خلاصات:
وخلاصة ما تقدم:
أن تعبيراتهم تشير إلى وجود أبواب ذات مصاريع في تلك الفترة، وذلك مثل:
ـ والباب عليه مغلق
ـ أترى هذه الأبواب والمصاريع، إنما هي من سدر عروة،
كان عروة يقطعه من أرضه.
ـ أن يدخلوا بيتا، ويغلقوا عليهم بابه.
ـ اسمع قرع رأسه على الباب، كأنه دباءة، ويقول: دب، دب.
ـ قرع الباب.
ـ فتح الباب.
ـ فأحرقوا الباب، باب عثمان، فلما وقع الباب ألقوا عليه
التراب والحجارة.
ـ فلما رأى الباب قد أحرق.
ـ مضطرون إلى جر الباب.
ـ فدفعوا الباب.
ـ هموا بإحراق بابه.
ـ باب صديع، وباب محرق.
ـ مما أغلق عليه بابها.
ـ يا باب استمسك عليهم.
ـ يصلح بابه، فضرب المسمار، فانصدع الباب فضمنه أمير
المؤمنين «عليه السلام».
وغير ذلك..
|