ذكر السقط مع سبب الإسقاط:
1 ـ
قد تقدم: أن المقدسي ينسب إسقاط المحسن، بسبب ضرب عمر
للزهراء «عليها السلام» إلى الشيعة.
2 ـ
«قال: ومنها ما رواه البلاذري، واشتهر بين الشيعة: أنه
حصر فاطمة في الباب، حتى أسقطت محسنا، مع علم كل أحد بقول أبيها: بضعة
مني، من آذاها فقد آذاني»([1]).
3 ـ
وقال عماد الدين الطبري (من علماء القرن السابع)، ما
ترجمته: «وقالوا: إن فاطمة «عليها السلام»، أسقطت محسنا، بسبب ضرب عمر
لها على بطنها»([2]).
4 ـ
وقال السيد تاج الدين علي بن أحمد الحسيني (وهو من
أعلام القرن الحادي عشر هجري): «سبب وفاتها هي من الضرب الذي أصابها،
وأسقطت بعده الجنين»([3]).
وقال: وهو يعدد أولاد علي «عليه السلام»: «والسقط الذي
سماه النبي «صلى الله عليه وآله» في حياته ـ وهو حمل ـ محسناً»([4]).
5 ـ
وقال علي بن محمد العمري النسابة: «ولم يحتسبوا بمحسن،
لأنه ولد ميتا. وقد روت الشيعة خبر المحسن، والرفسة.
ووجدت بعض كتب أهل النسب يحتوي على ذكر المحسن، ولم
يذكر الرفسة من جهة أعول عليها»([5]).
6 ـ
وعند البعض: «وأولادها: الحسن، والحسين، والمحسن سقط.
وفي معارف القتيبي: أن محسنا فسد من زخم قنفذ العدوي»([6]).
وقال في مورد آخر: «فولد من فاطمة «عليها السلام»:
الحسن، والحسين، والمحسن سقط»([7]).
7 ـ
وعنه «عليه السلام»: «ويأتي محسن مخضباً، ومحمولاً،
تحمله خديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت أسد..
إلى أن قال:
وجبرئيل يصيح ـ يعني محسناً ـ ويقول: إني مظلوم فانتصر، فيأخذ رسول
الله محسناً على يديه، رافعاً له إلى السماء، وهو يقول الخ..»([8]).
8 ـ
وعنه «عليه السلام»، في حديث: «..وقاتل فاطمة «عليها
السلام»، وقاتل المحسن»([9]).
9 ـ
وعنه «عليه السلام»: «فرفسها برجله، وكانت حاملة بابن
اسمه المحسن، فأسقطت المحسن من بطنها»([10]).
10 ـ
وعنه «عليه السلام»: «وكان سبب وفاتها: أن قنفذا مولى
الرجل لكزها بنعل السيف بأمره، فأسقطت محسناً»([11]).
11 ـ
وفي دعاء الإمام الرضا «عليه السلام» في سجدة الشكر:
«..وقتلا ابن نبيك»([12])
أي المحسن.
12 ـ
وقال ابن سعد الجزائري: «وضربوا فاطمة «عليها السلام»،
فألقت جنيناً»([13]).
13 ـ
وقال الفتوني العاملي: «..وفي روايات أهل البيت: أن عمر
دفع الباب ليدخل. وكانت فاطمة وراء الباب، فأصابت بطنها، فأسقطت من ذلك
جنينها المسمى بالمحسن»([14]).
14 ـ
وقال الخواجوئي المازندراني: «..وضربوا فاطمة «عليها
السلام»، فألقت فيه جنينها»([15]).
15 ـ
وقال: «أي تقصير في ذلك لفاطمة «عليها السلام»
الطاهرة؟! وبم استحقت الضرب إلى حد ألقت فيه جنينها»؟!([16]).
16 ـ
وقال: «ويكسرون ضلعها، ويجهضون ولدها من بطنها»([17]).
17 ـ
وقال الشيخ يوسف البحراني: «..ضرب الزهراء «عليها
السلام» حتى أسقطها جنينها»([18]).
