هوامش كتاب ظلامة أبي طالب

____________

(1) شرح النهج للمعتزلي ج6 ص299 وص312 / 315 والدرجات الرفيعة ص120 وجمهرة خطب العرب ج2 ص93. وهذا الخبر قد ذكره كل من صنف في السير كتاباً.

(2) راجع شرح النهج للمعتزلي ج6 ص314 ـ 316 وصفين للمنقري ص418، وشجرة طوبى ج2 ص334، والمناقب للخوارزمي ص237، والغدير ج2 ص160.

(3) المصدر السابق ج6 ص317 عن الواقدي، والبحار ج33 ص231.

(4) المصدر السابق ج6 ص316 عن الإستيعاب، والبحار ج33 ص230.

(5) يعني كتاب ابن الكلبي في أخبار صفين.

(6) راجع: شرح النهج للمعتزلي ج6 ص316 و317.

(7) صفين لنصر بن مزاحم ص215 ط المؤسسة العربية الحديثة.

(8) السبة: الإست، وفي ذلك تعريض بكشف عمرو لعورته في صفين.

(9) نهج البلاغة شرح محمد عبده ج1 ص147 ط دار المعرفة، بيروت، لبنان.

(10) تاريخ الطبري ج4 ص37، وتاريخ ابن خلدون ق2 ج2 ص175، وأمالي الطوسي ص188، والبحار ج33 ص317، ونهج السعادة للمحمودي ج2 ص275. وراجع: صفين للمنقري ص508.

(11) راجع تفسير البرهان ج4 تفسير سورة الكوثر. ورويت هذه القضية بنحو آخر، فيه: أن عمرواً قال: إني لأشنؤه. فقال أبو العاص: لا جرم لقد أصبح أبتراً. راجع: تفسير الميزان ج20 ص372 عن الزبير بن بكار، وابن عساكر.

(12) العقد الفريد ج4 ص317 وصفين للمنقري ص218، ونهج السعادة ج2 ص85 ، وجواهر المطالب في مناقب الإمام علي لابن الدمشقي ج2 ص47.

(13) كتاب سليم بن قيس تحقيق محمد باقر الأنصاري ص278، والبحار ج20 ص76 وتفسير نور الثقلين ج5 ص138، وتفسير القمي ج2 ص332 وفيه: عقبة بن أبي معيط، وهو خطأ، لأن عقبة قد قتل في حرب بدر، قتله النبي صلى الله عليه وآله صبراً.

(14) مجمع الزوائد ج7 ص247 ط دار الكتب العلمية، بيروت ـ لبنان. وترجمة الإمام الحسن لابن عساكر ص193 ط مؤسسة المحمودي، والنصائح الكافية ص27 ط دار الثقافة قم، إيران.

(15) شرح النهج للمعتزلي ج6 ص285 و286 حتى ص292 عن الزبير بن بكار في كتاب المفاخرات، والغدير عن جمهرة الخطب ج2 ص12 وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي ص14.

(16) شرح النهج للمعتزلي ج6 ص284 و285 عن كتاب الأنساب لأبي عبيدة عمرو بن المثنى، والغارات ج2 ص514 ط سلسلة انتشارات أنجمن آثار ملي، والبحار ج33 ص230.

(17) شرح النهج للمعتزلي ج6 ص283، ومناقب أهل البيت للشيرواني ص466. ط المنشورات الإسلامية.

(18) قد حققنا في كتابنا: «بنات النبي أم ربائبه» وكتاب: «القول الصائب في إثبات الربائب»: أن زينب ورقية وأم كلثوم هن بنات لرسول الله بالتربية، لا بالولادة، فليلتفت إلى ذلك.

(19) شرح النهج للمعتزلي ج6 ص283، والبحار ج33 ص229.

(20) العقد الفريد ج1 ص30.

(21) المنجاف: سكان السفينة.

(22) عرَّه: لطخه بالعيب، وفى أ: (يغيرني)، وما أثبته عن الأغاني.

(23) راجع: الخبر والشعر في الأغاني ج9 ص57 / 59 (طبعة الدار)، وشرح النهج للمعتزلي ج6 ص304 ـ 307.

(24) شرح النهج للمعتزلي ج6 ص312.

(25) راجع: شرح النهج للمعتزلي ج6 ص307 /311، وراجع السيرة النبوية لابن هشام ج 1 ص 360، والسيرة النبوية لابن كثير ج 2 ص 21، والكامل في التاريخ لابن الأثير ج 2 ص 80، وإعلام الورى ص 44، وتاريخ الخميس ج 1 ص 290، والسيرة الحلبية ج 1 ص 340، والثقات لابن حبان ج 1 ص 65، وحلية الأولياء ج 1 ص 114/116 عن ابن إسحاق، والبداية والنهاية ج 3 ص 70 و 74 و 69، والسنن الكبرى للبيهقي ج 9 ص 144، ومجمع الزوائد ج 6 ص 27 و 24 عن الطبراني وأحمد، ورجاله رجال الصحيح، وحياة الصحابة ج 1 ص 354 و357، عن بعض من تقدم، وعن فتح الباري ج 7 ص 30 وحسن إسناده.

(26) راجع: الإحتجاج ط النجف ج1 ص411 و412، والسيرة النبوية لابن كثير ج2 ص27، والبداية والنهاية ج3 ص76.

