([1])
الطبقات الكبرى لابن سعد ج5 ص15 ـ 16 والغدير ج8 ص133 وعن
أنساب الأشراف ج5 ص24.
([2])
الطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص357 وج5 ص16 والغدير ج8 ص133
وتاريخ مدينة دمشق ج38 ص64 وتاريخ الإسلام للذهبي ج3 ص297.
([3])
الطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص357 وج5 ص16 والغدير ج8 ص134
وتاريخ مدينة دمشق ج38 ص64.
([4])
الطبقات الكبرى لابن سعد ج5 ص16 والغدير ج8 ص134.
([5])
الطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص357 وج5 ص16 والغدير ج8 ص134
وتاريخ مدينة دمشق ج38 ص64.
([6])
الطبقات الكبرى لابن سعد ج5 ص16 و 17 وتاريخ مدينة دمشق ج38
ص68.
([7])
الطبقات الكبرى لابن سعد ج5 ص17 وتاريخ مدينة دمشق ج38 ص68 و
69.
([8])
راجع: الطبقات الكبرى لابن سعد ج5 ص17 والغدير ج8 ص134 وتاريخ
مدينة دمشق ج38 ص65 و 61 وراجع: شرح معاني الآثار ج3 ص194 ونصب
الراية ج6 ص334.
([9])
راجع: تاريخ الأمم والملوك ج4 ص239 و (ط مؤسسة الأعلمي) ج3
ص302 والكامل في التاريخ ج3 ص75 وتاريخ الإسلام للذهبي ج3 ص306
والغدير ج8 ص135.
([10])
الطبقات الكبرى لابن سعد ج5 ص17 وتاريخ مدينة دمشق ج38 ص69
والغدير ج8 ص134 وراجع: نصب الراية ج6 ص334 وأسد الغابة ج3
ص343 والإستيعاب (ط دار الجيل) ج3 ص1012 والفايق في غريب
الحديث ج2 ص259 والمعارف لابن قتيبة ص187.
([11])
السنن الكبرى للبيهقي ج8 ص61 و 62 وتاريخ مدينة دمشق ج38 ص63
والغدير ج8 ص133.
([12])
الغدير ج8 ص132 عن الكرابيسي في أدب القضاء، وقال: وأخرجه
الطبري في تاريخه ج5 ص42 بتغيير يسير، والمحب الطبري في الرياض
ج2 ص150 وذكره ابن حجر في الإصابة ج3 ص619 وصححه باللفظ
المذكور. وراجع: الطبقات الكبرى لابن سعد ج5 ص17.
([13])
بدائع الصنائع ج7 ص245 وراجع: المبسوط للسرخسي ج10 ص219 وج26
ص133 والغدير ج8 ص139.
([14])
راجع: الجمل ص175 و 176 و (ط مكتبة الداوري ـ قم) ص94 و 95
وأشار في هامشه إلى المصادر التالية: أنساب الإشراف4 ج1 ص510
والأخبار الطوال ص161 و 178 وتاريخ اليعقوبي ج2 ص163 و 164
والمغني لعبد الجبار ج20 ق2 ص56 والشافي ج4 ص303 ـ 305 وتلخيص
الشافي ج4 ص123 ـ 125 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج9 ص54 ـ 55
وج3 ص59 ـ 62.
([15])
أسد
الغابة ج3 ص342.
([16])
راجع: تاريخ الأمم والملوك ج4 ص240 و (ط مؤسسة الأعلمي) ج3
ص303 = = والكامل في التاريخ ج3 ص75 وأسد الغابة ج3 ص343
والرياض النضرة ج3 ص89 والإصابة ج3 ص619 و (ط دار الكتب
العلمية) ج5 ص42 وج6 ص449 وتاريخ الإسلام للذهبي ج3 ص296
والغدير ج8 ص132 والمصنف للصنعاني ج5 ص478 والآحاد والمثاني ج1
ص110 وشرح معاني الآثار ج3 ص194 وتاريخ مدينة دمشق ج38 ص61 و
62 والطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص355 وقاموس الرجال للتستري
ج10 ص509 والدراية في تخريج أحاديث الهداية ج2 ص263.
([17])
نهج الحق (مطبوع مع دلائل الصدق) ج3 ق1 ص184 و (ط دار الهجرة ـ
قم) ص301 عن المرتضى، وراجع: تاريخ اليعقوبي ج2 ص163 وبحار
الأنوار ج31 ص225 والغدير ج8 ص136 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي
ج3 ص61.
