وبعد سقوط حصار المشركين
للهاشميين في شعب أبي طالب ووفاة الولي والناصر والصفي أبي طالب «صلوات
الله وسلامه عليه». الذي كان لوفاته عظيم الأثر على مسار الأحداث، حتى
انتهى الأمر باضطرار النبي «صلى الله عليه وآله» إلى الهجرة، حيث لم
يعد له في مكة ناصر.
وسنحاول عرض الأحداث التي تلت
وفاة هذا الرجل العظيم.. والتي كان لعلي «عليه السلام» اثر وحضور فيها.
وذلك في المطالب التالية:
|