التشهير بالعلماء وبالحوزات الدينية وبالشيعة
169
الندوة ج1ص523

ـ ليس في الحوزات العلمية حريّة فكر.

ـ لا يستطيع الطالب مناقشة العقائديات والفقه والإجتماعيّات.

ـ تغيير الحوزات يحتاج إلى ما يشبه الثورة.

ـ هناك تجربة (تغييرية) تمشي بين الألغام.

170
الندوة ج1ص498

ـ إنتخاب المرجع كانتخاب البابا.

ـ المرجعية: فردية، شخصية، مزاجية.

ـ مرجعيات لاعلاقة لها بالواقع المعاصر، وتحدياته، وتطلعاته.

171
الندوة ج1ص509

ـ توهين وهتك الحوزات العلمية الدينية.

ـ يشربون المخدرات لعدم الدليل عندهم على الحرمة.

ـ الأفيون والترياك في الحوزات العلمية.

172
الندوة ج1ص501

ـ الغوغاء منعت الفقهاء من إعلان فتاواهم.

ـ الغوغاء منعت المفكرين من أن ينطلقوا في أفكارهم بحريّة.

ـ العامّة أصبحت تحكم الخاصّة.

ـ لا يمكن الفتوى بخلاف ما اعتاده الناس.

173

الندوة ج1ص508

وج1ص538-539

السمائل الفقهية ج1ص317 

ـ اجتهاد فقهائنا غير منفتح على كل تفاصيل القرآن.

ـ القرآن أساس لاستنباط فتاواه.

ـ المنهج التقليدي أبعد الفقهاء عن استيحاء القرآن.

ـ الخطاب الإسلامي يمثل هروبا من الواقع.

ـ أسلوب العلماء في الخطاب فوقي غالبا.

ـ إختصاص العلماء مقتصر على الفقه.

ـ العلماء لا يملكون عمق التحليل في العقائد.

ـ العلماء لا يهتمون بالمسائل العقيدية.

ـ لا إلمام للعلماء بالعقائد.

ـ خوف العلماء من العامة هو سبب عدم اهتمامهم بالعقائد.

174
دنيا المرأة ص30

ـ التخلف سبَّب خطأ العلماء في فهم النص والواقع.

ـ أغلب العلماء لا تزال نظرتهم سلبية للمرأة.

ـ قليل من العلماء درس القضايا بعمق.

175
الندوة ج6ص636

ـ العلماء قوى تخلّف.

ـ العلماء قوى عنت.

ـ العلماء غير مستعدين للحوار.

ـ العلماء لا يقرؤون.

ـ العلماء لا يسمعون.

ـ العلماء يصدّرون فتاوي ضـالة.

ـ العلماء يصدّرون كلمات نابية.

176
حورات في الفكر والسياسة والإجتماع ص366-367

ـ الواقع الشيعي كان خارج التاريخ.

ـ لعل الشيعة عزلوا أنفسهم عن حركة الحياة، أو عزلوهم.

ـ كان الشيعة جماعات منفصلة عن الواقع السياسي والثقافي في العالم.

ـ الذهنية العامة للشيعة في العالم لا تزال ذهنية تقليدية.

ـ الواقع الشيعي والحوزات تفكر في الثقافة الفقهية والأصولية للمرجع.

ـ الشيعة وحوزاتهم لا يفكرون بالانفتاح والمعاصرة.

ـ الشيعة والحوزات لا يلاحظون وجود ثقافة سياسية.

ـ الواقع الشيعي والحوزات لا يزال واقعاً تقليدياً.

ـ دور المرجع محصور في الفتوى وقبض الحقوق والتراخيص.

ـ الواقع الشيعي والحوزات هو ضد مصلحة التشيع.

ـ لا توجد لدى مراجع النجف وإيران أفكار أو تطلعات بمستوى حاجة الواقع الشيعي.

177
الندوة ج6ص513

ـ بعض المراجع يعطون الرأي فيما لا يملكون معرفته.

ـ بعض المراجع يعطون آراءهم اعتماداً على نظرات سريعة.

ـ بعض المراجع يعطون الرأي اعتماداً على غير الثقات.

ـ بعض المراجع يعطون الرأي اعتماداً على من لا يملك دقّة المعرفة.

178
دنيا المرأة ص29-30

ـ الرواسب الجاهلية انعكست على فهم العلماء للنصوص حول المرأة.

ـ أجواء التخلف انعكست على فهم العلماء للنصوص حول المرأة.

ـ العلماء استغرقوا في الجانب الوحيد الذي عاشوه حول المرأة.

ـ النصوص كانت متوافقة مع الذهنية الاجتماعية السائدة.

ـ هناك رواسب جاهلية في عمق المجتمع المسلم.

179
دنيا المرأة ص31

ـ التقاليد والعادات تجبر الفكر على الخضوع لها وتبنّيها.

ـ التقاليد والعادات تضغط على طريقة التفكير.

ـ العلماء الكبار يخافون من مواجهة ضرب الظهور بالسلاسل في عاشوراء.

ـ العلماء يخافون من مواجهة ضرب الرؤوس بالسيوف في عاشوراء.

ـ العلماء لا بد أن يتأثروا بالأفكار السائدة في المجتمع.

180

الزهراء (ع) القدوة

ص42-43وص348 

ـ الكثيرون من المسلمين اليوم يقولون لعلي: كم شعرة في رأسي.

ـ نحن المسلمين نريد دخول الحياة من الزوايا المغلقة.

ـ نحن المسلمين نريد أن نجر ذكرى أهل البيت إلى جو التخلّف.

ـ ندرس الكثير من التاريخ ومن القرآن على أساس مشاعرنا لا عقولنا.

ـ الكثيرون منا موقفهم هو تأويل ما لا ينسجم مع الموروث.

ـ أصبح استظهار النصوص خاضعاً للذهنيات المسبقة لدينا.

ـ صار القرآن صوراً لما نفكر به بدل العكس.

ـ التاريخ صورة لما نفكر به بدل العكس.

ـ عواطفنا تحكم الكثير من حركة البحث عندنا.

ـ لسنا عقلانيين ولا موضوعيين.

ـ لا ندرس القرآن والسنة على أساس القواعد التي يتلاقى عليها الناس في فهم النص.

ـ التضليل والتفسيق يطال من يقول إن القرآن ظاهر فيما لا يتفق مع المتوارث.

ـ نحن ضعفاء في الثقافة وفي الحجّة.

181
بينات ج1ص90

 

ـ هناك عقليات لا تزال تعيش قبل مئات السنين في أساليبها وفي نظرتها.

ـ عقليات تنظر للأمور من خلال الزوايا المغلقة التي تتحرك فيها.

ـ عقليات تنظّر للأمور من الأجواء التجريدية التي تغرق فيها بعيداً عن الواقع.

ـ الكثيرون يعيشون خارج نطاق التاريخ.

ـ إن هؤلاء يفرضون أنفسهم على مواقع الوعي في الأمة.

ـ هؤلاء الكثيرون يفرضون أنفسهم على مواقع القرار.

ـ فرض أنفسهم على مواقع القرار يفقد الأمة توازنها.

ـ فرض أنفسهم على مواقع القرار يضيّعها في متاهات التجريد.

ـ هؤلاء لا يصلحون لمواقع القرار.

ـ الأمة لا تتحرك للمستقبل من خلال كهوف الماضي.

ـ إنهم كهوف تحمل الكثير من الظلام.

ـ إنهم كهوف تحمل الكثير من عناصر التخلّف.

 
 
العودة إلى الرئيسية العودة إلى موقع الميزان منتديات موقع الميزان