(27) البحار ج18 ص238 وراجع ج35 ص83 وراجع المناقب لابن شهر آشوب ج1 ص36 وشرح النهج للمعتزلي ج14 ص78 وحول أن اسمه عبد مناف راجع كتاب: نبوة أبي طالب ص 7/12 تأليف مزمل حسين الميثمي الغديري، ط قم، إيران.

(28) راجع: إثبات الوصية ص40.

(29) البحار ج100 ص189 ومستدرك سفينة البحار ج6 ص555.

(30) البحار ج35 ص138 وج 33 ص524 ومناقب آل أبي طالب ج1 ص235، وعمدة الطالب ص20 ومكاتيب الرسول ج3 ص106. فإنه جعل الكنية علماً بمنزلة لفظة واحدة لا يتغير إعرابها.

(31) الإصابة ج4 ص115.

(32) راجع: الصحيح من سيرة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله ج4 ص194 ـ 197.

(33) البحار ج35 ص134. وراجع: الإحتجاج ج1 ص342 وروضة الواعظين ص101 والكنى والألقاب ج1 ص109.

(34) سفينة البحار ج5 ص319 والبحار ج16 ص14 وغوالي اللآلي ج3 ص299 والمهذب البارع لابن فهد الحلي ج3 ص177 والكافي ج5 ص375 ط دار الكتب الإسلامية.

(35) نهاية الإرب ج1 ص324 ط2.

(36) الصحيح من سيرة النبي الأعظم ج5 ص297 عن السيرة الحلبية ج1 ص113.

(37) البحار ج41 ص151 وراجع إيمان أبي طالب ص24 وراجع البحار ج22 ص261 وشرح النهج للمعتزلي ج1 ص29 وج4 ص128 وينابيع المودة ج1 ص455.

(38) البحار ج35 ص69 و110 عن الإحتجاج وعن الكراجكي.

(39) البحار ج35 ص72 و73 وراجع الكافي ج1 ص445.

(40) الاعتقادات في دين الإمامية للصدوق ص85 طبع المطبعة العلمية، قم سنة 1412هـ.

(41) البحار ج35 ص138.

(42) البحار ج35 ص15 وروضة الواعظين ص101.

(43) البحار ج15 ص340 وج35 ص136 والكافي ج1 ص448 وراجع: مناقب آل أبي طالب ج1 ص31 وحلية الأبرار ج1 ص29.

(44) البحار ج15 ص335 و407 ومناقب آل أبي طالب ج1 ص35.

(45) راجع: البحار ج18 ص238 والإحتجاج ج1 ص343 ومناقب آل أبي طالب ج1 ص35 ط المطبعة الحيدرية.

(46) البحار ج35 ص93 وراجع: المناقب لابن شهرآشوب ج 1 ص 64/ 65 وأسنى المطالب ص 21 ولم يصرح باسم (علي) وكذا في السيرة الحلبية ج 1 ص 342 وراجع البداية والنهاية ج 3 ص 84 والسيرة النبوية لابن كثير ج 2 ص 44 ودلائل النبوة للبيهقي ط دار الكتب العلمية ج 2 ص 312 وتاريخ الإسلام ج 2 ص 140/141 والغدير ج 7 ص 363 و 357 و 358 وج 8 ص 3 و 4 وأبو طالب مؤمن قريش ص 194.

(47) البحار ج36 ص46، وراجع ج38 ص292 ومناقب آل أبي طالب ج1 ص235 ونهج الإيمان لابن جبر ص309 وشجرة طوبى ج2 ص237.

(48) البحار ج38 ص207و323 ومناقب آل أبي طالب ج1 ص301 ط المطبعة الحيدرية وشرح النهج للمعتزلي ج13 ص200 وتاريخ الطبري ج2 ص58 ط مؤسسة الأعلمي.

(49) البحار ج38 ص207 ومناقب آل أبي طالب ج1 ص301 ط المطبعة الحيدرية.

(50) البحار ج38 ص206 ومناقب آل أبي طالب ج1 ص300 ط المطبعة الحيدرية وشرح الأخبار للقاضي النعمان ج1 ص179.

(51) ستأتي مصادر ذلك حين الحديث عن إيمانه صلوات الله وسلامه عليه.

(52) راجع: شيخ الأبطح ص4 و49 عن بلوغ الإرب ج1 ص327 و328 ط2 وتاريخ الخميس ج1 ص329 وعن السيرة الحلبية ج1 ص352 وعن أحمد زيني دحلان.

(53) راجع: السيرة النبوية لابن هشام ج 1 ص 282 / 286، والبدء والتاريخ ج 4 ص 147 / 149 وتاريخ الطبري ج 2 ص 65 / 68.

(54) ويرى بعض المحققين: أن من المحتمل: أن أبا طالب كان يستعمل أسلوب اللين تارة والشدة أخرى؛ بهدف إثارة حرب كهذه، تهدف إلى تمكين النبي من نشر دعوته، كما أشير إليه.

(55) الآية 26 من سورة الأنعام.

(56) الآية 26 من سورة فصلت.

(57) الكافي: ج 1 ص 449 نشر مكتبة الصدوق، ومنية الراغب: ص 75. وراجع: الغدير: ج 7 ص 359 و 388 وج 8 ص 4، وأبو طالب مؤمن قريش: ص 73 عن مصادر كثيرة.