18 ـ
وذكر ذلك بالتفصيل السيد محمد قلي الموسوي، فراجع([19]).
19 ـ
وقال المرجع الكبير السيد محمد المهدي القزويني: «ولما
فتحت الباب صكوا عليها الباب، وكسروا ضلعها، وأسقطوا جنينها المحسن»([20]).
20 ـ
وقال السيد الخوانساري، في حديث له عن الزهراء: «ومن
أسقط جنينها، ومن رفع أنينها الخ..»([21]).
21 ـ
وقال الشيخ الطوسي: «والمشهور الذي لا خلاف فيه بين
الشيعة: أن عمر ضرب على بطنها حتى أسقطت، فسمي السقط «محسناً» والرواية
بذلك مشهورة عندهم»([22]).
22 ـ
وقال عبد الجليل القزويني: «..أن عمر ضرب بطن فاطمة،
وقتل جنينا في بطنها، كان الرسول سماه محسناً»([23]).
23 ـ
وقال الفاضل المقداد: «بعث إليها عمر حتى ضربها على
بطنها، وأسقطت سقطا، اسمه محسن»([24]).
24 ـ
وقال البياضي: «اشتهر في الشيعة: أنه حصر فاطمة في
الباب، حتى أسقطت محسناً»([25]).
25 ـ
وقال ابن أبي جمهور: «..وضغطها بالباب حتى أسقطت
جنيناً».
وقال: «أما حديث الاحراق، والضرب، وإجهاض الجنين فبعضه
مروي عنكم الخ..»([26]).
26 ـ
وقال المحقق الكركي معترضاً عليهم: «..وجمع الحطب عند
الباب، وإسقاط فاطمة محسناً»([27]).
27 ـ
وذكر القاضي التستري بعض ما يدل على إسقاط الجنين،
فراجع كلامه([28]).
28 ـ
وقال الحسيني: «..فاندفعوا نحو الباب، ودفعوه نحوها،
وكانت حاملاً فأسقطت ولداً كان رسول الله قد سماه محسناً»([29]).
وسيأتي لنا كلام مع الحسيني هنا.
29 ـ
وقال المسعودي: «وضغطوا سيدة النساء بالباب حتى أسقطت
محسناً»([30]).
30 ـ
وعن النظام أنه قال: «إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة
حتى ألقت الجنين (المحسن) من بطنها»([31]).
31 ـ
ونقل ابن أبي الحديد المعتزلي عن الشيعة قولهم: «إن عمر
ضغطها بين الباب والجدار فصاحت: يا أبتاه يا رسول الله، وألقت جنيناً
ميتاً»([32]).
32 ـ
وقال القاضي النعمان: «فضربوها بينهم فأسقطت»([33]).
33 ـ
وقال مغامس الحلي:
من بعد ما رمت الجنين بضربة فقضت بذاك
وحقها مغصوب([34])
34 ـ
وقال الشيخ الحر العاملي:
أولادها خمس: حسين وحسن وزينب وأم كلثوم أسن
ومحسن أسقط في يوم عمر من فتحه الباب كما
قد اشتهر
إلى أن قال عن سبب موتها
«عليها
السلام»:
إذ أسقطت لوقتها جنينها ولم تزل تبدي
له أنينها([35])
35 ـ
وقال المحقق الأصفهاني:
وفي جنين المجد ما يدمي الحشا وهل لهم
إخفاء أمر قد فشا
والباب والجدار والدماء شهود صدق ما
بها خفاء
لقد جنى الجاني على جنينها فاندكت الجبال
من حنينها([36])
36 ـ
وفي رواية عن النبي «صلى الله عليه وآله»: «وكسر جنبها،
وأسقطت جنينها»..
إلى أن قال:
«وخلد في نارك من ضرب جنبها، حتى ألقت ولدها»([37]).
37 ـ
وجاء في الزيارة: «المقتول ولدها»([38]).
38 ـ
وقال الكفعمي: «إن سبب موتها «عليها السلام»: أنها ضربت
وأسقطت»([39]).
39 ـ
وقال سليم بن قيس: «ودفعها، فكسر ضلعها من جنبها، فألقت
جنيناً من بطنها»([40]).
