([1])
بحار الأنوار ج31 ص268 و 269 وتقريب المعارف لأبي الصلاح
الحلبي ص262.
([2])
الآية 91 من سورة يونس.
([3])
بحار الأنوار ج31 ص288 و 289 وتقريب المعارف لأبي الصلاح
الحلبي ص281.
([4])
الآية 91 من سورة يونس.
([5])
الإتقان في علوم القرآن (ط سنة 1363 هـ.ش) ج1 ص209 و (ط دار
الفكر سنة 1416 هـ) ج1 ص165 وفتح الباري ج9 ص15 وتاريخ القرآن
الكريم لمحمد طاهر الكردي ص40 وأعيان الشيعة ج4 ص597.
([6])
الدر
المنثور ج1 ص208 وتاريخ مدينة دمشق ج39 ص240 وراجع:
التمهيد ج1 ص278 عن المصاحف ص11ـ 14 وراجع: فتح الباري ج9 ص15.
([7])
صحيح البخاري (ط دار الفكر) ج6 ص99 وسنن الترمذي ج4 ص348 ومسند
أبي يعلى ج1 ص92 و 93 وكنز العمال (ط مؤسسة الرسالة) ج2 ص581
وبحار الأنوار ج89 ص76 و 77 عن البخاري، والترمذي، وصاحب جامع
الأصول، والإتقان (ط سنة 1363هـ. ش) ج1 ص208 و 209 و (ط دار
الفكر سنة 1416 هـ) ج1 ص165 عن الحاكم، وراجع: مشكل الآثار ج1
ص193 ومستدرك سفينة البحار ج8 ص453 والميزان ج12 ص122 وأحكام
القرآن لابن العربي ج2 ص608 والبرهان للزركشي ج1 ص236 والدر
المنثور ج1 ص317 وتاريخ القرآن الكريم للكردي ص33 وتاريخ
المدينة لابن شبة ج3 ص991 وإمتاع الأسماع ج4 ص246.
([8])
مصادر ذلك كثيرة؛ فراجع على سبيل المثال: صحيح البخاري ج3 ص145
وجامع البيان ج1 ص21 و 22 و 23 و (ط دار الفكر) ج1 ص46
والإتقان ج1 ص59 عن البخـاري.
وفتح البـاري ج9 ص15 و 16 وكنز العـمال ج2 = = ص368 عن
البخاري، والترمذي، وابن سعد، والنسائي، وابن أبي داود وابن
الأنباري معاً في المصاحف، وابن حبان، والنشر ج1 ص7 وعن الكامل
في التاريخ ج3 ص55 وعن المصاحف ص19ـ20
وصحيح ابن حبان ج10 ص365 وتاريخ مدينة دمشق ج19 ص308 وج39 ص241
وتاريخ المدينة لابن شبة ج3 ص992 والسنن الكبرى للبيهقي ج2 ص41
وصحيح ابن حبان ج10 ص365 ومسند الشاميين ج4 ص156 والبداية
والنهاية (ط دار إحياء التراث العربي) ج7 ص243 وسبل الهدى
والرشاد ج11 ص286.
([9])
الإتقان في علوم القرآن (ط سنة 1363هـ. ش) ج1 ص210 و (ط دار
الفكر)= = ج1 ص165 وتفسير الميزان ج12 ص123 وتاريخ القرآن
الكريم للكردي ص38 وفتح الباري ج9 ص16 وتحفة الأحوذي ج8 ص411
وكنز العمال ج2 ص583 والجامع لأحكام القرآن ج1 ص52 وتاريخ
مدينة دمشق ج39 ص245 و 248 وتاريخ المدينة لابن شبة ج3 ص995 و
996.
([10])
الإتقان (ط سنة 1363 هـ. ش) ج1 ص211 و (ط دار الفكر) ج1 ص166
وراجع: البرهان في علوم القرآن ج1 ص240 و 235 وتفسير القرآن
العظيم ج4 (الخاتمة) ص11 وغرائب القرآن (بهامش الطبري) ج1 ص24
وتاريخ القرآن للزنجاني ص68 والسنن الكبرى للبيهقي ج2 ص42
ومناهل العرفان ج1 ص255 و 275 والبداية والنهاية (ط دار إحياء
التراث العربي) ج7 ص244 وسبل الهدى والرشاد ج11 ص286 وراجع:
سعد السعود ص278 وإرشاد الساري ج7 ص448 وتاريخ المدينة لابن
شبة ج3 ص995 وتاريخ مدينة دمشق ج39 ص245 والجامع لأحكام القرآن
ج1 ص54 والفتنة الكبرى ج1 ص183 وتاريخ القرآن للأبياري ص111
وكنز العمال ج2 ص370 و 373 و (ط مؤسسة الرسالة) ج2 ص584 عن
الصابوني في المأتين، وعن ابن أبي داود، وابن الأنباري،
والحاكم، والبيهقي، وبحوث في تاريخ القرآن وعلومه ص163 والكامل
في التاريخ ج3 ص112 والتمهيد ج1 ص289 و 288 والنشر في القراءات
العشر ج1 ص8 و 33 ومباحث في علوم القرآن ص138 وراجع فتح الباري
ج9 ص16.
([11])
الإتقان (ط سنة 1363 هـ.ش) ج1 ص211 و (ط دار الفكر) ج1 ص166
والبرهان للزركشي ج1 ص239 .
([12])
راجع: العقد الفريد ج2 ص108 ـ 111 وبلاغات النساء ص71 ومحادثة
النساء ص81 وقاموس الرجال ج11 ص2.