(58) راجع: السيرة الحلبية: ج 1 ص 291 و 292، والسيرة النبوية لدحلان (بهامش الحلبية): ج 1 ص 208 و 202 و 231.

(59) راجع: البداية والنهاية: ج 3 ص134 وتاريخ الأمم والملوك للطبري ج2 ص79 ط مؤسسة الأعلمي والسيرة النبوية لابن هشام ج2 ص282 والسيرة النبوية لابن كثير ج2 ص148 وسبل الهدى والرشاد ج2 ص436.

(60) تاريخ الأمم والملوك للطبري: ج 2 ص 68 ودلائل النبوة لإسماعيل الأصبهاني ص103.

(61) سيرة مغلطاي ص 23، وراجع السيرة النبوية لابن هشام ج 1 ص 375، وتاريخ الخميس ج 1 ص 297، عن المواهب اللدنية وتاريخ الأمم والملوك للطبري ج2 ص74 والبداية والنهاية ج3 ص108 والسيرة النبوية لابن كثير ج2 ص48.

(62) هكذا جاء في بعض الروايات في البحار ج 19 ص 16 عن الخرائج والجرائح. ولا يهمنا تحقيق هذا الأمر كثيرا..

(63) وقيل: إن أبا سفيان بن الحارث أيضاً لم يدخل الشعب معهم، ولكنه قول نادر. والاكثر على الاقتصار على أبي لهب لعنه الله... ولسنا هنا في صدد تحقيق ذلك..

(64) البداية والنهاية ج 3 ص 106 ط دار إحياء التراث والسيرة النبوية لابن كثير ج2 ص44 ط دار المعرفة والنزاع والتخاصم للمقريزي ص67.

(65) شرح النهج للمعتزلي ج 13 ص 256.

(66) شرح النهج للمعتزلي ج 13 ص 256 وج 14 ص 64، والمناقب لابن شهر آشوب ج 1 ص 66 / 65 وأسنى المطالب ص 21 ولم يصرح باسم (علي) وكذا في السيرة الحلبية ج 1 ص 342 وراجع البداية والنهاية ج 3 ص 84 والسيرة النبوية لابن كثير ج 2 ص 44 ودلائل النبوة للبيهقي ط دار الكتب العلمية ج 2 ص 312 وتاريخ الإسلام ج 2 ص 141 / 145 والغدير ج 7 ص 363 و 357 و 358 وج 8 ص 3 و 4 وأبو طالب مؤمن قريش ص 194. وذكر ذلك ابن كثير في البداية والنهاية ج 3 ص 84 من دون تصريح بالاسم. وتيسير المطالب ص 49.

(67) ولربما يقال: إن استمرار قريش على عدائه (صلى الله عليه وآله) إلى حين نقض الصحيفة، يدل على أن الأرضة إنما محت اسم الله تعالى. وأبقت قطيعة الرحم، وسائر المواد التي اتفقوا عليها.

وقد استبعد ذلك بان أكل الأرضة لاسم الله بعيد. فلعلهم التزموا بمضمونها وإن كانت قد محيت، أو أنهم أعادوا كتابتها.

ولربما يجاب عن ذلك بان الارضة إنما محت اسم الله عنها تنزيهاً له عن أن يكون في صحيفة ظالمة كهذه، وهذا إعجاز مطلوب وراجح من أجل إظهار الحق، وليس في ذلك إهانة.

(68) راجع فيما تقدم: السيرة النبوية لابن كثير ج 2 ص 44 والسيرة النبوية لابن هشام ج 2 ص 16 ودلائل النبوة ط دار الكتب العلمية ج 2 ص 312 والكامل في التاريخ ج 2 ص 88 والسيرة النبوية لدحلان ج 1 ص137 و 138 ط دار المعرفة وتاريخ اليعقوبي ج 2 ص 31 والبداية والنهاية ج 3 ص 85 و 86.

(69) الكافي نشر مكتبة الصدوق ج 1 ص 449 ومنية الراغب ص 75 وراجع السيرة الحلبية ج 1 ص 291 و 292 والسيرة النبوية لدحلان مطبوع بهامش الحلبية ج 1 ص 202 و 208 و 231 والبحار ج 18 ص 259.

(70) راجع: الغدير ج 7 ص 388 و 359 وج 8 ص 3 / 4 وأبو طالب مؤمن قريش ص73 كلاهما عن العديد من المصادر وثمرات الأوراق ص 285 / 286 ونزهة المجالس ج 2 ص 122 والجامع لأحكام القرآن ج 6 ص 405 / 406 وتاريخ اليعقوبي ج 2 ص 24/25.

(71) تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 26 وأبو طالب مؤمن قريش ص 171 ومنية الراغب ص 75 / 76 والغدير ج 2 ص 49 و 350 و 351.

(72) تفسير القرآن العظيم، لابن كثير ج 3 ص 394.

(73) تفسير الصافي ج 5 ص 180 والسيرة الحلبية ج 2 ص 64 والدر المنثور ج 6 ص 24 عن عبد بن حميد، وابن المنذر والإصابة ج 2 ص 336.

(74) صفين للمنقري ص 271 / 272 والبحار ج32 ص475 وشرح النهج للمعتزلي ج5 ص215.