([18])
نهج الحق (مطبوع مع دلائل الصدق) ج3 ق1 ص184 وراجع: إبطال
الباطل لابن روزبهان (نفس الجزء والصفحة) وراجع: بحار الأنوار
ج31 ص224 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص61 والشافي في الإمامة
ج4 ص304 .
([19])
نهج الحق (مطبوع مع دلائل الصدق) ج3 ق1 ص184 ودلائل الصدق ج3
ق1 ص186 والطبقات الكبرى لابن سعد ج5 ص17 وتاريخ مدينة دمشق
ج38 ص69 والغدير ج8 ص134 وراجع: نصب الراية ج6 ص334 وأسد
الغابة ج3 ص343 والوافي بالوفيات ج19 ص261 والإستيعاب (ط دار
الجيل) ج3 ص1012 والفايق في غريب الحديث ج2 ص259 والمعارف لابن
قتيبة ص187.
([20])
مروج الذهب ج2 ص385 والغدير ج8 ص137 والدر النظيم ص363 وأعيان
الشيعة ج4 ص616.
([21])
أنساب الأشراف ج5 ص24 والغدير ج8 ص132 .
([22])
الأمالي للطوسي ج2 ص320 و 321 و (ط دار الثقافة ـ قم) ص709 و
710 وبحار الأنوار ج31 ص226 وفضائل أمير المؤمنين «عليه
السلام» لابن عقدة ص41.
([23])
الشافي في الإمامة ج4 ص304 وبحار الأنوار ج31 ص224 وراجع: شرح
نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص61.
([24])
بحار الأنوار ج31 ص225 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص61
والشافي في الإمامة ج4 ص304.
([25])
بدائع الصنائع ج7 ص245 والغدير ج8 ص138 عنه.
([26])
إبطال الباطل لابن روزبهان (مطبوع مع دلائل الصدق) ج3 ق1 ص184
وراجع: تاريخ مدينة دمشق ج38 ص63.
([27])
راجع: تاريخ الأمم والملوك ج4 ص240 و (ط مؤسسة الأعلمي) ج3
ص303 والكامل في التاريخ ج3 ص75 وأسد الغابة ج3 ص343 والرياض
النضرة ج3 ص89 والإصابة ج3 ص619 و (ط دار الكتب العلمية) ج5
ص42 وج6 ص449 وتاريخ الإسلام للذهبي ج3 ص296 والغدير ج8 ص132
والمصنف للصنعاني ج5 ص478 والآحاد والمثاني ج1 ص110 وشرح معاني
الآثار ج3 ص194 وتاريخ مدينة دمشق ج38 ص61 و 62 والطبقات
الكبرى لابن سعد ج3 ص355 وقاموس الرجال للتستري ج10 ص509
والدراية في تخريج أحاديث الهداية ج2 ص263.
([28])
تاريخ مدينة دمشق ج38 ص64 وأسد الغابة ج3 ص342.
([29])
الكامل في التاريخ ج3 ص76 وتاريخ الأمم والملوك ج4 ص24 و (ط
مؤسسة الأعلمي) ج3 ص305 وأسد الغابة ج3 ص342 والغدير ج8 ص138.
([30])
نهج الحق (مطبوع مع دلائل الصدق) ج3 ق1 ص184 و (ط دار الهجرة ـ
قم) ص301 عن المرتضى، وراجع: تاريخ اليعقوبي ج2 ص163 وبحار
الأنوار ج31 ص225 والغدير ج8 ص136 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي
ج3 ص61.
([31])
تذكرة الخواص ج1 ص410.
([32])
راجع: الفقه على المذاهب الأربعة ج5 ص308 ـ 310.
([33])
صفين للمنقري ص186 وراجع: الأخبار الطوال ص169.
([34])
أسد الغابة ج3 ص342 وتاريخ مدينة دمشق ج38 ص63 والإصابة ج5 ص43
والغدير ج8 ص133 والسنن الكبرى للبيهقي ج8 ص62.
([35])
أسد الغابة ج3 ص343 وتاريخ مدينة دمشق ج38 ص68 وراجع: الكامل
في = = التاريخ ج3 ص76 وتاريخ الأمم والملولك ج4 ص243 و (ط
مؤسسة الأعلمي) ج2 ص305 والغدير ج8 ص138.
([36])
الكامل في التاريخ ج3 ص75 والعبر وديوان المبتدأ والخبر ج2 ق1
ص126 والطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص356 وتاريخ مدينة دمشق ج38
ص61 وفتوح البلدان ج3 ص583 وتاريخ الأمم والملوك ج3 ص303.