40 ـ
وقال الكنجي عن الشيخ المفيد: «زاد على الجمهور: أن
فاطمة «عليها السلام» أسقطت بعد النبي ذكراً. وكان سماه رسول الله «صلى
الله عليه وآله» محسناً»([41]).
41 ـ
وقال المقدس الأردبيلي: «..وقد ضربها عمر نفسه على
بطنها، وضربها غلامه بالسوط على كتفها. وكان ذلك سبب سقط جنينها»([42]).
42 ـ
وفي رسالة عمر لمعاوية: «..واشتد بها المخاض، ودخلت
البيت، فأسقطت سقطا سماه علي محسناً»([43]).
43 ـ
نقل الصدوق عن بعض المشايخ في تفسير قوله: «إن لك كنزاً
في الجنة »، «إن هذا الكنز هو ولده المحسن، وهو السقط الذي ألقته فاطمة
لما ضغطت بين البابين»([44]).
44 ـ
وفي رواية عن الإمام الصادق «عليه السلام»: «وتضرب وهي
حامل..
إلى أن قال:
وتطرح ما في بطنها من الضرب.
إلى أن تقول الرواية:
وأول من يحكم فيه محسن بن علي في قاتله، ثم في قنفذ»([45]).
45 ـ
وفي رواية أخرى عن الإمام الصادق «عليه السلام»: «ورفس
بطنها، وإسقاطها محسناً».
وتقول الرواية أيضاً: «وركل الباب برجله، حتى أصاب
بطنها، وهي حامل بالمحسن لستة أشهر، وإسقاطها إياه».
وتقول: «وتضرب، ويقتل جنين في بطنها».
وجاء فيها أيضاً: «فقد جاءها المخاص من الرفسة، ورد
الباب، فأسقطت محسناً..
إلى أن تقول الرواية:
«ويأتي محسن، تحمله خديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت أسد
الخ..».
إلى أن تقول الرواية:
«..والموؤدة ـ والله ـ محسن الخ..»([46]).
46 ـ
وفي حديث آخر عن الإمام الصادق «عليه السلام»: «وقتل
محسن بالرفسة أعظم وأمر»([47]).
47 ـ
وقال أبو السعادات، أسعد بن عبد القاهر: «ضغطا فاطمة
«عليها السلام» في بابها، حتى أسقطت المحسن»([48]).
48 ـ
وعن علي «عليه السلام»: أنه كان يقنت في صلاته بدعاء
جاء فيه: «وجنين أسقطوه، وضلع دقوه، وصك مزقوه»([49]).
49 ـ
وفي رواية ذكرها الديلمي عن الزهراء، أنها قالت: «وركل
الباب برجله، فرده علي، وأنا حامل، فسقطت لوجهي..
إلى أن قالت:
وجاءني المخاض، فأسقطت محسناً قتيلاً بغير جرم»([50]).
50 ـ
وعن الإمام الحسن، وهو يخاطب المغيرة: «وأنت الذي ضربت
فاطمة بنت رسول الله «صلى الله عليه وآله» حتى أدميتها، وألقت ما في
بطنها، استذلالا منك لرسول الله الخ..»([51]).
51 ـ
وعن الإمام الباقر «عليه السلام»: «وحملت بمحسن، فلما
قبض رسول الله، وجرى ما جرى في يوم دخول القوم عليها دارها، وأخرج ابن
عمها أمير المؤمنين، وما لحقها من الرجل، أسقطت به ولداً تماماً الخ..»([52]).
52 ـ
وقال المجلسي الأول: «وسقط بالضرب غلام اسمه محسن»([53]).
53 ـ
وقال المجلسي الثاني: «عصروها وراء الباب، فألقت ما في
بطنها، من سماه رسول الله «صلى الله عليه وآله» محسناً»([54]).
وقال: «فأسقطت لذلك جنيناً، كان سماه رسول الله «صلى
الله عليه وآله» محسناً»([55]).
وقال: «قد استفاض في رواياتنا، بل في رواياتهم أيضاً:
أنه روع فاطمة «عليها السلام» حتى ألقت ما في بطنها»([56]).