(75) راجع كتابنا: علي والخوارج ج2 ص77 فما بعدها.

(76) السيرة الحلبية ج 1 ص 346 والسيرة النبوية لابن كثير ج 2 ص 132 والبداية والنهاية ج 3 ص 127 والتنبيه والأشراف ص 2.

(77) سيرة مغلطاي ص 26 وتاريخ الخميس ج 1 ص 301 والمواهب اللدنية ج 1 ص 56 والسيرة النبوية لدحلان ج 1 ص 139 ط دار المعرفة وأسنى المطالب ص 21.

(78) تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 35 ط صادر.

(79) روضة الواعظين ص 138، وأوائل المقالات ص 13 والطرائف لابن طاووس ص 298 وشرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 165، والبحار ج 35 ص 138 والغدير ج 7 ص 384 عنهم، وعن: التبيان ج 2 ص 398، وكتاب الحجة لابن معد ص 13، ومجمع البيان ج 2 ص 287.

(80) الغدير ج7 ص 389.

(81) الغدير ج 7 ص 387 وكنز الفوائد للكراجكي ص80 وأمالي الطوسي ص305 و702 ط مؤسسة البعثة والإحتجاج ج1 ص341 ط مطبعة النعمان والبحار ج35 ص69 و110 وبشارة المصطفى لمحمد بن علي الطبري ص312 ط مؤسسة النشر الإسلامي وكشف الغمة للإربلي ج2 ص42 ط دار الأضواء ومائة منقبة لمحمد بن أحمد القمي ص174.

(82) ومن هذه الكتب كتاب: منية الراغب في إيمان أبي طالب للشيخ الطبسي ومواهب الراهب في إيمان أبي طالب، وغير ذلك.

(83) البحار ج35 ص 139 والغدير ج 7 ص 369.

(84) راجع: ج7 وج8 .

(85) راجع: ص 6 و10.

(86) راجع: الغدير ج 7 ص 382 و 383 وغير ذلك.

(87) راجع: أبو طالب مؤمن قريش 272 / 273 ط سنة 1398 ه‍. عن تذكرة الخواص.

(88) شرح النهج ج 14 ص 78 والبحار ج 35 ص 165.

(89) وقيل: إن قائل هذا البيت هو طالب بن أبي طالب. راجع: شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 78. إلا أن يقال: إنه قاله على سبيل التمثل بشعر أبيه (رحمه الله).

(90) شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 63 وماذا في التاريخ ج 3 ص 196/197 عنه.

(91) مقاتل الطالبيين ص 396.

(92) أصول الكافي ج 1 ص 371 والبحار ج 35 ص 109 والتعظيم والمنة للسيوطي ص 27 وراجع: روضة الواعظين ص 139 وشرح النهج ج 14 ص 67 والغدير ج 7 ص 378 عنهم، وعن: كتاب الحجة لابن معد ص 8 ، وتفسير أبي الفتوح ج 4 ص 210.

(93) البحار ج22 ص288 وج44 ص288 والعوالم للبحراني ص349 ومعجم رجال الحديث للخوئي ج19 ص166 عن أمالي الصدوق وقاموس الرجال ج6 ص322 عن أمالي الصدوق أيضاً.

(94) راجع: البحار ج35 ص115 والغدير ج7 ص394 والكنى والألقاب للشيخ عباس القمي ج1 ص109.

(95) البحار ج 35 ص 116 وأبو طالب حامي الرسول لنجم الدين العسكري ص191 والغدير ج7 ص390.

(96) راجع: السيرة النبوية لدحلان ج 1 ص 44/47، والإصابة ج 4 ص 116/119.

(97) الأذكياء ص128 وشرح النهج للمعتزلي ج14 ص68، وطبقات ابن سعد ج1 قسم1 ص79 ط ليدن، والبحار ج35 ص151 و109.

(98) مجمع الزوائد ج 6 ص 174 عن الطبراني والبزار، وحياة الصحابة ج 2 ص 344 عن المجمع، والإصابة ج 4 ص 116 وشرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 69.

(99) شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 71، وراجع: الغدير ج 7 ص 369 عن البداية والنهاية ج 3 ص 123، والسيرة النبوية لابن هشام ج 2 ص 87 والإصابة ج 4 ص 116، وعيون الأثر ج 1 ص 131، والمواهب اللدنية ج 10 ص 71 والسيرة الحلبية ج 1 ص 372 والسيرة النبوية لدحلان بهامشها ج 1 ص 89 ، وأسنى المطالب ص 20 ودلائل النبوة للبيهقي، وتاريخ أبي الفداء ج 1 ص 120 وكشف الغمة للشعراني ج 2 ص 144.

(100) راجع: عيون الأنباء ص 705 وشيخ الأبطح ص55 و56 عن شرح النهج للمعتزلي ج3 ص316.

