([1])
الجمل للشيخ المفيد ص180 و (ط مكتبة الداوري ـ قم) ص96
([2])
الجمل للشيخ المفيد ص181 و (ط مكتبة الداوري ـ قم) ص97
([3])
أنساب الأشراف ج5 ص125 والغدير ج8 ص244 .
([4])
نهج الحق (مطبوع مع دلائل الصدق) ج3 ق1 ص150 ـ 151 وراجع:
الجمل للشيخ المفيد ص180 و 181 و (ط مكتبة الداوري ـ قم) ص96 و
97 وأنساب الأشراف ج5 ص27 وراجع: بحار الأنوار ج31 ص170 ـ 172
والشافي في الإمامة ج4 ص269 و 270 و 271.
([5])
الجمل للشيخ المفيد ص181 و (ط مكتبة الداوري ـ قم) ص97.
([6])
الجمل للشيخ المفيد ص181 و (ط مكتبة الداوري ـ قم) ص97.
([7])
نهج الحق (مطبوع مع دلائل الصدق) ج3 ق1 ص151 و (ط دار الهجرة ـ
قم) 292 و 293 وبحار الأنوار ج31 ص170 ـ 171 والشافي في
الإمامة ج4 ص269 و 270 والصراط المستقيم ج3 ص31 وكتاب الأربعين
للشيرازي ص582 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص30 و 31 وسفينة
النجاة للتنكابني ص270.
([8])
إبطال الباطل (مطبوع مع دلائل الصدق) ج3 ق1 ص151 وإحقاق الحق
(الأصل) ص251.
([9])
أسد الغابة ج2 ص35 والإصابة ج2 ص92 والسيرة الحلبية (ط دار
المعرفة) ج1 ص509.
([10])
راجع: مرآة الجنان ج1 ص85 وأنساب الأشراف ج5 ص27 والرياض
النضرة ج2 ص143 والصواعق المحرقة ص68 والسيرة الحلبية ج2 ص86 و
(ط دار المعرفة) ج1 ص509.
([11])
دلائل الصدق ج3 ق1 ص151 ـ 152.
([12])
العقد الفريد ج4 ص118 والغدير ج8 ص257.
([13])
الآية 24 من سورة التوبة.
([14])
الآية 22 من سورة المجادلة.
([15])
العقد الفريد ج4 ص103 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج1 ص198 و 199
وتاريخ الإسلام للذهبي (حواث سنة 31) ص365 ـ 366 وراجع:
المعارف لابن قتيبة ص194 والمحاضرات للراغب المجلد الثاني ج4
ص476 ومرآة الجنان ج1 ص85 والغدير ج8 ص242 والجمل للشيخ المفيد
ص181 و (ط مكتبة الداوري ـ قم) ص97.
([16])
بحار الأنوار ج31 ص218 و 219 وأنساب الأشراف ج5 ص28 وتاريخ
اليعقوبي ج2 ص41 والصراط المستقيم ج3 ص32 وكتاب الأربعين
للشيرازي ص584 والغدير ج8 ص242 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3
ص35 وحياة الإمام الحسين «عليه السلام» للقرشي ج1 ص357 والشافي
في الإمامة ج4 ص273 ونهج الحق ص294 وإحقاق الحق (الأصل) ص251.
([17])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي (ط دار الكتب العربية ـ مصر) ج4 ص192
و (ط مؤسسة إسماعيليان) ج17 ص227 والسقيفة وفدك للجوهري ص121
ودلائل الصدق ج3 ق 1 ص144 عن الأغاني.
([18])
راجع دلائل الصدق ج3 ق 1 ص152 ـ 153 وراجع: حياة الإمام الحسين
«عليه السلام» للقرشي ج1 ص377 وفلك النجاة لفتح الدين الحنفي
ص56 وشرح الأخبار ج2 ص530 والإحتجاج للطبرسي ج1 ص416 وبحار
الأنوار ج44 ص85 والغدير ج8 ص262 ومجمع الزوائد ج5 ص240 ومسند
أبي يعلى ج12 ص136والمعجم الكبير ج3 ص85 وكنز العمال ج11 ص357
ونور الثقلين ج3 ص179 وتاريخ مدينة دمشق ج57 ص245.