وقال: «وضغطا فاطمة «عليها السلام» في بابها حتى سقطت
بمحسن»([57]).
54 ـ
وقال الكاشاني: «وكان ذلك الضرب أقوى سبب في إسقاط
جنينها. وقد كان رسول الله «صلى الله عليه وآله» سماه محسناً»([58]).
55 ـ
وقال الطريحي: «حين عصرها خالد بن الوليد، فأسقطت
محسناً»([59]).
56 ـ
وقال صاحب كتاب مؤتمر علماء بغداد: «.. وعصر عمر فاطمة
بين الحائط والباب عصرة شديدة قاسية حتى أسقطت جنينها»([60]).
([1])
إثبات الهداة: ج 2 ص 370 والصراط المستقيم للبياضي «رحمه
الله»، ج 3 ص 12.
([2])
كامل بهائي (فارسي): ص 309.
([3])
التتمة في تواريخ الأئمة: ص 28 (ط سنة 1412 هـ) توزيع دار
الكتاب الإسلامي بيروت.
([4])
المصدر السابق: ص 39.
([5])
المجدي في أنساب الطالبيين: ص 12.
([6])
المناقب لابن شهر آشوب. ج 3 ص 407 (ط دار الأضواء)، والبحار ج
43 ص 237 و 233، والعوالم: ج 11 ص 539.
([7])
مناقب آل أبي طالب ـ لابن شهر آشوب. وراجع: البحار: ج 42، ص
91.
([8])
فاطمة الزهراء: بهجة قلب المصطفى، ج 2 ص 532، نوائب الدهور: ص
192.
([9])
الإختصاص: ص 343 و 344 وكامل الزيارات: ص 326 و 327 والبحار: ج
25 ص 373، وعن بصائر الدرجات.
([10])
الإختصاص: ص 184 و 185، والبحار، ج 29 ص 192، ووفاة الصديقة
الزهراء للمقرم: ص 78.
([11])
دلائل الإمامة: ص 45، وراجع: البحار: ج 43 ص 170 وعوالم
العلوم: ج 11 ص 411، و 504.
([12])
مهج الدعوات: ص 257 و 258، والمصباح للكفعمي: ص 553 و 554
وبحار الأنوار: ج 3 ص 393 و ج 83، ص 223، ومسند الإمام الرضا
للعطاردي: ج 2 ص 65.
([13])
الإمامة: ص 81 (مخطوط).
([14])
ضياء العالمين (مخطوط) ج 2 ق 3 ص 62 ـ 64.
([15])
الرسائل الاعتقادية: (للخواجوئي) ص 444.
([16])
الرسائل الاعتقادية: ص 446.
([17])
طريق الإرشاد: (مطبوعة ضمن الرسائل الاعتقادية) للخواجوئي: ص
465 والرسائل الاعتقادية نفسها: ص 301.
([18])
الحدائق الناضرة: ج 5 ص 180.
([19])
تشييد المطاعن: ج 1 ذكر ذلك بالتفصيل في عشرات الصفحات.
([20])
الصوارم الماضية: (مخطوط) ص 56.
([21])
روضات الجنات: ج 1 ص 358.
([22])
تلخيص الشافي: ج 3 ص 156 و 157.
([24])
اللوامع الإلهية في المباحث الكلامية، ص 302.
([25])
الصراط المستقيم: ج 3 ص 12.
([26])
مناظرة الغروي والهروي: ص 47 و 48، (ط سنة 1397 ه. ق.).
([27])
نفحات اللاهوت: ص 130.
([28])
إحقاق الحق: ج 2 ص 374.
([29])
سيرة الأئمة الاثني عشر: ج 1 ص 132.
([30])
إثبات الوصية: ص 143، والبحار: ج 28 ص 308 و 309.
([31])
الملل والنحل،: ج 1 ص 57، وعوالم العلوم: ج 11 ص 416، والبحار:
ج 28 هامش ص 271 و 281 وبهج الصباغة: ج 5 ص 15، والوافي
بالوفيات: ج 6 ص 17، وبيت الأحزان: ص 124.