(101) راجع في كل ذلك: تذكرة الخواص ص 8 وشرح النهج للمعتزلي ج14 ص81 ، والسيرة الحلبية ج1 ص147 والمصنف ج6 ص38، والسيرة النبوية لدحلان ج 1 ص 87 ، وتاريخ اليعقوبي ج2 ص35، وطبقات ابن سعدج 1 ص 78 وتاريخ بغداد للخطيب ج 3 ص 126، وج 13 ص196 والبداية والنهاية لابن كثير ج 3 ص 125، والطرائف لابن طاووس ص 305 عن الحنبلي في نهاية الطلب والبحار ج 35 ص 151 والتعظيم المنة ص 7 ولسان الميزان ج 1 ص 41. والإصابة ج 4 ص 116، والغدير ج 7 ص 372 و 374 / 375 عمن ذكر، وعن: شرح شواهد المغني للسيوطي ص 136، وأعلام النبوة للماوردي ص77، وبدايع الصنايع ج 1 ص 283، وعمدة القاري ج 3 ص 435، وأسنى المطالب ص15 و21 و35 وطلبة الطالب ص 43. ودلائل النبوة للبيهقي والبرزنجي، وابن خزيمة، وأبي داود، وابن عساكر.

(102) راجع: البحار ج35 ص125و163، وراجع شرح النهج للمعتزلي ج14 ص76 والإصابة ج7 ص113 ط مصر سنة 1325 هـ وشرح الأخبار للقاضي النعمان ج2 ص557 والغدير ج7 ص386 والدرجات الرفيعة لابن معصوم ص62.

(103) سفينة البحار ج5 ص321.

(104) تذكرة الخواص ص 9.

(105) صفين لنصر بن مزاحم ص 471 والفتوح لابن أعثم ج 3 ص 260، ونهج البلاغة الذي بهامشه شرح الشيخ محمد عبده ج 3 ص 18 الكتاب رقم 17 وشرح النهج للمعتزلي ج 15 ص 117 والإمامة والسياسة ج 1 ص 118، والغدير ج 3 ص 254 عنهم، وعن: ربيع الأبرار للزمخشري باب 66، وعن مروج الذهب ج 2 ص 62. وراجع أيضاً: مناقب الخوارزمي الحنفي ص 180.

(106) الصحيح من سيرة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله ج6 ص273.

(107) راجع: الاوائل لأبي هلال العسكري ج 1 ص 154، وروضة الواعظين ص 140 وشرح النهج للمعتزلي ج 13 ص 269 والسيرة الحلبية ج 1 ص 269 وأسنى المطالب ص 17 والإصابة ج 4 ص 116 وأسد الغابة ج 1 ص 287 والغدير ج 7 ص 357.

(108) شرح النهج للمعتزلي ج 13 ص 272.

(109) الروض الأنف ج 2 ص 171 وثمرات الأوراق ص 94 وتاريخ الخميس ج 1 ص 301 / 302 والسيرة الحلبية ج 1 ص 352 والبحار ج 35 ص 107 والغدير ج 7 ص 366 عن مصادر أخرى.

(110) تذكرة الخواص ص 8.

(111) السيرة الحلبية ج 3 ص 205 وكنز العمال ج3 ص664 وتاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج11 ص359 وج69 ص203 والبداية والنهاية ج5 ص80 والسيرة النبوية لابن كثير ج4 ص132 وسبل الهدى والرشاد للشامي ج6 ص377 وشجرة طوبى ج2 ص400..

(112) طبقات ابن سعد ج 5 ص 67 ط ليدن.

(113) ذخائر العقبى ص 7 عن تمام الرازي في فوائده، والدرج المنيفة للسيوطي ص 8 ومسالك الحنفا ص 14 عن أبي نعيم وغيره وذكر أن الحاكم صححه، وتفسير القمي ج 1 ص 380 وتفسير البرهان ج 2 ص 358 وتاريخ اليعقوبي ج 2 ص 35 وتاريخ الخميس ج 1 ص 232.

(114) شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 68، والغدير ج 7 ص 381 و 389 عنه وعن: كتاب الحجة ص 24، والدرجات الرفيعة، وضياء العالمين، وادَّعي تواتر هذا الحديث عندنا.

(115) الآية 115 من سورة النساء.

(116) شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 68 والغدير ج 7 ص 381 و 394 عن الكراجكي ص 80 ، وكتاب الحجة لابن معد ص 16، والدرجات الرفيعة والبحار وضياء العالمين.

(117) راجع: تفسير القمي ج 1 ص 265، والبحار ج 19 ص 255، وفي شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 80 : أن رسول الله استغفر له ولأبي طالب يومئذ. والغدير ج 7 ص 316.

وفي نسب قريش لمصعب ص 94 : أن عبيدة قال: «يا رسول الله ليت أبا طالب حيا حتى يرى مصداق قوله إلخ».

وربما يقال: إن هذا هو الأنسب بأدب عبيدة وإخلاصه، ولكن لا، فإن قوله الآنف لا يضر في أدبه ولا في إخلاصه، حيث يرى نفسه قد ضحى بنفسه في سبيل الدين، فلا مانع من أن يقول ذلك.

(118) الآية 19 من سورة الحج.

(119) البخاري ط الميمنية ج 3 ص 4، ومناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب ج 3 ص 118 عن مسلم، من دون قسم أبي ذر، والمستدرك على الصحيحين للحاكم ج 2 ص 386، وصححه هو والذهبي في تلخيصه، والغدير ج 7 ص 202 عن: تفسير القرآن العظيم لابن كثير ج 3 ص 212، وتفسير ابن جزي ج 3 ص 38، وتفسير الخازن ج 3 ص 698، والجامع لأحكام القرآن للقرطبي ج 2 ص 25 ـ 26، وصحيح مسلم ج 2 ص 550، وبهذا قال ابن عباس، وابن خثيم، وقيس بن عباد، والثوري، والأعمش، وسعيد بن جبير، وعطاء.

