([1])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص54 و 55 وج8 ص256 وأنساب الأشراف
ج5 ص53 وبحار الأنوار ج22 ص415 وج31 ص175 والشافي في الإمامة
ج4 ص294 وكتاب الأربعين للشيرازي ص605 والغدير ج8 ص293 و 304
وأعيان الشيعة ج4 ص237 وسفينة النجاة للتنكابني ص251.
([2])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص55 وج8 ص256 و 257 وبحار الأنوار
ج22 ص415 وج31 ص175 و 176 والغدير ج8 ص293 و 304 و 338
والدرجات الرفيعة ص243 والفوائد الرجالية للسيد بحر العلوم ج2
ص152 وحياة الإمام الحسين للقرشي ج1 ص369 والشافي في الإمامة
ج4 ص294.
([3])
شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج3 ص55 وج8 ص257 وبحار الأنوار ج22
ص415 وج31 ص176 والشافي في الإمامة ج4 ص295 ونهج الحق وكشف
الصدق ص299 وسفينة النجاة للتنكابني ص251 والغدير ج8 ص304
والدرجات الرفيعة ص243 ومستدركات علم رجال الحديث ج2 ص302.
([4])
بحار الأنوار ح31 ص274 وتقريب المعارف لأبي الصلاح الحلبي ص266
والعمدة لابن البطريق ص339 وراجع: علل الدارقطني ج6 ص271
ومناقب أهل البيت «عليهم السلام» للشيرواني ص378.
([5])
الضرب: الخفيف اللحم.
([6])
جنأ: إذا أشرف كاهله على ظهره حدباً.
([7])
راجع: شرح نهج البلاغة ج8 ص257 و 258 وكتاب الأربعين للشيرازي
ص605 وبحار الأنوار ج22 ص415 والغدير ج8 ص304 والدرجات الرفيعة
ص243 وأعيان الشيعة ج4 ص237.
([8])
راجع: بحار الأنوار ج31 ص274 وتقريب المعارف لأبي الصلاح
الحلبي ص266.
([9])
الآية 141 من سورة الأنعام.
([10])
الآية 151 من سورة الشعراء.
([11])
الآية 43 من سورة غافر.
([12])
يلاحظ: أن النبي «صلى الله عليه وآله» يصف معاوية بأنه فرعون
هذه الأمة، ويصفه عمر بأنه كسرى العرب. ولعل عمر يقصد معنى لا
يتنافى مع قول الرسول هذا.