة الحجرات.

(116) الآية 2 من سورة الحجرات.

(117) الآية 7 من سورة الحشر.

(118) الآية 59 من سورة النساء.

(119) الإيضاح: ص 359، وتذكرة الخواص: ص 62، وسر العالمين: 21، وصحيح البخاري ج3، ص 60 وج4، ص5 و 173 وج 1، ص 21 ـ 22 وج 2، ص 115، والمصنف للصنعاني ج6، ص 57 وج 10، ص 361، وراجع ج 5، ص 438، والإرشاد للمفيد ص 107 والبحار ج 22، ص 498 وراجع: الغيبة للنعماني ص 81 ـ 82 وعمدة القاري ج 14، ص 298 وفتح الباري ج 8، ص 101 و 102 والبداية والنهاية ج5، ص 227، والبدء والتاريخ ج5 ص 59، والملل والنحل ج1، ص 22، والطبقات الكبرى ج2، ص 244، وتاريخ الأمم والملوك ج 3، ص 192 ـ 193، والكامل في التاريخ ج 2، ص 320، وأنساب الأشراف ج1، ص 562، وشرح النهج للمعتزلي ج6، ص 51، وتاريخ الخميس ج2، ص 164، وصحيح مسلم ج ص75، ومسند أحمد ج 1، ص 324 وص 325 وص 355 والسيرة الحلبية ج3، ص 344، ونهج الحق: ص 273، والعبر وديوان المبتدأ والخبر ج2 قسم2، ص 62. وراجع: حق اليقين ج1، ص 181ـ 182 ودلائل الصدق ج3 قسم1، ص 63 ـ 70، والصراط المستقيم ج3 ص 3 و 6، والمراجعات: 353، والنص والاجتهاد: 149 ـ 163.

(120) الآية 19 من سورة النساء.

(121) الآية 10 من سورة الفتح.