صفحة :
قال البياضي «رحمه الله»: «ثم احتجوا بسكوت علي وغيره على عمر. وبدفن أبي بكر في الحجرة، وقد كانت مقفولة، ففتحت من غير فتح. وسمع فيها صوت أدخلوا الحبيب على الحبيب»([1]).
([1]) الصراط المستقيم: ج 3 ص 113.
موقع الميزان