177
وقد ذكرت الأخبار أيضاً:
أن علياً «عليه السلام» هو فاروق هذه الأمة([1])،
وأما عمر بن الخطاب، فأهل الكتاب هم الذين سموه بالفاروق([2]).
([1])
راجع: المصدر السابق.
([2])
راجع: الصحيح من سيرة النبي الأعظم «صلى الله عليه
وآله» (الطبعة الرابعة) ج3 ص
و
(الطبعة الخامسة) ج3 ص306.