([37])
الكامل في التاريخ ج3 ص76 وبحار الأنوار ج31 ص227 والغدير ج8
ص140.
([38])
الكامل في التاريخ ج3 ص75.
([39])
راجع: بحار الأنوار ج31 ص118 والإستيعاب (بهامش الإصابة) ج2
ص470 و (ط دار الجيل) ج3 ص115 وسفينة البحار ج7 ص561 عن رياض
العلماء، عن الذهبي، وتاريخ الأمم والملوك (ط عز الدين) المجلد
الثاني ص405 و (ط مؤسسة الأعلمي) ج3 ص236 والوافي بالوفيات ج24
ص73 والكامل في التاريخ ج3 ص49 ودول الإسلام ص10 وتاريخ الخميس
ج2 ص248 و 249 والبدء والتاريخ ج5 ص188 و 189 والعبر وديوان
المبتدأ والخبر المجلد الثاني قسم2 ص124 وعمدة القاري ج16 ص211
وراجع: فتوح مصر وأخبارها ص137 والمستدرك للحاكم ج3 ص91 وشرح
السير الكبير ج2 ص592 ومستدرك سفينة البحار ج9 ص214.
([40])
سفينة البحار ج7 ص561 عن رياض العلماء، وبحار الأنوار ج3 ص118
ومستدرك سفينة البحار ج9 ص214 وتاريخ مدينـة دمشق ج44 ص423 = =
والمصنف للصنعاني ج5 ص474 والآحاد والمثاني ج1 ص112 والمعجم
الكبير للطبراني ج1 ص71 وتاريخ الإسلام للذهبي ج3 ص281 وراجع:
تاريخ المدينة لابن شبة ج3 ص913 وكنز العمال ج12 ص691 و 693 عن
ابن أبي شيبة، والإستيعاب (بهامش الإصابة) ج2 ص470 و (ط دار
الجيل) ج3 ص115 وتاريخ الخلفاء ص126 وراجع: الإمامة والسياسة
ج1 ص22 وتاريخ الخميس ج2 ص249 ومروج الذهب ج2 ص320 والفتوح
لابن أعثم (ط دار الأضواء) المجلد الأول ج2 ص323 والبدء
والتاريخ ج5 ص194 وإرشاد الساري ج6 ص112
والوافي بالوفيات ج24 ص73
وشرح
السير الكبير ج2 ص592.
([41])
سفينة البحار ج7 ص560 عن رياض العلماء، ومستدرك سفينة البحار
ج9 ص214 وعمدة القاري ج16 ص211.
([42])
سفينة البحار ج7 ص559 عن رياض العلماء، ومستدرك سفينة البحار
ج9 ص214.
([43])
رياض العلماء ج5 ص507 وتاريخ المدينة لابن شبة ج3 ص890 وفي
هامشه عن: الرياض النضرة ج2 ص100 وسيرة عمر ج2 ص604.
([44])
تاريخ المدينة لابن شبة ج3 ص890 وفي هامشه عن الرياض النضرة ج2
ص100 وسيرة عمر ج2 ص604.
([45])
صحيح البخاري (ط المكتبة الثقافية ـ بيروت) ج5 ص84 و 85 ونيل
الأوطار ج6 ص158 وتاريخ مدينة دمشق ج44 ص416 وشرح نهج البلاغة
للمعتزلي ج12 ص188 وأسد الغابة ج4 ص75 والسنن الكبرى للبيهقي
ج8 ص47 وتاريخ المدينة لابن شبة ج3 ص934 وفتح الباري ج7 ص51
وإرشاد الساري ج6 ص112 والطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص337.
([46])
سفينة البحار ج7 ص561 وبحار الأنوار ج31 ص226 و (طبعة قديمة)
ج8 ص331 ومصادر كثيرة تقدمت.
([47])
الطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص356 وج5 ص15 ومعرفة السنن والآثار
ج6 ص270 والمحلى لابن حزم ج10 ص351 وج11 ص115 والغدير ج8 ص133
والمصنف للصنعاني ج5 ص479 وشرح معاني الآثار ج3 ص194 ونصب
الراية ج6 ص334 والدراية في تخريج أحاديث الهداية ج2 ص263 و
264 وتاريخ مدينة دمشق ج38 ص62 وتاريخ الإسلام للذهبي ج3 ص296.
([48])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص59 و 60 والشافي في الإمامة ج4
ص300 ونهج الحق وكشف الصدق (ط دار الهجرة ـ قم) ص301 وإبطال
الباطل (مطبوع مع دلائل الصدق) ج3 ق 1.