قال
القسطلاني:
قال شيخنا: «قال
بعضهم: وطرق حديث الباب كلها واهية، ولذا أنكره بعض العلماء»([1]).
وفي بعضها قال الذهبي:
إنه منكر.
وفي الإمتاع:
وزعم بعضهم:
أن حمل علي كرم الله وجهه الباب لا أصل له، وإنما يروونه عن رعاع
الناس، وليس كذلك.
ثم ذكر جملة ممن خرجه من الحفاظ»([2]).
ونقول:
إن لنا هنا
العديد من الوقفات، نجملها فيما يلي:
([1])
تاريخ الخميس ج2 ص51 عن
المواهب اللدنية وراجع: السيرة الحلبية ج3 ص37 و (ط دار
المعرفة) ج2 ص737.
([2])
إمتاع الأسماع ج1 ص310 والسيرة الحلبية ج3 ص37 و (ط دار
المعرفة) ج2 ص737. وراجع: كشف الخفاء للعجلوني ج1 ص232
|