([19])
الجمل للشيخ المفيد ص181 و (ط مكتبة الداوري ـ قم) ص97.
([20])
راجع: الإستيعاب (بهامش الإصابة) ج1 ص118 و (ط دار الجيل) ج1
ص359 وأسد الغابة ج2 ص34 وبحار الانوار ج31 ص173 والجمل للشيخ
المفيد ص180 و (ط مكتبة الداوري ـ قم) ص96 وقاموس الرجال
للتستري = = ج10 ص39 والكامل في التاريخ ج4 ص193 والكنى
والألقاب ج1 ص297 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج6 ص149 وإمتاع
الأسماع ج12 ص100 وبحار الأنوار ج31 ص173 ومناقب أهل البيت
«عليه السلام» للشيرواني ص364.
([21])
الجمل للشيخ المفيد ص180 و (ط مكتبة الداوري ـ قم) ص97.
([22])
أسد الغابة ج2 ص34 والإستيعاب (بهامش الإصابة) ج1 ص118 و (ط
دار الجيل) ج1 ص360 وأنساب الأشراف ج5 ص125 ومناقب أهل البيت
«عليهم السلام» للشيرواني ص364 والغدير ج1 ص260 وج8 ص244 وشرح
نهج البلاغة للمعتزلي ج6 ص150 والنزاع والتخاصم ص53 وإمتاع
الأسماع ج12 ص101.
([23])
راجع: الإستيعاب (بهامش الإصابة) ج1 ص118 و (ط دار الجيل) ج1
ص359 وأسد الغابة ج2 ص34 وبحار الأنوار ج31 ص173 ومناقب أهل
البيت «عليه السلام» للشيرواني ص364 والغدير ج8 ص244 وشرح نهج
البلاغة للمعتزلي ج6 ص149.
([24])
أسد الغابة ج2 ص34 وأنساب الأشراف ج5 ص27 والسيرة الحلبية ج1
ص317 و (طبعة أخرى) ص337 والغدير ج8 ص243 والنزاع والتخاصم ص52
وسبل الهدى والرشاد ج2 ص462.
([25])
الغدير ج8 ص245 والمعجم الكبير ج12 ص336 وكنز العمال ج11 ص359
عنه، وعن ابن عساكر، والدارقطني في الأفراد.
([26])
تقدمت مصادر ذلك في غزوة خيبر.
([27])
الآيتان 3 ـ 4 من سورة النجم.
([28])
الغدير ج8 ص251 الصواعق المحرقة ص181.
([29])
راجع: مسند أحمد ج2 ص243 و 317 و 390 و 449 و 488 و 493 و 496
وج3 ص33 و 391 و 400 وج5 ص437 و 439 وج6 ص45 و 52 وصحيح مسلم
ج8 ص24 و 25 و 26 و 27 وج2 ص391 كتاب البر والصلة، والغدير ج11
ص89 وج8 ص252 عنه، وشرح مسلم للنووي ج16 ص151 ومجمع الزوائد ج8
ص267 وفتح الباري ج11 ص147 وأبو هريرة لشرف الدين ص43 ص91
وقاموس الرجال ج10 ص125 والتاريخ الكبير للبخاري ج4 = = ص109
وتاريخ مدينة دمشق ج67 ص326 وأسد الغابة ج4 ص386 والبداية
والنهاية ج8 ص113 و 119عن صحيح البخاري (كتاب الدعوات) ج4 ص71
وإمتاع الأسماع ج1 ص267 وج2 ص251 و 252 وسبل الهدى والرشاد ج10
ص434 وعمدة القاري ج22 ص310 وعون المعبود ج12 ص270 و 271 ومسند
ابن راهويه ج1 ص275 وج2 ص543 والآحاد والمثاني ج2 ص200 وصحيح
ابن حبان ج14 ص444 والإستذكار ج2 ص75 وتخريج الأحاديث والآثار
ج2 ص261 واللمع في أسباب ورود الحديث ص82 وكنز العمال ج3 ص609
و 611 و 613 والفتح السماوي ج2 ص768 وسنن الدارمي ج2 ص315
وتفسير السمعاني ج2 ص369 وج3 ص223 وأحكام القرآن ج3 ص431
والتفسير الكبير ج22 ص231 والجامع لأحكام القرآن ج10 ص227
وتفسير الآلوسي ج15 ص24 و 25 ومكاتيب الرسول ج1 ص587 و 589 و
617.