([13])
العقد الفريد ج1 ص325 وقاموس الرجال ج10 ص461 و (ط جماعة
المدرسين) ج12 ص285 وبلاغات النساء ص32 والفتوح لابن أعثم ج3
ص93 ونهج السعادة ج5 ص43 وأعيان الشيعة ج7 ص324 وشرح إحقاق
الحق (الملحقات) ج8 ص562 و 563.
([14])
كنز العمال (ط مؤسسة الرسالة) ج11 ص193 وبحار الأنوار ج7 ص222
وج24 ص186 و 187 وج80 ص368 وج89 ص49 وج108 ص333 ومستدرك سفينة
البحار ج6 ص38 وشرح إحقاق الحق (الملحقات) ج9 ص427 والخصال
ص175 وجامع أحاديث الشيعة ج4 ص441 وعيون الحكم والمواعظ ص214 و
215 وفلك النجاة للحنفي ص42.
([15])
بحار الأنوار ج24 ص186 و 187 وج80 ص368 ووسائل الشيعة (ط
مؤسسة
آل
البيت) ج5 ص202 و (ط
دار
الإسلامية) ج3 ص484 والخصال ج1 ص83 وموسوعة أحاديث أهل البيت
للنجفي ج10 ص296.
([16])
بحار الأنوار ج31 ص270 وتقريب المعارف ص263.
([17])
الشافي في الإمامة ج4 ص285 وتلخيص
الشافي ج4 ص109 و110
وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص47.
([18])
تاريخ اليعقوبي ج2 ص170 وتفسير الميزان ج12 ص121.
([19])
حقائق هامة حول القرآن الكريم ص177 فصل: القراءات والأحرف
السبعة.
([20])
الآية 29 من سورة الواقعة.
([21])
الآية 148 من سورة الشعراء.
([22])
راجع: كنز العمال ج2 ص328 و (ط مؤسسة الرسالة) ج2 ص519 عن ابن
الأنباري في المصاحف، وابن جرير، وجامع البيان ج27 ص104 و (ط
دار الفكر) ج27 ص234 والتبيان للطوسي ج9 ص495 ومجمع البيان ج9
ص364 والتفسير الصافي ج5 ص122 وج7 ص90 ونور الثقلين ج5 ص215
والدر المنثور ج6 ص157 وفتح القدير ج5 ص155 وتفسير الآلوسي ج27
ص141 وتفسير البغوي ج4 ص282 وتفسير الثعلبي ج9 ص207 وتفسير
الميزان ج19 ص128 والمحجة البيضاء ج2 ص262 والقراءات القرآنية:
تاريخ وتعريف ص99 عن كولد تسيهر ص55 والتمهيد في علوم القرآن
ج1 ص289 و 322 وج2 ص110 عن ابن جرير، وعن القراءات الشاذة ص151
وراجع: مستدرك الوسائل ج4 ص226 وفتح الباري ج6 ص228 وعمدة
القاري ج15 ص150 والمحرر الوجيز ج5 ص244 والجامع لأحكام القرآن
ج17 ص208 وإمتاع الأسماع ج4 ص325.
([23])
راجع: محيط المحيط ص553 و 554
والقاموس المحيط ج3 ص59 وتاج العروس ج1 ص93 وج11 ص322 وراجع:
بحار الأنوار ج55 ص167 وج63 ص59 و 126 وموسوعة أحاديث أهل
البيت للنجفي ج12 ص44 وتفسير أبي السعود ج3 ص166 .
([24])
حقائق هامة حول القرآن الكريم ص265.
([25])
كنز العمال (ط مؤسسة الرسالة) ج2 ص339 والنشر في القراءات
العشر ج1 ص33 والقراءات القرآنية: تاريخ وتعريف ص82 وراجع:
مناقب آل أبي طالب ج2 ص42 و (ط المكتبة الحيدرية) ج1 ص321
وإمتاع الأسماع ج4 ص268 وبحار الأنوار ج40 ص156 وج89 ص53 ومسند
أحمد ج1 ص106 .
([26])
الكافي ج2 ص631 والمحجة البيضاء ج2 ص263 والوافي ج5 ص273 وكتاب
الصلاة من مصباح الفقيه ص275 ووسائل الشيعة (ط
مؤسسة
آل
البيت) ج6 ص163 و (ط
دار
الإسلامية) ج4 ص821 وأوائل المقالات ص329 والفصول المهمة للحر
العاملي ج3 ص315 وعدة رسائل للمفيد ص225 و 226 والمسائل
السروية.
([27])
الكافي ج2 ص619 ووسائل الشيعة (ط
مؤسسة
آل
البيت) ج6 ص163 و (ط
دار
الإسلامية) ج4 ص821 والفصول المهمة للحر العاملي ج3 ص315 وكتاب
الصلاة من مصباح الفقيه ص275 ونور الثقلين ج3 ص170 والتفسير
الصافي ج1 ص40 والتمهيد في علوم القرآن ج1 ص289 والبحر الزخار
ج2 ص247 وقال في هامشه: حكاه في الإنتصار.
([28])
تفسير فرات ص91 و 92 و (ط وزارة الإرشاد ـ طهران) ص257 ووسائل
الشيعة (ط
مؤسسة
آل
البيت) ج27 ص202 و (ط
دار
الإسلامية) ج18 ص149 وبحار الأنوار ج27 ص197 وجامع أحاديث
الشيعة ج1 ص164 وتفسير أبي حمزة الثمالي ص6.
([29])
الكافي ج2 ص633 ووسائل الشيعة (ط
مؤسسة
آل
البيت) ج6 ص163 و (ط
دار
الإسلامية) ج4 ص821 عنه، ومستدرك الوسائل ج4 ص226 والفصول
المهمة للحر العاملي ج3 ص315 وبحار الأنوار ج89 ص88 ونور
الثقلين ج3 ص170.