[نور الولاية اهل البيت]

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة على اشرف المرسلين نبينا محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
ولعن الله اعدائهم ومن اولين واخرين الى قيام يوم الدين
لا لا لالا لالاادري هذا صح ام خطا ؟ صواب ام خطا ؟
انا في صدد القراءتي في الفيس بوك الى احد منتسبين اليه هذا البحث .
السؤال كيف نعلاف الحقيقة من الكذاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الموضوع : اذا تجرد للحقيقة فإنه سيجد النص على أمامة امير لؤمنين علي واضحا كقوله رسول الأعظم من كنت مولاه فهذ علي مولاه قال ذلك بعد ماانصرف من حجة الوداع فعقد لعلي موكب للتهنئة حتي ان ابابكر نفسة وعمر كانا من جماعة المهنئين الأمام وقالا بخ بخ لك ياابى أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى كل مومن ومؤمنة وهذا النص مجمع علية من الشيعة والسنة ولم أستخرج في هذا البحث الا مصادر لأهل السنة والجماعة (ومع ذلك لم أذكر الصادر كلها فهي أكثر بكثير مما ذكرت )
وبالاطلاع علي مزيد من التفصيل أدعو القارئ الى مطالعة كتاب الغدير للعلامة الأميني وقد أطبع منة 13 مجلد يحصى فيها المضيف رواة الحديث من طريق أصل السنة والجماعة
اما اجماع المدعى على أنتخاب الابي بكر يوم الشقيفة ثم مبايعتة بعدذلك في المسجد فانة دعوى بدون دليل اذا كيف يكون الاجماع وقد تخلف عن البيعة علي والعباس وسائر بني هاشم كما تخلف أسامة بم زيد والزبير وسلمان الفارسي أبو ذر الغفاري والمقداد بن الاسود عمار بن ياسر وحذيفة بن اليمان وخزيمة بن ثابت وابو بريرة الاسلمي والبراء بن عازب وابي بن كعب وسهل بن حيف وسعد بن عبادة وقيس بن سعد ايواب الانصاري وجابر بن عبدالله الانصاري وخالد بن سعيد وغيرهم كثيرون , فاين الاجماع المزعوم ياعباد الله ؟ علي انة لم كان علي وحده تخلف عن البيعة لكان ذلك كافيا للطعن في ذلك الاجماع اذا انه المرشح الوحيح للخلافة من قبل الرسول الله واما كانت بيعة ابي بكر عن غيره مشورة بل وقفت على حين غفلة من الناس وخصوصا اولي الحل العقد منهم كما يسميههم علماء المسلمين اذا كانوا مشغولين بتجهيز الرسول ألأعظم ودفنة وقد فوجئ سكان المدينة المنكوبة بموت نبيهم وحمل الناس على البيعة بعد ذلك قهرا كما يسفرنا بذلك تهديد يحرق بيت فاطمة ان لم يخرج الملفون عن البيعة فكيف يحوزلنا بعدذلك ان نقول ان البيعة كانت بالمشورة بالاجماع وقد شهد عمر نفسة بأن تلك البيعة كانت فلتةوقى الله المسلمين شرها وقال فمن عاد الى المثلها فاقتلوه اذا قال حقها : أما والله لقد تقمصها ابي أبي قحافة وانة ليعلم ان محلى منها محل القطب من الرحى ينحدر عن السيل ولايرقى الى الطير .ويقول سعد بن عبادة سيد الانصار الذي هاجم ابابكر وعمر بيوم السقيفة وحاول بكل جهوده ان يمنعهم وبيعدهم عن الخلافة ولكنه عجز من مقاومتهم الانه كان مريضا ولايقدر على الوقوف .... وبعد بايع الانصار ابابكر وقال سعد والله لا ابايعكم ابدا حتى ارميكم بكل سهم في كناني من نبل وأخضب سناني ورمحي واضربكن بسبفي وماملكته يدي واقاتلكم بمن معي من اهلي وعشيرتي ولا لله لو ان الجن اجتمعت لكم مع الأنس مابايعتكم حين أعرض على ربي فكان لايصلي بصلاتهم ولا يجتمع بجمعتهم ولابنيض بافاضيهم لو يجد عليهم اعونا لطال بهم ولو بايعة احد على قتالهم لقاتلهم ولم يزل كذلك حتي قتل بالشام في خلافة عمر وقالوا قتلة الجن فان كانت هذا البيعة فلتة وقي الله المسلمين شرها على حد تعبير عمر شيد ارطانها وعرفت من قبل ابي بكر وصفها الأمام علي اذا قال فانه هو صاحبها الشرعي وذا كان هذا البيعة ظلما كما اعتبرها سعد بن عبادة سيد لانصار الذي فارق الحماعة بسببها اذاكانت هذا البيعة عير شرعية لتخلف أكابر الصحابة وكل بني هاشم والعباس عم النبي عمنها فما هي اذا الحجة خلافة ابي بكر
اجواب : لا حجة هناك عند أهل السنة والجماعة فقول الشيعة اذا هو الصحيح في هذا الموضوع لانه ثيت وجود النص على خلافة علي عند السنة أنقسهم وقد تأولواه حفاظا على كرامة الصحابة فالمنصف العادل لايجد مناصا من قبول النص بالاخص اذاعرف ملابسات القضية ولو فتشت كتب الفريقين فلا وجد إجماع الا على الامام علي فقد اجمع على الأمامة الشيعة والسمة في ماورد من النصوص تبثتها مصادر الطرفين بينها لا يقول بإمامة ابي بكر الافريق من المسلمين وقد ذكرنا ماقاله عمر عن البيعة ابي بكر كما الكثير من الفضائل والمناقب النبي يذكرها الشيعة على علي لها سند ووجود حقيقي ثابت في كتب أهل السنة والمعتمد ة عندهم ومن عدة طرق لايتسرب اليها الشك فقد روى الحديث في الفضائل الأمام علي حمع غفير من الصحابه حتي أحمد بن حنبل ماجاء لاحد من الصحابةرسول الله من الفضائل كما جاء لعلي وقال القاضي إسماعيل والنسائي وابوعلي النيسابوري لم يرد حق أحد من الصحابة بالاسانيد الحسان ماجاء في علي هذا مع علي هذا مع فملاحظة ان الامويين حملوا الناس في المشارق الارض ومغاربها على سله ولعنه وعدم ذكر فضله له حتي منعوا ان يتسمى احد باسمه ومع كل ذلك خرجت فضائله ومناقبه سلام الله عليه رغم لجحود في ذلك بقول الشافعي عجبت لرجل كتم أعدؤه فضائله حسد ا وكتمها محبوه خوفا وخرج مابين ذين ماطبق الخافقين اما بشان الاول فتشت لم تجد له كتب أهل السنة والحماعة القائلين بتفضلية مايوازي او يعادله فضائل الأمام المذكورة في الكتب اتاريخية مروية اما على أبنته (لمراة ) عرفنا حقها ومفقها من امام علي فهي تحاول بكل جهدها دعم ابيها لو باحاديث بعد النبي .