([30])
راجع: مسند أحمد ج1 ص385 و 411 و 446 و 454 وصحيح البخاري (ط
دار الفكر) ج1 ص17 وج7 ص84 وج8 ص91 وصحيح مسلم ج1 ص58 وسنن ابن
ماجة ج1 ص27 وج2 ص1299 وسنن الترمذي ج3 ص238 وج4 ص132 وسنن
النسائي ج7 ص121 و 122 والسنن الكبرى للبيهقي ج8 ص20 وج10 ص209
وشرح مسلم للنووي ج2 ص53 وج16 ص141 ومجمع الزوائد ج4 ص172 وج7
ص300 وج8 ص73 وفتح الباري ج11 ص448 وج13 ص22 وعمدة القاري ج1
ص277 و 279 وج9 ص190 وج22 ص123 وج24 ص188 والديباج على مسلم ج1
ص85 وتحفة الأحوذي ج6 ص100 ومسند الحميدي ج1 ص58 ومسند ابن
راهويه ج1 ص379 والأدب المفرد للبخاري ص97 وكتاب الصمت وآداب
اللسان لابن أبي الدنيا ص273 والآحاد والمثاني ج2 ص321 والسنن
الكبرى للنسائي ج2 ص313 و 314 ومسند أبي يعلى ج8 ص408 وج9 ص56
و 183 وج10 ص441 وج13 ص266 والمعجم الأوسط ج1 ص223 وج4 ص44 وج6
ص37 والمعجم الكبير ج1 ص145 وج10 ص105 ونيل الأوطار ج1 ص375
ووسائل الشيعة (ط
مؤسسة
آل
البيت) ج12 ص281 = = و (ط
دار
الإسلامية) ج8 ص598 ومستدرك الوسائل ج18 ص215 والأمالي للطوسي
ص537 وكتاب الأربعين للشيرازي ص616 وبحار الأنوار ج71 ص246
وج72 ص165 وج74 ص89 ومناقب أهل البيت «عليهم السلام» للشيرواني
ص393 وجامع أحاديث الشيعة ج13 ص437 وج16 ص324 وج23 ص145 وج26
ص104 والغدير ج2 ص174 وج8 ص252 وج10 ص213 و 267 و 272 وج11 ص91
ومستدرك سفينة البحار ج4 ص426.
([31])
صحيح البخاري ج4 ص38 و (ط دار الفكر) ج7 ص97 و 223 وصحيح مسلم
ج1 ص73 ومسند أحمد ج4 ص33 وسنن الدارمي ج2 ص192 والسنن الكبرى
للبيهقي ج8 ص23 وج10 ص30 والصوارم المهرقة ص223 ومستدرك سفينة
البحار ج9 ص267 وشرح مسلم للنووي ج2 ص67 و 119 و 125 وج16 ص148
ومجمع الزوائد ج8 ص73 وعمدة القاري ج1 ص203 وج22 ص158 وج23
ص180 والمصنف للصنعاني ج8 ص482 وج10 ص463 ومسند أبي داود
الطيالسي ص166 والديباج على مسلم ج1 ص125 والأدب المفرد
للبخاري ص166 والمعجم الكبير للطبراني ج2 ص72 ـ 75 وج18 ص194
ومعرفة السنن والآثار ج7 ص306 والأذكار النووية ص351 وكنز
العمال ج3 ص616 وأحكام القرآن لابن العربي ج1 ص75 والإحكام
لابن حزم ج7 ص1038 وعلل الدارقطني ج6 ص196 وتذكرة الحفاظ ج2
ص584 وفتح الباري ج11 ص468 والآحاد والمثاني ج4 ص147.
([32])
سنن الترمذي ج4 ص132 وتحفة الأحوذي ج7 ص325.