(120) الآية 23 من سورة الأحزاب. الصواعق المحرقة ص80.

(121) مناقب الخوارزمي ص 188، والكفاية للخطيب ص 122.

(122) المناقب لابن شهر آشوب ج 3 ص 118 وغيره.

(123) راجع أبو طالب مؤمن قريش للخنيزي.

(124) مستدرك الحاكم ج 3 ص 484 وتلخيصه للذهبي بهامش نفس الصفحة، وصححاه. وحياة الصحابة ج 2 ص 258 و 259 و 260 عن كنز العمال وعن مجمع الزوائد ج 8 ص 278 وكنز العمال ج 6 ص 57 و 59 عن أحمد والطبراني، والحاكم وسعيد بن منصور. والتراتيب الإدارية ج 2 ص 86 ويلاحظ هنا: أنه (صلى الله عليه وآله) حين الهجرة لا يقبل ناقة أبي بكر إلا بالثمن.

(125) كنز العمال ج 3 ص 177 طبعة أولى عن ابن عساكر ط ثانية ج 6 ص 57 عن الطبراني والمصنف لعبد الرزاق ج 1 ص 446 و 447 وفي الهامش عن مغازي ابن عقمة ومجمع البيان المجلد الأول ص 535.

(126) كنز العمال ج 6 ص 57 و 59 عن أبي داود والترمذي وصححه وأحمد والطيالسي والبيهقي، وراجع ما عن عمران بن حصين في الكنز نفس المجلد والصفحة والمصنف لعبد الرزاق ج 10 ص 447 وفي الهامش عن أبي داود وأحمد وعن الترمذي ج 2 ص 389. وراجع الوسائل ج 12 ص 216 عن الكافي والمعجم الصغير ج 1 ص 9.

(127) اختيار معرفة الرجال للكشي ط جامعة طهران ص 610 والبحار ج 50 ص 107 والوسائل ج 12 ص217.

(128) راجع التراتيب الإدارية ج 1 ص 198 عن الإستيعاب.

(129) صحيح البخاري ط سنة 1309 ج 2 ص 209، وج 4 ص 54، والمصنف ج 6 ص 41، وأنساب الأشراف بتحقيق المحمودي ج 2 ص 29 و 30. وصحيح مسلم، كتاب الإيمان، وطبقات ابن سعد ج 1 قسم 1 ص 79، ومسند أحمد ج 1 ص 256 و 207، والبداية والنهاية ج 3 ص 125، الغدير ج 8 ص 23 عن بعضهم، وعن عيون الأثر ج 1 ص 132، وشرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 66.

(130) راجع: الغدير ج 8 ص 23 / 24 وأبو طالب مؤمن قريش.

(131) الترغيب والترهيب ج 4 ص 433 عن أحمد بسندين صحيحين، وعن البزار، والطبري بأسانيد أحدها جيد وابن حبان في صحيحه وراجع: الغدير ج 25 / 2.

(132) مستدرك الحاكم ج 2 ص 336، وتلخيصه للذهبي وصححاه والمواهب اللدنية ج 1 ص 71 والغدير ج 8 ص 24 عنهما وعن كنز العمال ج 7 ص 128، وشرح المواهب اللدنية للزرقاني ج 1 ص 291 وكشف الغمة للشعراني ج 2 ص 124، وتاريخ أبي الفداء ج 1 ص 120.

(133) راجع: شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 70 والبحار ج 35 ص 112.

(134) شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 68، والدرجات الرفيعة ص 49، والبحار ج 35 ص 112 والغدير ج 8 ص 380 - 390 عنهما وعن كتاب الحجة لابن معد ص 18 من طريق شيخ الطائفة عن الصدوق، والفتوني في ضياء العالمين.

(135) البحار ج25 ص69 وج 35 ص 110 والإحتجاج ج1 ص341 ط مطبعة النعمان وكنز الفوائد للكراجكي ص80 ط حجرية وكشف الغمة للإربلي ج2 ص42 ط دار الأضواء والغدير ج7 ص387.

(136) البحار ج35 ص111 وإيمان أبي طالب للمفيد ص4 وسفينة البحار ج5 ص315 ومستدرك سفينة البحار ج6 ص447 و558 وراجع الغدير ج7 ص395..

(137) البحار ج35 ص111 وكنز الفوائد للكراجكي ص80 والغدير ج7 ص393.

(138) البحار ج35 ص112 وإيمان أبي طالب للمفيد ص4 ومستدرك الوسائل ج8 ص69 ومدينة المعاجز ج7 ص535 والغدير ج7 ص 390 وسفينة البحار ج5 ص316.

(139) المصنف ج 6 ص 15، وج 10 ص 344، وفي هامشه أي هامش السادس عن البخاري ج 3 ص 293، وطبقات ابن سعد ج 1 قسم 1 ص 79.

(140) راجع شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 69.

(141) مصنف الحافظ عبد الرزاق ج 10 ص 339 وج 6 ص 106.

