([1])
راجع: تاريخ الأمم والملوك ج4 ص276 ـ 278 والكامل في التاريخ
ج3 ص104 وتاريخ الإسلام للذهبي ج3 ص329.
([2])
الغـديـر ج8 ص120 عن أنساب الأشراف ج5 ص33 وراجع: شرح نهـج = =
البلاغة للمعتزلي ج3 ص19.
([3])
بحار الأنوار ج31 ص156 وقاموس الرجال للتستري ج10 ص440 و 441
وراجع: الجمل ص177 وفي هامشه عن: تاريخ اليعقوبي ج2 ص165 ومروج
الذهب ج2 ص344 و 345 و (ط دار الأندلس) ج2 ص336 والكامل في
التاريخ ج3 ص106 و 107 والأغاني ج5 ص126 و 129 و 130.
([4])
الجمل ص179 و (ط مكتبة الداوري ـ قم) ص96 وأشار في هامش النسخة
الأولى إلى المصادر التي في الهامش السابق، بالإضافة إلى:
أنساب الأشراف ج1 ق4 ص520 و 521 والعقد الفريد ج4 ص307 و 308
والشافي ج4 ص245 والرياض النضرة ج2 ص78 وشرح نهج البلاغة ج3
ص18 ـ 20.
([5])
الغدير ج8 ص120 و 121 وعن أنساب الأشراف ج5 ج33 و (ط أخرى) ج6
ص144 وراجع: شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص19.
([6])
الغدير ج8 ص121 وعن أنساب الأشراف ج5 ج35.
([7])
راجع: الغدير ج8 ص121 ومناقب آل أبي طالب (ط المكتبة الحيدرية)
ج1 ص409 وبحار الأنوار ج76 ص99 والأغاني (ط ساسي) ج4 ص177 وشرح
نهج البلاغة للمعتزلي ج17 ص230.
([8])
الغدير ج8 ص121 وعن أنساب الأشراف ج5 ج35.
([9])
راجع: الجمل للمفيد ص179 و (ط مكتبة الداوري ـ قم) ص96 وسائر
المصادر في الهامش السابق.
([10])
راجع: بحار الأنوار ج31 ص153 والغدير ج8 ص121 و 122 وشرح نهج
البلاغة للمعتزلي ج3 ص18 وتهذيب الكمال ج31 ص58 والكامل في
التاريخ ج3 ص107 والشافي في الإمامة ج4 ص252 وشرح إحقاق الحق
(الملحقات) ج11 ص214 والسقيفة وفدك للجوهري ص123 وإمتـاع
الأسـماع ج13 ص218 = = وقاموس الرجال للتستري ج10 ص441.
([11])
الغدير ج8 ص122 والسقيفة وفدك للجوهري ص123 والإستيعاب (ط دار
الجيل) ج4 ص1555 وتهذيب الكمال ج31 ص58 وإمتاع الأسماع ج13
ص218 والشافي في الإمامة ج4 ص253 والنصائح الكافية ص171
والوافي بالوفيات ج27 ص277 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص19
وج17 ص230 وقاموس الرجال للتستري ج10 ص442.
([12])
تاريخ الأمم والملوك ج4 ص267 و 277 و (ط مؤسسة الأعلمي) ج3
ص330 والكامل في التاريخ ج3 ص106 وأعيان الشيعة ج1 ص440.
([13])
الآية 8 من سورة المائدة.
([14])
الإمامة والسياسة ج1 ص34 و (تحقيق الزيني) ج1 ص37 و (تحقيق
الشيري) ج1 ص52.
([15])
مسند أحمد ج1 ص136 ونيل الأوطار ج7 ص292 والغدير ج8 ص196
وتهذيب الكمال ج29 ص195 ومصادر كثيرة أخرى ذكرناها في موضعها.
([16])
راجع: تاريخ الخلفاء ص119 و 120 والمحاسن والمساوي (طبع مصر)
ج1 ص79 والفتوحات الإسلامية لدحلان (ط مصطفى محمد) ج2 ص368 .
([17])
راجع: تاريخ الأمم والملوك ج4 ص276 و 277 و (ط مؤسسة الأعلمي)
ج3 ص329 و 330 وتاريخ مدينة دمشق ج63 ص244 و 245 والكامل في
التاريخ ج3 ص106 وتاريخ الكوفة للسيد البراقي ص302.
([18])
راجع: تاريخ الأمم والملوك ج4 ص275 ـ 280 و (ط مؤسسة الأعلمي)
ج3 ص328 ـ 333.