([32])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي: ج 2 ص 60.
([33])
الأرجوزة المختارة: ص 88 ـ 92.
([34])
المنتخب للطريحي: ص 293.
([35])
أرجوزة في تواريخ النبي والأئمة «صلى الله عليه وآله»: ص 13 و
14 (مخطوط) يوجد صورة عنه في مكتبة المركز الإسلامي للدراسات
في بيروت. تراجع أعلام النساء: ج 2 ص 316 و 317.
([36])
الأنوار القدسية: ص 42 ـ 44.
([37])
فرائد السمطين: ج 2 ص 34 و 35، والأمالي للشيخ الصدوق: ص 99 ـ
101، وإثبات الهداة: ج 1 ص 280 ـ 281، وإرشاد القلوب للديلمي:
ص 295، وبحار الأنوار: ج 28 ص 37 ـ 39، و ج 43 ص 172 و 173،
والعوالم: ج 11، ص 391 و 392، وجلاء العيون: ج 1 ص 186 ـ 188،
وبشارة المصطفى: ص 197 ـ 200، وعن الفضائل لابن شاذان، ص 8 ـ
11، تحقيق الأرموي، وغاية المرام: ص 48 والمحتضر ص 109.
([38])
إقبال الأعمال: ص 625، والبحار: ج97 ص 199 و 200.
([40])
سليم بن قيس: ص 597 ـ 590، والاحتجاج: ج 1 ص 210 ـ 216، وجلاء
العيون: ج 1. وراجع: مرآة العقول: ج 5 ص 319 و 320، والبحار: ج
28 ص 268، و 270 و ج 43 ص 197 ـ 200، والعوالم: ج 11 ص 400 و
404، وضياء العالمين: ج 2 ق 3 ص 63 و 64.
([41])
كفاية الطالب: ص 413.
([42])
حديقة الشيعة: ص 265 و 266.
([43])
البحار: ج 30 ص 294 و 295.
([44])
معاني الأخبار: ص 205 ـ 207، والبحار: ج 39، ص 41 و 42.
([45])
كامل الزيارات: ص 332 ـ 335، والبحار: ج 28 ص 62 ـ 64، وراجع:
ج 53 ص 23، وراجع: عوالم العلوم: ج 11 ص 398، وجلاء العيون
للمجلسي: ج 1 ص 184 ـ 186.
([46])
البحار: ج 53 ص 14 ـ 23. والعوالم: ج 11 ص 441 ـ 443، والهداية
الكبرى: ص 392، وحلية الأبرار: ج 2 ص 652.
([47])
فاطمة الزهراء بهجة قلب المصطفى: ج 2 ص 532، عن نوائب الدهور:
ص 194، والهداية الكبرى: ص 417.
([48])
هامش كتاب المصباح للشيخ الكفعمي: ص 553 والبحار: 82 ص 261.
([49])
المصباح للكفعمي: ص 553، والبلد الأمين: ص 551 و 552، وعلم
اليقين: ص 701. والبحار: ج 2 ص 261.
([50])
بحار الأنوار: ج 30 ص 348 ـ 350، عن إرشاد القلوب للديلمي.
([51])
الإحتجاج: ج 1 ص 414، والبحار: ج 43 ص 197، ومرآة العقول: ج 5
ص 321، وضياء العالمين: (مخطوط) ج 2 ق 3 ص 321.
([52])
دلائل الإمامة: ص 26 و 27، وراجع: العوالم: ج 11 ص 504.
([53])
روضة المتقين: ج 5 ص 342.
([54])
جلاء العيون: ج 1 ص 193.
([55])
مرآة العقول: ج 5 ص 318، وتراجم أعلام النساء: ج 2 ص 321.
([56])
البحار: ج 28 ص 209 و 210.
([57])
البحار: ج 82 ص 264.
([58])
نوادر الأخبار: ص 183 وعلم اليقين: ص 686 و 688، وراجع: عوالم
العلوم: ج 11 ص 414.
([59])
المنتخب للطريحي: ص 136.
([60])
مؤتمر علماء بغداد: ص 135 ـ 137.
|