(142) المصنف لعبد الرزاق ج 6 ص 105 و106 و 107 وج 10 ص 338 حتى ص 341.

(143) راجع: أسنى المطالب ص 62.

(144) الإصابة ج 4 ص 115، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير ج 2 ص 127، وطبقات ابن سعد ج 1 قسم 1 ص 78، وبهجة المحافل ج 1 ص 116 وأنساب الأشراف بتحقيق المحمودي ج 2 ص 26 والغدير ج 8 ص 3 عنهم وعن: تفسير الخازن ج 2 ص 11، وتفسير ابن جزي ج 2 ص 6، وعن الطبري والكشاف. ودلائل النبوة للبيهقي ط دار الكتب العلمية ج 2 ص 340 و 341.

(145) أبو طالب مؤمن قريش ص 305 / 306.

(146) الآيتان 25 و 26 من سورة الأنعام.

(147) راجع: مجمع البيان ج3 ص278، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير ج 2 ص 127 والغدير ج 8 ص 3، والدر المنثور ج 3 ص 8 و 9 كلهم ـ كلاً أو بعضاً ـ عن القرطبي، والطبري، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وابن أبي شيبة وابن مردويه وعبد بن حميد، والجامع لأحكام القرآن للقرطبي ج 6 ص 406.

(148) الآية 56 من سورة القصص.

(149) الدر المنثور ج 2 ص 3، وفتح القدير ج 3 ص 921 / 9، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير ج 2 ص 122 والغدير ج 8 ص 5 عنهم وعن تفسير الجامع لأحكام القرآن للقرطبي ج 6 ص382 / 383 كلهم عن: أبي عبيد، وابن المنذر، والطبراني، وابن مردويه، والنحاس.

(150) راجع: البحار ج35 ص152.

(151) الدر المنثور ج 3 ص 2 عن الطبراني، وابن مردويه.

وقد ذكر في الدر المنثور ج3 ص2 و3 نزولها جملة واحدة في مكة، أو باستثناء آية أو آيتين ليست الآية المذكررة واحدة منها، وقد قال: إن ذلك رواه عشرات الحفاظ، مثل البيهقي في شعب الإيمان، والخطيب في تاريخه، وأبي الشيخ، وابن المنذر، والنحاس في ناسخه، وعبد الرزاق، والفريابي، وعبد بن حميد، وإسحق بن راهويه، والكلبي، وأبي عبيد، والطبراني، وابن الضريس، وابن مردويه، والسلفي في الطيورات، والإسماعيلي، والحاكم وصححه، وراجع: الإتقان ج 1 ص 37 والسيرة الحلبية ج 1 ص 260.

(152) الآية 113 من سورة التوبة.

(153) راجع في ذلك: أبو طالب مؤمن قريش 313 - 345 وأنساب الأشراف بتحقيق المحمودي ج 2 ص 25 و 26 ودلائل النبوة للبيهقي ط دار الكتب العلمية ج 2 ص 342 و 343.

(154) الغارات للثقفي ج 2 ص 569.

(155) الغدير ج 8 ص 10 وأبو طالب مؤمن قريش ص 341 عن: البخاري، والكشاف، والبيضاوي، وتفسير ابن كثير والإتقان، وابن أبي شيبة والنسائي وابن الضرير، وابن المنذر، والنحاس، وأبي الشيخ، وابن مردويه.

(156) الآية 22 من سورة المجادلة، وقد نزلت قبل التوبة بسبع سور كما في الإتقان ج 1 ص 11 وفي تفسير القرآن العظيم لابن كثير ج 4 ص 329، وفتح القدير ج 5 ص 186 والغدير ج 8 ص 10 عنهم وعن تفسير الآلوسي ج 28 / 37 وأخرجه ابن أبي حاتم، والطبراني والحاكم والبيهقي وأبو نعيم: أنها نزلت في بدر أو في أحد.

(157) الآية 144 من سورة النساء.

(158) الآية 139 من سورة النساء.

(159) الآية 28 من سورة آل عمران.

(160) الآية 6 من سورة المنافقون.

(161) لقد كان جعفر بالحبشة، فإما أن يكون قد جاء في زيارة قصيرة ثم رجع. وإما أن يكون الراوي قد ذكره من عند نفسه سهوا أو عمداً.

(162) الآية 113 من سورة التوبة.

(163) الغدير ج 7 ص 399 عن كتاب الحجة لابن معد ص 68.

(164) الغدير ج 8 ص 12، وغيره عن: الطيالسي، وابن أبي شيبة، وأحمد، والترمذي، والنسائي، وأبي يعلى، وابن جرير، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وأبي الشيخ، وابن مردويه، والحاكم وصححه، والبيهقي في شعب الإيمان، والضياء في المختارة، والإتقان، وأسباب النزول، وتفسير ابن كثير، والكشاف، وأعيان الشيعة، وأسنى المطالب ص 18، وأبو طالب مؤمن قريش، وشيخ الأبطح ومسند أحمد ج 1 ص 130 / 131.

(165) مجمع البيان ج 5 ص 76 عن الحسن، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير ج 2 ص 393، وأبو طالب مؤمن قريش ص 348، عنهما وعن الأعيان ج 39 ص 158 و 159 عن ابن عباس والحسن، والكشاف ج 2 ص 246.

