([1])
راجع: إختيار معرفة الرجال (ط مؤسسة آل البيت لإحياء التراث
سنة 1404 هـ) ج1 ص118 بحار الأنوار ج22 ص398 عنه، وروضة
الواعظين ص285 ومستدرك سفينة البحار ج8 ص617 ومواقف الشيعة ج2
ص359 والدرجات الرفيعة ص241.
([2])
من الآية 74 من سورة التوبة.
([3])
الآيتان 58 و 59 من سورة التوبة.
([4])
راجع: تاريخ الأمم والملوك ج4 ص417 ـ 419 و (ط مؤسسة الأعلمي)
ج3 ص441 ـ 443 وراجع: مسند أحمد ج1 ص74 والمستدرك للحاكم ج3
ص96 والآحاد والمثاني ج1 ص127 والمصنف لابن أبي شيبة ج8 ص45
ومجمع الزوائد ج9 ص99 وبحار الأنوار ج31 ص494 والمعجم الكبير
للطبراني ج1 ص77 و 78 والإستيعاب (ط دار الجيل) ج2 ص817 وج3
ص1048 وتاريخ خليفة بن خياط ص132 وتاريخ مدينة دمشق ج39 ص515 و
516 و 520 و 522 و 524 و 525 وكتاب الفتوح لابن أعثم ج2 ص433.
([5])
الإحتجاج (ط النجف سنة 1386 هـ) ج1 ص229 وبحار الأنوار ج23
ص119 وخلاصة عبقات الأنوار ج4 ص119 وكتاب سليم بن قيس (تحقيق
محمد باقر الأنصاري ـ مجلد واحد) ص457.
([6])
بحار الأنوار ج31 ص277 وتقريب المعارف لأبي الصلاح الحلبي
ص268.
وأخرجه باختلاف ألفاظه وأسانيده: ابن سعد، والترمذي، وابن
ماجة، وأحمد، وابن أبي شيبة، وابن جرير، وأبو عمر، وأبو نعيم،
والبغوي، والحاكم، وابن عساكر، والطبراني، وابن الجوزي وغيرهم،
انظر مثلاً: صحيح الترمذي ج2 ص221 وسنن ابن ماجة ج1 ص 68 ومسند
أحمد ج2 ص163 و 175 و 223 وج5 ص197 و 426 ومستدرك الحاكم ج3
ص342 والإستيعاب ج1 ص84 ومجمع الزوائد ج9 ص329 والإصابة ج3
ص622 وج4 ص64 وكنز العمال ج6 ص169 وج8 ص15 ـ 17 وغيرهم. وراجع
الغدير ج8 ص303 ـ 306 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج8 ص257 وج3
ص55 وقاموس الرجال ج6 ص262 وبهج الصباغة ج5 ص247.
([7])
بحار الأنوار ج31 ص271 وتقريب المعارف لأبي الصلاح الحلبي
ص264.
([8])
بحار الأنوار ج31 ص270 وتقريب المعارف لأبي الصلاح الحلبي
ص263.
([9])
تاريخ الخميس ج2 ص268 والغدير ج9 ص6 وفلك النجاة لفتح الدين
الحنفي ص156.
([10])
الآية 28 من سورة غافر.
([11])
بحار الأنوار ج31 ص270 و271 وتقريب المعارف لأبي الصلاح الحلبي
ص263 و 264.
([12])
الآية 28 من سورة غافر.
([13])
تقريب المعارف لأبي الصلاح الحلبي ص269 وبحار الأنوار ج31 ص277
و278 عن الثقفي: وقال في هامشه، وقريب منه ما جاء في رواية
الواقدي من طريق صهبان مولى الأسلميين كما في الأنساب ج5 ص52
وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج1 ص241.
([14])
بحار الأنوار ج31 ص272 وتقريب المعارف لأبي الصلاح الحلبي
ص265.
([15])
راجع: مسند أحمد ج5 ص157 و 158 وصحيح مسلم ج3 ص75 و 74 وسنن
النسائي ج5 ص29 و 27 والسنن الكبرى للبيهقي ج4 ص97 و 182 وعمدة
القاري ج9 ص27 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج19 ص240 وكنز العمال
ج6 ص301 و 309 وكشف الخفاء ج1 ص219 والسنن الكبرى للنسائي ج2
ص14 و 12 والمغني لابن قدامة ج2 ص467 والشرح الكبير لابن قدامة
ج2 ص496 وكشاف القناع ج2 ص220 والمحلى لابن حزم ج6 ص8 وجواهر
العقود ج1 ص169 ونيل الأوطار ج6 ص44 وسنن الدارمي ج1 ص380
وصحيح ابن خزيمة ج4 ص9.
([16])
الآية 28 من سورة غافر.
([17])
الآية 34 من سورة التوبة.
([18])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج8 ص255 و 256 وبحار الأنوار ج22
ص414 وج31 ص174 و175 عنه، والغدير ج8 ص303 وكتاب الأربعين
للشيرازي ص604 والشافي ج4 ص293 ـ 297 وسفينة النجاة للتنكابني
ص250.
([19])
الآية 177 من سورة البقرة.
([20])
بحار الأنوار ج31 ص272 و 273 وج93 ص93 ومروج الذهب (تحقيق شارل
بلا) ج3 ص83 والغدير ج8 ص295 وراجع: تقريب المعارف لأبي الصلاح
الحلبي ص265 ومستدرك الوسائل ج7 ص37 وجامع أحاديث الشيعة ج8
ص321.
([21])
بحار الأنوار ج31 ص273 وتقريب المعارف لأبي الصلاح الحلبي
ص265.
([22])
مروج الذهب ج1 ص433 و (تحقيق شارل بلا) ج 3 ص 76 والغدير ج8
ص285 والعبر وديوان المبتدأ والخبرج1 ص204 وأعيان الشيعة ج1
ص346.