(166) جامع البيان للطبري ج 11 ص 31، والدر المنثور ج 3 ص 283، وإرشاد الساري ج 7 ص 282 و 158 عن مسلم في صحيحه، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير ج 2 ص 394 وأحمد في مسنده، وأبو داود في سننه، والنسائي، وابن ماجة، والحاكم، والبيهقي، وابن أبي حاتم، والطبراني، وابن مردويه والكشاف ج 2 ص 49. وأبو طالب مؤمن قريش ص 349.

(167) الروض الأنف ج 2 ص 170 / 171.

(168) الآية 56 من سورة القصص، والرواية في صحيح البخاري ط سنة 1309 ج 3 ص 111، وغير ذلك.

(169) راجع: شيخ الأبطح ص82.

(170) راجع التراتيب الإدارية ج 1 ص 198 عن الإستيعاب. وأبو طالب مؤمن قريش ص 368 عن أعيان الشيعة ج 39 ص 259 والحجة ص 39. ولربما يأتي بعض مصادر ذلك في وقعة أحد.

(171) أبو طالب مؤمن قريش ص 369 وشيخ الأبطح ص82 عن أسباب النزول لابن رشادة الواعظي الواسطي، وراجع: البحار ج35 ص151 وفيه: الحارث بن نعمان بن عبد مناف.

(172) راجع هامش أنساب الأشراف ج 2 ص 28 عن الدكتور زرزور في مقدمته على تفسير الحاكم الجشمي.

(173) الآية 119 من سورة البقرة.

(174) مواهب الواهب في فضائل أبي طالب للنقدي ص130 ط حجرية النجف الأشرف سنة 1341هـ .

(175) حياة الصحابة ج 2 ص 140 / 545 وكنز العمال ج 1 ص 259 - 260 - 261 عن أبي يعلى والبوصيري في زوائده، وعن طبقات ابن سعد ج 2 ص 312.

(176) مجمع الزوائد ج 1 ص 15، وكنز العمال ج 1 ص 262 و 63 عن أبي يعلى، وابن خزيمة، وابن حبان والبيهقي وغيرهم كثير جداً.

(177) مجمع الزوائد ج 7 ص 68 عن أحمد ورجاله رجال الصحيح، باستثناء إبراهيم بن محمد بن سعد وهو ثقة، وحياة الصحابة عنه وعن الترمذي وعن كنز العمال ج 1 ص 298 عن أبي يعلى والطبراني - وصُحِّح.

(178) الإصابة ج 4 ص 116 والحاكم وصححه على شرط الشيخين، وعن عمر بن شبة وأبي يعلى، وأبي بشر سفويه في فوائده، ونصب الراية ج 6 ص 281 / 282 عن عدد من المصادر في هامشه، والمصنف ج 6 ص 39، وفي هامشه عن ابن أبي شيبة ج 4 ص 142 و 95 ، ومسند أحمد ج 1 ص 131.

(179) المحاسن والمساوئ ج 1 ص 57.

(180) المصنف ج 6 ص 39 وراجع كنز العمال ج 17 ص 32 و 33 ونصب الراية ج 2 ص 281 و 282 وفي هامشه عن عدد من المصادر.

(181) مسند الإمام أحمد ج 1 ص 129 / 130 وأنساب الأشراف بتحقيق المحمودي ج 2 ص 24 وفيه: أنه أمره هو فواراه.

(182) قد تقدمت بعض مصادر ذلك في أوائل هذا البحث، وعن عدم جواز المشي في جنازة المشرك، راجع كتب الحديث كسنن البيهقي وغيره.

(183) تاريخ الخميس ج 1 ص 301.

(184) راجع: شيخ الأبطح.

(185) شرح النهج للمعتزلي ج14 ص82.

(186) عيون الأخبار لابن قتيبة ج 1 ص 263.

(187) أمالي الصدوق ص 551، وشرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 70، وأصول الكافي ج 1 ص 373، وروضة الواعظين ص 139، والبحار ج 35 ص 72 و111 والغدير ج 7 ص 380 - 390 عنهم وعن: الحجة لابن معد ص 17 و 115 وتفسير أبي الفتوح ج 4 ص 212، والدرجات الرفيعة، وضياء العالمين.

(188) الغدير ج 7 ص 388 عن كتاب الحجة ص 24 و 94 و 115. وراجع أمالي الصدوق ص 550.

(189) الطبقات الكبرى لابن سعد ج 5 ص 67.

(190) راجع الغدير ج 7 ص 338 ـ 390 عن: الفصول المختارة ص 80 وإكمال الدين ص 103، وكتاب الحجة لابن معد عن أبي الفرج الأصفهاني.

(191) البداية والنهاية ج 3 ص 41، وراجع السيرة النبوية لدحلان ج 1 ص 46.

(192) صحيح مسلم ج 7 ص 48/49، والأغاني ط ساسي ج 3 ص 190. والتراتيب الإدارية ج 1 ص 213.

(193) النزاع والتخاصم ص 20 والصحيح من سيرة النبي الأعظم ج6 ص273.

(194) الآيات من 90 إلى 93 من سورة الإسراء.

(195) راجع على سبيل المثال: البداية والنهاية ج 3 ص 134 عن ابن الجوزي وتاريخ الخميس ج 1 ص 302.